العدد 12
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Item Open Access Identité Numérique Patrimoniale: Frontières Et Migration(Université de M'sila, 2017-06) Houda, Kohliعادة ما تعرف الهوية بأنها مجموعة الخصائص التي تجعل الفرد واعيا ذاته كذات منفردة كما تخوّل في نفس الوقت اعتراف الآخرين بتلك الخصوصية. و حيث أنّ الهويّة تتنزل مبدئيا في إطار مجال جغرافي فإنها تطرح مسألة الهجرة و البعد المادي عن ذلك المجال. يلجأ المهاجر في هذه الحالة إلى التشبث بأكثر الخصائص تمثيلا لهويته محاولا إبرازها للآخرين بشيء من الافتخار بما تركه أسلافه من ثقافة و معالم أي بما يتضمنه موروثة الخاص. يجعلنا السياق المعاصر أمام إعادة ة طرح مسألة المجال الجغرافي في ظل انتشار وسائل و تكنولوجيّات المعلومات والاتصال و تشكل ثقافة رقميّة بشكل متسارع كما يجعلنا أمام حتميّة التساؤل عن الأبعاد الجديدة للمجال الجغرافي داخل هذه الثقافة و يستدع البحث في دور التكنولوجيات المعلومات والاتصال في تشكيل القيمة المعنوية للترّاث و في لعب دور الوسيط لتمثيله و تقديمه للفرد وللآخر.Item Open Access الضبط الاجتماعي في المدرسة كآلية لتحقيق التكيف الاجتماعي للمراهق في المجتمع(Université de M'sila, 2017-06) بن العربي, امحمد; بختي, زهيةأ جامعة الجلفة -الجزائر تعد المدرسة مؤسسة تربوية تعليمية اجتماعية لها صفة النظامية، وذلك لكونها تمثل نظاما اجتماعيا دينامكيا وإحدى مؤسسات المجتمع المدني الأساسية التي تنتظم في نسق كلي للمجتمع وفق قواعد محددة و بتعبير البنائيين الوظيفيين فهي نسق مفتوح وفرعي يحافظ على بناءات النسق الاجتماعي ككل، وذلك من خلال ممارستها للضوابط المدرسية كأحد المظاهر الرئيسية للبناء الاجتماعي. ويتم داخل هذا النسق الاجتماعي العديد من العلاقات و السلوكات المنظمة التي تقوم بين أعضاء وجماعات المجتمع المدرسي،ولكون المدرسة إحدى مؤسسات المجتمع الرسمية فإنها تستند إلى قوانين و تقاليد و قيم تفرضها على كل أفرادها من أجل ضبط و تنظيم تلك العلاقات التي تتم داخل المؤسسة و محاولة التأثير في أعضائها من أجل الامتثال لتلك الضوابط خارج المؤسسة التعليمية،و يمثل التلاميذ محور اهتمام المدرسة،وخاصة أن مرحلة التعليم الثانوي يقابلها مرحلة المراهقة،لهذا يلجأ الفاعلون التربويون في المدرسة إلى تطبيق القوانين والقيم والتقاليد داخل تلك المؤسسة حتى تتم السيطرة الاجتماعية كما يسميها بعض علماء الاجتماع الضبط الاجتماعي المدرسة التكيف الاجتماعي 338 الى355Item Open Access اتجاه الشباب البطال نحو تعاطي المخدرات – دراسة ميدانية –(Université de M'sila, 2017-06) زيادة, كوثرتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على طبيعة الاتجاهات التي يكونها الشباب البطال عن تعاطي المخدرات، و تشكلت عينة الدراسة من 50 شابا بطالا يتعاطون المخدرات و مدمنين عليها، تتراوح أعمارهم ما بين 18 سنة و 29 سنة، تم اختيارهم بطريقة قصدية، و بالاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، لتشخيص الواقع الفعلي للظاهرة، و توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج من أهمها، أن نسبة ذوي الاتجاهات الإيجابية من العينة الكلية أعلى من نسبة ذوي الاتجاهات السلبية بـ 65 %، و أن حاملي شهادات التأهيل لديهم اتجاه ايجابي أكثر من الذين لا يحملون شهادات تأهيل. 