Magister Thesis
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Magister Thesis by Title
Now showing 1 - 20 of 32
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access Detecting Academic Difficulties (Reading, Writing, Arithmetic) Among First-Year Middle School Pupils from the Teachers' Perspective(جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2024-09-11) عابي صفية; عنيبي ياسمينة; اشراف:جلاب مصباحThis study aimed to uncover learning difficulties among first-year middle school pupils from the perspective of teachers, considering it a crucial stage in their educational journey. To narrow down the scope of this exploratory study, we attempt to answer the following question: Do first-year middle school pupils experience learning difficulties (reading, writing, arithmetic) from the teachers' perspective? Through a field study in which a questionnaire was applied to a sample of 75 teachers from Al-Ma'adid Middle School in M'sila, selected purposefully, the study aimed to answer the initial question. The following results were recorded: -the overall arithmetic mean for the first axis (reading difficulties) reached 1.720, with a standard deviation of 0.138, indicating a high degree. This implies that students are facing reading difficulties from the perspective of their teachers. -the overall arithmetic mean for the second axis (writing difficulties) was 1.66, with a standard deviation of 0.197, indicating a moderate degree. This implies that students are facing moderate writing difficulties. -the overall arithmetic mean for the third axis (mathematics difficulties) was 1.833, with a standard deviation of 0.109, indicating a high degree. -the overall arithmetic mean for the survey was 1.738, with a standard deviation of 0.131, indicating a high degree. This indicates that teachers perceive first-year middle school students to experience academic learning difficulties (reading, writing, arithmetic) to a high extent. القواعد الفقهية، الإذن الشرعي، الضمان، الإتلاف. الكلمات المفتاحيةItem Open Access الإجهاد الصدمي لدى الشاهد على جريمة قتل أو خيانة زوجيةدراسة ميدانية على حالات من شهود جرائم قتل أو خيانة(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2013-03-18) آمنـة, النـويThe starting point of this study shows to what the extent effect of the traumatic act on the witness of a murder or betried conjugal relation through the defferents aspects of the psychological, sociale and physical. The result of this study withch containe ten(10) cases five (5)witnness of murder crime ;and five (5) others witness of betried conjugal relation . In the practical side we have applicate a test to mesure the influence of traumatic act frome their reflect of principal rules of the test ;and frome the statistic analaysing to those reflect we noted the exestance of a set of psychologcal,social and physical aspects . The psychological stress was due to the traumatic events , whitch the witnesses soufer frome. But it dose not mean that this study hase no lack due to the problems whitch faced the researcher because of the lack of the reference especialy conserning the witnesses and difficulties of communication whith cases because of their conserving ,and they refused to deal with the researcher at the begining of the interview.Adding to the factor time whitch alle this factors lead to slow the study at the begning ,there were also many problems .That stell keep the whole of the researche to many studies more profound and deep. L’objectif de cette étude est de montr les différents aspects physiologiques sociologique, et corporelle chez le témoin d’un crime de meurtre ou d’une trahison conjugale Le début de cette étude est de montrer l’influence du stress poste traumatique chez un témoin d’un crime de meurtre ou une trahison conjugale a travers des différents dimensions ,les résultats de cette étude qui a pris dix cas(10) comme un échantillon cinq(5) pour les témoins de trahison conjugal et cinq(5) d’autres de crime de meurtre dont on a appliquer dans la partie pratique le teste de l’influence de l’acte poste traumatique et a travers les réponses sur le teste, et a partir de l’analyse statistique on a conclu ;quelle existe des différents aspects psychologiques, sociologiques ;ou corporelles accompagnent l’acte traumatique. Il nous parait également que les dix(10) cas souffrent effectivement des troubles due a l’acte poste traumatique avec une conduite d’évitement. Cette étude a des lacunes aussi ; en autre l’étudiante a confronté des difficultés concernant des obstacles au niveau du contacte avec les cas a cause de leurs conservations ;et cette étude a été limité par le facteur temps, ce qui laisse l’opportunité aux autres études plus profonds,………… ولقد أثبتت نتائج الدراسة و المكونة من عشرة حالات, خمسة منها شهود جرائم قتل و خمسة منها شهود جرائم خيانة زوجية ، وتم في الجانب الميداني تطبيق مقياس شدة تأثير الحدث الصدمي ومن خلال استجابتهم على بنود المقياس ، ومن خلال تحليل الكمي لتلك الاستجابات تم التوصل الى وجود مجموعة من المظاهر تمثلت في المظاهر النفسية، الاجتماعية و الجسدية ناتجة عن الاجهاد النفسي جراء معايشة أحداث الصدمة و لقد تبين هذا فعلا من خلال هذه الدراسة بتجنب واضع لكل معالم الحدث من خلال الهروب من كل ما يذكر بالحادث. ولا يعني هذا أن هذه الدراسة لا نقائص فيها إذ حدث وان واجهت الباحثة بعض الصعوبات المتعلقة بنقص المراجع خاصة فيما يخص الشاهد و صعوبة الاتصال بالحالات بسبب التحفظ وعدم رغبة البعض في التجاوب خاصة في بداية المقابلة زيادة على العامل الزمني الذي اقتضاه الحصول على حالات الدراسة مما أدى إلى تعطيل الدراسة في بدايتها و غيرها من الصعوبات و هذا ما يدع الباب مفتوحا أمام دراسات أخرى أكثر تعمقا. تجلى هدف هذه الدراسة في معرفة مدى إصابة الشاهد على جريمة قتل أو خيانة زوجية بالإجهاد الصدمي من خلا ل مظاهر نفسية ،اجتماعية ،و جسدية.وكان منطلق هذه الدراسة أن تثبت مدى شدة تأثير الحدث الصدمي على الشاهد على جريمة قتل أو خيانة زوجية من خلال مظاهر الصدمة المختلفة.Item Open Access الإدارة بالأهداف وعلاقتها بأداء العاملين دراسة ميدانية بمديرية بالأشغال العمومية. المسيلة(جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2024-09-12) عياد اماني; طويل حنان; اشراف:مجاهدي الطاهرهدفت الدراسة الحالية الى التعرف على العلاقة بين الإدارة بالأهداف وأداء العاملين لدى عمال مديرية الأشغال العمومية بالمسيلة، معتمدين في ذلك على خطوات المنهج الوصفي وللتوصل الى النتائج تم تطبيق مقياسي الإدارة بالأهداف وأداء العاملين، وذلك بعد التحقق من الخصائص السيكومترية على العينة استطلاعية قوامها 20 عاملا بمديرية الأشغال العمومية بالمسيلة، وقد تم إجراء هذه الدراسة على عينة أساسية مكونة من 54عاملا بمديرية الأشغال العمومية بالمسيلة، حيث أسفرت نتائج هذه الدراسة على: - عدم موجود علاقة ارتباطية بين الإدارة بالأهداف والأداء الوظيفي لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة. - عدم وجود فروق دالة إحصائيا في درجة تطبيق الإدارة بالأهداف لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة تبعا لمتغير الجنس. - عدم وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى الأداء الوظيفي لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة تبعا لمتغير الجنس. - وجود فروق دالة إحصائيا في تطبيق الإدارة بالأهداف لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة تبعا لمتغير الأقدمية كانت لصالح فئة أكثر من 20 سنة. - وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى الأداء الوظيفي لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة تبعا لمتغير الأقدمية كانت لصالح فئة أكثر من 20 سنة. الكلمات المفتاحية: الإدارة بالأهداف، أداء العاملين.Item Open Access الإدارة بالأهداف وعلاقتها بأداء العاملين دراسة ميدانية بمديرية بالأشغال العمومية. المسيلة(جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2024-09-12) عياد اماني; طويل حنان; اشراف:مجاهدي الطاهرهدفت الدراسة الحالية الى التعرف على العلاقة بين الإدارة بالأهداف وأداء العاملين لدى عمال مديرية الأشغال العمومية بالمسيلة، معتمدين في ذلك على خطوات المنهج الوصفي وللتوصل الى النتائج تم تطبيق مقياسي الإدارة بالأهداف وأداء العاملين، وذلك بعد التحقق من الخصائص السيكومترية على العينة استطلاعية قوامها 20 عاملا بمديرية الأشغال العمومية بالمسيلة، وقد تم إجراء هذه الدراسة على عينة أساسية مكونة من 54عاملا بمديرية الأشغال العمومية بالمسيلة، حيث أسفرت نتائج هذه الدراسة على: - عدم موجود علاقة ارتباطية بين الإدارة بالأهداف والأداء الوظيفي لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة. - عدم وجود فروق دالة إحصائيا في درجة تطبيق الإدارة بالأهداف لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة تبعا لمتغير الجنس. - عدم وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى الأداء الوظيفي لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة تبعا لمتغير الجنس. - وجود فروق دالة إحصائيا في تطبيق الإدارة بالأهداف لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة تبعا لمتغير الأقدمية كانت لصالح فئة أكثر من 20 سنة. - وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى الأداء الوظيفي لدى العاملين بمديرية الّأشغال العمومية بالمسيلة تبعا لمتغير الأقدمية كانت لصالح فئة أكثر من 20 سنة. الكلمات المفتاحية: الإدارة بالأهداف، أداء العاملين.Item Open Access البواعث الجنائية للمجرم المعلوماتي - دراسة ميدانية ببعض ولايات الشرق الجزائري-(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2013-03-13) جلول, دليلةهدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على أهم البواعث الجنائية لدى المجرم المعلوماتي، وأهم الفروق في توزع البواعث الإيديولوجية والنفسية والإقتصادية التي يقيسها إستبيان الدراسة بين نمطي المجرم المعلوماتي، الهاوي والمحترف وكذا توزعها بين أفراد النوع الواحد من المجرمين المعلوماتيين. وكذا التعرف على متوسطات السن، ومصادر الخبرة في إستخدام تكنولوجيات الإعلام والإتصال، وطبيعة الحالة الإجتماعية لدى أفراد عينة الدراسة التي دفعتهم وساهمت في إرتكاب الجريمة المعلوماتية. لتحقيق أهداف الدراسة، إعتمدت الباحثة على (12) فردا من عينة المجرمين المعلوماتيين، تم إنتقاؤهم بناءً على معيار السّوابق العدليّة، حيث صنّف المجرم المعلوماتي الهاوي بوجود سابقة عدلية واحدة في مجال الجريمة المعلوماتية، أما المجرم المعلوماتي المحترف فبناءً على وجود أكثر من سابقة عدلية واحدة في مجال الجريمة المعلوماتية. ووفقا لمتغير الدراسة الوحيد وهو الباعث الجنائي، تم الإعتماد على المنهج الوصفي التحليلي إضافة إلى دراسة الحالة، وقامت الباحثة بتصميم إستبيان، حيث إمتدت الدراسة من (07) جويلية إلى غاية (01) نوفمبر (2011)، ونتيجة لتحليل البيانات على أساس درجات المشاركين في الدراسة في كل محور، فقد إستعملت الباحثة الأساليب الإحصائية المناسبة لطبيعة التساؤل من حيث المنهج المستخدم وطبيعة المشاركين في الدراسة. وقد أسفرت الدراسة في نهايتها على النتائج التالية: - من أهم البواعث الجنائية لدى المجرم المعلوماتي توجد بواعث إيديولوجية تتمثل في الأفكار الإجتماعية والدينية، والأفكار السياسية والإرهابية. - من أهم البواعث الجنائية لدى المجرم المعلوماتي توجد بواعث نفسية تتمثل في التحدي الفكري، الإدمان، تقدير الذات والرغبة في التعلم، والتفريغ الإنفعالي. - من أهم البواعث الجنائية لدى المجرم المعلوماتي توجد بواعث إقتصادية تتمثل في كسب المال، وتبييض الأموال. - توجد فروق في البواعث الجنائية بين المجرمين المعلوماتيين المحترفين والهاوين La présente étude vise à déterminer les mobiles criminels importants : ideologique, psychique et économique chez le cyber criminel au niveau de l’Est de l’Algérie, ainsi que de vérifier s'il existe des différences à la distribution des mobiles criminels entre le type professionnel et le type talent des cybers criminels. De même, l’étude vise à connaitre l’âge moyens et les sources d’expérience dans l’usage de la technologie de communication et d’information, et la nature de l’état sociale chez les individus de l’échantillon qui les provoquer à commettre la cybercriminalité. Afin d’atteindre ces objectifs, la chercheuse a désigné le questionnaire des mobiles criminels de la cybercriminalité. Après avoir vérifié les caractéristiques psychométriques d’outil de l'étude, une application a été réalisée sur un échantillon de (12) cybers criminels. Ils ont été choisis par leur antécédents judiciaires de la cybercriminalité, et après ils ont été classifié en deux types: professionnel avec plus qu’une fois et talent avec une seule fois. Le travail mené s'appuie sur une méthode descriptive analytique à cause de sa compatibilité avec la nature de l'étude. L’étude a durée entre le 07 Juillet et le 01 Novembre 2011. Les résultats de l'étude peuvent être résumés selon les points suivants: 1- Les mobiles criminels idéologiques de chez le cyber criminel sont: les idées religieuses et sociales, ainsi les idées politiques et terroristiques. 2- Les mobiles criminels psychiques de chez le cyber criminel sont : le challenge intellectuel, la dépendance, le désire d’apprendre, l’estime de soi, le dégagement émotionnel. 3- Les mobiles criminels économiques de chez le cyber criminel sont : le blanchiment d’argent et le gain d’argent.Item Open Access التوافق النفسي وعلاقته بالسلوك العدواني لدى المراهق المتمدرس بالمرحلة الثانوية دراسة ميدانية على عينة من تلاميذ السنة الأولى ثانوي ببعض ثانويات مدينة - المسيلة(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2017-02-12) وفاء, دحمانيهدفت الدراسة الحالیة إلى البحث عن العلاقة الارتباطیة بین التوافق النفسي والسلوك مت العدواني لدى المراهق ال مدرس بالمرحلة الثانویة، وتم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، على عینة مكونة من ) (206مراهقا متمدرسا بالمرحلة الثانویة، وتم اختیارهم بالطریقة العشوائیة البسیطة، وبالاعتماد على مقیاس التوافق النفسي للخامري ) ،(1996ومقیاس السلوك العدواني لعبد االله سلیمان إبراهیم ومحمد نبیل عبد الحمید )،(1994وتم حساب ما خصائصه السیكومتریة، تم الاستعانة بأدوات إحصائیة منها معامل ارتباط بیرسون، اختبار )، (T. Testالمتوسط الحسابي والانحراف المعیاري توصلنا إلى النتائج التالیة : -1توجد علاقة ارتباطیة بین التوافق النفسي والسلوك العدواني لدى المراهق المتمدرس بالمرحلة الثانویة . -2لا توجد فروق دالة إحصائیا في التوافق النفسي لدى المراهق المتمدرس تعزى لمتغیر الجنس ) ذكر، أنثى( . -3توجد فروق دالة إحصائیا في السلوك العدواني لدى المراهق المتمدرس تعزى لمتغیر الجنس )ذكر ،أنثى( وكانت الفروق لصالح الذكور . -4لا توجد فروق دالة إحصائیا في التوافق النفسي لدى المراهق المتمدرس تعزى لمتغیر التخصص ) آداب، علوم( . -5لا توجد فروق دالة إحصائیا في السلوك العدواني لدى المراهق المتمدرس تعز ى لمتغیر التخصص ) آداب، علومLa présente étude visait à rechercher la relation relative entre l'adaptation psychologique et le comportement agressif chez un adolescent scolarisé de lycée, il a été utilisé la méthode descriptive corrélative sur un échantillon de(206) adolescents scolarisés du niveau secondaire, Ils ont été choisis au hasard simples, et selon l'adaptation psychologique de la mesure de Khamiri (1996), et la mesure de compatibilité de comportement agressif de Abdullah Sulaiman Ibrahim et Mohamed Nabil Abdelhamid (1994), nous calculons les caractéristiques sychométriques, et à l’aide des outils statistiques, y compris: le Coefficient de corrélation de Pearson test (T.Test), La moyenne arithmétique et la variation normative. Nous sommes arrivés aux conclusions suivantes: 1-Il y a une relation entre l’adaptation psychologique et le comportement agressif chez l’adolescent scolarisé de lycée. 2-Aucune différence statistiquement significative dans l'adaptation psychologique chez l’adolescent scolarisé en raison de la variable de sexe (Mâle, femelle) 3-Des différences statistiquement significatives dans le comportement agressif chez l’adolescent scolarisé en raison de la variable sexe (Mâle, femelle), ces dernières différences sont plus significatives chez les garçons par rapport aux filles. 4-Aucune différence statistiquement significative dans L'adaptation psychologique chez l’adolescent scolarisé en raison de la variable Spécialisation (Littératures, Sciences). 5-Aucune différence statistiquement significative dans le comportement agressif chez l’adolescent scolarisé en raison de la variable Spécialisation (Littératures, Sciences) The study aimed at looking for the correlation between the psychological compatibility and the aggressive behavior of secondary school teenagers, In this study we used the correlative descriptive approach on a sample of (206) secondary school adolescent chosen arbitrarily according to the measure of psychological compatibility of “Elkhamiri” (1996) and the measure of aggressive behavior of “Abdullah Suleyman Ibrahim” and “Mohamed Nabil Abdelhamid” (1994) after we calculated their sychometric characteristics features depending on some statistically methods such as Pearson’s correlative approach(T .Test)experiences, and the arithmetic mean and standard deviation we sun up with the following results: 1-There is a relation linking between psychological compatibility and aggressive behavior among secondary school teenagers. 2-There are no statistically significant differences in the psychological compatibility between boys and girls. 3-There are statistically significant differences in the aggressive behavior of the secondary school teenager concerning the sex variable (boys more than girls). 4-There are no statistically significant differences in the psychological compatibility of the teenagers concerning stream variable (literary, scientific). 5-There are no statistically significant differences in the aggressive behavior of the teenagers in secondary schools concerning stream variableItem Open Access التوجه نحو التدين و أثره في مواجهة الضغوط النفسية لدى طلبة نظام ل.م.د – دراسة ميدانية بجامعة محمد بوضياف بالمسيلة - l’effet de la tendance vers la religion au stress aux étudiants du système L.M.D Étude de terrain aux universités Mohamed Boudiaf De Msila.(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2016-06-18) مرزوق, محمدهدفت الدراسة الحالية للتحقق من أثر التوجه نحو التدين بشقيه (الظاهري، الجوهري) في مواجهة الضغوط النفسية، والكشف عن إمكانية تأثير بعض المتغيرات (الجنس، المستوى، التخصص) في مستوى الضغوط النفسية، ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة، تم اتباع المنهج السببي المقارن، اعتمادا على مجموعة من الأدوات لجمع المعلومات والمعطيات، وتمثلت في: مقياس التوجه نحو التدين لبشير ابراهيم الحجار وعبد الكريم سعيد رضوان، مقياس الضغوط النفسية لزيدان محمد جناورو، وقائمة العوامل الخمسة الكبرى للشخصية من إعداد كوستا وماكري، وقد تكونت عينة الدراسة من 220 طالبا/ة كعينة أولية، وبعد العزل والمجانسة تحصلنا على 63 طالبا/ة كعينة نهائية. وخلصت نتائج الدراسة إلى: - لا يوجد اختلاف في مستوى الضغوط النفسية يعزى لمتغير التخصص (علوم تقنيةST ، رياضيات وإعلام ألي MI،علوم الطبيعة والحياة SNV). - يوجد اختلاف في مستوى الضغوط النفسية يعزى لمتغير (الجنس، والمستوى الدراسي) لصالح الاناث بالنسبة لمتغير الجنس، ولصالح السنة الثانية بالنسبة لمتغير المستوى الدراسي. - لا يوجد اختلاف في مستوى الضغوط النفسية بين الطالبات يعزى لمتغير مستوى التوجه نحو التدين الجوهري. - لا يوجد اختلاف في مستوى الضغوط النفسية بين الطالبات يعزى لمتغير مستوى التوجه نحو التدين الظاهري. - للتوجه نحو التدين أثر في مواجهة الضغوط النفسية لدى طلبة نظام ل.م.