العدد 12
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد 12 by Title
Now showing 1 - 20 of 44
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access Identité Numérique Patrimoniale: Frontières Et Migration(Université de M'sila, 2017-06) Houda, Kohliعادة ما تعرف الهوية بأنها مجموعة الخصائص التي تجعل الفرد واعيا ذاته كذات منفردة كما تخوّل في نفس الوقت اعتراف الآخرين بتلك الخصوصية. و حيث أنّ الهويّة تتنزل مبدئيا في إطار مجال جغرافي فإنها تطرح مسألة الهجرة و البعد المادي عن ذلك المجال. يلجأ المهاجر في هذه الحالة إلى التشبث بأكثر الخصائص تمثيلا لهويته محاولا إبرازها للآخرين بشيء من الافتخار بما تركه أسلافه من ثقافة و معالم أي بما يتضمنه موروثة الخاص. يجعلنا السياق المعاصر أمام إعادة ة طرح مسألة المجال الجغرافي في ظل انتشار وسائل و تكنولوجيّات المعلومات والاتصال و تشكل ثقافة رقميّة بشكل متسارع كما يجعلنا أمام حتميّة التساؤل عن الأبعاد الجديدة للمجال الجغرافي داخل هذه الثقافة و يستدع البحث في دور التكنولوجيات المعلومات والاتصال في تشكيل القيمة المعنوية للترّاث و في لعب دور الوسيط لتمثيله و تقديمه للفرد وللآخر.Item Open Access L’insuffisance De La Performance En Production écrite Chez Les Apprenants De La 1ère As, Selon Les Avis Des Enseignants(Université de M'sila, 2017-06) Hocine, Guersas; Nassima, Guersasهدفت هذه الدراسة عن الكشف عن العوامل المحتملة الكامنة وراء ضعف أداء تلاميذ السنة أولى ثانوي في التعبير الكتابي من وجهة نظر الأساتذة ، حيث انطلق الباحثان من تساؤل رئيسي مفاده :ماهو العامل الرئيس وراء ضعف أداء تلاميذ لسنة أولى ثانوي في الإنتاج الكتابي من وجهة نظر أساتذتهم؟ وللإجابة على التساؤل المطروح ، افترض الباحثان ان العامل الرئيسي الكامن وراء تدني مستوى التلاميذ في التعبير الكتابي هو سوء تحضير التلاميذ من طرف الأساتذة للتعبير الكتابي .وللتأكد من صحة هذه الفرضية قام الباحثان بعمل ميداني متبعين إجراءات المنهج الوصفي اين تم اختيار عينة قصديه مكونة من 14 أستاذ للغة الفرنسية تابعين للمدارس الثانوية على مستوى دائرة اولاد دراج حيث تم استجوابهم عن طريق استبيان اعد من طرف الباحثان بعد التأكد من صدقه وثباته. وبعد جمع البيانات وتحليلها تم التوصل إلى أن الأساتذة المستجوبين يتفقون على أن ضعف المستوى في الإنتاج الكتابي مشكلة تمس كل التلاميذ ولا تتعلق فقط بتلاميذ السنة أولى فقط ويؤكدون على أن هذا الضعف لا يعود إلى عامل إعداد وتحضير التلاميذ للعمل الكتابي من طرف الأساتذة بل أن هناك عوامل أخرى تستدعي بحوث ودراسات اعمق من طرف الباحثين وذوي الاختصاص. 455 الى470Item Open Access اتجاه الشباب البطال نحو تعاطي المخدرات – دراسة ميدانية –(Université de M'sila, 2017-06) زيادة, كوثرتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على طبيعة الاتجاهات التي يكونها الشباب البطال عن تعاطي المخدرات، و تشكلت عينة الدراسة من 50 شابا بطالا يتعاطون المخدرات و مدمنين عليها، تتراوح أعمارهم ما بين 18 سنة و 29 سنة، تم اختيارهم بطريقة قصدية، و بالاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، لتشخيص الواقع الفعلي للظاهرة، و توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج من أهمها، أن نسبة ذوي الاتجاهات الإيجابية من العينة الكلية أعلى من نسبة ذوي الاتجاهات السلبية بـ 65 %، و أن حاملي شهادات التأهيل لديهم اتجاه ايجابي أكثر من الذين لا يحملون شهادات تأهيل. 