326 الى337Item Open Access دور بعض الجمعيات و النوادي في نشر الافكار الصهيونية بين يهود الجزائر بين 1919-1939 م(Université de M'sila, 2017-07) سعدي, خميسيتعددت الدراسات و المقالات حول الدعم الجزائري للقضية الفلسطينية ابان فترة الاحتلال الفرنسي خاصة في الفترة التي أعقبت صدور وعد بلفور 1917م، لكن يبدو أن دراسة هذا الدعم لا يكون واضحا وجليا دون معرفة موقف يهود الجزائر من الحركة الصهيونية في الفترة ما بين(1919-1939). و نهدف من خلال هذا المقال إلى تبيين بعض المنافذ التي تغلغلت منها افكار الحركة الصهيونية و انتشارها بين اليهود. مبرزا أهم الأنشطة خاصة الفكرية و الثقافية و الفنية التي تستقطب عامة اليهود وبالأخص شريحة الشباب، و دور بعض الجمعيات و المنظمات في ذلك . لقد ظهرت العديد من المنظمات و الهيئات ذات التوجه الصهيوني في الجزائر تعمل على كسب الجالية اليهودية، مركزة استراتيجيتها على جذب عنصر الشباب، فظهرت عدة تنظيمات شبانية ذات توجه صهيوني مثل الاتحاد العالمي للشبيبة اليهودية، نادي تل ابيب الثقافي، الجمعية الخيرية الياهو هنابي . 311 الى32520Item Open Access قراءة في كتاب "الجزائر ومعركتها مع الثالوث المدمر: التنصير والاستشراق والاستعمار"، للدكتور مختار بن قويدر.(Université de M'sila, 2017-06) بن ساعو, محمدتنخرط هذه المحاورة لكتاب "الجزائر ومعركتها مع الثالوث المدمر: التنصير والاستشراق والاستعمار" لمؤلفه الدكتور مختار بن قويدر، في إطار درس المنتج الأكاديمي الذي يتبنّى تاريخ الجزائر موضوعا له، بمختلف المقاربات والمناهج، ففي ضل وضع يتّسم بقلة الإصدارات التاريخية يصطدم المهتمون بنوع من غياب ثقافة تثمين الأعمال العلمية والتعريف بها، ونقدها نقدا موضوعيا، لأجل ذلك حاولنا التطرق لهذا الكتاب لما يحوزه من أهمية في ميدانه، خاصة وأنه تناول ثلاثية كان لها الأثر البارز في تاريخ الجزائر: التنصير – الاستشراق – الاستعمار. في بداية مقالنا، عرّفنا بصاحب الكتاب الدكتور مختار بن قويدر وأشرنا إلى أعماله السابقة والمناصب التي تقلّدها، ثم أعطينا لمحة عامة عن الجوانب الفنية والموضوعية للكتاب مع التركيز على الإشكالية التي يتناولها، لننتقل بعدها إلى المحتوى الذي أفردنا له حيّزا مهما، عرضنا من خلاله أهم الأفكار التي وردت فيه، مع القيام بقراءة نقدية في مضمونه ومنهجه.Item Open Access العـــــــــرب والزراعــــــــــــــــــة دراسة نقدية لموقف المؤرخ العلامة ابن خلدون(Université de M'sila, 2017-06) البوص, جماليطرح المؤرخ العلامة عبد الرحمن شرف الدين بن خلدون في كتابه الشهير المقدمة إشكالية علاقة العرب بالزراعة ومدى اهتمامهم بها ويخلص إلى أن العرب أبعد الأمم بالزراعة لأن طبيعتهم البدوية تمنعهم من التحكم في هذا الفن والصناعة وفي هذه الدراسة حاولنا دراسة هذا الإشكال من الجانبين العلمي والعملي وتتبعنا مدى تحكم العرب في هذه الصناعة والإضافة العلمية التي أضافوها لهذا الفن وأبرز الشخصيات العلمية التي نبغت في هذا المجال والمجالات المرتبطة به كالطب والصيدلة وعلم الحيوان وغيرها من الفنون ذات العلاقة بالزراعة وبينت هذه الدراسة مدى إسهام الحضارة العربية في تطوير فن الزراعة والإبداع فيه فقدموا للإنسانية رصيدا ثريا من مختلف المعارف والتجارب المفيدة مما يجعل رأي ابن خلدون مجانب للصواب في هذا الحكم القاسي على العرب اللهم إلا إذا كان يقصد بلفظ العرب الأعراب وهم بدوا ذووا طبيعة غير مستقرة لا تسمح لهم بمزاولة هذا النشاط الذي يتطلب الاستقرار . 