العدد _07
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Item Open Access بعض الخصائص البيولوجية لانتقاء الناشئين المتميزين في مسابقات المضمار بالجمهورية اليمنية(Université de M'sila, 2012-11-15) حسن عبد الله, أحمد عبد ربهيعتبر تسجيل وتحطيم الأرقام القياسية يوماً بعد يوم والتي كان تحطيمها يعد ضرباً من ضروب المستحيل وحلماً يداعب خيال الخبراء والعاملين في المجال الرياضي فقد أصبحت الآن تجسيداً حياً لقدرة الإنسان على أداء معجزات تخطت الممكن إلى ما كان يعتقد البعض أنه غير ممكن. فصعود البطل على منصة الفوز يعتبر إشهاراً علنياً للاعب موهوب ومدرب ممتاز وعلم خضع للتطبيق استناداً إلى الحقائق العلمية التي قدمتها العلوم الأخرى المرتبطة بطرق تدريب وإعداد اللاعبين. وبالتحليل العلمي لسباقات المضمار نرى إنها تتطلب خصائص بيولوجية ( كقياسات انثروبومترية، بدنية، فسيولوجية) فالأرقام القياسية في مسابقات المضمار يحققها أفراد قلائل ذو مميزات خاصة على مستوى العالم أما على المستوى المحلي بالجمهورية اليمنية نرى أن الصفوة المميزة رقمياً من متسابقي المضمار أيضاًً قلائل. وفي ضوء ذلك حددت مشكلة البحث بالآتي : التعرف على بعض الخصائص البيولوجية (الانثروبومترية، البدنية، الفسيولوجية) لمتسابقي المضمار بالجمهورية اليمنية وعلاقتها بالمستوى الرقمي. وقد هدفت الدراسة إلى تحديد أهم الخصائص البيولوجية الخاصة بالناشئين المتميزين عدو المسافات القصيرة والمتوسطة بالجمهورية اليمنية ومدى مساهماتها في المستوى الرقمي. وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي، وقد تم اختيار عينة البحث بالطريقة الطبقية العمدية وكان أهم نتائج البحث : 1- على الاتحاد العام لألعاب القوى باليمن الاهتمام بالعوامل المستخلصة في هذه الدراسة كمعايير بيولوجية (بدنية، جسمية، فسيولوجية) لمتسابقي عـدو المسافات القصيرة والمتوسطة 2- الاعتماد بشكل أساسي في انتقاء الناشئين على الخصائص الأكثر أهمية والتي توصل إليها الباحث بالبحث وكذا استخدام نسب المتوسطات الحسابية والمستخرجة للخصائص البيولوجية كمؤشر لاختيار الناشئين المميزين في سباقات عدو المسافات القصيرة والمتوسطة باليمن Some of the biological characters for the selection of junior players in Track competition in Yemen Introduction and research's problem : Now a days Introduction breaking records in nearly impossible, and a dream played around heads of esxerts and workers in sport, field, became to day a vital representation to the ability of human to achieve wonders and to overpass the possibility to impossibility. When a hero mount up victory stage, that means openly declaration for an excellent player, a gifted coach, and a science which is subject to application according to scientific facts which provided by other sciences, involved with training methods and players preparation. Through scientific analysis of field and trace competitions, we see that it required biological characteristics Anthropometric physical – physiologic measures Records of track competitions attained by fewer individuals of unique characteristics of world. Level therefore, we found that those individuals are also fewer in Yemen republic. research's problem : 1- Recognizing some of biological characteristics " Anthropometric physical – physiologic " for Yemeni track competitors. 2- Research sample examined by descriptive method from junior athletes reached to 18. That, by selecting athletes of high records, whom recorded at Yemen union of track and field on the classification. Recommendations : 1- General union of track and field as well as clubs should select in youth choosing process, the youth according to standard biological specifications, having promising body pattern, that by technical efforts can reach to high sport level in a shorter time and with least effort and money. 2- Essentially depend on the most important characteristics that the researcher reached to. And use the average of means for the biological characteristics as a standard to select the best junior in short / medium distance. In Yemen .Item Open Access الصعوبات التي تواجه الحكام لأداء اختبار اللياقة البدنية للاتحاد الدولي لكرة القدم (دراسة ميدانية لبعض حكام الرابطة الجهوية لكرة القدم باتنة )(Université de M'sila, 2012-11-15) بن رجم, احمدكثيرة هي المباريات التي يتسبب الحكام في خسارة فريق من الاخر وكثيرة هي المباريات التي توقفت بسبب خطا او مجموعة من الاخطاء التي يرتكبها الحكم في المباراة الواحدة، ولان الاسباب كثيرة هي الاخرى منها ما تعلق بالملعب ومنها ما تعلق بنوع المباراة واخرى بالحكم نفسه ..