326 الى337Item Open Access الاستخدام الاجتماعي لتكنولوجيا الإعلام والاتصال: جدلية العلاقة بين "التقني " و"الاجتماعي"(Université de M'sila, 2017-06) بوصبع, سلافإن الاستخدام الاجتماعي لتكنولوجيا الإعلام والاتصال والذي يفترض اندماج تقنية معينة في نسق اجتماعي، يبين عن علاقة جدلية بين هذين الأخيرين تتخذ مسارين متعاكسين يمتد الأول من التقنية إلى المجتمع ليكشف عن تقننة الممارسات الاجتماعية في إطار الوساطة التقنية وفي إطار "تسسيق" الاستخدام يمتد الأخر من السياق الاجتماعي إلى التقنية ليمنحها بعدا رمزيا كاشفا بذلك عن أنسنة التقنية، لكن هذا التعاكس قد يفضي إلى نوع من العلاقة التي تأخذ شكلين يظهر أنهما متعاكسين في الاتجاه ولكنهما مترابطين من منظور الاستخدام الاجتماعيItem Open Access الاسلاموفوبيا في الإعلام المكتوب الغربي: بحث في مصادر الصورة النمطية المعادية للإسلام.(Université de M'sila, 2017-06) افروجن, كهينةأضحت ظاهرة الاسلاموفوبيا، أو ما يعرف بالخوف من الإسلام ظاهرة متفاقمة في المجتمعات الغربية، تعبر عن عمليات و محاولات التشويه و التمييع لصورة الإسلام انطلاقا من العمل على إشاعة الخوف منه و إحداث نوع من الاقتناع لدى الإنسان الغربي بأن الإسلام دين مخيف يشكل خطرا على الحضارة الغربية، لذلك تمكن الإعلام الغربي عامة و المكتوب خاصة من إيجاد صور مشوهة عن الإسلام و المسلمين تجرد الإسلام من كامل خصائصه السمحة و ملامح حضارته الإنسانية المنفتحة، و ذلك ضمن تصورات جديدة محددة و ثابتة، تعبر عن صور نمطية عن الإسلام و المسلمين يسهل ترسيخها في العقل الغربي. فقد استطاعت المؤسسات الإعلامية الغربية أن تنقل صور التشويه و التضليل من محتويات الكتب و الدراسات الاستشراقية ،حتى أصبحت مرجعا تقتات منها وسائل الإعلام في كل مكان، و غدت تلك الصور المسيئة للإسلام والمسلمين جماهيرية بعد أن كانت نخبوية. والبحث عن طبيعة المصادر المغذية للصور النمطية المسيئة للإسلام والمسلمين، يستدعي الوقوف على أهم وأبرز العوامل التاريخية التي كان لها دور رئيسي في إنتاج صور محرفة ومُضللة عن الإسلام، فضلا عن الوسائل المختلفة الموظفة في تشكيل تلك الصور عبر التاريخ. ويتطلب تحسين الصورة المشوهة في الإعلام المكتوب الغربي إنشاء إعلام مكتوب مضاد يسعى إلى تبليغ حقائق صحيحة عن الإسلام وحضارته إلى الإنسان الغربي، وتبصره بقضايا المسلمين وأحوالهم.Item Open Access الأفكار اللّاعقلانية وعلاقتها بالصّحّة النّفسية لدى عيّنةٍ من طلّاب المرحلة الثّانوية بمدينة المسيلة.(Université de M'sila, 2017-06) بودربالة, محمد; بوضياف, دليلةهدفت الدّراسة الحالية إلى التّعرّف على العلاقة بين الأفكار اللّاعقلانية والصّحّة النّفسيّة لدى تلاميذ المرحلة الثّانوية، وسعت للإجابة على الأسئلة الآتية: - ما مستوى انتشار الأفكار اللّاعقلانية لدى طلّاب المرحلة الثّانوية؟ - هل توجد فروق ذات دلالة إحصائيّة في الأفكار اللّاعقلانية تُعزى لمتغيّر الجنس؟ - هل توجد علاقة ذات دلالة إحصائيّة بين الأفكار اللّاعقلانية وأبعاد الصّحّة النّفسيّة؟ وللإجابة عن أسئلة الدّراسة، تمَّ تطبيق مقياس الأفكار العقلانية واللّاعقلانية الذي أعدّه الدّكتور سليمان الرّيحاني، ومقياس الصّحّة النّفسية من إعداد كلٍّ من: عبد المطّلب أمين القريطي، وعبد العزيز السّيد الشخص على عيّنةٍ قوامُها 353 تلميذا وتلميذةً بالمرحلة الثّانوية بمدينة المسيلة، وتوصّلت الدّراسة إلى الإجابة على التّساؤلات التي انطلقت منها.Item Open Access البيئة الاجتماعية للمدرسة في ظل الاصلاحات الاخيرة للمدرسة الجزائرية(Université de M'sila, 2017-06) علي شريف, حوريةتشكل المدرسة بيئة اجتماعية منظمة تحكمها قوانين و تفرض نمطا سلوكيا معينة على التلميذ فهي تلعب دورا هاما و فعالا في نجاحه و تكيفه و توافقه مع جوها الدراسي و قد تكون في بعض الأحيان سببا في فشله و تركه لها و هذا يرجع لمجموعة من للعوامل العديدة والمتشابكة، والتي لها علاقة بالتلميذ في حد ذاته، وبكل مايحيط به داخل المدرسة أو خارجها، وغيرها من العوامل الاخرى. إن للمناخ الاجتماعي للمدرسة تأثير على عمل التلميذ و مردوديتها سواء تعلق الأمر بالتلميذ أو الأستاذ، فالمدارس التي يسودها أسلوب المنع و العقاب لكل شيء و لا تسمح للتلميذ بالتنفيس عن رغباته بحجة حفظ النظام و هيبة المدرسة قد تتحول إلى مجرد مجمع لا روح له و لا معنى له بالنسبة للتلميذ مما يجعله ينفر منها ، و تؤدي به إلى اعتماد سلوكات عدوانية اتجاهها و اتجاه العاملين بها و تدفعه إلى التمرد على قوانينها و تخريبها ، و تكون لديه اتجاهات سلبية نحوها و نحو الدراسة و التعلم بصفة عامة. ونحن من خلال هذه الورقة البحثية نحاول الكشف عن مدى اهتمام المشرع الجزائري بهذا الجانب المهم من العملية التعليمية . منطلقين من التساؤل التالي: كيف ينظر المشرع الجزائري الى البيئة الاجتماعية للمدرسة في ظل الاصلاحات الاخيرة للمدرسة الجزائرية؟.Item Open Access التبـول اللاإرادي : دراسـة كرونـوبـيــولوجيــة – نفسـيـــة(Université de M'sila, 2017-06) نيكية, مناليعتبر التبول اللاإرادي من الاعتلالات و الأمراض السيكوسوماتية التي تحدث خللا في التوافق النفسي و الفيزيولوجي للفرد . لذلك ارتأينا تناوله من خلال دراسة كرونوبيولوجية - نفسية متكاملة محاولين تسليط الضوء على بعض المفاهيم الفيزيولوجية الطبية و السيكولوجية حول التبول اللاإرادي وكذا مختلف العوامل النفسية ، البيولوجية و الهرمونية المؤدية إلى ظهوره و حتى تلك المرتبطة بدورة النوم عند الفرد و ما يعرف بالساعة البيولوجية ومن ثم نتطرق إلى تشخيص الأعراض السريرية البيولوجية و النفسية للتبول اللاإرادي و التي ستقودنا إلى تصنيف مختلف أشكاله و أنواعه . كما نعرض بعض الإحصائيات لدراسات عربية و أجنبية حول هذا الاضطراب السيكوسوماتي عند الأطفال دون إغفال حالات ظهوره عند الراشدين ، لننتقل إلى شق هام في الدراسة نذكر فيه بعض الإستراتيجيات العلاجية الطبية الدوائية منها و النفسية التي أبرزها العلاج المعرفي السلوكي الذي أثبتت الأبحاث فعاليته في التقليص التدريجي من التبول اللاإرادي خاصة لدى الأطفال . وفي ختام دراستنا نعرض ثلاث حالات للتبول اللاإرادي أولاها تلميذة في الثامنة من العمر و الثانية