286 الى298Item Open Access ترسيخ المفاهيم الوطنية لدى الحركة الإصلاحية الجزائرية خلال القرن العشرين.(Université de M'sila, 2017-06) ابو بكر, حميدينظرا لقلة الإنتاج العلمي الذي يهتم بالتاريخ الوطني في القرن العشرين بحكم الظاهرة الاستعمارية التي انتابت العالم العربي عامة ، والتي كرست الأمية من جهة ، والدور الذي لعبته النخب السياسية والفكرية الاستعمارية في توجيه الدراسات التاريخية والاجتماعية للجزائر بهدف الهيمنة ، وكانت النتيجة التشكيك في هوية المجتمع والمنطقة من خلال الإنتاج العلمي أو الكتابات التاريخية الصادرة عنهم . ومن جملة النتائج المترتبة عن هذا الوضع أن معظم الدراسات والكتابات سادها شيء من الغبش وسوء المفاهيم حول كثير من القضايا الحساسة التي تمس الشعب الجزائري ، وفي مقدمتها البعد الوطني ، ومدى تمسك وانتماء الجزائري بالمواطنة الجزائرية عبر مراحل تاريخية معينة من خلال الممارسة والتفكير والمواقف وتطور الأحداث . ومن خلال هذا العمل المتواضع أردت طرح جملة من الأفكار والآراء التاريخية حول تكوين المواطنة الجزائرية من خلال صيرورة الأحداث ورؤية بعض النخب الجزائرية التي تؤسس لحقائق ومفاهيم تدحض الرؤية الاستعماريةItem Open Access حضور أهل الذمة في المجتمع الأندلسي : عامل استقرار أم باعث فوضى459هــ - 522 هــــ/ 1066 م - 1128 م.(Université de M'sila, 2017-06) شاكي, عبد العزيزيعتبر أهل الذمة من المكونات التي لا يمكن إغفالها ضمن النسيج الاجتماعي الإسلامي بشكل عام ، وقد كان حضورهم في الأندلس لافتا وبيِّناً ، ورغم مساهمتهم في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وأحيانا السياسية ضمن المجتمع الأندلسي أو المغربي ، إلا أنهم شكلوا أحيانا معول هدمٍ للبنية الديمغرافية والخريطة الأمنية للدولة ، فقد ساهم بعض اليهود في إذكاء الفتنة أحيانا وتسبب بعضهم في جرائم قتل مما ألّب الساكنة المسلمة عليهم وجعلها تثور ضدهم ، أما النصارى فرغم مساهمتهم في المنتوج الحضاري للدولة الإسلامية إلا أنهم ساهموا في تعريض الدولة والمجتمع إلى الخطر ، وهو ما جعل الساسة القائمين على شؤون الدولة يسارعون إلى ردعهم ومعاقبتهم ، إن هذه الأخطاء التي ارتكبها أهل الذمة جعلت السلطة والعامة على السواء في توجس وخيفة مستدامة حيّالهم .Item Open Access العلاقات الثقافية للدولة الحمادية " مرحلة القلعة نموذجا ( 408-461هـ/1017-1070م)"(Université de M'sila, 2017-06) حروز, عبد الغانيتختص هذه الدراسة بتوضيح العلاقات الثقافية بين الدولة الحمادية "مرحلة القلعة " و بقية الدول المجاورة لها كالدولة الزيرية و الفاطمية و المرابطية، و كذا صقلية و بلاد الأندلس خلال الفترة ( 408-461هـ/1017-1070م)، و التي نحاول من خلالها تسليط الضوء على طبيعة العلاقة بين هاته الدول و الدولة الحمادية، و التي تميزت بالتعاون و نسج علاقات وطيدة في الجانب الثقافي. و لدراسة طبيعة هذه العلاقات الثقافية التي كانت تربط بين الدولة الحمادية مرحلة القلعة و بقية الدول المجاورة لها، تطرقنا في بداية الأمر بالتحدث عن العلاقات مع بني عمومتهم الزيريين، ثم الفاطميين وصولا إلى