الخ واننا في وطننا العربي والجزائر خاصة نولي اهمية كبيرة لنوع اللاعبين والمدربين وحتى ان اهتمامنا بالأقمصة والاحذية اكبر من ما نوليه اتجاه تحسين تكوين حكامنا وان احسن دليل على افتقارنا لحكام مكونين تكوينا كاملا هو غياب الحكم الجزائري عن المنافسات الدولية وان كان في بعض الاحيان فانه لا يتعدى العدد 2 . نحاول من هلال هذا البحث اعطاء التفاتة الى صاحب البذلة المميزة داخل مستطيل اللعب ولقد كان اهتمامنا به فيما يخص الاختبار البدني الذي يسبق بداية المسم الكروي الذي يشكل حجر عثرة لبعض الحكام خاصة منهم الذين لا يتدربون بصفة دائمة ليستفيقوا على وقع الاستدعاء لحضور الاختبار . ان التحضير لاختبار الكفاءة البدنية المعروف باختبار الفيفا يتطلب تحضيرا بدنيا متكاملا وقد ركزت في هذا البحث على الجانب البدني وبالخصوص تطوير صفة التحمل وكذا حمل التدريب اللذين يتطلبان معرفة نظرية وتدريبا ميدانيا متواصلا ومكيفا على حسب قدرات الحكم ومتطلبات المنافسة .Item Open Access علاقة الأسلوب القيادي الديمقراطي بتماسك الفريق في كرة القدم(Université de M'sila, 2012-11-15) بن دغفل, رشيدكثيرا ما ينظر الأخصائيون إلى الجوانب التقنية والبدنية والتكتيكية في كرة القدم والتي في الكثير من الأحيان يحملون مسؤوليتها للمدرب الرياضي ،فان كانت خصوصية عملية التدريب الرياضي تقتضي الحزم عن طريق استعمال الأسلوب الامري المبني على تسلط المدرب فان بعض الجوانب والمتعلقة اساسا باللاعب في الميدان فان الجانب النفسي لهذا الاخير والرضا عن الدور المنوط به الميدان تقتظي على المدرب مراعاة هدا الجانب لزيادة تحفيز اللاعب خاصة ما تعلق منها بمراكز اللعب والقيام بالواجبات التكتيكية والتي تنعكس بدورها على تماسك الفريق واستقراره ومن هنا جاء التساؤل هل هناك علاقة موجبة بين الاسلوب القيادي الديمقراطي وتماسك الفريق في كرة القدم ؟والتي توصلت النتائج الى : - هناك علاقة ايجابية بين الأسلوب القيادي الديمقراطي ورضا اللاعبين مم ينعكس على تماسك الفريق ككل . - للأسلوب القيادي الديمقراطي علاقة ايجابية في توضيح دور كل لاعب داخل الفريق الرياضي - للأسلوب القيادي الديمقراطي علاقة ايجابية في قبول كل لاعب لدوره داخل الفريق الرياضي . - للأسلوب القيادي الديمقراطي علاقة ايجابية في أداء الدور المدرك لكل لاعب داخل الفريق الرياضي - أسلوب المحاورة والشراكة بين المدرب واللاعب يعمل على تحفيز اللاعب في بذل أقصى ما لديه في الميدان - الأسلوب الديمقراطي للمدرب يسمح بإزالة الغموض المطروح للاعبين في الميدان - يعمل الأسلوب الديمقراطي للمدرب على توطيد العلاقات بين اللاعبين في الفريق . يسمح هذا الأسلوب بحل المشاكل العالقة بين المدرب واللاعب واللاعبين فيما بينهمItem Open Access دور التخطيط في التدريب الرياضي للرفع من مستوى الأداء الرياضي لدى لاعبي كرة اليد(Université de M'sila, 2012-11-15) حبارة, محمد; مزروع, السعيد; شتيوي, عبد المالكمما لا شك فيه أن النتيجة الجيدة تأتي بعد جهد كبير معين، وهذا الأخير لا يمكن التحكم فيه عشوائيا بل لا بد له من تخطيط و حسابات مسبقة، وبمعنى آخر نقول أن العمل المدروس والجيد لا ينتج عنه إلا الهدف الجيد، ومنه فإن الأداء الرياضي الجيد لابد له من تخطيط علمي مدروس ومسبق يعمل به المدرب. و في كرة اليد يلعب الأداء المهاري دورا كبيرا في تحقيق النتائج الايجابية لصالح الفريق،كما يؤثر تأثيرا مباشرا في عملية إتقان ونجاح طريقة لعب الفريق، مما يؤدي إلى إرباك الخصم وقهر قدرته على أداء المباراة على الوجه الأحسن . و تعتبر عملية الإعداد المهاري في كرة اليد من القواعد الرئيسية في العملية التدريبية، وعملية الإعداد هذه لابد لها من طرق ووسائل مدروسة يتم التخطيط لها مسبقا من طرف الهيئة المشرفة على الفريق. فالتخطيط يجعلنا نتنبأ بالأشياء التي تحدث في المستقبل، فهو(( التنبؤ إلى أبعد مدى بجميع ردود الأفعال وأخذها في الاعتبار سلفا بطريقة منسقة وبالاختيار بين مناهج بديلة قابلة للتنفيذ ))( ). وهو كذلك ((التخطيط بأنه عبارة عن عملية التوقع الفكري لنشاط يرغب الفرد في أدائه، وهو يعتبر كمشروع لشكل ومحتويات وشروط عملية التدريب هذا المشروع يتم تطويره وتحسينه))( ). ويقول " Kockooshken" على التنبؤ والتخطيط لتطوير التربية البدنية والرياضية((إن التنبؤ في مجال التربية البدنية و الرياضية هو تنبؤ مدروس للتغيير في تطوير الاتجاه الرئيسي و النتائج وهذا التطوير يتم على أساس الإمكانيات الموضوعة والمتوفرة))( ) . ومن كل هذا أردنا ربط عملية التخطيط العام بعملية التدريب الرياضي في كرة اليد، وخصصنا دراستنا على فئة المراهقين.Item Open Access أثر التربية البدنية على الأطفال ذوي الشلل الدماغي دراسة حالة على الأطفال ذوي الشلل الدماغي البسيط لولاية باتن(Université de M'sila, 2012-11-15) ميمون, عيسي; دغنوش, عقبةمما لاشك فيه أن قدرة الأطفال ذوي الشلل الدماغي على ممارسة الرياضة أصبحت أمرا مسلما به و هذا ما نحاول إثباته من خلال هذا البحث, إضافة إلى قدرﺗﻬم على التحسن و التطور في مختلف المهارات الحركية الأساسية الأمر الذي ظهر جليا من خلال هذه الدراسة, حيث أحرز الأطفال ذوي الشلل الدماغي الذين طبق عليهم البرنامج التعليمي المقترح تقدما واضحا و تحسنا ملحوظا في المهارات الحركية الأساسية و هو أمر يمكن تعميمه على الأطفال ذوي التخلف النفسي الحركي عامة و الأنشطة الرياضية المختلفة، و لذا فإن موضوع قدرة الأطفال ذوي الشلل الدماغي على الممارسة الرياضية و قابليته للتعلم أضحى أمرا مسلما به لا ينكره إلا جاهل بحقيقة المعاق أو منكر لحقيقة معلومة، و ﺑﻬذا يبقى علينا أن نبحث في الكيفية التي من خلالها نستطيع الارتقاء بالطفل ذوي الشلل الدماغي في مختلف الأنشطة الرياضية بتوفير الوسائل ألازمة و الاهتمام الكافي و البحوث المركزة. فمن خلال دراستنا الميدانية التي قمنا بها مع مجموعة من الأطفال ذوي الشلل الدماغي و التي كانت حول تنمية المهارات الحركية الأساسية ,و الدافع وراء إجراء هذا البحث هو كشف مستوى التدريب لدى هذه الفئة و لهذا افترضنا أن التدريب المقنن يؤثر إيجابا اكبر من التدريب العشوائي. و قد استنتجنا في بحثنا هذا إلى أن عامل التدريب و تنمية المهارات الحركية الأساسية يعتبر أساسيا لأي طفل ذوي الشلل الدماغي لأنها تساعد على عدم تشوه القوام. Summary of the Study Undoubtedly that the ability of children with cerebral palsy to exercise become taken for granted and that is what we are trying to prove through this research, in addition to their ability to improve and develop in different motor skills essential which was clearly evident from this study, where he scored children with cerebral palsy who applied to them tutorial proposed clear progress and a significant improvement in motor skills essential and is can be generalized to children with retardation Psychomotor general and various sports activities, and therefore subject ability of children with cerebral palsy to practice sports and amenability to learn become taken for granted is not denied but ignorant of the fact disabled or denier known fact, and this remains for us to look at how from which we can raise children with cerebral palsy in various sports activities provide the crisis means and adequate attention and focused research. Through our field we have done with a group of children with cerebral palsy, which was on the development of motor skills essential, and the motive behind conducting this research is to detect the level of training in this category and for this we assume that training rated positively affect the largest of training random. And may conclude in our research that worker training and development of basic motor skills is essential for any child with cerebral palsy because it helps not to distort textures.Item Open Access سمات شخصية المدرب الرياضي وعلاقتها بدافعية التعلم لدى المبتدئين (9-12 سنة) في كرة القدم بالجزائر(Université de M'sila, 2012-11-15) منجحي, مخلوف; عروسي, عبد الرزاقلقد قطعت الرياضة مراحل عدة، من العهد البدائي إلى يومنا هذا، إذ مارست الشعوب الأولى بعض الأنشطة البدنية للتعبير عن انفعالاتها وعواطفها كسباقات الجري، المصارعة، الملاكمة، التسلق، الرماية ، السباحة، وبعض ألعاب الكرة، فالرياضة وسيلة للحصول على القوة البدنية والصحة وتنمية الثقة بالنفس وضبطها بالأخلاق الكريمة. ومما لاشك فيه أن كرة القدم من الرياضات الأكثر شعبية في العالم وشعبيتها لا تنحصر في عدد ممارسيها فحسب، بل تتعدى ذلك إلى محبيها ومناصريها، فلا عجب إذا استقطبت مباريات كرة القدم أكبر عدد من المتفرجين والمناصرين، ومن المؤكد أن كرة القدم قطعت أشواطا كبيرة عبر مختلف مراحلها وشهدت مختلف جوانبها التكتيكية تطورا مذهلا في الآونة الأخيرة، حيث اهتم علماء النفس الرياضي بدراسة سلوك الفرد والطرق التي يتصرف بها، كما يهتم بدراسة السمات والاتجاهات والميول والعمليات العقلية، ويلعب دور علماء النفس دورا هاما في تعليم النشاط الرياضي، واختيار أنسب الطرق لتعليم المهارات الحركية بما يتناسب مع استعدادات وقدرات المتعلم، وأن يتم ذلك بكفاءة وفاعلية وعلى أسس علمية صحيحة تساعد على التعلم وكذلك الدوافع الإيجابية لها دور هام لإحداث التعديل في سلوك الفرد.(1) حيث أجمع علماء النفسي أنه لا يمكن تصور تعلم بدون دافعية، وبالتالي تعدد محاولات تعريفها حيث تعتبر الدافعية هي المحركات التي تقف وراء سلوك الفرد والحيوان على حد سواء، فهناك سبب أو عدة أسباب وراء كل سلوك، هذه الأسباب تربط بحالة الكائن الحي الداخلية عند حدوث السلوك من جهة وبمثيرات البيئة الخارجية من جهة أخرى،(2) ويرى THOMAS.R أنها عبارة عن كلمة عامة تختص بتنظيم السلوك لإشباع الحاجات والبحث عن الأهداف.(3) أما عند أليكسون فالدافعية مجرد الرغبة في النجاح أو أنه النشاط الذي يقوم به الفرد ويتوقع أن ينفذ بصورة جيدة.(1) حيث نجد أن الدافعية في التعلم ترتبط ارتباطا وثيقا بين المتدرب والمدرب ولهذا اهتم علم النفس والتربية بموضوع الشخصية، لهذا الأخير منذ القديم والتي كانت في كل مرة تشكل محك ومجالا للنقاش، فمنهم من نظر إليها من جانب مكوناتها ومنهم من نظر إليها من جانب أبعادها ونموها وتطورها وبناءها، واختلفوا أيضا في محدداتها بين ما هو وراثس وما هو بنيوي، وكذا طرق قياسها على أساس نظريات متعددة ومتباينة فهذا يتميز بشخصية تظهر أداء الواجب واحترام العمل وعدم الاكتراث للتقاليد، وهذا نجد عنده العاطفة، وهذا منطوي، وآخر تبدو عليه مظاهر الغضب والنرفزة والتوتر وغيرها، كل هذا جعل من دراسة الشخصية موضوع أو محل إثارة للجدل والتساؤل، وعلى دراية كبيرة من الاختلاف والتضارب فنظرية الشخصية ترى أن لكل شخص سمات معينة هي التي تحدد طبيعة الشخص وسلوكه، هذه النظريات تتفق فيما بينها على أن الشخصية تتضح من خلال طريقة ونمط السلوك، فالشخصية تكون دائما ثابتة نسبيا، وهذا ما نجده لدى مدرب كرة القدم في نمطه وأسلوبه وطريقته ومشاعره وأحاسيسه الخاصة. حيث يشير أسامة كامل راتب (1995) أن الهدف من دراسة سلوك وسمات الفرد الرياضي هو محاولة اكتشاف الأسباب أو العوامل النفسية التي تؤثر في سلوك الرياضي، بالإضافة إلى تأثير الممارسة الرياضية ذاتها على سماته النفسية والشخصية مما يسهم في تطوير الأداء الأقصى (MAXIMUM PERFERMANCE) وتنمية الشخصية.(2)Item Open Access تأثير تكرير السرعة الانفجارية على تنمية المداومة لدى لاعبي الأكابر في كرة القدم. دراسة ميدانية على فريق أحمد لولو –سوق أهراس(Université de M'sila, 2012-11-15) قاسمي, فيصل; محفوظي, محمود- الهدف الأساسي من بحثنا هو دراسة مدى إمكانية تأثير تكرار السرعة والانفجارية على تنمية المداومة الخاصة في كرة القدم. - قمنا بتحليل نتائج اختبار كوبر المصغر وحللنا 24 مقابلة من خلال تسجيلات الفيديو. النتائج الأساسية لدراستنا هي: - مدى تنمية المداومة الخاصة عن طريق تكرار السرعة والانفجارية. - ليس هناك استقرار في لمسات الكرة في نهاية الشوط الأول والشوط الثاني.Item Open Access اثر برنامج تدريبي بالحقيبة الإلكترونية علي اداء بعص المهارات التقنية والتكتيكية عند لاعبي كرة اليد من 17 الي 19 سنة(Université de M'sila, 2012-11-15) سديرة, سعديشهد القرن الحالي تطورا كبيرا في مجال التدريب الرياضي و الإنجازات الرياضية ، نتيجة الجهود المبذولة من طرف الباحثين و ذلك للاستفادة من العلوم الأخرى (البيوميكانيك، علم النفس، الإحصاء، الطب الرياضي ...الخ) في مجال التدريب الرياضي، لأجل تطوير ورفع مستوي الأداء للوصول بها الي الأفضل . لذا تطور علم التدريب بصورة سريعة و اتخذت نظرياته منحني جديد لمواكبة الاتجاهات الحديثة لكل العلوم من طرف تخطيط برامج تدريبية مبنية علي أسس علمية تعنى بالأداء المهارى والفني و التحركات الخططية ، في ضل انتشار الاحتراف و ما يتطلبه من تعقيدات في الأداء . ويهدف التدريب الرياضي الي جانب تحسين وتطوير القدرات البدنية المختلفة ,و اكتساب مهارات رياضية عن طريق التعلم والاستمرارية في التدريب بشكل مستمر و متواصل،ليس بالأمر السهل اليوم .فالوصول الي المستوي العالي في المجال الرياضي عامة و كرة اليد خاصة لن يحقق الأهداف المرجوة منه مالم يعتمد علي التخطيط الرياضي المبني علي أسس علمية في مجال التدريب وهذا ماكده Wei neck إذ يرى ان القدرة علي الانتصارات و تحقيق النتائج يتوقف علي الحصول علي اعلي مستوي ممكن للقدرات البدنية والمهارية والخططية والنفسية ، لذالك وجب ان يكون هناك تخطيط منهجي منضم مبني علي أسس علمية في مجال التدريب الرياضي الحديث. لقد أثبتت الكثير من الدراسات السابقة و البحوث علي ضرورة الاهتمام بهذه الفئة من حيث تسطير برامج علمية حديثة والاعتماد علي إطارات كفئة في هذا المجال . ان التطور الذي عرفته كرة اليد الحديثة راجع بالأساس الي الاعتناء بعدة جوانب يأتي في مقدمتها المدرب واللاعب و كذا البرامج التدريبية . فالمدرب هو المسؤول عن تدريب اللاعبين من خلال برامج مقننة مبنية علي اسس علمية لأجل الوصول إلى أعلى مستويات الأداء و تحقيق النتائج الجيدة. ان المتأمل اليوم لواقع ومستوي كرة اليد الجزائرية ،و خاصة البرامج التدريبية المنتهجة فيما يخص الجانب المهارى والتكتيكي للفئات الشبانية يلاحظ منذ الوهلة الأولي، عدم تنوع و استخدام المهارات الهجومية والدفاعية، و التغير غير الممنهج المستمر لطرق و خطط اللعب الدفاعية والهجومية باختلاف شكل اللعب أضر بنوعية التكوين المقدم لهذه الفئة. فنجاح الفريق المهاجم في تسجيل هدف لابد أن يمر من استغلال القدرات المهارية للاعبيه ،من تصويب وتمرير وتنطيطوزيادة عددية وتقاطعات وتغيير مراكز لخلق ثغرات في الدفاع . وتتوقف فاعلية التشكيلات الخطيطة الهجومية والدفاعية ،علي مقدرة العمل الخططي في الاستفادة القصوى من التحركات الهجومية داخل تكوينات اللعب ،لتحرر المصوب او المنهي بعيدا عن المجال الدفاعي للتصويب بحرية لتأكيد إحراز الهدف ، ويقد يتحرر المنهي للتصويب مع صد حارس المرمي أو صد الكرة في القائم او العارضة ، وهنا يكون الإنجاز قد تحقق و لكن بمستوي اقل ويعتمد تقييم العمل الهجومي هنا علي مستوي الإنجاز الذي يعد احد المؤشرات الموصفة لتقييم مستوي إتقان الإداء المهارى والخططي أما من الناحية الدفاعية فعلي اللاعبين استخدام المهارات الدفاعية المختلفة في محاولة لغلق ثغرات او تغطية مساحة خالية أو التقدم أماما لإعاقة التصويب أو التمرير ، ومحاولة إيقاف سير الهجمة .Item Open Access تأثير الإعلام الرياضي المرئي علي اختيار الناشئين المراهقين لنشاطاتهم البدنية والرياضية(Université de M'sila, 2012-11-15) فنوش, نصيريعتبر ميدان الاتصال الاستراتيجي من الميادين المعاصرة التي ظهرت بالصورة الواضحة مع بداية القرن العشرين، على الرغم من قدم آلياته وولوج تاريخه في الأزمان الغابرة، إذ أن الإنسان في القدم قام بعدة أنشطة و مخطط لها، قصد التفاهم و التكيف مع الآخرين عن طريق وسائل الاتصال البدائية. تعتبر الرياضة من الوسائل التربوية التي تساعد الفرد على تنمية قدراته البدنية والنفس ية الاجتماعية و الحركية والتي عرفت تطورا كبيرا في العصر الحديث .فالرياضة تعمل على نمو الفرد وكثرة نشاطه والتمرينات تكسب هذا الا لخير القوة والمرونة و الجرأ أة و تجعله ذا مهارات حركية هو بحاجة اليها كما تعود على الطاعة و التعاون و النظام مع الآخرين و التعايش معهم ، أ أما بالن بة ل لاعلام فقد أ أصبح تطوره كبيرا و واسعا من جميع الت و الرياضة من أ أهم هذه االت التي أ أعطاها الكثير و أ أثر عليها بشل واسع و ساعدها في الوصول الى أ أوج التطور و التوسع و الانتشار ا ونضرا لسهولة هذه الوسائط وانتشارها السريع في البيوت والمدارس والكليات والجامعات ف انها دخلت في اطار الوسائل التعليمة التي تساعد في تعزيز المناهج الدراس ية با لضافة الي وظائفها في التثقيف ا لخباري والفكري والاجتماعي والرياضي .حيث أ أصبح لها ارتباط ومساس مباشر بجوانب كثيرة من حياة ا لنسان في العصر الحالي و باعتبار ا لعلام مكون من المكونات ا أ لساس ية للمجتمعات وبالنظر الى التطورات التي وصلت اليها الرياضة، ف ان ا لعلام الرياضي يتحمل الثقل الكبير في تقديمه للحياة الرياضية وما يخصها بصفة أ أكثر موضوعية و شمولية، في حين كانت هناك حتمية المصير بين ا لعلام و الرياضة، كان من الواجب أن نتخلى على ا أ لساليب القديمة المتمثلة في نقل ا أ لخبار بصفة سطحية و موجزة ،فالواقع فرض عليه مهاما أ أخرى ، من هذا كان التناف بين وسائل ا لعلام لنقل ا أ لخبار و تقديمها تقديما مفصلا و شاملا، فا لعلام يمثل عملا له خصائصه من خلال العلاقة المتميزة بين المرسل والمس تقبل, فلا تزال قنواته العديدة تشل ظاهرة اجتماعية ) حيث أ أن هذه القنوات تمثل انتاجا وتوزيعا أ لولئك المشاهدين والمس تمعين والمتتبعين (فاتمع الذي يفتقد الى وسائل ا لعلام المؤثرة والفعالة يفتقد الى الملامح الجماهيرية الصحيحة. أ أما الفئة الاجتماعية التي هي بأأم الحاجة للنشاط البدني الرياضي هي فئة المراهقين حيث يمثل هذا ا أ لخير أ أهمية بالغة في حياتهم و نظرا لصعوبة هذه المرحلة لما تصاحبه من تغيرات فس يولوجية واضطرابات سلوكية و رغبة في تحقيق الذات و كذا التجديد حيث يعمل المراهق دائما على أ أن يكون حسن المظهر ذا بنية لئقة مقبول من طرف الذين يحيطون به حيث أ أن ممارس ته للنشاط البدني الرياضي تغنيه عن توجهات هذه الفئة ،لذا يمكننا القول أ أن فائدة الرياضة ل تنحصر فقط في تحسين القدرات البدنية و كفاءة أ أجهزة الجسم، بل تتعدى ذلك لكونها تمنه الاس تقرار وا أ لمن و راحة النف و هذا ما يجعله شخصا مفيدا ينظر الى الحياة بطريقة ايجابية حاضرا في حاضره و منطلقا فيمس تقبله.Item Open Access تقييم قلق المنافسة لدى سباحي منتخب الآمال(Université de M'sila, 2012-11-15) حمروش, أحمد رضاان للعوامل النفس ية دور في التأأثير على ا أ لداء في المنافسات ومن أ أهم هذه العوامل قلق المنافسة والتي هي نتيجة لعوامل موقفية وبيئية وفي نف الوقت اس تجابة لميل ادراك مواقف المنافسة كمهدد أ أو مسهل ل أ لداء. ومن المتوقع أ أن تكون لحالة وسمة قلق المنافسة مصدر داخل بعض الصفات الشخصية للفرد وبهذا أ أردنا ا أ لخذ بعين الاعتبار ا أ لدوار المترابطة لل من العوامل الشخصية والعوامل الموقفية في تقييم أ أثر حالة قلق المنافسة علي التنبؤ با أ لداء في المنافسة. , بالرغم من كثرة البحوث التي أ أجريت ال أ أن الحاجة تبقي ملحة علي مواصلة البحث لموضوع القلق في ا ال الرياضي بهدف ترقية وتطوير كل من اختبار قلق المنافسة الرياضية وقائمة حالة قلق المنافسة 1 ومن تم المزيد من الثقة والدقة -في البناء المعرفي المرتبط ببحوث قلق المنافسة.Item Open Access الحمل التدريبي وعلاقته بالإستمتاع الرياضي للاعبي كرة القدم(16-18سنة)(Université de M'sila, 2012-11-15) نطاح, كمال; صغيري, رابحإن نجاح أي مشروع احترافي في الميدان الرياضي سواء في كرة القدم أو باقي الرياضات الجماعية والفردية ، لابد من تضافر مجموعة من العوامل كالأموال والمنشآت الرياضية ومسيرين وإداريين على درجة عالية من الكفاءة ، ومدربين مكونين تكوين عالي المستوى إضافة إلى معاهد وجامعات تدرس وتبحث في كل صغيرة وكبيرة تخص هذا المجال وتؤطر وترسكل الاطارات التي لها علاقة مباشرة وغير مباشرة بالميدان الرياضي ولعل من أهم العوامل المساهمة في نجاح أي مشروع احترافي والتي سنخصها بالذكر هي التكوين في الميدان الرياضي وفي كرة القدم بشكل خاص مادام أن كرة القدم هي الرياضة التي دخلت عالم الاحتراف في الجزائر فالتكوين الممنهج والعلمي هو قاعدة أساسية لإنشاء أجيال قادرة على المنافسة ومواكبة التطور الذي تعرفه مختلف المجتمعات والدول ، في الميدان الرياضي فوجب علينا تكوين رياضيين متطورين من جميع النواحي بدنيا ومهاريا وخططيا ونفسيا ونظريا وخلقيا ومزج هذه الصفات في الفرد الرياضي الواحد مما يكسبه القدرة على تخطي الصعاب والتأقلم مع الظروف الصعبة وإيجاد الحلول الممكنة للمشاكل التي تعترض طريقه سواء أثناء أداء الواجبات الرياضية ، وهذا ليس بالأمر الهين لأنه ليس من السهل أن تجمع بين الصفات البدنية والنفسية في الفرد الواحدItem Open Access نموذج مقترح لبناء محددات تخطيط التدريب الرياضي للألعاب الجماعية(Université de M'sila, 2012-11-15) خالد علي, أحمد البرعيعلى الرغم من أ أن العملية التدريبية أ أحد دعائم التنمية البشرية التي تخصص لها المنظمات والهيئات الكثير من الجهد والوقت والمال لتحقيق مس توى انجاز رياضي عالي ، ول يتحقق ذلك بدون التخطيط المبنى على أ أس عملية وعلمية و ال أ أصبح التقدم أ أو التطور الذي قد يحدث في اال الرياضي عملية عشوائية تتم دون تخطيط مس بق مما يؤدي الى اهدار ا أ لموال والطاقات البشرية والوقت دون تحقيق ا أ لهداف المحددة. محددات تخطيط التدريب الرياضي مثل بناء ا أ لهداف واختيار وتنظيم خبرات ا توى واختبار الطرق والوسائل ووضع البرامج والجداول الزمنية و ادارة الوقت وتقويم النتائج والمتابعة ، لم تتناولها البحوث بالدراسة والتحليل لبيان ا لطار المحدد لتخطيط التدريب الرياضي حيث يمكن للمدربين الاقتداء به عند تخطيط التدريب لذا سوف يقوم الباحث ببناء بدراسة محددات تخطيط التدريب الرياضي ل أ للعاب الجماعية وذلك من خلال التعرف على هذه المحددات ووضع نموذج مقترح لمحددات تخطيط التدريب الرياضي. وعليه يهدف البحث الى ا : -2 تحديد بناء محددات تخطيط التدريب الرياضي ل أ للعاب الجماعية. -1وضع نموذج مقترح محددات تخطيط التدريب الرياضي لمدربي ا أ للعاب الجماعية. استخدم منهج البحث المسحي، وقام الباحث باختيار عينة البحث وقوامها ) 23 ( خبراء ) 233 ( مدرب من مدربي ا أ للعاب الجماعية ،في ضوء نتائج توصل الباحث الى بناء نموذج مقترح لمحددات تخطيط التدريب الرياضي لمدربي ا أ للعاب الجماعيةItem Open Access واقع و أهمية المراقبة الطبية و الصحية للاعبي كرة القدم– أصاغر – في فرق القسم المحترف الأول(Université de M'sila, 2012-11-15) سعد سعود, فؤاديعتبر النشاط الرياضي ذو ممنة هامة داخل ا لمجتمعات الحديثة حيث يشمل جانبا صحيا وفكريا وبدنيا، وكذا نفسيا، مما يجعله يحظى بأهمية بالغة في سياسة ا لمجتتمعات. التي تطمح الى ترقية الممارسة والتدريب في أ أس الحداثة، التي توجبت عليها لمواكبة ركب الدول المتقدمة. غير أ أن ممارسة أ أي نشاط رياضي يخضع لشروط عديدة ، كي يؤهل الممارس لمزاولته بشل لئق ومن بسنها اجراء متلف الفحوص الطبية التي تساعد على تفادي الكثير من ا أ لخطاء التي قد تؤدي الى مضاعفات صحية تؤثر سلبا على الممارس. وتبرز أ أهمية المراقبة الطبية خاصة لدى الفئات الصغرى و الذين لم يس بق لهم اجراء فحوصات طبية من قبل ، في مدى مساهمة هذه ا أ لخيرة بتسهيل العملية التدريبية في متلف مراحلها وتحت جميع أ أنواع الظروف التي قد تبدو في بعض ا أ لحيان ذات حمولت عالية الشدة ، قد يس تجيب لها جسم الطفل المتمرن أ أو يبدي ردود أ أفعال سلبية تجاهها تؤدي به الى الوقوع في متلف ا لصابات التي تحدث في الميادين الرياضية، وكل ذلك قد يكون ناجما من اهمال الخصوصية التي تتميز بها هذه الفئة من الناحية التكوينية و الفيزيولوجية. كما أ أن القوانين واللوائح التي تنظم كرة القدم في بلادنا نصت على اجبارية اجراء الفحوصات، لجميع الرياضيين المنخرطين في متلف ا أ لندية ،حيث تنص المادة رقم 13 من القوانين المنظمة للاتحادية الجزائرية لكرة القدم على الزامية اجراء كل لعب لفحوص صدرية وقلبية من أ أجل السماح له بالنخراط في النادي ودخول المنافسة . لكن الملاحظ أ أن هذه الفحوصات تبقى غير كافية كونها تقام في بداية الموسم فقط عند معظم ا أ لندية، ما يجعلها غير كافية لمتابعة الحالة الصحية للاعب، و بالتالي تفاديه لمجتلف ا لصابات ا تملة في بداية و أ أثناء ونهاية الموسم.Item Open Access طرق التدريب وتحسين اللياقة البدنية للفئات الخاصة(Université de M'sila, 2012-11-15) زيدان, حسين; بورزامة, رابحتعد اللياقة البدنية من أ أهم المتطلبات الرئسس ية للحياة الصحية السليمة ولكنها لسست النهاية في حد ذاتها ، حيث بد أ الاهتمام بمبد أ الحفاظ على الصحة العامة وذلك من خلال التدريبات معرفة القوانين الصحية. ومع زيادة الاهتمام بعلاقة التربية البدنية و الرياضية بالصحة منذ س نة 2913 قد أ أكد تأأكيدا اضافيا على اللياقة البدنية كهدف رئسسي. وان التحسن والنمو الذي يطرأ أ على مكونات اللياقة البدنية انما يحدث نتيجة اس تجابة الجسم للتدريبات الخاصة بتلك المكونات، وصفة الخصوصية لل مكون باللياقة البدنية تؤدي الى اللياقة المملة للفرد حيث ل يحدث التحسن في عضلات معينة أ أو أ أعضاء دون أ أخرى، و انما يتحكم في ذلك المكون الذي يتم التركيز عليه في التدريب. ونجد انه لس هناك رياضة أ أو تمرين يؤدي الى تحسن كل أ أعضاء الجسم و انما يجب أ أن تكون موجهة الى عضلات أ أو جمووعات عضلية محددة. والجسم يس تجيب للتمرينات المنظمة والمقننة مما يمكنه من أ أداء وظائفه بمس توى عالي. فاس تخدام طرق تدريبية على أ أس علمية يساعد على أ أداء الجسم للتمرينات بسهولة كما يترتب عليه تحسن وظائفه. وكلما زادت قوة التدريبات تزداد من خلالها اس تجابة الجسم وقدرته على ا أ لداء ا أ لمثل وفقا للحالة )درجة ا لصابة وشدتها(. وربما في الوقت الذي أ أصبحت فيه برامج اللياقة البدنية لم تعد حكرا على فئة معينة من المجتمع و انما لجميع فئات المجتمع (ا أ لطفال، العمال، كبار السن، المعاقين والمرضى...( ف اننا نجد العديد من البدائل في البرامج الخاصة بتلك الفئات، وعلى المدرب / المدرس / المربي أ أن يختار منها ا أ لساليب الأكثر ش يوعا ومناس بة لتنمية وتحسين اللياقة البدنية والحركية والمهارية. و المدرب عليه اختيار أ أسلوب التدريب المناسب الذي يتناسب مع احتياجات و اممنات الفرد أ أو اللاعب في البرنامج التدريبي.Item Open Access دراسة تحليلية للاصابات الرياضية للاعبي كرة اليد بالجمهورية اليمنية(Université de M'sila, 2012-11-15) يوسف, اسماعيل; بغوي, اسماعيلهدفت الدراسة الي التعرف علي درجة تعرض لعبي كرة اليد بالجمهورية اليمنية ل لاصابات، التعرف على ا لصابات الشائعة بين اللاعبين في كل مركز من مراكز اللعب، تحديد أ أكثر أ أجزاء الجسم تعرضاً ل لاصابة في كل مركز من مراكز اللعب، التعرف على أ أس باب حدوث ا لصابات لدى لعب كرة اليد حسب أآراء المدربين والخبراء، ضبط عوامل ا أ لمن والسلامة والوقاية من ا لصابات. وشملت عينة الدراسة : يضم أ أندية الجمهورية اليمنية والمسجلين بالتحاد اليمني لكرة اليد،) أ أندية الدرجة ا أ لولي( من محافظات الجمهورية اليمنية،) 21 ( مدرباً، ) 21 ( خبيراً في كرة اليد وا لصابات الرياضية. واس تخدم الباحث المنهج الوصفي, وكانت أ أدوات الدراسة هي المراجع العلمية والدراسات السابقة والاس تبيان، وتوصلت الدراسة الي أ أن لعبي كرة اليد يتعرضون لصابات شائعة هي الكدم والالتواء والخلع تحدث خاصة في الكتف واليد ورسغ اليد والعضد والساعد وكذا في الركبة ومفصل القدم والفخذ والساق والقدم. وكذلك توجد فروق في أ أجزاء الجسم الأكثر تعرضاً ل لاصابة عند لعبي كرة اليد حسب مراكز لعبهم بحيث نجد حراس المرمى يتعرضون الشد والكدم أ أما عن ممن ا لصابات فعادة ما يكون في الساق، في حين يتعرض لعبي الخط الخلفي لتكل أ أما عن ممن ا ل صابات فعادة ما يكون في الكتف، أ أما لعبي الخط ا أ لمامي فيتعرضون أ أكثر للكدم أ أما عن ممن ا لصابات فعادة ما يكون في رسغ اليد ومفصل القدم. و أ أن أ أس باب حدوث ا لصابات لدى لعبي كرة اليد متعددة ومتنوعة، بحيث نجد معظم المدربين والخبراء يؤكدون على وجود عدة عوامل و أ أس باب تؤدي الى اصابة اللاعبين منها ما هو متعلق بفترة ا لعداد ومنها ما هو متعلقة بفترة المنافسة ومنها أ أيضا ما هو متعلقة بالعوامل الداخلية والخارجية ومنها ما هو متعلقة بالسلوك الرياضي، و أ أهم هذه ا أ لس باب نجد كل من كقصر مدة ا لعداد وعدم الاهتمام بها و اخفاء اللاعبين ل لاصابة قصد المشاركة في المباراة و اشراك اللاعب في المنافسات بعد الانقطاع لفترة طويلة عنها با لضافة الى عدم العناية بالتغذية والانفعال الزائد أ أثناء المباراة وكذا سرعة الرياح وا أ لمطار الغزيرة وعدم مناس بة أ أرض الملعب والخشونة المتعمدة بين اللاعبين وسوء التحكيم وعدم الاهتمام با لسعافات ا أ لولية وعدم التزام المدرب والطبسب بالتعليمات. و أ أن المدربين والخبراء يؤكدون على اممنية تجنب لعبي كرة اليد ا لصابات اذا ما اتبعوا عوامل ا أ لمن والسلامة المتمثلة أ أساسا في الاهتمام با لحماء والاهتمام بتدريبات القوة وكذا الاهتمام بتدريبات المرونة والمعالجة الفورية ل لاصابات البس يطة وكذا العناية بالتغذية السليمة.Item Open Access Méthode Et Outils D’analyse De L’organisation De Jeu Des Equipes Algériennes De Football De Première Division (saison 2008-2009)(Université de M'sila, 2012-11-15) Gaci, Salemi; Bensalem, SalemCe travail a pour objectif de mettre en évidence certains aspects de l’organisation de jeu, qui selon Mahler (1986) et Théodorescu (1977), déterminent inéluctablement, le niveau de jeu en football. Nous nous sommes intéressés aux aspects de l’organisation de jeu du football national. Nous avons porté notre analyse, particulièrement, sur les systèmes de jeu et leur animation, sur la tactique et la stratégie de jeu et enfin sur l’organisation offensive et défensive, et les transitions dans le jeu. Cette étude porte sur l’analyse de l’organisation de jeu de sept équipes de football de division1 Algérienne, sous deux aspects, l’un qualitatif se rapporte à l’organisation de jeu proprement dite, aux systèmes et tactiques de jeu, l’autre quantitative porte sur la récupération de balle (nombre de ballons récupérés par zone). Dans ce qu’il y a d’essentiel, nos résultats montrent toute la difficulté de maitrise des paramètres de l’organisation de jeu, tributaire d’une conception rigoureuse et méthodique du processus de formation et d’entraînement du jeune footballeur. L’organisation actuelle de notre football ne permet pas, aux formateurs et entraîneurs, une approche méthodique répondant aux exigences du football moderneItem Open Access أثر برنامج تدريبي مقترح بطريقة التدريب الدائري على بعض المتغيرات البدنية والمهارية للاعبي كرة اليد(Université de M'sila, 2012-11-15) حريزي, عبد الهادي; ديلمي, محمدالرياضة كمجهود عضلي وفكري لزمت حياة البشرية منذ نشأأتها ا أ لولى ولزالت تلازمه حاضرا ومس تقبلا، فا لمجهود العضلي والذهني جزء ل يتجزأ أ من حياة ا لنسان اليومية وبمرور الزمان ظهرت رغبة ا لنسان الى هذا النشاط الرياضي والذي كان الهدف منه الحصول على لقمة العسش وتلاؤمها مع الظروف المعسش ية ا ددة بالطبيعة القاس ية التي حاول مرارا اس تغلال ثرواتها ومع تعاقب العصور وا أ لزمنة ظهرت الرياضة بأأسلوب جديد ومرت بمراحل متلفة انطلاقا من الاكتشاف، الى ا لبداع ثم التعليم فالتطور وتأأكدت رغبة المنظرين في اس تغلال قدرات ا لنسان البدنية والروحية، و أ أخذت الرياضة أ أشمل و أ أنواعا ومناهج متعددة فلم تبقى وس يلة لبذل نشاط زائد أ أو حبسسة الترفيه والانشغال الكمالي بل تحولت الى وس يلة لجمع المال وكسب الثروات والحصول على النجومية . ان التدريب الرياضي أ لي نشاط بدني لس بعملية عشوائية تعتمد على المصادقة أ أو تقوم على مبد أ المحاولة والخطأأ ولكنها عملية مدروسة ومططة تخطيطا سليما ، تعتمد على أ أس علمية مدروسة في اطار تربوي متقن ، فالتدريب الرياضي كما أ أشار اليه عصام عبد الخالق بأأنه تلك الاتجاهات وا أ لساليب التربوية التي تهدف الى رفع كفاءة وقدرات اللاعبين البدنية والمهارية والخططية والنفس ية ليكون قادرا على بذل الجهد المطلوب بطريقة اقتصادية وصول الىمس توى أ أفضل. 1Item Open Access فعالية تطبيق برنامج للتصور العقلي البصري في تطوير مس توى ا أ لداء المهاري لرياضيي الكراتي دو(Université de M'sila, 2012-11-15) بلعيد, عقيل عبدالقادرتقدم هذه الدراسة احدى التقنيات الحديثة في مجال علم النف المعرفي و المكملة للعملية التدريبية لمدربي رياضة الكراتي، من اجل تطوير مس توى ا أ لداء الرياضي عموما و ا أ لداء المهاري خصوصا. احتوت الدراسة على جمووعتين متجانس تين احداهما تجريبية و الاخرى ضابطة. قام الباحث بتطبيق برنامج للتدريب على مهارة التصور العقلي البصري على العينة التجريبية المتكونة من) 31 ( رياضيين ذوي مس توى عالي في رياضة الكراتي دو تخصص كيمتي ،لمعرفة أ أثر هذا النوع من التدريب في تطوير مس توى الاداء المهاري لمهارة القياكوتسوكي. أ أوضحت النتائج المتوصل اليها، بأأن ه ناك علاقة طردية ايجابية بين تطور مس توى التصور العقلي البصري و مس توى ا أ لداء المهاري عند رياضيي الكراتي دو، اثر برنامج للتدريب العقلي مبرمج و منتظم قدم أ لفراد العينة التجريبية، من أ أجل تنمية قدرات التصور العقلي البصري، و ا للمام بجميع المعارف و ا أ لس التي تمكنهم من الاس تعمال الجيد لمهارات التدريب العقلي ضمن العملية التدريبية. و عليه يوصي الباحث بجدوى اس تعمال مثل هاته البرامج العقلية من أ أجل تنمية القدرات العقلية للرياضيين للارتقاء بمس توى ا أ لداء الرياضي.Item Open Access واقع الأداء التدريبي لدى مدربي كرة القدم النسوية(Université de M'sila, 2012-11-15) العيداني, فؤاد; موفق, صالحتعد الرياضة بمثابة نشاط بدني وثقافي ، وميدانا هاما من ميادين التربية الحديثة وعنصرا أ أساس يا في اعداد المواطن الصالح بتزويده بمختلف المهارات التي تمكنه بالتكيف مع مجتمعه والتي تجعله قادرا على بناء حياته وذلك بمساعدته على مسايرة العصر.ان تنوع الرياضات واختلافها زاد من عدد الممارسين لها سواءا كانوا رجال أ أو نساءا ومن بسنها رياضة كرة القدم ، والتي تعد من بين الرياضات الأكثر شعبية في العالم ، وهي تس تقطب الملايين من الممارسين وحتى المتتبعين ، وأ أصبحت من الاهتمامات اليومية للعام والخاص ، لذا صخر من أ أجلها كل ا لممنيات وأ أدخلت عليها طرق وأ أساليب علمية تتماشى وتطورها ، كما أ أصبحت تمارس من طرف العنصر النسوي الذي يشل نصف سمن المعمورة ، فصارت تقارن بالمشاركة الرجالية نظرا للس نوات ا أ لخيرة التي عرفت فيها ارتفاعا ملحوظا في نس بة مشاركة المرأ أة في الرياضة ، لذا راحت تمارس العديد من الرياضات الفردية والجماعية كرياضة كرة القدم التي كانت فيما س بق حكرا على الرجال. ان التطور السريع في تحقيق المس تويات الرياضية العالية في ش تى مجالت الرياضة سواءا في ا أ للعاب الفردية والجماعية يسير متواكبا مع تكنولوجيا علوم التدريب الرياضي والارتقاء بهذا المس توى لم يكن يأأتي من فراغ بل كان وأ أصبح ومازال العلم هو ا أ لساس ومن ثم كانت الجهود مس تمرة نحو مزيد من الفهم ا أ لعمق لما تتضمنه أ أس وقواعد ومفهوم علم التدريب الرياضي و القاء الضوء على كل ما هو جديد ومس تحدث في مجال التدريب من أ أجل رفع مس توى واقع الحالة التدريبية وبلوغ المس تويات العالية لس بأأمر السهل ، بحيث يتبقى دائما يجذب اهتمام الفس يولوجيين وا أ لطباء, وعلماء النف في تعاونهم مع الرجل والذي يبقى دائما في الصورة المركزية انه المدرب كما يمكن أ أن نلقبه بأأخصائي الرياضة ، والمدرب وجب عليه أ أن يطلع دائما على كل ما هو جديد وأ أن يتخذ من العلم مرشدا يس تنير به خلال عمله في مجال التدريب الرياضي. ومهما كان عمق المعارف التي اكتس بها المدرب أ أثناء مشواره الدراسي والتكويني ل يجوز له أ أن يسترشد بها فقط أ أثناء نشاطه اللاحق وذلك لكون العلوم في نمو وتطور دائم لذا يجب على المدرب أ أن يكون شخصا متطور من كافة النواحي فالمدرب المتتبع لمس تجدات العصر والمس توعب للتكنولوجيا المتطورة في التدريب الرياضي با لضافة الى الخبرة في الميدان وحصيلة معارفه ومعلوماته حول عملية التدريب الرياضي هو الذي يتل ويعول عليه في تنمية وتطوير مس توى رياضة كرة القدم. انطلاقا مما س بق، تبادر الى ذهننا سؤال وجيه والذي يعبر عن مشكلة البحث وهو كما يلي: ما هو واقع ا أ لداء التدريبي لدى مدربي كرة القدم النسوية؟.Item Open Access أثر برنامج تدريب ذهني على مستوى القلق ) معوق و عام ( لدى لاعبي كرة القدم المشاركين في المنافسات الرياضية المدرسية(Université de M'sila, 2012-11-15) بورغدة, مسعود محمد; سياف, فؤاد; سلامي, عبد الرحيم; محيمدات, رشيد; ميروح, عبد الوهابهدفت هذه الدراسة الى التعرف على أ أثر برنامج تدريب ذهني مقترح على القلق مسسر، معوق و عام لدى - - التلاميذ المنخرطين في فريق ثانوية بن بادي بقس نطينة. يتكون برنامج التدريب الذهني المقترح من 21 حصة و مدته 34 أ أسابيع. كما اعتمد الباحثون على مقياس القلق الذي أ أعده محمد حسن علاوي انطلاقا من اختبار قلق التحصيل Achievement Anxiety Test . اس تخدم الباحثون المنهج التجريبي على عينة من ) 22 ( لعب للمجموعة التجريبية و) 22 ( لعب للمجموعة الضابطة. توصل الباحثون الى وجود فروق ذات دللة احصائية بين العينة الضابطة و التجريبية في درجات القلق و لصالح العينة التجريبية. و في نهاية الدراسة يوصي الباحثون بالعتماد على التدريب الذهني كجانب مهم لعداد الرياضيين مثله مثل التحضير البدني و التقني والتكتيكي.