لمراهقة تبلغ من العمر أربعة عشر سنة أما الحالة الثالثة فهي لشخص متقدم في السن ، لنخلص إلى اقتراح بعض الأفكار على أسر الأفراد المعانين من هذا الاضطراب السيكوسوماتي لمساعدتهم في استرجاع الوتيرة البيولوجية النفسية المنتظمةItem Open Access التحولات الإقتصادية و تأثيرها على قيادة المؤسسات الجزائرية – قراءة سوسيو تاريخية –(Université de M'sila, 2017-06) رويمل, نوالالملخص تؤكد البحوث السوسيولوجية أن تسيير المؤسسات ينبع من وجود قيادة تقر بأهمية توجيه الموارد البشرية إلى الأداء السليم مع التوفيق بين مطالب العمل و الغايات الشخصية لهذه الموارد و ذلك من خلال وضع الخطط، البرامج، الاستراتيجيات و الأهداف و توزيع الأدوار و المسؤوليات و كذلك توفير الإمكانات اللازمة و توجيه استخدامها بما يعود على المؤسسة بالفائدة. أرادت الجزائر منذ الاستقلال، الوصول إلى نمط تسيير فعال و رشيد لكل المؤسسات و في مختلف الميادين و هذا بالاعتماد على قادة يتصرفون في المؤسسات التي يديرونها من خلال مستويات عالية من الوعي و التفاهم و الانضباط في إطار علاقات متناسقة. لقد خططت القيادة الجزائرية مباشرة بعد الاستقلال للقضاء على مخلفات الاستعمار و إقامة نظام يتلاءم و روح التقاليد الجزائرية، بالإضافة إلى الرغبة في حماية مكاسب الثورة، حيث سنركز في هذا المقال على الجانب الإداري لهذا النظام من خلال إبراز تجربة الجزائر في ميدان القيادة الإدارية، و ذلك لإظهار التنظيم الإداري الذي تتميز به الجزائر مع محاولة فهم المعوقات التي أدت إلى فشل المؤسسات الجزائرية في تحقيق الفعالية و النجاعة المنشودة. إن هذا المقال هو عبارة عن قراءة سوسيولوجية عن قيادة المؤسسة الجزائرية عبر مراحلها المختلفة مع إبراز نقاط القوة و الضعف و معرفة ما إذا كان هذا النظام الإداري قد تمكن فعلا من تلبية متطلبات المجتمع الجزائري.Item Open Access التدويل من خلال مواثيق وتجارب جبهة التحرير الوطني1954-1958(Université de M'sila, 2017-06) بوضربة, عمرشكل التدويل بالنسبة لجبهة التحرير الوطني إبان الثورة الجزائرية أولوية نصت عليها مواثيقها الأساسية الأولى مثل بيان أول نوفمبر 1954 ووثيقة مؤتمر الصومام في 20أوت 1956،فما مفهوم التدويل لدى ج.ت.و من خلال هذه النصوص؟ وفيم تمثلت استراتيجية ج.ت.و لجعل المسألة الجزائرية واقعا مفروضا على الجمهورية الفرنسية الرابعة في الفترة الممتدة من 1954 إلى1958 ؟Item Open Access التوجيه المدرسي من خلال الإصلاحات التربوية في الجزائر: الواقع والصعوبات(Université de M'sila, 2017-06) بوزناد, سميرةيعد التوجيه المدرسي من أهم العناصر التي تبني عليها المنظومة التربوية إذ يتأثر بالمتغيرات التي تطرأ عليها فعملية التوجيه المدرسي ليست بالمهمة السهلة ، بل إنها على درجة كبيرة من التعقيد .