د بجامعة المسيلة. Cette étude vise la Vérification de l’effet de la tendance vers la religion dans ses deux dimensions (extrinsèque, intrinsèque) au stress, et la recherche au sujet de l’effet de quelques variables (sexe, niveau d’étude, spécialisation) au niveau du stress. Pour la réalisation des objets de notre étude, nous avons opté pour l’approche comparative, et utilisé un ensemble d’outils de collecte d’informations : l’échelle de mesure de la tendance vers la religion de Bachir Ibrahim El haddjar & Abdul Karim Said Ruduan, l’échelle de mesure de stress de Zaidan Mohamed Janaoro, et la liste des cinq grands facteurs de la personnalité de Costa & Macrea. L’échantillon préliminaire est constitué de 220 étudiants et étudiantes, et après traitement nous avons retenu 63 étudiants et étudiantes comme échantillon définitif. Les résultats obtenus sont : - Il existe une différence statistiquement significative au niveau du stress attribue aux (sexe, niveau d’étude) au profit des étudiantes de 2eme année du cycle universitaire. - Il n’existe pas de différences statistiquement significatives au niveau du stress attribue au spécialité (Sciences Techniques, Mathématique et Informatique, Sciences de la Nature et de la Vie). - Il n’existe pas de différences statistiquement significatives au niveau du stress entre les étudiantes en rapport avec la variable « niveau de la tendance intrinsèque vers la religion ». - Il n’existe pas de différences statistiquement significatives au niveau du stress entre les étudiantes en rapport avec la variable « niveau de la tendance extrinsèque vers la religion ». - La tendance vers la religion a un effet à l’encontre du stress chez les étudiants du système L.M.D à l’Université Mohamed Boudiaf de M’sila. This study aimed to verify the impact of religious orientation, both (Intrinsic, Extrinsic) to coping psychological stress, And detect the potential impact of certain variables (sex, level, specialization) in the level of psychological stress. In order to achieve the objectives of the study, the researcher followed causal comparative approach, depending on the set of tools for collecting information and data, wich is: religious orientation scale to Bashir Ibrahim al-Hajjar and Abdul Karim Said Radwan, the psychological stress scale of Mohammed Zeidan Jnaoro, and a list of the five major factors of the personality of Costa Mccrea. The study sample consisted of 220 students as an initial sample, and after insulation, we obtained 63 students, as a final sample. The results of the study is : - There is a difference in the level of psychological stress due to the variables (sex and level) in favor of females and in favor of the second year, while no difference was due to the variable of specialization. - There is no difference between students on psychological stress level due to Intrinsic religious orientation. - There is no difference between students on psychological stress level due to Extrinsic religious orientation. - The religious orientation impact to coping psychological stress of the LMD system students on M’sila university.Item Open Access الخدمات الإرشادية المقدمة من قبل مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني وعلاقتها بزيادة فعالية الذات لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي دراسة ميدانية ببعض ثانويات مدينة المسيلة.(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2015-04-27) روبيبي, حبيبةهدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين الخدمات الإرشادية (النفسية، الاجتماعية، التربوية) المقدمة من قبل مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني وزيادة فعالية الذات لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. التعرف على مستوى الخدمات الإرشادية و مستوى فعالية الذات، التعرف على وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تلاميذ السنة الثالثة ثانوي في الخدمات الإرشادية وفعالية الذات تبعا لمتغير الجنس والتخصص الدراسي، ولتحقيق هذه الأهداف تم موائمة الهدف من استبيان حاجات تلاميذ المرحلة الثانوية إلى الخدمات الإرشادية إعداد (لبني بن دعيمة، 2007) إلى استبيان الخدمات الإرشادية، ومقياس فعالية الذات لرالف شفارتزر (Ralf Schwarzer, 1993) تعريب (المنصور(، وبعد التأكد من الخصائص السيكومترية ( الصدق، والثبات) لأدوات الدراسة تم تطبيقها على عينة مكونة من (205) تلميذا وتلميذة منهم (85) ذكورا و(120) إناث و(126) من التخصصات العلمية و (79) من التخصصات الأدبية اختيروا بالطريقة العشوائية الطبقية، وذلك في العام الدراسي 2013/،2014 وتم إتباع المنهج الوصفي الإرتباطي Cette étude a visé , à identifier la relation entre les services de guidances( psychologique , sociale , éducative) , donnés par le conseillé de l’orientation et la guidance scolaire et professionnelle , et l’augmentation de l’auto-efficacité chez les élèves de la 3ème année secondaire .Identifier le niveau de services de guidances, et l’auto-efficacité, et identifier l’existence des différences statistiquement significatives entre les moyennes des élèves de la 3ème année secondaire , dans les services de guidances et dans l’auto-efficacité, suivant la variabilité du sexe et la spécialité scolaire. Et pour atteindre ces objectifs , on a adapté l’objectif du questionnaire des besoins des élèves du secondaire au services de guidances , réalisé par (Lobna BEN DAIMA,2007) , au questionnaire des services de guidances , et une mesure de l’auto-efficacité de( Ralf Schwarzer, 1993) traduit à l’arabe par ( El Mansour), et après la confirmation des caractéristiques psychométriques (validité et fiabilité) du matériel d’étude , ont été appliqué sur l’échantillon qui se compose de250 élèves ,parmi-eux (85) élèves garçons et (120)filles , et (126) de spécialité scientifique , et (79) de spécialité littéraire , qui ont été choisi d’une manière aléatoire , pendant l’année scolaire (2013/2014), et on a suivi la méthode descriptive corrélative . بالإنجليزية The aim of this study is to define the relation between guidance services )psychological-social and educational( that are offered by the chancellor of orientation and educational and caoier guidance, and the Improvement of the self-efficacy for third year high school pupils. Another purpose is to define the level of guidance services and level of self-efficacy, and to highlight signifing statistical differences between the averages of third year high school pupils in guidance services and self-efficacy according to the gender and the educational field ) spesiality (. To accomplish these objectives, the author of this dissertation has adapted the aim of the survey that concerns pupils need for guidance services (made by loubna ben daaima, 2007) to the survey of guidance services, in addition to the measurement of perceived of self-efficacy of (Ralf Schwarzer, 1993)) that was letre on translated into arabic by Al-mansour). After examining the psychometeric qualifications of the tools used in the study, they have been applied on a sample that consists of (205) pupils who 85 of them are males and (120) of them are females and (126) of them are specialized in scintific fields and (79) of them are specialized in lettres fields enese students have been chosen rondomly method class, and that was in 2013/2014. The method used is correlational descriptive approach.Item Open Access الذكاء الوجداني وعلاقته بالقدرة على حل المشكلات لدى تلاميذ المرحلة الثانوية دراسة ميدانية بثانويتي هواري بومدين و برهوم الجديدة(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2015-06-15) لحسن, ذبيحيتناولت الدراسة الذكاء الوجداني وعلاقته بالقدرة على حل المشكلات لدى تلاميذ المرحلة الثانوية. حيث هدفت الدراسة الى التعرف على طبيعة العلاقة بين الذكاء الوجداني بأبعاده الخمسة وفقا لنموذج "دانيال جولمان"(Danial Goleman)والقدرة على حل المشكلات في الحياة اليومية لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي والكشف عن الفروق في الذكاء الوجداني والقدرة على حل المشكلات لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي تبعا لمتغيري الجنس (ذكور، إناث) والتخصص (علمي، أدبي). ومن اجل تحقيق أهداف الدراسة، استخدم الباحث المنهج الوصفي ذي الطابع الارتباطي، بالاعتماد على أدوات الدراسة، التي تمثلت في مقياس الذكاء الوجداني من إعداد فاروق السيد عثمان ومحمد عبد السميع رزق (1998). وقائمة حل المشكلاتproblem _Solving Inventorey Personal (PPSI) ترجمة وتقنين الصمادي عبد الله عبد الغفور(1992). - عينة الدراسة:تم اختيار عينة الدراسة (الاستطلاعية و النهائية) من تلاميذ المرحلة الثانوية وبالتحديد تلاميذ السنة الثانية ثانوي، حيث بلغ حجم العينة الاستطلاعية (44) تلميذاً وتلميذة من مجتمع الدراسة الأصلي بنسبة ( 10% ) والمتمثل في تلاميذ السنة الثانية ثانوي في كل من ثانوية هواري بومدين وثانوية برهوم الجديدة (المسيلة)، في حين بلغ حجم عينة الدراسة الأساسية (131) تلميذاً وتلميذة، حيث تم الاعتماد على الطريقة العشوائية في تحديد عينة الدراسة الأساسية التي تم اختيارها بطريقة بسيطة بنسبة( 30 % ) من مجتمع الدراسة الأصلي. - الأساليب الإحصائية: المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية ومعامل الارتباط Personواختبار (ت) لدلالة الفروق بين المتوسطات، وألفا كرونباخ لحساب الثبات، واختبار ليفين لتجانس التباينات. - نتائج الدراسة: أظهرت الدراسة النتائج التالية: - وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,01 = α) بين إدارة الانفعالات والقدرة على حل مشكلات الحياة اليومية لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي. - وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة(0,01 = α) بين تنظيم الانفعالات والقدرة على حل مشكلات الحياة اليومية لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي. - وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة(0,01 = α) بين التعاطف والقدرة على حل المشكلات لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي. - وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة(0,01 = α) بين المعرفة الانفعالية والقدرة على حل المشكلات لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي. - وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 = α) بين التواصل الاجتماعي والقدرة على حل المشكلات لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي. - وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,01 = α) بين الدرجة الكلية للذكاء الوجداني والدرجة الكلية للقدرة على حل المشكلات لدى عينة الدراسة. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الذكاء الوجداني تعزى لمتغيرات الجنس (ذكور/ إناث) والتخصص (علمي/ أدبي) في الدرجة الكلية للذكاء الوجداني وأبعاد الخمسة (إدارة لانفعالات، تنظيم الانفعالات، التعاطف، المعرفة الانفعالية، التواصل الاجتماعي). - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في القدرة على حل المشكلات تعزى لمتغيرات الجنس (ذكور/ إناث) والتخصص (علمي/ أدبي) في الدرجة الكلية للقدرة على حل المشكلات وفي الأبعاد (الثقة، التجنب، الضبط الشخصي). The relationship between emotional intelligence and the problem_ solving ability among secondary school students The study aimed to: The study aimed to identify the nature of the relationship between emotional intelligence and the five dimensions according to the model, "Daniel Goleman" and problem _Solvingability in everyday life among secondary school students,to detect differences in emotional intelligence and the problem_ solving ability among secondary school students according to the variable (male, female) and specialization (scientific, humane) _ Methode of the study: The researcher used the descriptive the corrolational Study Tools ; _Emotional Intelligence Scale: prepared by Farouk alsaid Osman and Mohammed Abdel Samie Rizk (1998 ) _problem _Solving Inventorey Personal (PPSI) Translation and legalization of Smadi Abdullah Abdul Ghafoor (1992) The study sample: Sample was selected current research (exploratory and final) of secondary school students, specifically the second year of secondary students; Where the sample size was exploratory (44) pupils from the original study population (10%). The goal of the second year of secondary students in each of the secondary Houari _While the sample size of the study of basic (131) pupils, where they were relying on the random method in determining the study sample basic, which have been selected in a simple way (30%) of the original study population. _ The statistical methods: _arithmetic means; and standard deviation; andPearson correlation coefficient t- The research's findings: _There is correlation coefficient with statistical significance of (0٫01) between Managing emotions and problem _Solving ability in everyday life among secondary school students _There is correlation coefficient with statistical significance of (0٫01) between Reagulating Emotions and problem _Solving ability in everyday life _There is correlation coefficient with statistical significance of (0٫01) between Empathyand problem _Solvingability among secondary school students _There is correlation coefficient with statistical significance of (0٫01) between Cognitive Emotional and problem _Solvingability among secondary school students _there is correlation coefficient with statistical significance of (0٫01) between Social communication andproblem _Solvingability among secondary school students _There is correlation coefficient with statistical significance of (0٫01) between the total degrees of emotional intelligence and the total degrees of problem_ solving ability among the study sample. _ there is not significant statistical difference due to gender (0٫05) males and females and specialization (scientific, humane) in the total degrees of emotional intelligence in the five dimensions (Managing emotions, Reagulating Emotions, Empathy, Cognitive Emotional, Social communication) _There is not significant statistical difference due to gender (0٫05) males, females, and specialization (scientific, humane) in the total degrees of problem _Solvingability in dimensions (Trust, avoidance, personal settings).Item Open Access الرضا الوظيفي وعلاقته بالالتزام التنظيمي لدى معلمي مركز المتخلفين ذهنيا بالمسيلة (دراسة ميدانية بمركز المتخلفين ذهنيا بالمسيلة)(جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2024-09-11) سلامي سارة; اشراف:بورنان ساميةتم تناول هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي لدى معلمي المركز المتخلفين ذهنيا بالمسيلة، وبغية التحقق من الفرضيات تم اختيار عينة مكونة من 30 معلم، وقد تم اختيارهم بطريقةعشوائية بسيطة. حيث اعتمدنا على المنهج الوصفي وذلك لموافقته لطبيعة الدراسة، أما عن أداة الدراسة تم استخدام استمارةالاستبيان للتعرف على الرضا الوظيفي وعلاقته بالالتزام التنظيمي، وتم التوصل إلى: - توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي لدى متخلفين معلمي المركزالمتخلفين ذهنيا بالمسيلة - مستوى الرضا الوظيفي لدى معلمي المركز المتخلفين ذهنيا متوسط . - مستوى الالتزام التنظيمي لدى معلمي المركز المتخلفين ذهنيا متوسط. الكلمات المفتاحية: الرضا الوظيفي، الالتزام التنظيمي، المتخلفين ذهنيا.Item Open Access الفروق في الذاكرة العاملة بين تلاميذ المرحلة الرابعة ابتدائي من ذوي صعوبات تعلم الرياضيات والعاديين Les différences dans la mémoire de travail entre les élèves quatrième étape élémentaire apprentissage des mathématiques désactivé et ordinaire(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2016-12-14) توفيق, بن يمينةتهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على الفروق بين التلاميذ العاديين والتلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات، في كفاءة مهام مكونات الذاكرة العاملة (المنفذ المركزي، الحلقة الفونولوجية، المفكرة الفضائية- البصرية)، واستخدم الباحث المنهج العلي المقارن مع اعتماده على بعض الأساليب الإحصائية . كما اعتمد الباحث في هذه الدراسة على مجموعة من الأدوات البحثية هي: المقابلة –الإختبارات – الاستمارة، وتوصلت في الأخير الدراسة إلى النتائج التالية: 1- توجد فروق في مهام مكونات الذاكرة العاملة بين التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات والعاديين . 2- لا توجد فروق في مهام مكونات الذاكرة العاملة لدى التلاميذ العاديين وفقا لمتغير الجنس . 3- لا توجد فروق في مهام مكونات الذاكرة العاملة لدى التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات وفقا لمتغير الجنس. 4- توجد فروق في مهام مكونات الذاكرة العاملة بين التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات والعاديين (ذكور) 5-لا توجد فروق في مهام مكونات الذاكرة العاملة بين التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات والعاديين(إناث) Le but de l'étude suivante consiste à identifier les différences entre les élèves normaux et ceux qui montrent dyscalculie, à l'habileté Les fonctions de travail des composants de mémoire (exécutif central, boucle phonologique, visuo pad croquis -spatial), et le chercheur utilisé Causal -comparative méthode En outre, certaines méthodes statistiques. le chercheur utilisé dans cette étude Collection d'outils de recherche qui: le questionnaire Tests- Interview-. En fin de conclure les résultats suivants: 1- Il y a une différence significative dans les fonctions de travail des composants de mémoire entre les élèves normaux et ceux qui montrent dyscalculie. 2 Il n'y a pas de différence significative dans les fonctions de travail des composants de mémoire sur le côté des élèves normaux selon le sexe variable. 3- il n'y a pas de différence significative dans les fonctions de travail des composants de mémoire sur le côté de qui montrent dyscalculie. Selon le sexe variable. 4- il y a une différence significative dans les fonctions de travail des composants de mémoire entre les élèves normaux et ceux qui montrent la dyscalculie. (Hommes). 5- il n'y a pas de différence significative dans les fonctions de travail des composants de mémoire entre les élèves normaux et ceux qui montrent la dyscalculie. (Femmes). Mots-clés: la mémoire, la quatrième primaire de phase de travail, des difficultés d'apprentissage. The aim of the following study is to Identify the differences between the normal pupils and those who show dyscalculia , at skillfulness The functions working memory components (central executive , phonological loop ,visuo –spatial sketch pad ) , and the researcher used Causal -comparative method also Some statistical methods. the researcher used in this study Collection of Research tools which : the interview- Tests- questionnaire . conclude In the end at The following results: 1- There is a significant difference in The functions working memory components between normal pupils and those who show dyscalculia. 2-there is not a significant difference in The functions working memory components at the side of normal pupils according to Variable sex. 3- there is not a significant difference in The functions working memory components at the side of who show dyscalculia. According to variable sex. 4- there is a significant difference in The functions working memory components between normal pupils and those who show dyscalculia.( males ). 5- there is not a significant difference in The functions working memory components between normal pupils and those who show dyscalculia.( Females).Item Open Access القلق وعلاقته بالتوافق المهني لدى المعلمين والمعلمات في المرحلة الابتدائية دراسة ميدانية ببعض ابتدائيات بلدية مقرة بالمسيلة(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2017-05-17) كميليا, شمورييعتبر البحث في موضوع القلق وعلاقته بالتوافق المهني لدى المعلم في المرحلة الابتدائية من المواضيع المهمة الجديرة بالاهتمام، وذلك لأن مهنة التعليم تفرض على المعلمين مواجهة الكثير من الضغوط المهنية الناتجة عن تداخل العديد من العوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية بصورة فعالة. (عرفة أحمد، حسن غنيم، 1996، ص 123) حيث أن ظاهرة القلق بدأت تترك مخلفاتها السلبية التي تنعكس على أداء المدرس وتوافقه النفسي والمهني نظرا لما تتطلبه هذه المهنة من أعباء ومتطلبات كثيرة. تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على ما إذا كانت هناك علاقة بين القلق والتوافق المهني لدى المعلمين والمعلمات في المرحلة الابتدائية، وذلك ببعض المدارس الموجودة ببلدية مقرة ولاية المسيلة، وكذلك معرفة إذا ما كانت توجد فروق بين متوسطات استجابة أفراد العينة على كل من مقياسي القلق والتوافق المهني تعزى لمتغيري الجنس والخبرة المهنية. حيث تكونت عينة البحث من (40) معلم ومعلمة وهي تمثل نسبة 44.44% من مجموع أفراد المجتمع الأصلي والبالغ عددهم (90) معلم ومعلمة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية. وقد استخدم مقياس القلق لسبيلبرجر ولوسان وقوزسوش المستخدم من طرف الباحث محمد نجيب عناصري (2001)، وكذلك مقياس التوافق المهني لهدى سلام. وقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي الارتباطي. أفرزت نتائج الدراسة عما يلي: -توجد علاقة ارتباطية سالبة بين القلق والتوافق المهني (-0.68)، أي كلما زادت درجات القلق قلت درجات التوافق المهني. - لا توجد فروق دالة إحصائيا في استجابة أفراد العينة على كل من مقياسي التوافق المهني والقلق تعزى لمتغير الجنس. - أما بالنسبة لمتغير الخبرة المهنية فالنتائج لم تظهر فروق دالة إحصائيا في استجابة أفراد العينة على مقياسي القلق والتوافق المهني. La recherche est un sujet de préoccupation en ce qui concerne la compatibilité professionnelle avec l'enseignant au niveau primaire des sujets importants valables, parce que la profession enseignante imposée aux enseignants face à beaucoup de pressions professionnelles résultant de chevauchement de plusieurs des facteurs économiques, sociaux, culturels et politiques de manière efficace. (Arefa Ahmed, Hassan Ghoneim, 1996, p. 123) Étant donné que le phénomène de