علاقاتها مع الدولة المرابطية، و في الأخير تحدثنا عن العلاقات الثقافية الخارجية التي ربطت الدولة الحمادية بكل من جزيرة صقلية و بلاد الأندلس. و قد اعتمدنا في ذلك على مصادر و مراجع عديدة تخدم الدراسة. و خلصنا في نهاية الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها أن قلعة بني حماد ربطت علاقات مع مختلف الشعوب و الأمم، ذلك أن أهلها أيقنوا بقيمة و حقيقة التفاعل فنسجوا علاقات تفيدهم في تطوير الثقافة و المعرفة بها.Item Open Access القيم الجمالية و الروحية في لباس صوفية المغرب الأوسط الزياني من خلال النص المناقبي(Université de M'sila, 2017-06) أعزيبي, زهوة; بونابي, الطاهريعد لباس المتصوفة من الأحوال الظاهرة والباطنة كونه يرتبط عندهم بالأخلاق وقيم المتصوفة ،و من هنا صار له مفهوما تعبديا و آخر جماليا و قد ورد في كتب المناقب والتراجم حول لباس متصوفة المغرب الأوسط ،ما يبين أنه لم يكن على شاكلة واحدة، و إنما لباسا تعددت أزياءه بين الحسنة والخشنة ،تبعا لنهج الصوفي و اختياراته في الإنتماء إلى الطريقة الصوفية مثل :المدينية والشاذلية والتازية ، التي كانت طرقا معلومة الأزياء . و حتى يكون لهذا اللباس رخصة من الشريعة والسنة النبوية ، أوجدوا له من التسنين و التقعيد، ما جعله من صميم الاقتداء بالأنبياء و السلف درءا للازدراء و الاستهجان ، وهي الوظيفة التي اضطلع بها أصحاب كتب المناقب خلال العهد الزياني.Item Open Access تقييم مدى تحكم متربص التكوين المهني في المهام المتعلقة بمنصب عمله -تخصص ميكانيك السيارات نموذجا-(Université de M'sila, 2017-06) واضح, العمريتهدف هذه الدراسة إلى الإجابة على التساؤل التالي: ما مدى تحكم متربص التكوين المهني - تخصص ميكانيك السيارات في المهام الخاصة بمنصب عمله؟ وللإجابة عن تلك التساؤل تم اختيار عينة قصديه من متربصي التكوين المهني مكونة من )49(n= متربصا يزاولون تكوينهم بمركزي دائرة العلمة ودائرة بوقاعة بولاية سطيف. ولتحقيق غرض الدراسة تم تحليل منصب عمل الميكانيكي ومن خلاله تم بناء استبيان يحتوي على المهام الرئيسية وعددها 10 مهام وهذا للتعرف على درجة تحكم المتربصين في هذه المهام الخاصة بمنصب عملهم. وقد تم تطبيق النسب المئوية واختبارx2 لمعالجة البيانات المتحصل عليها احصائيا. وانتهى هذا البحث إلى أن درجة التحكم في المهام لدى هؤلاء المتربصين كانت متوسطة وهذا يرجع إلى غلبة الجانب النظري على التكوين، لغة التكوين المستخدمة وكذا التكوين البيداغوجي الغير كاف للمكون، كما تم تقديم مجموعة من الاقتراحات لتحسين التكوين المهني .Item Open Access " الممارسة النفسية للأخصائي النفساني العيادي في الوسط العقابي (السجن)بين التكويـن النظــري والعمــل الميـــداني.(Université de M'sila, 2017-06) قارة, السعيدتناولت الدراسة موضوع: الممارسة النفسية للأخصائي النفساني العيادي في الوسط العقابي (السجن) بين التكويـن النظــري والعمــل الميـــداني"حيث ركزت الدراسة على الفجوة الكبيرة في الممارسة العيادية للأخصائي النفساني بين تكوينه الأكاديمي( الجامعي) و عمله الميداني, لتختتم الدراسة بمجموعة من الإقتراحات التي من شأنها أن تحسن من التكوين الجامعي للأخصائي النفساني, لتنعكس إيجابا على الممارسة العيادية له, وعلى توقعات المرضى.Item Open Access الأفكار اللّاعقلانية وعلاقتها بالصّحّة النّفسية لدى عيّنةٍ من طلّاب المرحلة الثّانوية بمدينة المسيلة.