إنها عملية متشعبة العناصر ،تخضع لعوامل عديدة في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية ولهذا باشرت الدولة عدة إصلاحات أدت إلى ظهور عدة نصوص تشريعية منظمة له حددت أسسه ومقاييسه ومهام وصلاحيات القائمين عليه، تنوعت بتنوع المراحل التي مرت عليها وما صاحبها من تجديد في الأساليب والطرق وبما أن التوجيه المدرسي حديث العهد في واقعنا التعليمي فآلية تطبيقه تجعله يواجه كثيرا من المشكلات على صعيد الإعلام والتكفل والمرافقة والمتابعة والتقويم التي تنعكس بدورها على عمل مستشار التوجيه المدرسي وتأدية دوره المتمثل في وضع الفرد المناسب في المكان المناسب من خلال توجيه سليم يرتكز على أسس علمية.Item Open Access الثقافة التنظيمية السائدة بالمؤسسات وعلاقتها بتحسين مستوى أداء الأفراد لديها(Université de M'sila, 2017-06) علوطي, عاشور; شادي, فاطمةلقد حظي موضوع الثقافة التنظيمية في الآونة الأخيرة باهتمام العديد من الباحثين و المختصين في مجال الإدارة الإستراتيجية والسلوك التنظيمي وإدارة الموارد البشرية ، فهي تلعب دورا حيويا في نجاح أو فشل المنظمات فقد تؤدى إلى نجاح المنظمة إذا ما ساهمت في خلق المناخ الذي يشجع على تحسين وتطوير الأداء كما قد ينتج عنها فشل المنظمة إذا ما نتج عنها معوقات تحول دون تحقيق كفاءة النظام وفعاليته.Item Open Access الذكاء الوجداني لدى المتفوقين والمتأخرين دراسيا من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي -دراسة مقارنة بولاية تيزي وزو-(Université de M'sila, 2017-06) صرداوي, نزيم; خابط, ليليةالملخص هدفت الدراسة إلى الكشف عن الفروق في الذكاء الوجداني لدى المتفوقين والمتأخرين دراسيا على عينة قوامها (500) تلميذا بواقع (108) متفوقا ومتفوقة دراسيا و(392) متأخرا ومتأخرة دراسيا من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي بولاية تيزي وزو، والمقيدين بالعام الدراسي 2015/2016، والذين تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية النسبية، وطبق عليهم مقياس الذكاء الوجداني، وأسفرت نتائج الدراسة على وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتفوقين والمتأخرين دراسيا في الذكاء الوجداني، لصالح المتفوقين دراسيا، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتفوقين والمتفوقات دراسيا من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتأخرين والمتأخرات دراسيا من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي.Item Open Access الضبط الاجتماعي في المدرسة كآلية لتحقيق التكيف الاجتماعي للمراهق في المجتمع(Université de M'sila, 2017-06) بن العربي, امحمد; بختي, زهيةأ جامعة الجلفة -الجزائر تعد المدرسة مؤسسة تربوية تعليمية اجتماعية لها صفة النظامية، وذلك لكونها تمثل نظاما اجتماعيا دينامكيا وإحدى مؤسسات المجتمع المدني الأساسية التي تنتظم في نسق كلي للمجتمع وفق قواعد محددة و بتعبير البنائيين الوظيفيين فهي نسق مفتوح وفرعي يحافظ على بناءات النسق الاجتماعي ككل، وذلك من خلال ممارستها للضوابط المدرسية كأحد المظاهر الرئيسية للبناء الاجتماعي. ويتم داخل هذا النسق الاجتماعي العديد من العلاقات و السلوكات المنظمة التي تقوم بين أعضاء وجماعات المجتمع المدرسي،ولكون المدرسة إحدى مؤسسات المجتمع الرسمية فإنها تستند إلى قوانين و تقاليد و قيم تفرضها على كل أفرادها من أجل ضبط و تنظيم تلك العلاقات التي تتم داخل المؤسسة و محاولة التأثير في أعضائها من أجل الامتثال لتلك الضوابط خارج المؤسسة التعليمية،و يمثل التلاميذ محور اهتمام المدرسة،وخاصة أن مرحلة التعليم الثانوي يقابلها مرحلة المراهقة،لهذا يلجأ الفاعلون التربويون في المدرسة إلى تطبيق القوانين والقيم والتقاليد داخل