l'angoisse a commencé à laisser des résidus négatifs qui se reflètent sur les performances et la compatibilité des psychologique et professionnel enseignant en raison des exigences de la profession de nombreuses charges et les exigences. La présente étude visait à déterminer s'il y avait une relation entre l'anxiété et la compatibilité professionnelle avec les enseignants au niveau élémentaire, et que quelques-unes des écoles de la municipalité sanctionnée M'sila, ainsi que de voir s'il y avait des différences entre les moyennes des répondants en réponse à chacune des mesures d'anxiété et de la compatibilité professionnelle en raison des variables de sexe et d'expérience professionnelle. Trouvez où l'échantillon était composé de 40 enseignants représentant la proportion de 44,44% du total des membres de 90 enseignants de la communauté d'origine ont été choisis au hasard. Il a été utilisé pour mesurer l'anxiété et Sepelbergr Lausanne et Qozsuc utilisé par le chercheur Mohammad Najib Anaseri (2001), ainsi que le consensus professionnel pour la paix de Huda Salem. Il a misé sur une approche corrélative descriptive. Les résultats de l'étude ont produit ce qui suit: -Il y a une corrélation négative entre l'anxiété et la compatibilité professionnelle (-0.68), à savoir, plus le degré d'anxiété que je dis degrés professionnels de compatibilité. - Aucune différence statistiquement significative dans l'échantillon en réponse à chacune de la compatibilité professionnelle Standart et l'anxiété en raison de la variable sexe. - En ce qui concerne les résultats de l'expérience professionnelle variables sont des différences statistiquement significatives ne figuraient pas dans l'échantillon en réponse à la préoccupation Standart et la compatibilité professionnelle.Item Open Access القلق وعلاقته بالتوافق المهني لدى المعلمين والمعلمات في المرحلة الابتدائية دراسة ميدانية ببعض ابتدائيات بلدية مقرة بالمسيلة(Université de M'sila, 2017-05-14) شموري, كميليةيعتبر البحث في موضوع القلق وعلاقته بالتوافق المهني لدى المعلم في المرحلة الابتدائية من المواضيع المهمة الجديرة بالاهتمام، وذلك لأن مهنة التعليم تفرض على المعلمين مواجهة الكثير من الضغوط المهنية الناتجة عن تداخل العديد من العوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية بصورة فعالة. (عرفة أحمد، حسن غنيم، 1996، ص 123) حيث أن ظاهرة القلق بدأت تترك مخلفاتها السلبية التي تنعكس على أداء المدرس وتوافقه النفسي والمهني نظرا لما تتطلبه هذه المهنة من أعباء ومتطلبات كثيرة. تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على ما إذا كانت هناك علاقة بين القلق والتوافق المهني لدى المعلمين والمعلمات في المرحلة الابتدائية، وذلك ببعض المدارس الموجودة ببلدية مقرة ولاية المسيلة، وكذلك معرفة إذا ما كانت توجد فروق بين متوسطات استجابة أفراد العينة على كل من مقياسي القلق والتوافق المهني تعزى لمتغيري الجنس والخبرة المهنية. حيث تكونت عينة البحث من (40) معلم ومعلمة وهي تمثل نسبة 44.44% من مجموع أفراد المجتمع الأصلي والبالغ عددهم (90) معلم ومعلمة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية. وقد استخدم مقياس القلق لسبيلبرجر ولوسان وقوزسوش المستخدم من طرف الباحث محمد نجيب عناصري (2001)، وكذلك مقياس التوافق المهني لهدى سلام. وقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي الارتباطي. أفرزت نتائج الدراسة عما يلي: -توجد علاقة ارتباطية سالبة بين القلق والتوافق المهني (-0.68)، أي كلما زادت درجات القلق قلت درجات التوافق المهني. - لا توجد فروق دالة إحصائيا في استجابة أفراد العينة على كل من مقياسي التوافق المهني والقلق تعزى لمتغير الجنس. - أما بالنسبة لمتغير الخبرة المهنية فالنتائج لم تظهر فروق دالة إحصائيا في استجابة أفراد العينة على مقياسي القلق والتوافق المهني.Item Open Access المهارات الاجتماعية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي لدى عينة من تلاميذ المرحلة الثانوية دراسة ميدانية بثانويتي (عبد الرحمان بن عوف والثانوية الجديدة) بعين الخضراء(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2017-05-19) شريف, نزيهةعنوان الدراسة: المهارات الاجتماعية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي لدى عينة من تلاميذ المرحلة الثانوية، دراسة ميدانية بثانويتي عبدا لرحمان بن عوف والثانوية الجديدة– عين الخضراء – هدف الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى تحديد العلاقة الموجودة بين المهارات الاجتماعية والتحصيل الدراسي لدى عينة من تلاميذ المرحلة الثانوية في ضوء عدد من المتغيرات هي: (الجنس، التخصص الدراسي ). - منهج الدراسة: المنهج الوصفي . عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من 281 تلميذ وتلميذة من تلاميذ المرحلة الثانوية (السنة الثانية ثانوي) ثانوية عبد الرحمان بن عوف والثانوية الجديدة عين الخضراء، وقدتم استخدام اختبار المهارات الاجتماعية كأداة للدراسة بهدف الإجابة عن تساؤلات الدراسة . تساؤلات الدراسة : - ما طبيعة العلاقة الموجودة بين المهارات الاجتماعية والتحصيل الدراسي ؟ - هل توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين درجات المحور الأول من اختبار المهارات الاجتماعية (مهارة التعبير الانفعالي، مهارة الضبط الانفعالي، مهارة الحساسية الانفعالية) والتحصيل الدراسي العام لدى تلاميذ المرحلة الثانوية ؟ -هل توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين درجات المحور الثاني من اختبار المهارات الاجتماعية (مهارة التعبير الاجتماعي، مهارة الضبط الاجتماعي، مهارة الحساسية الاجتماعية) والتحصيل الدراسي العام لدى تلاميذ المرحلة الثانوية ؟ -هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في المهارات الاجتماعية ومحوريها لدى تلاميذ المرحلة الثانوية تعزى لمتغير الجنس (ذكر، أنثى)؟ -هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في المهارات الاجتماعية ومحوريها لدى تلاميذ المرحلة الثانوية تعزى لمتغير التخصص الدراسي (علمي، أدبي)؟ - هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي لدى تلاميذ المرحلة الثانوية تعزى لمتغير الجنس (ذكر، أنثى )؟ -هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي لدى تلاميذ المرحلة الثانوية تعزى لمتغير التخصص الدراسي (علمي، أدبي)؟ - قد حاولنا الإجابة عن فرضيات الدراسة بعد عرض نتائجها وتحليلها وتفسيرها، باستعمال جهاز الحاسوب عن طريق نظام (SPSS) والاستعانة بالأساليب الإحصائية التالية : - معامل الارتباط بيرسون ( Pearson) لتحديد طبيعة العلاقة الموجودة بين المهارات الاجتماعية والتحصيل الدراسي . - اختبار T.TEST لدلالة الفروق بين الجنسين في المهارات الاجتماعية ومحوريها والفروق في المهارات الاجتماعية تبعا للتخصص الدراسي، وكذلك الكشف عن الفروق بين الجنسين في التحصيل الدراسي وكذلك الكشف عن الفرو ق في التحصيل الدراسي تبعا للتخصص الدراسي. - نتائج الدراسة : - أشارت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين المهارات الاجتماعية والتحصيل الدراسي، وإلى وجود ارتباط دال إحصائيا بين درجات المحور الأول من اختبار المهارات الاجتماعية (مهارة التعبير الانفعالي، مهارة الحساسية الانفعالية، مهارة الضبط الانفعالي) والتحصيل الدراسي لدى تلاميذ المرحلة الثانوية، وكذلك إلى وجود ارتباط دال إحصائيا بين درجات المحور الثاني من اختبار المهارات الاجتماعية (مهارة التعبير الاجتماعي، مهارة الحساسية الاجتماعية ،مهارة الضبط الاجتماعي) والتحصيل الدراسي العام لدى تلاميذ المرحلة الثانوية . - كما أشارت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة في المهارات الاجتماعية ومحوريها تعزى لمتغير (الجنس، التخصص الدراسي) - وأنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي تعزى للجنس لصالح الإناث . - في حين أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي تعزى للتخصص الدراسي Étude: les compétences sociales et leur relation à titre de réussite scolaire auprès d'un échantillon d'élèves du secondaire, étude sur le terrain Thanoata Abdul Rahman bin Auf nouvelle et secondaire – Ain Elkhadra. Le but de l'étude: Cette étude visait à déterminer la relation existant entre les compétences sociales et la réussite scolaire auprès d'un échantillon d'élèves du secondaire à la lumière d'un certain nombre de variables sont: le sexe, la spécialisation Algrasse - Méthodologie: approche descriptive L'échantillon de l'étude: L'échantillon de l'étude comprenait 281 élèves masculins et féminins des élèves du secondaire (deuxième année du secondaire) secondaire Abj Rahman bin Auf nouvelle et secondaire Ain Elkhadra, et vous avez mené l'utilisation de test de compétences sociales comme un outil pour l'étude afin de répondre à l'étude Tsaullac Tsaullac étude: - Quelle est la nature de la relation qui existe entre les compétences sociales et la réussite scolaire? - Y at-il une corrélation statistiquement des différences significatives entre les scores du premier axe du test de compétences sociales (la compétence de l'expression émotionnelle, affective ajustement compétence, la compétence de la sensibilité émotionnelle) et la réalisation de l'année scolaire à des élèves du secondaire? Y at-il une corrélation statistiquement des différences significatives entre les scores du premier axe du test de compétences sociales (les compétences d'expression sociale, les compétences de contrôle social, la compétence de la sensibilité sociale) et la réalisation de l'année scolaire à des élèves du secondaire? Y at-il des différences significatives dans les compétences sociales et Mhoreha chez les élèves du secondaire en raison de la variable sexe (homme, femme)? Y at-il des différences significatives dans les compétences sociales et Mhoreha chez les élèves du secondaire en raison de la zone de variables d'études (scientifique, littéraire)? Y at-il des différences significatives dans les résultats scolaires ne sont pas dans les élèves du secondaire en raison de la variable sexe (homme, femme)? Y at-il des différences significatives dans les résultats scolaires ne sont pas dans les élèves du secondaire en raison de la zone de variables d'études (scientifique, littéraire) ?. - Nous avons essayé de répondre à des hypothèses après avoir vu les résultats, l'analyse et l'interprétation, à l'aide d'un ordinateur par le biais du système (SPSS) et l'utilisation de méthodes statistiques suivantes: - Coefficient de corrélation de Pearson pour déterminer la nature de la relation qui existe entre les compétences sociales et la réussite scolaire. - Test t.test pour désigner les différences entre les sexes dans les compétences sociales Mhoreha et les différences dans les compétences sociales, selon l'école de spécialité, ainsi que de détecter les différences entre les sexes dans la réalisation Darasyukzlk détecter des différences dans la réussite scolaire de spécialisation semestre. - Résultats de l'étude: - Les résultats indiquent la présence d'une corrélation relation statistiquement significative entre les compétences sociales et la réussite scolaire, et à la présence de D. corrélation statistiquement entre les scores du premier axe du test de compétences sociales (la compétence de l'expression émotionnelle, la sensibilité de la compétence émotionnelle, la mise en compétence émotionnelle) et la réussite scolaire chez les élèves du secondaire, ainsi que à l'existence d'un lien statistique entre les grades D deuxième axe du test de compétences sociales (les compétences d'expression sociale, la compétence de la sensibilité sociale, les compétences de contrôle social) année scolaire Halthesel à des élèves du secondaire. - Les résultats ont également indiqué qu'il n'y avait pas de différences significatives dans les compétences sociales et Mhoreha en raison de la variable (le sexe, la spécialisation académique). - Et dit qu'il y avait des différences statistiquement significatives dans les résultats scolaires en raison des différences entre les sexes en faveur des femmes. - Tout en se référant aux conclusions qu'il n'y avait pas de différences statistiquement significatives dans les résultats scolaires attribuables à spécialiser les différences académiques.Item Open Access المهارات الاجتماعية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي لدى عينة من تلاميذ المرحلة الثانوية دراسة ميدانية بثانويتي (عبد الرحمان بن عوف والثانوية الجديدة) بعين الخضراء(Université de M'sila, 2017-01-29) شريف, نزيهةعنوان الدراسة: المهارات الاجتماعية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي لدى عينة من تلاميذ المرحلة الثانوية، دراسة ميدانية بثانويتي عبدا لرحمان بن عوف والثانوية الجديدة– عين الخضراء – هدف الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى تحديد العلاقة الموجودة بين المهارات الاجتماعية والتحصيل الدراسي لدى عينة من تلاميذ المرحلة الثانوية في ضوء عدد من المتغيرات هي: (الجنس، التخصص الدراسي ). - منهج الدراسة: المنهج الوصفي . عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من 281 تلميذ وتلميذة من تلاميذ المرحلة الثانوية (السنة الثانية ثانوي) ثانوية عبد الرحمان بن عوف والثانوية الجديدة عين الخضراء، وقدتم استخدام اختبار المهارات الاجتماعية كأداة للدراسة بهدف الإجابة عن تساؤلات الدراسة . تساؤلات الدراسة : - ما طبيعة العلاقة الموجودة بين المهارات الاجتماعية والتحصيل الدراسي ؟ - هل توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين درجات المحور الأول من اختبار المهارات الاجتماعية (مهارة التعبير الانفعالي، مهارة الضبط الانفعالي، مهارة الحساسية الانفعالية) والتحصيل الدراسي العام لدى تلاميذ المرحلة الثانوية ؟ -هل توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين درجات المحور الثاني من اختبار المهارات الاجتماعية (مهارة التعبير الاجتماعي، مهارة الضبط الاجتماعي، مهارة الحساسية الاجتماعية) والتحصيل الدراسي العام لدى تلاميذ المرحلة الثانوية ؟ -هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في المهارات الاجتماعية ومحوريها لدى تلاميذ المرحلة الثانوية تعزى لمتغير الجنس (ذكر، أنثى)؟ -هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في المهارات الاجتماعية ومحوريها لدى تلاميذ المرحلة الثانوية تعزى لمتغير التخصص الدراسي (علمي، أدبي)؟ - هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي لدى تلاميذ المرحلة الثانوية تعزى لمتغير الجنس (ذكر، أنثى )؟ -هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي لدى تلاميذ المرحلة الثانوية تعزى لمتغير التخصص الدراسي (علمي، أدبي)؟ - قد حاولنا الإجابة عن فرضيات الدراسة بعد عرض نتائجها وتحليلها وتفسيرها، باستعمال جهاز الحاسوب عن طريق نظام (SPSS) والاستعانة بالأساليب الإحصائية التالية : - معامل الارتباط بيرسون ( Pearson) لتحديد طبيعة العلاقة الموجودة بين المهارات الاجتماعية والتحصيل الدراسي . - اختبار T.TEST لدلالة الفروق بين الجنسين في المهارات الاجتماعية ومحوريها والفروق في المهارات الاجتماعية تبعا للتخصص الدراسي، وكذلك الكشف عن الفروق بين الجنسين في التحصيل الدراسي وكذلك الكشف عن الفرو ق في التحصيل الدراسي تبعا للتخصص الدراسي. - نتائج الدراسة : - أشارت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين المهارات الاجتماعية والتحصيل الدراسي، وإلى وجود ارتباط دال إحصائيا بين درجات المحور الأول من اختبار المهارات الاجتماعية (مهارة التعبير الانفعالي، مهارة الحساسية الانفعالية، مهارة الضبط الانفعالي) والتحصيل الدراسي لدى تلاميذ المرحلة الثانوية، وكذلك إلى وجود ارتباط دال إحصائيا بين درجات المحور الثاني من اختبار المهارات الاجتماعية (مهارة التعبير الاجتماعي، مهارة الحساسية الاجتماعية ،مهارة الضبط الاجتماعي) والتحصيل الدراسي العام لدى تلاميذ المرحلة الثانوية . - كما أشارت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة في المهارات الاجتماعية ومحوريها تعزى لمتغير (الجنس، التخصص الدراسي) - وأنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي تعزى للجنس لصالح الإناث . - في حين أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي تعزى للتخصص الدراسي .Item Open Access أنـمـاط الـسلوك الإجـرامي لـدى الـراشد وعـلاقـتها بالـسلوك العدوانـي - دراسة مقارنة بين النمط العصابي والنمط السيكوباتي(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2013) قاضي, مرادNous voulons à travers cette recherche faire une étude comparative concernant le type névrotique d’une part, et le type psychopathe d’une autre part, et la relation de chaque type avec le comportement agressif chez l’adulte, suivant l’étude de cas sur (08) huit cas qui fréquente l’association de l’académie de la société civile au niveau du siège de maison de jeune Moufedi Zakaria – Frenda. Pour plus de précision nous avons établi les deux hypothèses suivantes : 1. Il y'a une relation positive entre le comportement criminel du type névrotique et le comportement agressif. 2. Il y'a une relation positive entre le comportement criminel du type psychopathe et le comportement agressif. 3. Il y'a des différences significatives au niveau du comportement agressif chez le type psychopathe par rapport au type névrotique. Pour vérifier ces hypothèses nous avons utilisé les trois tests suivants : • Le test des troubles névrotiques d’Erich maten iker et Valter Toumman (test de Katel de personnalité). • Le test de la déviation psychopathique (1940). Test de M.M.P.I. • Le test d’agressivité. Et a appliqué à un échantillon composé de (08) huit cas adultes qui viennent au siége de la maison de jeune Moufedi Zakaria. • Suite à l’application des trois tests, nous avons obtenu les résultats suivants : 1. Il y'a une relation entre le type criminel névrotique et le comportement agressif chez l’adulte. 2. Il y'a une relation entre le type criminel psychopathique et le comportement agressif. 3. Il y'a des différences significatives au niveau d’agressivité pour le type psychopathique par rapport au type névrotique. We’d like through this investigation undertake a comparative study concerning on one hand the neurasthenic type and on the other the psychopathic one, and the relationship of each type with the adult aggressive behavior. Following such a study of the true case, there are 8 cases that adhere at the civic society of academic association located at the youths home Mofdi Zakaria in Frenda. For furthermore information, we have set forth the two hypotheses as follow : 1. There is a positive relationship between the criminal behavior of the neurasthenic type and the type of aggressivity. 2. There is a positive relationship between the criminel psychopathic type and the aggressive behavior. 3. We can say that the aggressive behavior of the psychopathic type differs significatively compared to the psychopathic type. To test the accu racy of such an hypothis, we have used three tests : • The test of neurasthenic troubles (Erich maten iker and Valter Toumman). • The test of psychopathic deviation (1940) test of M.M.P.I. • The test of aggressivity. And applied to three samples composed of 8 adult cases witch we activally see at siege of youths home Mofdi Zakaria. In addition to the application of these 3 tests, we have got the following results : 1. For adult, there can be a relationship between the neurasthenic criminel type and the aggressive behavior. 2. There is also a relationship between the psychopathic criminel type and the aggressive behavior. 3. Nevertheless, the aggressivity level of the psychopathic type and that of aggressivity differ significatively. تهدف الدراسة الحالية إلى المقارنة بين النمط العصابي و النمط السيكوباتي فيما يخص متغير السلوك العدواني أثناء حدوث مختلف السلوكات الإجرامية لدى الراشد، و ذلك باستخدام مقاييس ثلاثة هي: مقياس الاضطرابات العصابية لأريخ متن إكر و فالتر تومان المستنبط من مقياس كاتل للشخصية. مقياس الانحراف السيكوباتي (1940) منتقى من اختبار مينسوتا متعدد الأوجه. مقياس العدوانية. و لقد حاولت الدراسة فحص الفرضيات الأساسية التالية: 1. توجد علاقة إرتباطية موجبة بين السلوك الإجرامي العصابي و السلوك العدواني. 2. توجد علاقة إرتباطية موجبة بين السلوك الإجرامي السيكوباتي و السلوك العدواني. 3. هناك فروق في درجة و مستوى السلوك العدواني لدى فئة العصابيين و فئة السيكوباتيين ممن يترددون على مقر جمعية أكاديمية المجتمع المدني بدار الشباب مفدي زكريا بفرندة. و للإجابة على هذه الفرضيات تم تطبيق المقاييس الثلاثة على ثمانية حالات ممن يترددون على جمعية أكاديمية المجتمع المدني الكائن مقرها بدار الشباب مفدي زكريا بفرندة. و بعد ما عولجت البيانات الناتجة تم التوصل إلى: 1. توجد علاقة إرتباطية موجبة بين السلوك الإجرامي العصابي و السلوك العدواني. 2. توجد علاقة إرتباطية موجبة بين السلوك الإجرامي السيكوباتي و السلوك العدواني. 3. هناك فروق في درجة و مستوى السلوك العدواني لدى فئة العصابيين و فئة السيكوباتيين من المترددين على مقر أكاديمية المجتمع المدني الكائن مقرها بدار الشباب مفدي زكريا بفرندة.Item Open Access بعض مؤشرات الصحة النفسية ( تقدير الذات، التكيف النفسي) وعلاقتها بالتوافق الدراسي لدى تلاميذ المرحلة النهائية من التعليم الثانوي دراسة ميدانية بثانوية الجديدة - فايد السعيد - ببلدية حمام الضلعة(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2016-01-16) بابش, عتيقةهدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين بعض مؤشرات الصحة النفسية (تقدير الذات، التكيف النفسي) والتوافق الدراسي لدى تلاميذ المرحلة النهائية من التعليم الثانوي، إلى جانب الكشف عن الفروق بين أفراد العينة في الصحة النفسية والتوافق الدراسي حسب متغيري الجنس والتخصص، بثانوية الجديدة – فايد السعيد -، ببلدية حمام الضلعة ولاية المسيلة. وللتحقق من هذه الأهداف أعدت الباحثة استبيان لقياس الصحة النفسية مكون من محورين أحدهما خاص بتقدير الذات والآخر خاص بالتكيف النفسي.كما اعتمدت مقياس التوافق الدراسي ليونجمان ترجمة حسين عبد العزيز الدريني. وبعد التأكد من الخصائص السيكومترية للأداتين تم تطبيقهما على عينة قوامها (302) تلميذا يمثلون جلتلاميذ السنة الثالثة ثانوي بثانوية فايد السعيد والتي اختيرت بطريقة قصدية وذلك خلال الموسم الدراسي 2014- 2015. وأسفرت نتائج الدراسة على ما يلي : 1 - توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين تقدير الذات والتوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. 2 - توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين التكيف النفسي والتوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. 3 –لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الصحة النفسية تعزى لمتغير الجنس. 4 –لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الصحة النفسية تعزى لمتغير التخصص. 5 –لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في التوافق الدراسي تعزى لمتغير الجنس. 6 –لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في التوافق الدراسي تعزى لمتغير التخصص. وبالتالي فالنتيجة العامة المتوصل إليها هي : توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين الصحة النفسية والتوافق الدراسي لدى تلاميذ المرحلة النهائية من التعليم الثانوي. L’objectif de l’étude en cours viseà identifier la nature de la relation entre des indicateurs de la santé mentale (l’estime de soi, l’adaptation mentale) et l’harmonie scolaire chez les lycéens de troisième année. En plus de révélerles divergences entre les individus de l’échantillon en ce qui concernela santé mentale et l’harmonie scolaire selon les variantes du sexe et de la filière d’étude dans le nouveau lycée de Faïd Al Saïd situé dans la commune de Hammam Dalàa relevant de la wilaya de M’sila. Pour atteindre ces objectifs, un questionnaire a été élaboré par la chercheuseafin de mesurer la santé mentale. Ce questionnaire s’appuie sur deux axes : le premier est relatif à l’estime de soi et l’autre est en relation avec l’adaptation mentale etle critèrede l’harmonie scolaire établit parYoungmanet traduit par HusseinAbdelazzizAdurrini. Après vérification des caractéristiques psychométriques des deux outils, ils ont été appliqués sur un échantillon composé de 302 élèves qui constituent la quasi majorité des élèves de terminal dans le lycée Faïd Saïd qui a été choisi de manière intentionnel durant l’année scolaire 2014-2015.L’étude a abouti aux résultats suivants : 1- L’existence d’une relation corrélationnelle statistiquement significative entre l’estime de soi et l’harmonie scolaire chez les élèves de troisième année secondaire. 2- L’existence d’une relation corrélationnelle statistiquement significative entre l’adaptation mentale et l’harmonie scolaire chez les élèves de troisième année secondaire. 3- L’absence de divergences statistiquement significatives entre les individusde l’échantillon en ce qui concerne la santé mentale imputable à la variante du sexe. 4- L’absence de divergences statistiquement significatives entre les individus de l’échantillon en ce qui concerne la santé mentale imputable à la variante de la filière. 5- L’absence de divergences statistiquement significatives entre les individus de l’échantillon en ce qui concerne l’harmonie scolaire imputable à la variante du sexe. 6- L’absence de divergences statistiquement significatives entre les individusde l’échantillon concernant l’harmonie scolaire imputable à la variante de la filière. En conséquence, l’étude a abouti au résultat général suivant : L’existence d’une relation corrélationnelle statistiquement significative entre la santé mentale et l’harmonie scolaire chez les lycéens de troisième annéeItem Open Access تقدير الذات وعلاقته بدافعية الإنجاز لدى الطفل الاصم (صمم حاد) -دراسةميدانية بمدرسة الأطفال المعاقين سمعيا ومدرسة المكفوفين –ملحقة الصم والبكم بمدينة المسيلة(جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2024-09-12) قارة صباح; مرزوقي اسماء; اشراف:صديقي نوالهدفت الدراسة الحالية الى التعرف على: طبيعة العلاقة بين تقدير الذات ودافعية الإنجاز لدى الطفل الأصم، وذلك من خلال دراسة ميدانية بمدرسة المعوقين سمعيا وملحقة الصم المتواجدة في مدرسة الأطفال المعاقين بصريا،من عمر (08 ـ 14 سنة)، بمدينة المسيلة، أجريت الدراسة على عينة تتكون من(36) طفل معاق سمعيا، بواقع (22) ذكر و (14) انثى. كما اعتمدت الطالبتين على المنهج الوصفي الارتباطي، مستخدما في ذلك مقياس تقدير الذاتلكوبر سميث، ومقياس دافعيةالإنجاز من اعداد الباحثة معتوق خولة وبعد اجراء الدراسة الميدانيةوجمع البياناتوالمعلوماتوتبويبهاومعالجتها احصائياً، تم التوصل الى أهم النتائج الآتي ذكرها: وجود علاقة عكسية بين تقدير الذات ودافعية الإنجاز لدى الطفل الأصم. مستوى تقدير الذات مرتفع لدى الطفل الأصم. مستوى دافعية الإنجاز منخفض لدى الطفل الأصم. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات ودافعية الإنجاز لمتغير الجنسلدى الطفل الأصم. لاتوجدفروقدلالةإحصائيةفيتقديرالذاتلمتغيرالسنلدىافرادعينةالدراسة. توجدفروقدلالةإحصائيةفيدافعيةالإنجازلمتغيرالسنلدىافرادعينةالدراسة. الكلمات المفتاحية: تقدير الذات، دافعية الإنجاز، الطفل الأصم.Item Open Access خبــــرات الإســاءة في الطفولــــة وعلاقتهـــا ببعــض الخصائـص النفسيـة (الوحـدة النفسيـة، السلـوك العدواني، الانحراف السيكوباتي) لدى الأحداث الجانحين "دراسة ميدانية بمراكز الأحداث"(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2012-10-03) ساميـــة, شينــارCette étude est une contribution à l’étude de la maltraitance vécue pendant l’enfance et ses rapports avec certains traits psychologiques (la solitude psychique, le comportement agressif, les déviances psychopathiques) chez les mineurs délinquants. Les objectifs seront ; - Définir la nature de la relation entre les expériences de maltraitance au cours de l’enfance de la part du père, de la mère ou de la fratrie et entre les variables ; la solitude psychique, le comportement agressif et la déviation psychopathique chez les délinquants mineurs… - Appréhender les différents types de la maltraitance subie par l’échantillon de l’étude de la part des parents et de la fratrie. - Appréhender le degré de maltraitance faite par le père ou par la mère et lequel est le plus grave. - Identifier lequel des garçons ou des filles sont les plus exposés à la maltraitance pendant l’enfance. - Identifier la prévalence du sentiment de solitude, du comportement agressif ou de la déviation psychopathique entre les sujets de notre échantillon. - Identifier les différences entre les deux sexes en ce qui concerne les trois variables. - Construire une échelle pour la déviation psychopathique. Cette étude a duré deux ans entre recherche théorique et la pratique sur le terrain ainsi que le traitement statistique, discussion et analyse. L’étude portait sur un échantillon de 91 mineurs délinquants (68 de sexe masculin et 23 de sexe féminin) appartenant à 7 centres de mineurs répartis sur 5 wilayas. Pour cette étude nous avons choisi l’application de la méthode descriptive selon une approche de corrélation et de comparaison en s’appuyant sur les outils suivants ; - Liste des expériences de maltraitance pendant l’enfance (image du père, de la mère et de la fratrie) du Pr Bachir MAAMRIA 2007. - Echelle de la solitude psychique de Russell « UCLA Loneliness Scale » 1982 traduit par Majdi Dassouki 1998. - Echelle de Comportement agressif d’Arnold Buss et Mark Perry « Buss-Perry Scale 1992 » traduit par Moatez Abdellah & Salah Abou Ibad 1995. - Echelle de la déviation psychopathique de la chercheuse. Avec l’application de la Statistiques descriptive et déductive, nous pouvons résumer les résultats de cette étude comme suit ; - La dominance de la maltraitance faite par la père, la mère ou la fratrie est de nature verbale, physique et de négligence. - Le degré du sentiment de la solitude « Loneliness » est modéré dans le cas de notre étude. - Les formes du comportement agressif les plus répandus sont la violence physique et l’hostilité. - Les formes des déviations psychopathiques les plus répandus sont la déviation du comportement de la perception. - Il n’existe pas de différences significatives entre la maltraitance faite par le père, celle faite par la mère et celle faite par la fratrie. - Il existe des différences statistiquement significatives au 0.01 entre les garçons et les filles maltraités au profit des filles. - Il existe des différences statistiquement significatives au 0.01 entre les garçons et les filles dans le sentiment de solitude « Loneliness » au profit des filles. - Il existe des différences statistiquement significatives 0.01 entre les garçons et les filles dans leur exposition au comportement agressif au profit des filles. - Il existe des différences statistiquement significatives 0.01 entre les garçons et les filles dans en ce qui concerne la déviation psychopathique au profit des filles. - Il existe une relation de corrélation positive et statistiquement significative au 0.01 entre les expériences de maltraitance pendant l’enfance et le sentiment de solitude « Loneliness ». - Il existe une relation de corrélation positive et statistiquement significative au 0.01 entre les expériences de maltraitance pendant l’enfance et le comportement agressif. - Il existe une relation de corrélation positive et statistiquement significative au 0.01 entre les expériences de maltraitance pendant l’enfance et la déviance psychopathique dans notre étude This study is a contribution to the study of abuse in childhood and its relation-ship with certain psychological traits (loneliness, agression, psychopathic deviance) with juvenile offenders. The objectives are : - Define the nature of the relationship between experiences of abuse, during childhood by the father or siblings and between variables, loneliness, agression and psychopatic deviation minor offenders. - Understand the different types of abuse buffered by the study sample from the parents and siblings. - Understand the degree of abuse by the father or the mother or the siblings and which is the most serious. - Identify wich of the boys or girls are more exposed to abuse during childhood. - Identify the prevalence of loneliness, agressive behaviour or psychopathic deviation between the subjects in ours ample. - Identify the differences between the two genders regarding the three variables. - Build a psychopathic deviation scale. This study lasted two years between theoretical research and pratic in the field as well as tha stutistical processing, discussion and analisis. The study involved a sample of 91 juvenille offenders (68males and 23females) belonging to 7 Centres of minors over 5 Wilayas. For this study we chose the application of the method according to descriptive approach to correlation and comparison based on the following tools : - List of experiences of abuse during childhood (the father, the mother and siblings) prof Bachir Maamria 2007. - Scale of loneliness Russel (UCLA Loneliness scale) 1982 translated by Majdi Dassouki 1998. - Scale of agressive behaviour by Arnold Buss and Mark Perry (Buss-Perry Scale 1992) translated by Moatez Abdallah and Salah Abou Ibad 1995. - Psychopathic deviation scale, research. With the application of the statistical description bet, we summarized the results of the study us follows : - The dominance of abuse made by the father, the mother or siblings of verbal, physical and neglect. - The degree of the feeling of loneliness is moderate in the case of our study. - The fornis of agression are the most common-physical violence and hobtility. - The fornis of psychopathic deviation are the most common-deviation behaviour perception. - There are no significant differences between maltreatment made by the father, the mother and made by the siblings. - There are statistically significant differences to 0.01 between boys and girls abused in favor of girls. - There are statistically significant differences to 0.01 between boys and girls in the loneliness in favor of girls. - There are statistically significant differences to 0.01 between boys and girls in their exposure to agrgressive behaviour in favor of girls. - There are statistically significant differences to 0.01 between boys and girls regarding the deviation psychopathic in favor of girls. - There is a relationship of positive and statistically significant to 0.01 betwwen the experiences of childhood maltreatment and loneliness. - There is a relationship of positive and statistically significant to 0.01 betwwen the experiences of childhood maltreatment and agrgressive behaviour. - There is a relationship of positive and statistically significant to 0.01 betwwen the experiences of childhood maltreatment and deviation psychopathic in our study. جاءت هذه الدراسة كمساهمة في دراسة خبرات الإساءة في الطفولة وعلاقتها ببعض الخصائص النفسية (الوحدة النفسية، السلوك العدواني، الانحراف السيكوباتي) لدى الأحداث الجانحين، حيث هدفت إلى: - التعرف على طبيعة العلاقة بين خبرات الإساءة في مرحلة الطفولة من جهة كل من الأب والأم والإخوة وعلاقتها بالمتغيرات: الوحدة النفسية، السلوك العدواني والانحراف السيكوباتي لدى الأحداث الجانحين - التعرف على أنواع الإساءة التي تعرضت لها عينة الدراسة من طرف والديهم وإخوتهم - التعرف على حجم إساءة كل من الأب والأم والإخوة إلى عينة الدراسة، وأيهم الأكثر إساءة - التعرف على أي الجنسين من عينة الدراسة أكثر تعرضا للإساءة في مرحلة الطفولة - التعرف على مدى انتشار كل من الشعور بالوحدة النفسية والسلوك العدواني والانحراف السيكوباتي بين أفراد عينة الدراسة، سواء الذكور أو الإناث -التعرف على الفروق بين الجنسين في الوحدة النفسية والسلوك العدواني والانحراف السيكوباتي - بناء مقياس الانحراف السيكوباتي وقد استغرقت الدراسة سنتين بين البحث النظري والتطبيق الميداني والمعالجة الاحصائية والمناقشة والتحليل. وأجريت هذه الدراسة على عينة قوامه 91 حدثا جانحا (68 ذكور و23 إناث)، نزلاء في 7مراكز للأحداث موزعة على 5ولايات(باتنة،سطيف، قسنطينة،خنشلة،أم البواقي)، وقد تم استخدام المنهج الوصفي بأسلوبي الارتباط والمقارنة، والاستعانة بأدوات القياس التالية: -قائمة خبرات الإساءة في الطفولة (صورة الأب، صورة الأم، صورة الإخوة) لبشير معمرية 2007 -مقياس الوحدة النفسية لراسيل 1982 تعريب مجدي الدسوقي 1998 -مقياس السلوك العدواني لأرنولد بص و مارك بيري 1992 تعريب معتز عبد الله وصالح أبو عباد 1995 -مقياس الانحراف السيكوباتي للباحثة وباستخدام أساليب الإحصاء الوصفي والاستدلالي، أسفرت الدراسة عن النتائج التالية: -أكثر الإساءات التي تعرضت لها عينة الدراسة من طرف الأب والأم والإخوة هي الإهمال والإساءة اللفظية والبدنية. -درجة الشعور بالوحدة النفسية لدى عينة الدراسة متوسطة -أشكال السلوك العدواني الأكثر انتشارا لدى عينة الدراسة هي العدوان البدني والعداوة -أشكال الانحراف السيكوباتي الأكثر انتشارا لدى عينة الدراسة هي انحراف السلوك وانحراف الادراك -لا توجد فروق ذات دلالة احصائية بين إساءة الأب وإساءة الأم وإساءة الإخوة لدى عينة الدراسة - توجد فروق ذات دلالة احصائية عند 0.01 بين الذكور والإناث من عينة الدراسة في تعرضهم للإساءة في الطفولة لصالح الإناث - توجد فروق ذات دلالة احصائية عند 0.01 بين الذكور والإناث من عينة الدراسة في الوحدة النفسية لصالح الإناث - توجد فروق ذات دلالة احصائية عند 0.01 بين الذكور والإناث من عينة الدراسة في تعرضهم السلوك العدواني لصالح الإناث - توجد فروق ذات دلالة احصائية عند 0.01 بين الذكور والإناث من عينة الدراسة في الانحراف السيكوباتي لصالح الإناث - توجد علاقة ارتباطية موجبة ودالة احصائيا عند 0.01 بين خبرات الإساءة في الطفولة والوحدة النفسية لدى عينة الدراسة - توجد علاقة ارتباطية موجبة ودالة احصائيا عند 0.01 بين خبرات الإساءة في الطفولة والسلوك العدواني لدى عينة الدراسة - توجد علاقة ارتباطية موجبة ودالة احصائيا عند 0.01 بين خبرات الإساءة في الطفولة والانحراف السيكوباتي لدى عينة الدراسةItem Open Access صورة الجسد عند المرأة الممارسة للبغاء دراسة ميدانية بمدينة سطيف(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2013-07-13) منال, ابن النيةتبرز ظاهرة البغاء في أغلبية المجتمعات البشرية رغم اختلاف الرموز والقيم والثقافات في كل واحد منها، إذ يقمع هذه الظاهرة مجتمع ويتقبلها آخر، حسب الظروف الاقتصادية والاجتماعية من جهة ، وحسب الدين والمعتقدات و القوانين السائدة في مجتمع من جهة أخرى . و الوحدة الأساسية لاستمرار الحياة بين الرجل والمرأة هي الغريزة الجنسية التي لم تخلق كمتعة فقط ، بل وسيلة لحفظ النوع أيضا و هذا ما يمكن اعتباره نشاط جنسي في صورته السوية ، حيث يحقق به الفرد اتزانا في حياته النفسية والجسدية ، ولكن إذا تحول الهدف الرئيسي للجنس فلابد أن يكون هناك انحراف أو خلل ما يحول دون التوصل إلى المعنى الحقيقي للجنس في حياة الإنسان وخاصة إذا كان الهدف من ممارسة الجنس هو تحقيق الرغبة للطرف الآخر أو الشريك مقابل الحصول على مبلغ مالي ، وليس تحقيق الهدف الأساسي له كما هو الحال في ممارسة البغاء . هذا وتوسع البغاء في أوساط المطلقات ، العازبات ، المتزوجات ،الطالبات الجامعيات ، وتنتشر شبكات البغاء بشكل رهيب في المجتمع الجزائري رغم مجهودات الدولة في محاربة هذه الظاهرة ،إلا أنها في تزايد مستمر في بلادنا لأن البغاء الآن صار يتخذ أشكالا متسترة و سرية ،كما أن انتشار الملاهي الليلية ،الحانات و المراقص ، والفنادق التي تعمل بطريقة غير قانونية ساعد على انتشار البغاء La Prostitution est un phénomène apparant dans différentes population du mondeentier et cela en dépit des cultures et des valeurs humaines adaptées par chacune de leurs sociétés Alor cette conduite est refusée par un peuple mais acceptée et désirable par un autre suivant les conditions économiques et sociales puis les croyance religieuse et les lois qui les gouvernent . On considère que la vie sexuelle correcte est d accorder une grande importance a la continuité de la vie conjugale entre L homme et la femme en mettant en valeur. L instinct sexuel qui n aura seulement pas comme objectif de plaisir mais aussi , il sera un moyen de préserver la qualité de l espèce humaine L acte sexuel assure un équilibre physique et psychologique a l’être humain seulement s il respecte le fondement humain de ce processus sinon on peut affirmer qu’ il vire cette notion de son sens réel . Enfin , on conclue que la prostitution s est vraiment répandue dans de multiples milieux de femmes divorcées , célibataires , mariées ou étudiantes universitaires , cette cellule de prostituées s accroitd une manière effrayante en Algérie malgré les efforts fournis par les responsables pour lutter contre ce phénomène rejeté par la société , et cela parce que ce réseau active secrètement dans des hôtels , des boites de nuit non autorises. Prostitution is a social phenomenon appears in different populations in the entire world , this act depends on human s cultures and needs , many people accept and desire using their sex abilities to earn money or for pleasure and of course the economic side can influence the progress of that terrible act , but in the other hand, many people refuse and reject this act cause of the religious side and the law setled by all gouvernments . To protect men and women from illegal sexual acts and to preserve human species from mixture. Don t forget that practising sex has a positive effect on someone s physical and psychological balance if persons respect its noble and real sense . In conclusion this phenomenon louch many categories in the society among them , we have divorced couples , single men and women and even married ones and of course teenagers and student at universities . This category of prostitutes progressing in Algeria in spite of the efforts done by responsible and authorities . Their number is getting more and more because they are practising this awful act in hotels in illegal night clubs and many flats .