(Université de M'sila, 2017-06) بودربالة, محمد; بوضياف, دليلةهدفت الدّراسة الحالية إلى التّعرّف على العلاقة بين الأفكار اللّاعقلانية والصّحّة النّفسيّة لدى تلاميذ المرحلة الثّانوية، وسعت للإجابة على الأسئلة الآتية: - ما مستوى انتشار الأفكار اللّاعقلانية لدى طلّاب المرحلة الثّانوية؟ - هل توجد فروق ذات دلالة إحصائيّة في الأفكار اللّاعقلانية تُعزى لمتغيّر الجنس؟ - هل توجد علاقة ذات دلالة إحصائيّة بين الأفكار اللّاعقلانية وأبعاد الصّحّة النّفسيّة؟ وللإجابة عن أسئلة الدّراسة، تمَّ تطبيق مقياس الأفكار العقلانية واللّاعقلانية الذي أعدّه الدّكتور سليمان الرّيحاني، ومقياس الصّحّة النّفسية من إعداد كلٍّ من: عبد المطّلب أمين القريطي، وعبد العزيز السّيد الشخص على عيّنةٍ قوامُها 353 تلميذا وتلميذةً بالمرحلة الثّانوية بمدينة المسيلة، وتوصّلت الدّراسة إلى الإجابة على التّساؤلات التي انطلقت منها.Item Open Access واقع التسيير البيداغوجي بالأفرقة التربوية في المدرسة الابتدائية-دراسة في القياس السوسيومتري للعلاقات الاجتماعية-(Université de M'sila, 2017-06) بوضياف, نوال; بن خرور, خير الدينجامعة شار- الجزائر هذه الدراسة -دراسة سوسيومترية تطبيقية - تهدف إلى تحليل العلاقات الاجتماعية لفريق التسيير البيداغوجي بالمدرسة الابتدائية، ولتحقيق ذلك استخدم الباحثان اختبارا سوسيومتريا وفق طريقة مورينو ، اقتصرت الدراسة على فريقين تربويين بمدرستين متجاورتين بمدينة باتنة وهما :مدرسة تامشيط3 ومدرسة الحدائق وفق الطريقة السوسيومترية. وأظهرت نتائج الدراسة تحقق الفرضيات المعتمدةItem Open Access سيميولوجية رثاء الموتى و وظائفه بين الشخصية الهستيرية و عمل الحداد الجمعي دراسة إثنوغرافية بمنطقة " منداس "(Université de M'sila, 2017-06) بغالية, هاجريهدف هذا البحث إلى الكشف عن الطقوس المتعلقة برثاء الموتى كممارسة اجتماعية و ثقافية و التعرف على مظاهره و أشكاله في بيئة الدراسة زيادة على تحديد وظائفه و رموزه مع التركيز على كل من متغير السن و الجنس و المستوى التعليمي ؛ و قد سخرنا لذلك المنهج الأنتروبولوجي من خلال المنهج الوصفي التحليلي و المقاربة الكيفية و توظيفا لتقنيات : الملاحظة المباشرة و الملاحظة بالمشاركة و المقابلات الميدانية و سير الحياة . و خرجت الدراسة بالنتائج التالية : - تتراوح مظاهر و طقوس ممارسة الرثاء بين التعبيرات اللفظية و التعبيرات الجسدية . - تتجاذب وظائف الرثاء بين الوظائف النفسية و الوظائف الاجتماعية . - لا يلعب كل من السن و المستوى التعليمي دورا في تحفيز أو تقليص ممارسة الرثاء في مجتمع البحث في مقابل تدخل متغير الجنس بصفة بارزة . الموت – الرثاء – التنقاد الشخصية –.Item Open Access الفروق في مستوى تقدير الذات بين التلاميذ المتفوقين والمتأخرين دراسيا من السنة الثالثة ثانوي(Université de M'sila, 2017-06) صرداوي, دنزيم; عمور, ربيحةهدفت الدراسة إلى الكشف عن الفروق في تقدير الذات بين التلاميذ المتفوقين والمتأخرين دراسيا من السنة الثالثة ثانوي، وتكونت عينة الدراسة من (ن=200) تلميذ وتلميذة، بواقع 107 متأخر ومتأخرة دراسيا، و93 متفوقا ومتفوقة دراسيا. واعتمدت الباحثة على مقياس تقدير الذات لبروس آهير (Bruce, R Hare). وأسفرت نتائج الدراسة على ما يلي: • وجود فروق دالة إحصائيًا بين المتفوقين والمتأخرين من الذكور في تقدير الذات لصالح المتفوقين. • عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين المتفوقات والمتأخرات في تقدير الذات لصالح المتفوقات. • عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الذكور والإناث من المتفوقين دراسياً في تقدير الذات لصالح الذكور. • عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الذكور والإناث من المتأخرين في تقدير الذات لصالح الإناث.Item Open Access واقع التخطيط التربوي لمخرجات كليات التربية بالجامعات السودانية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وخبراء الجودة بالجامعات بولاية الخرطوم.(Université de M'sila, 2017-06) بنقا الزبير حسين, طههدفت الدراسة إلى الكشف عن واقع التخطيط التربوي لمخرجات كليات التربية السودانية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وخبراء الجودة بكليات التربية في ولاية الخرطوم. اتبع الباحثان في هذه الدراسة المنهج الوصفي، وشمل مجتمع الدراسة 255عضو هيئة تدريس. اختار الباحثان عينة عشوائية بلغت 56عضو هيئة تدريس وعينة المقابلة بلغ 6 خبراء. استخدم الباحثان اَداتي الاستبانةوالمقابلة لجمع المعلومات، ولتحليل البيانات استخدم الباحثان برنامج الحزم الاحصائية للعلوم الاجتماعية الSPSS حيث استخدما اسلوب النسبة المئوية والتكرارات واختبار (كا2).توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها: ضعف التنسيق المخططين التربويين وسوق العمل، عدم إشراك القطاع الخاص في وضع الخطط التربوية، ضعف الجهاز الرقابي لمتابعة سير تنفيذ الخطط التربوية، زيادة هجرة الكفاَت التدريسية.وفي ضوء ما سبق أوصى الباحثان بجملة من التوصيات أهمها: الحد من هجرة الكفاءات التدريسية بكليات التربية.تشجيع أساتذة كليات التربية على الإهتمام بالبحث العلمي.ضرورة التنسيق بين المخططين التربويين وجهات سوق العمل. كما إقترح الباحثان إجراء دراسة مماثلة في كليات التربية بالولايات. التخطيط التربوي هيئة التدريسItem Open Access التبـول اللاإرادي : دراسـة كرونـوبـيــولوجيــة – نفسـيـــة(Université de M'sila, 2017-06) نيكية, مناليعتبر التبول اللاإرادي من الاعتلالات و الأمراض السيكوسوماتية التي تحدث خللا في التوافق النفسي و الفيزيولوجي للفرد . لذلك ارتأينا تناوله من خلال دراسة كرونوبيولوجية - نفسية متكاملة محاولين تسليط الضوء على بعض المفاهيم الفيزيولوجية الطبية و السيكولوجية حول التبول اللاإرادي وكذا مختلف العوامل النفسية ، البيولوجية و الهرمونية المؤدية إلى ظهوره و حتى تلك المرتبطة بدورة النوم عند الفرد و ما يعرف بالساعة البيولوجية ومن ثم نتطرق إلى تشخيص الأعراض السريرية البيولوجية و النفسية للتبول اللاإرادي و التي ستقودنا إلى تصنيف مختلف أشكاله و أنواعه . كما نعرض بعض الإحصائيات لدراسات عربية و أجنبية حول هذا الاضطراب السيكوسوماتي عند الأطفال دون إغفال حالات ظهوره عند الراشدين ، لننتقل إلى شق هام في الدراسة نذكر فيه بعض الإستراتيجيات العلاجية الطبية الدوائية منها و النفسية التي أبرزها العلاج المعرفي السلوكي الذي أثبتت الأبحاث فعاليته في التقليص التدريجي من التبول اللاإرادي خاصة لدى الأطفال . وفي ختام دراستنا نعرض ثلاث حالات