تلك المؤسسة حتى تتم السيطرة الاجتماعية كما يسميها بعض علماء الاجتماع الضبط الاجتماعي المدرسة التكيف الاجتماعي 338 الى355Item Open Access الطلاق العاطفي لدى الأزواج في محافظة الخليل في ضوء متغيرات الدراسة(Université de M'sila, 2017-06) الريماوي, عمر; الشويكي, هناءهدفت الدراسة التعرف إلى مستوى الطلاق العاطفي لدى الأزواج في محافظة الخليل في ضوء متغيرات الدراسة، وقد تم استخدم المنهج الوصفي، وتكونت عينة الدراسة من (400) زوج وزوجة، وقد تم اختيارها بالعينة المتيسرة، لملاءمتها لطبيعة الدراسة الحالية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق مقياس الطلاق العاطفي من اعداد منصور (11). وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في كل من: مستوى الطلاق العاطفي لدى الأزواج يعزى لمتغير الجنس وكانت الفروق لصالح الأناث، ولمتغير العمر كانت الفروق لصالح عمر (36-44)، ولمتغير مكان السكن كانت الفروق لصالح السكن مع أهل الزوجة، ولمتغير مدة الزواج كانت الفروق لصالح الفئة (من 9-18 سنه)، ولمتغير الوظيفة كانت لصالح لا أعمل.Item Open Access العـــــــــرب والزراعــــــــــــــــــة دراسة نقدية لموقف المؤرخ العلامة ابن خلدون(Université de M'sila, 2017-06) البوص, جماليطرح المؤرخ العلامة عبد الرحمن شرف الدين بن خلدون في كتابه الشهير المقدمة إشكالية علاقة العرب بالزراعة ومدى اهتمامهم بها ويخلص إلى أن العرب أبعد الأمم بالزراعة لأن طبيعتهم البدوية تمنعهم من التحكم في هذا الفن والصناعة وفي هذه الدراسة حاولنا دراسة هذا الإشكال من الجانبين العلمي والعملي وتتبعنا مدى تحكم العرب في هذه الصناعة والإضافة العلمية التي أضافوها لهذا الفن وأبرز الشخصيات العلمية التي نبغت في هذا المجال والمجالات المرتبطة به كالطب والصيدلة وعلم الحيوان وغيرها من الفنون ذات العلاقة بالزراعة وبينت هذه الدراسة مدى إسهام الحضارة العربية في تطوير فن الزراعة والإبداع فيه فقدموا للإنسانية رصيدا ثريا من مختلف المعارف والتجارب المفيدة مما يجعل رأي ابن خلدون مجانب للصواب في هذا الحكم القاسي على العرب اللهم إلا إذا كان يقصد بلفظ العرب الأعراب وهم بدوا ذووا طبيعة غير مستقرة لا تسمح لهم بمزاولة هذا النشاط الذي يتطلب الاستقرار . 286 الى298Item Open Access العلاقات الثقافية للدولة الحمادية " مرحلة القلعة نموذجا ( 408-461هـ/1017-1070م)"(Université de M'sila, 2017-06) حروز, عبد الغانيتختص هذه الدراسة بتوضيح العلاقات الثقافية بين الدولة الحمادية "مرحلة القلعة " و بقية الدول المجاورة لها كالدولة الزيرية و الفاطمية و المرابطية، و كذا صقلية و بلاد الأندلس خلال الفترة ( 408-461هـ/1017-1070م)، و التي نحاول من خلالها تسليط الضوء على طبيعة العلاقة بين هاته الدول و الدولة الحمادية، و التي تميزت بالتعاون و نسج علاقات وطيدة في الجانب الثقافي. و لدراسة طبيعة هذه العلاقات الثقافية التي كانت تربط بين الدولة الحمادية مرحلة القلعة و بقية الدول المجاورة لها، تطرقنا في بداية الأمر بالتحدث عن العلاقات مع بني عمومتهم الزيريين، ثم الفاطميين وصولا إلى علاقاتها مع الدولة المرابطية، و في الأخير تحدثنا عن العلاقات الثقافية الخارجية التي ربطت الدولة الحمادية بكل من جزيرة صقلية و بلاد الأندلس. و قد اعتمدنا في ذلك على مصادر و مراجع عديدة تخدم الدراسة. و خلصنا في نهاية الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها أن قلعة بني حماد ربطت علاقات مع مختلف الشعوب و الأمم، ذلك أن أهلها أيقنوا بقيمة و حقيقة التفاعل فنسجوا علاقات تفيدهم في تطوير الثقافة و المعرفة بها.Item Open Access الفروق بين الجنسين في الدافعية للإنجاز لدى طلبة السنة الأولى جامعي. -دراسة ميدانية في جامعة مولود معمري نموذجا-(Université de M'sila, 2017-06) خلفان, رشيد; برجي, مليكةتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق بين الجنسين في الدافعية للإنجاز لدى طلبة السنة الأولى جامعي، وتكونت عينة الدراسة من800 طالب وطالبة للسنة الأولى جامعي من جامعة مولود معمري بتيزي وزو، واستخدمت الباحثة مقياس الدافعية للإنجاز للمرحلة الجامعية من إعداد محمد بن معجب الحامد (1999) بعد تكييفه على البيئة الجزائرية وعلى عينة الدراسة، وبعد المعالجة الإحصائية توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث من طلبة السنة الأولى جامعي في الدافعية للإنجاز لصالح الإناث.Item Open Access الفروق في مستوى تقدير الذات بين التلاميذ المتفوقين والمتأخرين دراسيا من السنة الثالثة ثانوي(Université de M'sila, 2017-06) صرداوي, دنزيم; عمور, ربيحةهدفت الدراسة إلى الكشف عن الفروق في تقدير الذات بين التلاميذ المتفوقين والمتأخرين دراسيا من السنة الثالثة ثانوي، وتكونت عينة الدراسة من (ن=200) تلميذ وتلميذة، بواقع 107 متأخر ومتأخرة دراسيا، و93 متفوقا ومتفوقة دراسيا. واعتمدت الباحثة على مقياس تقدير الذات لبروس آهير (Bruce, R Hare). وأسفرت نتائج الدراسة على ما يلي: • وجود فروق دالة إحصائيًا بين المتفوقين والمتأخرين من الذكور في تقدير الذات لصالح المتفوقين. • عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين المتفوقات والمتأخرات في تقدير الذات لصالح المتفوقات. • عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الذكور والإناث من المتفوقين دراسياً في تقدير الذات لصالح الذكور. • عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الذكور والإناث من المتأخرين في تقدير الذات لصالح الإناث.Item Open Access القيم الجمالية و الروحية في لباس صوفية المغرب الأوسط الزياني من خلال النص المناقبي(Université de M'sila, 2017-06) أعزيبي, زهوة; بونابي, الطاهريعد لباس المتصوفة من الأحوال الظاهرة والباطنة كونه يرتبط عندهم بالأخلاق وقيم المتصوفة ،و من هنا صار له مفهوما تعبديا و آخر جماليا و قد ورد في كتب المناقب والتراجم حول لباس متصوفة المغرب الأوسط ،ما يبين أنه لم يكن على شاكلة واحدة، و إنما لباسا تعددت أزياءه بين الحسنة والخشنة ،تبعا لنهج الصوفي و اختياراته في الإنتماء إلى الطريقة الصوفية مثل :المدينية والشاذلية والتازية ، التي كانت طرقا معلومة الأزياء . و حتى يكون لهذا اللباس رخصة من الشريعة والسنة النبوية ، أوجدوا له من التسنين و التقعيد، ما جعله من صميم الاقتداء بالأنبياء و السلف درءا للازدراء و الاستهجان ، وهي الوظيفة التي اضطلع بها أصحاب كتب المناقب خلال العهد الزياني.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »