Faculty of Economic Sciences, Commerce and Management Sciences
Permanent URI for this community
.
Browse
Browsing Faculty of Economic Sciences, Commerce and Management Sciences by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 5587
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access تطبيق أسلوب المحاكاة في حل مشاكل تسيير المخزون المركب الصناعي و التجاري الحضنة 2013-2016(جامعة المسيلة, 17-06-11) صديقي بلال, بن التومي محمديعد المخزون من الوظائف التي لا يمكن الاستغناء عنها في المؤسسات فهي تحتفظ بمخزون لمختلف المواد، حيث يعتبر مجال ضبط المخزون أحد المجالات المهمة لبحوث العمليات، ويعتبر أسلوب المحاكاة الأنسب لأنه يعتمد على فكرة تقليد او محاكاة النظام قيد الدراسة وذلك بإيجاد صورة طبق الأصل عن هذا النظام من خلال عمل صورة لأداء هذا النظام وللتفاعلات التي تجري بين عناصره وذلك دون المساس بالنظام نفسه وتتم عملية محاكاة النظام الحقيقي بإحلاله بنظام نظري يمكن التنبؤ بسلوكه من خلال توزيع احتمالي معين ومن ثم يمكن سحب عينة من هذا النظام النظري بواسطة ما يسمى الاعداد العشوائية ومن أشهر الطرق المعروفة في اخذ العينات واتخاذ القرارات المتعلقة بها ما يعرف بطريقة مونت كارلو. لذلك فان المحاكاة لا تعدو ان تكون تجربة إحصائه تخضع للأخطاء المعروفة في التجارب الإحصائية، لذلك فان نتائج المحاكاة لا تضمن لنا الوصول الى الحلول المثلى ولكن توصلنا الى حلول مثلى تقريبية فيما لو صممت هذه التجربة اللازمة لعملية المحاكاة بطريقة صحيحة، حيث يتم استغلال مخرجات عملية المحاكاة في تحديد متغيرات القرار المتعلقة بالمخزون، وهذا ما قمنا بتحديده من خلال دراستنا التي تمت في مؤسسة مطاحن الحضنة بالميلة للفترة ما بين 2013-2016.Item Open Access المظاهر الاقتصادية الحديثة وإستراتيجية تأهيل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة(جامعة المسيلة, 209) شريف, عمرملخص : إن الأوضاع الاقتصادية الراهنة التي تشهدها اقتصاديات العالم نتيجة للعولمة وانعكاساتها السلبية ، أدى إلى التفكير في إيجاد سياسيات بديلة تنطلق من وضع استراتيجيات تأهيل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة مع إيجاد الميكانيزمات التي ترمي من خلالها في وضع الحلول لتحدي المظاهر الاقتصادية العالمية الحديثة لدفع وتيرة التنمية وحماية اقتصادياتها . مما يتطلب رسم سياسة واضحة ودقيقة لمسايرة الأوضاع والتطورات الحالية لتحسين أدائها وفعاليتها. Abstract : The current global economic situations resulted from globalization and its negative effects on world economy. Led to introduce an alternative policy , in order to create qualitative strategies for medium and small companies. Through which getting solutions to overcome the current economic situations to push the development process and to protect their economics. All this require designing a clear and definite policy adapted to current world situations to improve effectiveness and efficiency .Item Open Access دور الجامعة في تحقيق التنمية البشرية المستدامة -دراسة حالة الجزائر -(Université de M'sila, 12/04/2018) براهيمي, ناديةتهدف هذه الدراسة إلى إبراز مضمون الأدوار التي تستطيع الجامعة من خلالها تحقيق التنمية البشرية المستدامة، وقد أظهرت هذه الدراسة الإنجازات الهامة التي حققتها الجزائر في مجال التنمية البشرية، وكيف انتقلت من الدول ذات التنمية البشرية المتوسطة إلى الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة. كذلك إنجازات الجامعة الجزائرية في مجال التكوين والبحث العلمي، رغم وجود بعض المعوقات والعراقيل التي تعاني منها الجامعة الجزائرية، والتي ارتأينا تقديم بعض الحلول لها لكي يتسنى للجامعة الجزائرية أداء دورها في التنمية البشرية المستدامة على الوجه المطلوب، وخاصة في تفعيل علاقتها بالمحيط. وبدراستنا لواقع الصحة في الجزائر وجدنا أن هناك تطورا كميا في القطاع الصحي، رغم وجود بعض النقائص التي يعاني منها هذا القطاع، كما قدمنا بعض التدابير لمعالجة هذه النقائص، ووجدنا أن الجامعة الجزائرية تقوم بدور بارز في تطوير قطاع الصحة من خلال إمدادها لهذا القطاع بمخرجات سواء أكانت طبية أم إدارية ساهمت في تغطية طبية أفضل في الجزائر. كما تطرقنا لواقع سوق الشغل في الجزائر وتوصلنا إلى أن الشباب الجامعي كغيره من الفئات الأخرى يعاني من ويلات البطالة رغم الجهود التي تبذلها الدولة لتشغيل هذه الفئة بالذات. وفي دراستنا هذه في جانبها الميداني، ولمعرفة دور الجامعة الجزائرية في تحقيق التنمية البشرية المستدامة، تم تصميم استبيانين: الاستبيان الأول موجه للعاملين لمتزوجين لمعرفة أثر التعليم الجامعي على المستوى الفردي، وذلك من خلال تقسيم هذا الاستبيان إلى ثلاثة محاور: التكوين؛ الصحة؛ الدخل. وقد وجدنا من خلال حساب اختبار كا2 أن معظم أجوبة المبحوثين ذات فروق دالة إحصائيا، أي أن للتعليم الجامعي دورا هاما في الحصول على تكوين نوعي، وممارسة سلوك صحي خاصة عند الرجال، واتباع أنماط العيش المستدام، والحصول على دخل مناسب. ما عدا بعض الأجوبة التي لم تكن الفروق فيها دالة إحصائيا، كنظرة المبحوثين للمساواة والديمقراطية، والمحافظة على الصحة الإنجابية والحفاظ على البيئة، وتعرض جل المبحوثين للبطالة، وهذا يدل على عدم وجود علاقة بين التعليم الجامعي والأجوبة المذكورة آنفا. أما الاستبيان الثاني فهو موجه إلى عينة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة محمد بوضياف بالمسيلة، وذلك لمعرفة وجهة نظرهم في مدى مساهمة الجامعة الجزائرية في تحقيق التنمية البشرية المستدامة على المستوى الكلي، وقد تم تقسيمه هو الآخر إلى ثلاثة محاور: التكوين والبحث العلمي؛ الصحة؛ العلاقة مع المحيط. وقد أظهرت النتائج أن درجة مساهمة الجامعة الجزائرية في تحقيق التنمية البشرية المستدامة عالية، رغم أن المحور الثالث المتعلق بالعلاقة مع المحيط كانت درجة مساهمة الجامعة الجزائرية فيه منخفضة، كما أنه لم تظهر أي فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات المبحوثين تبعا لمتغير الجنس والرتبة والتخصص العلمي.Item Open Access اهمية الميزة التنافسية في المؤسسة الاقتصادية(جامعة المسيلة, 2006) معيوف عرجونة - رحماني فاطمة الزهراء, دمير هاجرإن ما يعيشه العالم المعاصر اليوم من تحديات في مختلف القطاعات و المجالات الاقتصادية ،الاجتماعية ، السياسية ، و الثقافية ، بحث وجدت المنظمات نفسها في عالم تغير كثيرا عن ذلك الذي كان في الربع الأخير من القرن العشرين، حيث ان المؤسسات اليوم تعيش في ظل بيئة ديناميكية ، معقدة ، ومتغيرة باستمرار ، أين أصبح البقاء و النمو و الاستمرار مرتبطا بامتلاك ميزة أو ميزات تنافسية غير قابلة للتقليد أو المحاكاة في ظل تعدد المنافسين ، و التغير المستمر في أذواق المستهلكين ، ووجود منتجات بديلة ،أو الاعتماد على مبدأ الابتكار و التجديد الدائم للعناصر فالتقليد سيصبح ضرورة خاصة إذا حققت الميزة التنافسية أرباحا للمؤسسة ، لذا عليها تخصيص جانب مالي و مادي معين داخلها للإبداع التكنولوجي، و الاستماع لكل من له فكرة ، و فتح الأبواب أمام العمال الذين يعايشون يوميات الإنتاج و يعرفون أسراره ، أخطاءه ، و كيفية تطويره . هذا النوع من الأنشطة يضمن الاستمرارية للمؤسسة و يمنحها فرصة احتلال مكانة في السوق ، و بقاء منتجات هذه الأخيرة في إطار التميز لذلك فعلى المنظمة البقاء يقظة للتغيرات الخارجية و المزايا الممتلكة أو المقلدة من طرف باقي المنافسين ، لأننا اليوم نعيش في عالم انفجار المعلومات التي تزداد أهمية عند وجود شبكة اتصال فعالة تجعل العالم شبه قرية صغيرة تتسرب منها و إليها المعلومات حول المؤسسات المنافسة لقد أصبحت المؤسسات تسعى جاهدة لجذب اكبر عدد من العملاء ، و الحفاظ على ولاءهم من خلال انتهاجها لعدة أساليب و استراتجيات لتحسين و تطوير و ابتكار منتجاتها لتفوق توقعاتهم و تكتسب رضاهم و إعجابهم لان المؤسسة الآن صارت تدرك أن قيمتها السوقية ترتفع و تنخفض بمدى إقبال العملاء على منتجاتها ، و كلما كان هذا الولاء كبيرا كلما تميزت المؤسسة ،و حافظت و طورت في ميزتها التنافسية لذا لابد من تقديم ما يرغب فيه العميل بالكيفية و الكمية التي يريدها . المؤسسات الجزائرية على غرار المؤسسات الأجنبية صارت مدركة إلى أن سرعة التغيرات الحاصلة في المحيط البيئي الدولي في مجال المزايا التنافسية يؤثر و بدرجات متفاوتة على معظم اقتصاديات الدول النامية ، فتعمل هذه الأخيرة على التدارك باقتناء التكنولوجيا ، و محاولة مجاراة النسق العالي الذي تفرضه ظاهرة العولمة الاقتصادية ، والتي من بين ما تعنيه شمولية السوق لذلك فعليها بالمعرفة الجيدة بخبايا الميزة التنافسية التي تضمن تحقيق الهدفين الآتيين: وفاء الزبائن للعلامة تحقيق الريادة في ميدان النشاط أو التنافس. من خلال التفاعلات السابقة يمكننا طرح الإشكالية التالية: ما مدى أهمية الميزة التنافسية في المؤسسة الاقتصادية ؟ التي تتفرع منها الإشكاليات التالية: أولا : ماهي الميزة التنافسية ؟ ثانيا : ما الداعي لاعتماد الميزة التنافسية ؟ ثالثا: ما هو تأثير القدرة التنافسية في تنمية وظائف المؤسسة ؟ رابعا: أين هي مؤسسة اتصالات الجزائر من كل ما سنقدمه في الدراسة ؟ الفرضيات: كإجابة مؤقتة للتساؤلات نقدم مجموعة من الفرضيات التي تستخدم في البحث لاختيار صحتها من عدمها، أو تأكيدها من نفيها: أولا: العيش في بيئة معقدة و متغيرة باستمرار، و البقاء فيها أصبح مرهونا بامتلاك ميزة أو مزايا تنافسية. ثانيا : إن إشباع رغبات و حاجات العملاء و كسب رضاهم هو الهدف الأساسي للمؤسسة . ثالثا : يرتبط مصدر الميزة التنافسية بالمجهودات التي تبذلها المؤسسة و تأثير وظائفها من جهة و بتلك التي يبذلها العالم الخارجي من المؤسسة . رابعا : يؤدي الإبداع بمفهومه الواسع إلى تأمين استمرارية الميزة من خلال الزمن و الحصول على مزايا من درجات عليا ( الجودة أو التكاليف ... ) أسباب اختيار الموضوع : لقد وقع اختيارنا على هذا الموضوع دون سواه للأسباب التالية : كون الاهتمام بالميزة التنافسية في المؤسسات الجزائرية قليل فالهدف الواضح هو تحقيق الربح . شد الانتباه إلى أن العميل هو أساس نجاح المؤسسة. اعتبار الموضوع أحد الوسائل لترشيد القرارات الاقتصادية على مستوى المؤسسات نظرا لمكانة الموضوع بالنسبة للمؤسسات الاقتصادية الذي يعكس مدى نجاح أو فشل المؤسسة تحسيس المؤسسات الجزائرية بضرورة و أهمية تبني سياسة علمية تكنولوجية متجانسة في الحفاظ و البحث عن الإبداع التكنولوجي لخلق الميزة التنافسية و تشجيع البحث و التطوير و ربط العلاقات مع الجامعات و المعاهد . أهداف الدراسة : من الأهداف الرئيسية من دراسة أهمية الميزة التنافسية في المؤسسة الاقتصادية هي: التعرف على العوامل المساعدة على إنشاء ميزة تنافسية . محاولة إبراز الأهمية الخاصة التي يكتسيها موضوع الميزة التنافسية . محاولة استخلاص أهم الحلول لمشكلات التقليد و الموت السريع للميزة . معرفة واقع الاهتمام بالميزة التنافسية في المؤسسات الجزائرية . المساهمة بكل تواضع في إثراء المكتبة الجامعية محمد بوضياف المسيلة . محاولة رفع قدراتنا المنهجية لتوسيع معارفنا في المؤسسة الاقتصادية . المنهج المتبع: من اجل الإجابة على إشكالية البحث و دراسة المشكل المطروح وتحليل أبعاده و جوانبه الأساسية و إثبات صحة الفرضيات المتبناة من عدمها اخترنا الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي ، الذي يهدف إلى جمع الحقائق و البيانات عن ظاهرة معينة مع محاولة تفسيرها للوصول إلى توصيات أو اقتراحات . و لتحقيق هذه المنهجية تم استخدام الأدوات التالية : كتب في التنافسية و الميزة التنافسية . كتب في الإبداع التكنولوجي و استراتجيات التنافس . مذكرات و رسائل ماجستير متعلقة بالموضوع. ملتقيات و محاضرات في الميزة التنافسية صعوبات الدراسة: دراسة الموضوع تحتاج وقتا، و هذا ليس متاحا نظرا للأوقات الفارغة القليلة في الإطار الدراسي. صعوبة العثور على مؤسسة ترضى بدراسة الحالة لديها ، و الاعتماد على المحاباة غياب حصص توعية حول المنهجية . خطة و هيكل البحث : على ضوء الفروض الأساسية ، و الهدف من البحث ، ارتأينا أن يشمل مخطط الدراسة ثلاثة فصول . الفصل الأول بعنوان مفاهيم عامة حول الميزة التنافسية يحتوي على ثلاثة مباحث، حيث يعالج المبحث الأول ماهية الميزة التنافسية، خصائصها، و أبعادها. أما المبحث الثاني فهو يعالج ويهتم بدراسة أنواع، مصادر، ووسائل بناء الميزة التنافسي، و أخيرا المبحث الثالث يدور حول محددات و معايير الحكم على جودة الميزة التنافسية و قياسها. أما الفصل الثاني بعنوان أهمية الميزة التنافسية ينقسم إلى ثلاثة مباحث أيضا ، أوله تنمية القدرات التنافسية للوظائف ( الموارد البشرية ، التسويق ، التمويل ، الإنتاج ) ، أما المبحث الثاني فهو حول الميزة التنافسية كإستراتجية لقيادة التكلفة ، أما الأخير فهو حول الميزة التنافسية و دورها في رفع الحصة السوقية سواء بالتميز ، التركيز ، أو الإبداع التكنولوجي . أما الفصل التطبيقي فقد خصصناه لدراسة مؤسسة اتصالات الجزائر مصلحة القوة التجارية الذي يعالج في مبحثه الأول تقديم المؤسسة ثم نتطرق أيضا إلى جانب الميزة التنافسية في هاته المؤسسة .Item Open Access استراتيجيات الاتصال الترويجي لمنظمات الأشخاص(Université de M'sila, 2006-11-09) بن ثامر, كلثومإن الأنشطة التسويقية من الأنشطة المتغيرة، نتيجة للتغيرات المستمرة في حاجات ورغبات المستهلكين وسلوكيا التي تفرضها التغيرات البيئية المحيطة بالمنظمات أو التغير في الظروف العالمية, لذا فقد انعكس ذلك على التسويق مما نتج عنه تطور المفاهيم التسويقية، وأصبحت أكثر شمولا واتساعا، فبعد أن كان مفهوم التسويق متجها نحو الإنتاج لفترة من الزمن, تحول نحو مفهوم المبيعات, وظل سائدا لعقد من الزمن أن مفهوم التسويق يساوي البيع، وفي السنوات الأخيرة من هذا القرن، حيث كان عصر التطور التكنولوجي, وتنامي المؤسسات وعبو رها للقارات، واشتداد المنافسة المحلية والدولية، أخذ مفهوم التسويق يتجه نحو المستهلك، لاعتقاد أن أفضل طريقة لتحقيق الربح والاستمرار بالعمل لفترة طويلة، هو التحديد المناسب لما يرغب به المستهلك ومن ثم تسليمه له. بفرض أن المستهلك هو الوسيلة إلى النهايات المش تركة للربح والبقاء، فإن هذا المدخل يدافع عن فكرة أن المنظمات يجب أن تعمل وتنتج ما يرغب المستهلك بشرائه وليس إقناع المستهلك بشراء ما يمكن إنتاجه. إن مجال التسويق يمكن أن يحلل بمستويين هما: الضيق والشمولي, فالتسويق بالمفهوم الضيق يستهدف المنظمات التي تسعى لتحقيق الربح حيث يركز بالدرجة الأولى على تحقيق أكبر قدر من الأرباح في فترة زمنية قصيرة، ودون الأخذ بالاعتبار المنفعة التي يحصل عليها المستهلك، أما التسويق الشامل فيستهدف جميع المنظمات سواء كانت منظمات ا سلعا أو خدمات أو أفكارا أو غيرها. وقد استهدف دف إلى الربح، وسواء كانت منتجا دف إلى الربح أو لا تمع والمنظمة في مفهومه الذي ظهر في الثمانينات والذي ركز على رفاهية المستهلك، فالتسويق خدمة المستهلك وا أصبح وظيفة شائعة التطبيق في جميع المنظمات بصرف النظر عن أهدافها ونوعية إنتاجها، ومن المحتمل أن يكون مفهومه أوسع من أنه التوجه الإنساني للتحول من التأكيد على الماديات إلى التأكيد على النواحي الإنسانية والسياسية تمع، كالتعبير الإرادي عن حرية اختيار البرنامج أو الشخص الذي يراه الفرد بأنه الأنسب لاتخاذ القرارات في ا تمع . الحساسةItem Open Access دور الإمتيازات الضريبية في دعم القدرة التنافسية للمؤسسة الاقتصادية الجزائرية دراسة حالة: مؤسسة المطاحن الكبرى للجنوب-بسكرة- 2005- للفترة: 2003(Université de M'sila, 2007) يحيى, لخضرItem Open Access دراسة وتقییم فعالیة نظام الرقابة الداخلیة في البنوك دراسة حالة : الصندوق الوطني للتعاون الفلاحي – بنك(Université de M'sila, 2007) بوطورة, فضیلةأصبح نجاح النظام الإقتصادي في الوقت الحاضر مرهونا بمدى فعالية ونجاعة الجهاز المصرفي للدولة، ومدى قدرته على تمويل التنمية الإقتصادية الشاملة، وقدرته على تجميع فوائض دخول مختلف القطاعات والتنويع الآلي للخدمات المصرفية المتعددة التي أصبحت البنوك الحديثة تتنافس لتوفيرها لعملائها، مما جعل القطاع المصرفي من أهم القطاعات الإقتصادية، فتطوره يتبع تطور الشكل والنظام الإقتصادي المنتهج، وإن معظم الدول النامية تعاني من التخلف في جهازها المصرفي ومحدودية نطاقه وتأثيره، وهو بالتالي يحتاج إلى تطوير ووضع للسياسات المناسبة لتنظيم عمله وتوجيه نشاطه ليحقق الأهداف المرجوة منه. ولما كانت الجزائر من الدول النامية، تعاني في جهازها المصرفي نفس النقائص والعوائق والمشاكل، وبحكم أهمية إصلاح النظام المصرفي والدور الذي يمكن أن يلعبه في مرحلة الإنتقال من اقتصاد مركزي موجه إلى اقتصاد السوق، وفي ظل انفتاح أكثر واستقلالية أعلى، وفي ظل محيط تنافسي واسع، عرف النظام المصرفي قفرة نوعية مغايرة خلال الخمس عشرة سنة الماضية منذ صدور قانون 10 المؤرخ في 14 أفريل 1990 والمتعلق بالنقد والقرض. -90 وتعتبر الرقابة بمثابة وظيفة دائمة ومستمرة ينبغي القيام بها في كافة مجالات النشاط الإنساني من حيث اعتبارها نظاما لضبط الأداء وضمان تحقيق الأهداف المسطرة ومع تطور حجم المشاريع الإقتصادية، زاد الإهتمام الإداري بنظام الرقابة الداخلية حتى يتمتع نظام المعلومات بخاصيتي السلامة والمصداقية من خلال فرض الأدوات الرقابية وهذا ما تطلبه البنوك والمؤسسات المالية الجزائرية من أجل تأهيلها والنهوض بوضعيتها. للتجاوب مع مختلف التغيرات التي تميز البيئة الحالية، فنبعت الحاجة إلى رقابة دائمة على أموالها وكيفية تحركها دون المساس بها ولا بقيمتها، محاولة الوفاء بأهداف إدارتها والمسؤوليات الملقاة على عاتقها. وتجدر الإشارة إلى أن نظام الرقابة الشامل يتكون من مجموعة من النظم الفرعية حيث يغطي جزءا منها القسم الإداري الذي يرتبط بالجوانب المتعلقة بالكفاءة، الإنتاجية والسياسات الإدارية ويطلق عليه الرقابة الإدارية التي تعتمد أساسا على تقييم الأداء للحكم على مصداقية وشرعية نشاطات المؤسسة، كما يغطي الجزء الآخر القسم المحاسبي والمالي الذي يطلق عليه الرقابة المحاسبية والتي تختص بتحقيق أهداف حماية الأصول والسجلات وضمان دقة البيانات المحاسبية والمالية، التي تلبي حاجيات الأطراف المستفيدة منها مع القدر المطلوب من الثقة بمحتوياتها، وت مكن من الحصول على اتخاذ قرارات مناسبة من حيث الوقت والتكلفةItem Open Access جودة الخدمات وأثرھا على رضا العملالاء دراسة میدانیة في المؤسسة المینائیة لسكیكدة(Université de M'sila, 2007) بوعنان, نور الدینيعرف العالم اليوم ثورة هائلة في مجال الاتصالات و المعلوماتية. جعلته قرية كونية صغيرة، مما زاد في انتشار العولمة و النظام التجاري الدولي الذي كسر الحواجز بين الدول، فأصبحت الأسواق مكانا مفتوحا لجميع المستثمرين في العالم، الشيء الذي أدى إلى ظهور منافسة شديدة إن لم نقل شرسة، بين المؤسسات لزيادة حصتها السوقية. لقد شهدت العقود الأخيرة تطور هاما في مجال الخدمات التى أصبحت تشكل أهمية كبيرة في اقتصاديات الدول، مما خلق منافسة شديدة بين مقدميها. و في هذه الظروف، أصبح هناك وعي لدى الباحثين و المهتمين بالأنشطة الخدمية بأهمية الجودة في تقديم الخدمات و أثرها على رضا العميل من أجل خلق ميزة تنافسية و زيادة الربحية للمؤسسات الخدمية. و من أجل النمو و التطور أصبحت إدارة الجودة و تحقيق رضا العميل هاجسا للمؤسسات الخدمية، حيث أصبح رضا العميل محور اهتمامها، و دائمة البحث و التعرف على حاجات و توقعات العميل، و تقديم خدمة تحقق رضاه وولائه للمؤسسة التي تقدمها، خاصة و أن ثورة تكنولوجيا الاتصالات و المعلوماتية مكنت العميل من أن يستطيع المفاضلة بين الخدمات حسب رغباته و اختياراته. إن المتتبع لواقع المؤسسات الخدمية الجزائرية و في ظل اقتصاد السوق و الانفتاح على العالم، لا تزال تطمح إلى التقدم و التطور في طرق تقديم الخدمات و تنويعها، و تسويقها و تحسين جودتها باستخدام تقنيات التأثير على العملاء و قياس مستوى الرضا لديهم عن الخدمات المقدمة. و تعتبر المؤسسات المينائية من بين المؤسسات الخدمية المتخصصة في تقديم خدمات متنوعة و مختلفة خاصة مع الانفتاح على السوق العالمي و فتح المجال للخواص للقيام بعمليات التصدير و الاستيراد مما أدى إلى ظهور حركية في المواني و زيادة الطلب على خدماتها لتسهيل عمليات التصدير و الاستيراد من شحن و تفريغ و نقل، و تخزين، و سحب وغيرها. إن استمرارية المؤسسات الخدمية في أداء نشاطها بشكل جيد و ضمان نموها و تطورها مرهون بمدى قدرتها على جلب عدد اكبر من التعاملات، و تلبية حاجات و رغبات العملاء، و يتوقف ذلك على مستوى جودة الخدمة المينائية المقدمة. إن تقييم جودة الخدمات و تطويرها بشكل دائم و مستمر يعتبر مهما للمؤسسات المينائية خاصة مع الأوضاع الاقتصادية الجديدة، و ترتيبات الانضمام إلى المنظمة العالمية للتجارة و عقد اتفاقية الشراكة الأوروبية، الشيء الذي يزيد من حجم التعاملات لذلك فالمؤسسات المينائية مضطرة إلى انتهاج استراتيجيات فعالة في تسويق خدماتها و تطبيق أساليب إدارية حديثة تهدف إلى تلبية حاجات و توقعات العميل و إشباع رغباته.Item Open Access أهمية حاضنات الأعمال التقنية في دعم وترقية المؤسسات الصغيرة المبدعة في الجزائر(Université de M'sila, 2007-01-22) بن قطاف, احمدفي ظل التغيرات الإقتصادية والإتجاه المتزايد نحو الإندماج في إقتصاد عالمي موحد أصبحت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة تمثل خيارا إستراتيجيا هاما في عملية التنمية الإقتصادية والإجتماعية للدول، وخصوصا الدول النامية. ومما لاشك فيه أن التقدم التكنولوجي الهائل وتحرير الأسواق من خلال العولمة قد أديا إلى خلق تحديات جديدة أمام هذه المؤسسات، وخاصة في الدول النامية. ومواكبةً لهذه الطفرة التكنولوجية الكبيرة، فقد شهد الإقتصاد العالمي ظهور أجيال جديدة من المؤسسات الصغيرة التي إستطاعت الإستفادة من مميزات هذا الوضع الجديد، الذي يسمح بالحصول على المعرفة ورؤوس الأموال والدخول إلى الأسواق الكبيرة في آن واحد. ولقد ظهر نوع جديد من هذه المؤسسات الصغيرة الرائدة، القائمة على الإبداع التكنولوجي والتكنولوجيات الجديدة، والتي تختلف اختلافاً جوهرياً عن مثيلاتها غير الإبداعية والتقليدية. ومن هذا المنطلق، وفي هذه الأجواء التنافسية شديدة الصعوبة، برزت أهمية منظومات العمل المستحدثة، التي تعمل على تطوير وتحديث مفهوم دعم ورعاية المؤسسات الصغيرة. وفي هذا المجال تعتبر آلية حاضنات الأعمال التقنية من أكثر المنظومات التي تم ابتكارها في العشرين سنة الأخيرة فاعلية ونجاحاً في الإسراع في تنفيذ برامج التنمية الاقتصادية والتكنولوجية وخلق فرص عمل جديدة، والتي تمت الإستعانة بها في الكثير من دول العالم الصناعية منها والنامية على حد سواء.Item Open Access منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى تحليل وتقييم للفترة (1998-2006)(جامعة المسيلة, 2008) الأسرج, حسين عبد المطلببدأ التطبيق التدريجي لمنطقة التجارة الحرة العربية مع بداية عام 1998 وبحلول عام 2005 كانت قد ألغيت تماماً كافة الضرائب والرسوم الجمركية بين الدول العربية المنضمة إلى منطقة التجارة الحرة، إلا أنه رغم كل الاتفاقيات التي وقعت ورغم وجود كم كبير من البنى التشريعية والمؤسساتية في إطار جامعة الدول العربية لا يزال نمو التجارة العربية البينية متواضعاً ولم تتجاوز التجارة البينية 11.2% من إجمالي التجارة العربية حتى بعد إلغاء الرسوم والضرائب الجمركية وإزالة الكثير من العقبات غير الجمركية. وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن المشكلة أبعد من مسألة رسوم وضرائب جمركية وتحتاج إلى تشخيص ومتابعة جدية. ويهدف هذا البحث إلى: - تقييم مدى تطبيق الدول العربية لمنطقة التجارة الحرة العربية الكبرى - دراسة وتحليل تطور التجارة العربية البينية بعد البدء بالتطبيق التدريجي لمنطقة التجارة الحرة العربية (1998-2006). - تحديد العقبات التي تحول دون نمو التجارة العربية البينية. - تقديم بعض المقترحات والتوصيات التي تساعد في نمو التجارة العربية البينية.Item Open Access الحكم الرشيد... وجه آخر للعولمة(جامعة المسيلة, 2008) امال, شوترييبقى مفهوم »الحكم الرشيد« من أهم المفاهيم لاسيما فيما يرتبط بالسياسات والإدارة العامة، وعليه تهدف هذه الورقة إلى: أولا:مناقشة هذا المفهوم وتداعياته على دور الدولة في الدول النامية. ثانيا: دراسة مسألة »الحكم الرشيد« كوجه آخر من أوجه العولمة.Item Open Access سياسة خصخصة مؤسسات القطاع العام العربي عبر قناة الأسواق المالية العربية -المبررات وشروط النجاح من خلال بعض التجارب-(جامعة المسيلة, 2008) بلغرسة, عبد اللطيف; صالحي, صبرينةتتناول هذه الورقة البحثية دراسة لقضية، تعتبر من أهم القضايا الاقتصادية الحديثة و التي لها أبعاد سياسية و اجتماعية متعددة و متنوعة، خصوصا بالنسبة لإقتصادات البلدان العربية وهي الخصخصة، و تحديدا الخصخصة عبر قناة الأسواق المالية، ذلك أنه بعد تسجيل النتائج السلبية لأداء القطاع العام العربي في كثير من المجالات، نجد أن معظم الدول تتجه إلى زيادة مساهمة القطاع الخاص في الحياة الاقتصادية، وذلك عن طريق خصخصة كثير من المؤسسات و الشركات العمومية . من أجل ذلك ستركز هذه الورقة البحثية على دراسة لموضوع الخصخصة من حيث عرض مفهومها كسياسة من سياسات الإصلاح الاقتصادي ومبرراتها الاقتصادية، كذلك الطرق التي يمكن إتباعها في مجال الخصخصة، بالإضافة إلى أهم المتطلبات لخلق البيئة المناسبة لنجاح برنامج الخصخصة في أي اقتصاد، مع عرض بعض التجارب لبلدان عربية في الخصخصة عن طريق الأسواق المالية ،خاتمين البحث بعرض بعض المقترحات والتوصيات التي يمكن الاستفادة منها في ضوء تطبيق الخصخصة.Item Open Access تطوير نظام محاسبة التسيير من اجل تقييم الأداء بالمؤسسات الاقتصادية(جامعة المسيلة, 2008) بلعجوز, حسينيهدف هذا البحث إلى استقراء وتحليل الدراسات والإصدارات السابقة في مجال تطوير نماذج قياس وتقييم الأداء والتركيز على أهمية نموذج الأداء المتوازن في تطوير مخرجات نظم معلومات محاسبة التسيير لبناء نموذج القياس وتقييم الأداء. الكلمات المفتاحية: محاسبة التسيير، قياس الأداء، تقييم الأداء، بطاقة الأداء المتوازن.Item Open Access تطبيق المصارف لمقررات لجنة بازل الثانية المتعلقة بالرقابة الداخلية: دراسة تطبيقية على البنوك العاملة في الأردن(جامعة المسيلة, 2008) القدومي, عبد الرحيم; نظمي, ايهابكردة فعل على حاجة البنوك لوجود نظام شامل Comprehensive approach بمكنها من مواجهة تحديات صعبة خاصة بالأصول ورأس المال والمنافسة والرقابة ويوفر للبنوك وسيله مؤثره بشكل ايجابي على العمل المصرفي والعلاقات الإنسانية ، طرحت لجنة بازل الثانية مقررات جديدة اتفق على أنها تحوي فرصاً وتحديات صعبه ، وجدت هذه الدراسة موقفاً لها بين التساؤلات العديدة التي سبق إثارتها من قبل الباحثين حول مدى تطبيق البنوك العاملة في الأردن للمقررات الصادرة عنها . استخدمت الدراسة تحليل التباين ANOVA والاختبار الإحصائي T- test و F-test أظهرت نتائجها أن جميع البنوك المتواجدة في الأردن سواء كانت محلية أو عربية أو أجنبية تطبق مقررات لجنة بازل الثانية وبمستوى مرتفع وفي نفس الوقت لم تجد الدراسة أي فروقات ذات دلاله احصائيه تعود لهويه المصرف تؤثر في درجة تطبيقه لهذه المقررات.Item Open Access A Policy Analysis of Rural Development Schemes in Algeria: From Agrarian Reform to Knowledge Based Development(جامعة المسيلة, 2008) abdelkader, nouibatThis paper tries to look and the different developmental schemes implemented by the Algerian government and their impact on the developmental processes of the agricultural sector. The methodology used is policy analysis. Policy analysis can be defined as "determining which of various alternative policies will most achieve a given set of goals in light of the relations between the policies and the goals" However, policy analysis can be divided into two major fields. Analysis of policy is analytical and descriptiveItem Open Access تفعيل نظام تقييم أداء العاملين في المؤسسة الاقتصادية الجزائرية دراسة حالة مؤسسة توزيع و تسويق المنتجات البترولية المتعددة نفطال المسيلة(جامعة المسيلة, 2008) خبابة, عبد الله; بعجي, سعادنتناول في هذا ا لمقال بالدراسة والتحليل تفعيل نظام تقييم أداء العاملين في المؤسسة الاقتصادية باعتباره وسيلة رئيسية للوقوف على مدى فعالية اداء كل عامل في المنظمة التي يسعى لتطويرها وتنفيذ برامجها المختلفة ، وتم اسقاط الجانب النظري على المؤسسة الجزائرية وبالتحديد مؤسسة تسويق المنتجات البترولية المتعددة( NAFTAL ).Item Open Access La hausse des cours du pétrole et leur impact sur l'économie mondiale(جامعة المسيلة, 2008) yakoubi, mouhamed; temar, toufikLes cours du baril de pétrole ont franchi sur le marché de New York les seuils historiques des 147 dollars le 11 juillet 2008. Cette flambée des prix est alimentée par les craintes de pénuries sur les marchés mondiaux en cas d'impossibilité pour les pays producteurs de répondre à la croissance de la demande. La probabilité d'un choc d'offre entretient donc les incertitudes économiques, auxquelles s'ajoutent des événements et des risques également générateurs de fortes incertitudes quant à la stabilité de l'économie mondiale. Il est fort probable que les prix du pétrole vont se maintenir à un niveau élevé; en l'absence de récession de grande envergure qui limiterait la demande mondiale et réduirait le prix du baril. Cette étude a pour objectif de déterminer les facteurs qui alimentent l'augmentation des prix de pétrole sur les marchés mondiaux, et de cerner l'impact de cette flambée des prix sur l'économie mondialeItem Open Access التأثيرات البيئية الاقتصادية وعلاقتها بالإنسان - دراسة حالة التصحر(جامعة المسيلة, 2008) بوقرة, رابحمازال لحد اليوم يدرس علم الاقتصاد على مستوى الجامعات على أنه العلم الذي يبحث في الاستخدام الأمثل للموارد المالية والبشرية والمادية بهدف تحقيق أكبر ربح ممكن وإشباع الحاجيات الإنسانية بأقل التكاليف، وعند الرجوع إلى هذا المفهوم نجد أنه لا يأخذ بعين الاعتبار الجانب البيئي في النشاط الاقتصادي، لذا بدأ التفكير حديثا بمفاهيم اقتصادية جد متخصصة لها علاقة بمجالات جد حديثة مثل مفهوم التنمية البيئية التي أصبحت محل اهتمام كل علماء الاقتصاد لما لها من تأثيرات على عدة مستويات، على المحيط الاقتصادي، على البيئة الاجتماعية، على البيئة الثقافية، وعلى الطبيعة.Item Open Access اثر الدراسات التسويقية في تنشيط المبيعات دراسة حالة الشركة الجزائرية للاسمنت ACC(Université de M'sila, 2008-01-24) بعيطيش, شعبانItem Open Access ترقية التنافسية العربية في ظل التغيرات العالمية ىفاق وتحديات دراسة حالة الجزائر(Université de M'sila, 2008-06-05) بتغة, صونيا