للتبول اللاإرادي أولاها تلميذة في الثامنة من العمر و الثانية لمراهقة تبلغ من العمر أربعة عشر سنة أما الحالة الثالثة فهي لشخص متقدم في السن ، لنخلص إلى اقتراح بعض الأفكار على أسر الأفراد المعانين من هذا الاضطراب السيكوسوماتي لمساعدتهم في استرجاع الوتيرة البيولوجية النفسية المنتظمةItem Open Access مدى مساهمة وسائل الاعلام الجزائرية في تربية النشء على العنف - دراسة ميدانية باولاد دراج(Université de M'sila, 2017-06) كـتـفـي, عــزوزتهدف هذه الدراسة الى الكشف عن دور وسائل الاعلام في الترويج لثقافة العنف لدى الطفل الجزائري، وغرس القيم المعنفة في سلوكه من خلال البرامج والقنوات الموجهة للأطفال ومدى كثافتها وتنوعها وتشبعها بالممارسات العنيفة أو الدالة على العنف والتي تنتهي باللذة عادة؛ أي نجاح السلوك العنيف في الحصول على المغانم أو الدفاع عن النفس. وطبقت الدراسة على عينة قوامها (117) تلميذ وتلميذة بمدينة أولاد دراج، وذلك باتباع المنهج الوصفي أسلوبا لملاءمته لمثل هذه الدراسات في الكشف والتفسير والتنبؤ. وتكونت أداة الدراسة المتمثلة في الاستبيان من (42) سؤالا موزعا على أربع محاور للدراسة، وكانت بدائل الإجابات مغلقة من أجل المعالجة الكمية للظاهرة. توصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج نوجزها فيما يلي: - تساهم وسائل الاعلام في نشر ثقافة العنف لدى الطفل الجزائري بمختلف أنواعها وبنسب متفاوتة. - تحتل المشاهدات التلفزيونية الرتبة الأولى في الترويج للعنف ثم تليها الانترنت والألعاب الإليكترونية ولا تساهم الجرائد والمجلات الموجهة للأطفال رغم قلتها على غرس القيم المعنفة بسب قلة الاهتمام بها من طرف الأطفال ومحدودية المقروئية لديهم. - تعمل القنوات التلفزيونية الأجنبية وافلام الانترنت القسط الأكبر في التربية المعنفة للأطفال سواء كانت عربية أو معربة لعدم احترامها لقيم وعادات الطفل الجزائري السمحة؛ عكس القناة الوطنية الأرضية التي تخضع برامجها الى المراقبة والتوجيه حسب عينة الدراسة. - تعمل الأفلام والأشرطة والأغاني والرسوم المتحركة على غرس القيم العنيفة وإشاعة مشاعر العنف لدى الأطفال بنسب متقاربة . العنفItem Open Access تقدير الذات وعلاقته بالاتجاهات التعصبية لدى عينة كلية التربية بجامعة دنقلا السودان(Université de M'sila, 2017-06) مجذوب, محمد; أحمد قمر, أحمدهدفت هذه الدِّراسة إلى معرفة العلاقة بين تقدير الذات و الاتجاهات التعصبية لدى طلبة جامعة دنقلا – كلية التربية-السودان. ولتحقيق هذا الهدف استخدم الباحث المنهج الوصفي. تكونت عينة الدراسة من (260) طالباً وطالبة، (130) طالباً و(130) طالبة للعام الدراسي (2014- 2015). تم اختيار عينة الدِّراسة عن طريق العينة العشوائية الطبقية، استخدم الباحث مقياس تقدير الذات ومقياس الاتجاهات التعصبية . وجد الباحث درجة عالية من التعصب لدى عينة الدِّراسة و علاقة سالبة ذات دلالة إحصائية بين تقدير الذات والاتجاهات التعصبية، ووجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في الاتجاهات التعصبية ولصالح الإناث، بينما لا توجد فروق دالة إحصائياً لدى عينة الدراسة في تقدير الذات تُعزى لمتغير النوع الاجتماعي. وأخيراً، على ضوء نتائج الدِّراسة والمناقشة اقترح الباحث بعض التوصيات
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »