Master Thesis
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Item Open Access الفتــــح الإسلامي لجزيرة صِقِلِّيــــــة (184ه-296ه/800-909م)(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) عبلة مسعودي; نادية سعدون; الاستاذبتــــــــــــــــــة مرزوقبعد تناولنا لموضوع الفتح الإسلامي لجزيرة صقلية توصلنا للعديد من النتائج لعل أبرزها ما يلي: * حظيت صقلية بموقع استراتيجي متميز جعلها همزة وصل بين قارتي أوروبا وإفريقيا، وبين ضفتي البحر المتوسط الشرقية والغربية، الأمر الذي جعلها محل أطماع الكثير من الدول. * بلغت صقلية البيزنطية درجة كبيرة من الانحطاط في جميع المجالات، إلى أن فتحها المسلمون. * المحاولات الأولى للفتح كانت خلال العهد الأموي، وكانت حملات استطلاعية استكشافية، من أجل جس نبض الدولة البيزنطية، وإشعارها بالوجود الإسلامي في البحر المتوسط، إلى أن تمكن الأغالبة من فتحها بقيادة القاضي أسد بن الفرات. * تظافرت عدة عوامل داخلية وخارجية جعلت الأغالبة يفكرون في فتح صقلية، لعل أبرزها استنجاد الوالي البيزنطي بوفيموس بهم. *أصبح للعرب قوة بحرية قتالية قوية كانت نواتها الأولى أول أسطول عربي في عهد الخليفة عثمان بن عفان في إمارة معاوية بن أبي سفيان حين خاض أول معركة له وانتصر فيها وهي معركة ذات الصواري ،شجع ذلك العرب على أن يبرعوا في صناعة السفن الحربية وساعدهم في إكمال فتح بلاد المغرب والسيطرة على السواحل الجنوبية للبحر المتوسط وحماية السواحل من الهجمات البيزنطية والتي كانت تنطلق من جزيرة صقلية فصار لديهم الدافع الكبير لفتح صقلية لتحكمها في البحر المتوسط . * انطلاق عملية الفتح كانت من ميناء سوسة بقيادة أسد بن الفرات الذي فتح عدة حصون، إلى أن أدركه الموت أثناء حصاره لسرقوسة. * استُكمِلت عملية الفتح بعد وفاة أسد بن الفرات إلى أن أحكم المسلمون قبضتهم على الجزيرة، لتصبح بذلك مركزا مهما من مراكز الحضارة الإسلامية. * بدخول المسلمين إلى صقلية انتعش اقتصادها، وتطورت الزراعة بها، فجلبوا إليها العديد من المحاصيل الجديدة، وبرعوا في مختلف الصناعات والحرف. * أصبحت صقلية أحد جسور انتقال الحضارة الإسلامية إلى أوروبا، ورافدا من روافدها، من خلال نقل العلوم والمعارف في شتى التخصصات، فغدت حاضرة تضاهي كبريات المدن في العصر الوسيط. * يعتبر ضم صقلية إلى ممتلكات المسلمين مكسبا مهما في مختلف المجالات، فقد توسعت حدود الدولة الإسلامية وأرهبت عدوها، فذاع صيتها، وقويت شوكتها، كما ضمنت سلامة تجارتها واقتصادها، فأصبح البحر المتوسط بحيرة إسلامية تحت السيادة الإسلامية الكاملة، لتصبح قاعدة تنطلق منها الحملات والغزوات، ومحطة تجارية دولية تمر عبرها السفن من المشرق إلى المغرب والأندلسItem Open Access الموانئ والمراسي بالمغرب الأوسط(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) عادل درفلو; سعيد معمري; الاستاذ محمد حصبايةتشكل الموانئ والمراسي أحد المرافئ الحيوية لاقتصاد الدولة، إذ هي المنفذ الاستراتيجي الذي تمرّ منه صادرات وواردات التجارة الخارجية، فالموانئ تعكس صورة الازدهار والنمو الاقتصادي الخارجي فضلا على أّنها تمثّل حلقة وصل ما بين المدن البحرية، وباعتبار البحر المتوسط مركز التجارة العالمية فقد ساهم المسلمون منذ الفتح الإسلامي لبلاد الغرب الإسلامي على بعث وإنعاش التجارة العالمية في البحر المتوسط، فأنشأوا الموانئ وأعادوا تنشيط المسالك التجارية من جديد، أين برز دور التجار الذين سعوا إلى توثيق صلتهم مع بلاد المغرب الإسلامي عن طريق ربط سواحل الأندلس بسواحل المغرب الأوسط. الكلمات المفتاحية: الموانئ؛ الحركة التجارية؛ المغرب الأوسط؛ الأنشطة الاقتصادية.Item Open Access العلاقات الجزائرية الفرنسية من خلال كتاب مراسلات دايـات الجزائر مع ملوك ووزراء فرنسا(1579-1686م)(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) فوضيل غزال; طارق بلحاج; الاستاذ مصطفى عبيدالعلاقات بين الجزائر وفرنسا في الفترة الحديثة أحد أهم المواضيع الجديرة بالدراسة خاصة في القرنين 16 و17 م، هذا بفضل قوة البحرية الجزائرية، مما دفع فرنسا إلى السعي بإمضاء معاهدات السلام والتجارة مع إيالة الجزائر. ولقد منحت لفرنسا امتيازات عدة منها السياسية المتمثلة في التمثيل القنصليوالاقتصادية المتمثلة في وكالة الباستيون، إلا أن فرنسا كانت تقوم بخرق هذه المعاهدات والاتفاقيات وشن عدة حملات على الإيالة مما أدى بالبحرية الجزائرية بالتصدي لهذه الحملاتالتي باءت بالفشل ولم تحقق الهدف المنشود، كل هذا يظهر جليا من خلال المرسلات بين البلدين. الكلمات المفتاحية: العلاقات الجزائرية الفرنسية،القرن 17م، المعاهدات، المراسلات، نشاط البحرية، الباستيون، الحملاتItem Open Access البنية السياسية والظاهرة الحزبية في اسرائيل قبل 1973م وأثرها في عملية الاستيطان(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) كمــــــــــــال قاسمــي; الاستاذ صــــــــــــــــــــــــالح لميــــــــــــــــــــــشمن خلال هذه الدراسة في فصول هذا البحث، نرى كيف أن التعاليم اليهودية الواردة في التوراة وفي التلمود قد بعثت بفكرة السعي الدائم من أجل السيطرة على العالم وتسخيره لخدمة الشعب المختار. كما توضح هذه الدراسة أن العلاقة بين السياسة والاحزاب والتوسع الاستيطاني كانت معقدة وذات تأثير بعيد المدى. شهدت هذه الفترة تحولات حاسمة في كيفية إدارة سياسات الاستيطان، حيث لعبت الأحزاب السياسية الرئيسية دورا محوريا في تحديد استراتيجيات التوسع وتوجيه السياسات الحكومية. وجود تباين بين الاحزاب فيما يتعلق بالاستيطان، مما ادى الى تباين في سياساتها وتوجهاتها. وبفهم هذه العلاقة المعقدة بين البنية السياسية والظاهرة الحزبية والاستيطان، يتضح أن السياسات الاستيطانية لم تكن نتيجة قرارات حكومية فقط، بل كانت نتاجا للتفاعلات بين القوي الحزبية، والتحديات الامنية، والضغوط الاقليمية والدولية. ومن أجل تحقيق أهدافهم، أسسوا الجمعيات والمنظمات التي تولت أمر التخطيط ورسم الطريق أمام اليهود للوصول إلى أهدافهم المجنونة، وهذا ما قامت به الحركة الصهيونية التي انتهجت كل الطرق، للوصول إلى هدفها الأسمى. خاصة وأنها من خلال خططها قد استطاعت أن تحبك المؤامرة على أرض فلسطين - عربية منذالأزل -والتي ادعوا أن لهم فيها حق تاريخي، جعلوه حجة لاحتلالها وسلبها أمام رؤى كل العالم بحكم اعتراف هيئة الأمم المتحدة - التي تسعى من أجل تحقيق السلم والأمن العالميين- وأعظم الدول الأوروبية، وهذا بفضل دبلوماسيتها وعلاقاتها السياسية الاقتصاديةItem Open Access النشـــاط السياســي لقــــادة الثـــورة الجـــزائرية في الصحافــة الليبيــة 1962 – 1954 م 1(2024-12-18) سعدي نسمــــــــة; الاستاذ لميــــــــش صـــــالـــــــحان النشاط السياسي لقادة الثورة الجزائرية في الصحافة الليبية 1962 -1954 فهو موضوع كبير و ذلك لأهمية الدور الذي لعبته الصحافة الليبية في القضية الجزائرية . فمنذ اندلاع الثورة الجزائرية كانت الدول العربية بجانبها عامة و ليبيا خاصة ، فلقد دعمتها ماديا و معنويا و اعلاميا ،فلقد كان لاندلاع الثورة صدى قوي ،بالنسبة لدول المغرب العربي باعتبار الجزائر جزءا لا يتجزأ من هذا الكيان العربي ، فلقد تعالت الأصوات و كتابات الصحافة المباركة لهذه الثورة ،فعلى غرار اذاعة بيان اول نوفمبر 1954 في محطة صوت العرب و التي اعلنت عن ميلاد جبهة التحرير الوطني و دعوتها الى اللحاق بركب المجاهدين ، و لقد دعم الليبيين القضية الجزائرية ماديا و معنويا من خلال جمع التبرعات و كذلك الدعم الحكومي و الاعلامي للثورة و نشرها عبر الصحافة المكتوبة و السمعية الصادرة عن الاذاعة من طرابلس و بنغازي و متابعة اخبارها من اندلاعها الى غاية استقلال الجزائر . كما ان الصحافة الليبية تناولت دراسة النشاط السياسي و العسكري للثورة الجزائرية بدءا من مؤتمر الصومام من 20 اوت الى 27 اوت 1956 و الذي اعقد في ظروف تميزها شمولية الثورة و شعبيتها و توالي الانتصارات مع الاشارة الى اهم قرارات مؤتمر الصومام و التى تمثلت خاصة في تأسيس المجلس الوطني للثورة و انشاء لجنة التنسيق و التنفيذ و التنظيم الاداري ، مع اقرار مبدأ القيادة الجماعية للثورة الجزائرية و نوهت الصحافة الليبية لتنظيم الثورة على المستوى الخارجي أي التمثيل الدبلوماسي بهدف التعريف بالقضية بالمحافل الدولية و فضح السياسة الفرنسية لكسب التعاطف الدولي . و بعد الانتصارات الثورة الجزائرية على المستوى الداخلي و الخارجي و توالي سقوط الحكومات الفرنسية و فشلها الذريع في القضاء على الثورة اجبر ديغول على الرضوخ للتفاوض و تجسد ذلك في مفاوضات ايفيان الاولى و الثانية التي تم من خلالها توقيع معاهدة وقف اطلاق النار 18 مارس 1962 رغم تباين موقف الطرفين الجزائري و الفرنسي ثم اجراء الاستفتاء في 1جويلية1962 بشان تقرير مصير الجزائر و الاعلان الرسمي عنه في 5جويلية1962 لاستعادة لاستعادة السيادة الوطنية و بناء الدولة الجزائرية ، و لقد تناولت جريدة طرابلس الغرب العدد 53 في 15افريل1962 و ذلك لتحديد الخيارات الكبرى لاعادة بناء الدولة الجزائرية و التى انبثقت من مواثيق الثورة كبيان 1 نوفمبر 1954 و ميثاق الصومام20 اوت و مؤتمر طرابلس حيث شملت قرارات طرابلس الخيارات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية لاعادة بناء الدولة الجزائرية و اهم اولوياتها على جميع المستويات داخليا و خارجيا . الكلمات المفتاحية : الصحافة الليبية – النشاط السياسي – طرابلس الغرب .Item Open Access القبائل اليمنية بالأندلس دراسة في دورها السّياسي والعسكري(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) هاجر عيساني; رشيدة كتفي; الاستاذ خلفات فاتحلقد تناولنا في هذا البحث الدور الذي قامت به القبائل اليمنية في الاندلس في الجانب السياسي والعسكري حيث ظهر دورها اللافت منذ أيام فتوح الأندلس عندما شارك كبار القادة اليمنيين وقبائلهم في مختلف المعارك التي قام بها المسلمون من أجل فتح الأندلس ويظهر كذلك الدور القوي والحاسم لليمنيين بعد عملية الاستيطان في مختلف ربوع الاندلس حيث كانوا خلال النصف الأول للوجود الإسلامي في البلاد حكاما لبلاد وسيطروا على منصب الوالي في معظم الأوقات، كما شاركوا في أجهزة الدولة الأموية حيث وجدوا في معظم المناصب الإدارية المعروفة في الدولة الأموية بداية من الحجابة أعلى منصب حتى ولاية الكور كوظيفة إقليمية أمثال قبيلة تجيب وخولان ومعافر هذا في الجانب السياسي الادري، أما الجانب العسكري فيبدوا دورهم في مسارعتهم لمساندة عبدالرحمان الداخل في مشروع إعادة إحياء الدولة الأموية في الأندلس و نجحوا في مساعيهم، والدليل على حضورهم أيضا تمكن احد رجالات اليمنين ابي عامر المعافري من الحفاظ على كيان الدولة الاموية وحمياتها من حظر الممالك النصرانية في الشمال. من كل ما سبق نؤكد ان اليمنيين تركوا بصمات سياسية وعسكرية واضحة وجلية في الاندلس لا تزال معالمها واضحة لليوم. الكلمات المفتاحية: القبائل اليمنية – الأندلس – قحطان – أبي عامرItem Open Access الفتح الإسلامي لغرب الدولة الإسلامية - مقاربة جديدة(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) بن الصغير نسيم; بوزلفة عبد الحكيم; الاستاذ جمال البوصيعتبر الفتح الإسلامي لبلاد المغرب حتمية اقتضتها طبيعة الحركة الإسلامية التي كانت تهدف إلى نشر الدين الإسلامي وتوسيع امتداد الدولة الإسلامية وطرد النفوذ الأجنبي البيزنطي، وقد استغرق مدة طويلة تكاد تقرب السبعين عاما، حيث أن العملية لم تكن بالمهمة السهلة إلا أنها انتهت بنصر عظيم ترتب عنها آثار حضارية عميقة. تناولنا في هذه الدراسة موضوع الفتوحات الإسلامية لغرب الدولة الإسلامية – مقاربة جديدة –تضمنت قضايا وإشكاليات أحدثت جدلا تاريخيا وتضاربت حولها أراء المؤرخين و الباحثين، لما تحمله من أساطير ومبالغات و اتهامات. ولقد اتبعنا المنهج التاريخي في تقصي الحقائق و الأحداث القائم على التوثيق و المقارنة و الاستنتاج وقمنا بقراءة و تفحص المصادر التاريخية و المراجع الكبرى. الكلمات المفتاحية: الفتح الإسلامي، الغرب الإسلامي، آثار حضارية ،مقاربة جديدة.Item Open Access الوقف ودوره الاجتماعي في الجزائر خلال العهد العثماني 1519م – 1830م(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) جعلاب محمد; بوزيدي حبيب; الاستاذ عطابي جمالبعد دراستنا موضوع الوقف وإبراز دوره الاجتماعي في الجزائر خلال العهد العثماني، وبعد الإحاطة بمختلف جوانب عناصر الموضوع في الفصول والمباحث، توصلنا الى عدة نتائج أهمها: - اهتم العثمانيون بالوقف وأولوه عناية خاصة، تجلت من خلال المؤسسات الوقفية العديدة التي ظهرت وعملت في الجزائر. - المكانة الهامة التي كانت تحظى وتتمتع بها مؤسسة الحرمين الشريفين في نظر الجزائريين وفي قلوبهم، بدليل انها كانت المؤسسة الوقفية الأولى في الجزائر من حيث كثرة عددها ووفرة مردودها. - الدور البارز الذي لعبته الأوقاف في الجزائر من خلال مؤسساتها، ليس فقط في الجانب الاجتماعي، بل في جميع المجالات، فأصبحت تنظم وتدير حياة الناس، - الكم الهائل من الأموال المنقولة وغير المنقولة التي كانت تحت تصرف المؤسسات الوقفية. - شهدت الأوقاف في الجزائر انتشارا واسعا لوجود التربة الخصبة لنموها، فالجزائريون شعب متدين بطبعه، فالوقف نوع من الصدقة واجرها عظيم يمتد لقرون، لذلك اقبل الشعب الجزائري عليها، لأنها ارتبطت بالجانب الأخروي. - ارتبط الوقف في الجزائر بالتقدم والنهضة والازدهار وخاصة في العهد العثماني، من خلال تحسين حياة الافراد والذي انعكس على المجتمع،وأصبح المجتمع الجزائري مجتمع تراحمي، يساعد الفقير والمحتاج والمعوز، ويلبي احتياجات طلبة العلم. - النفوذ الكبير الذي كانت تتمتع به المؤسسات الوقفية في المجتمع والدولة وخاصة مؤسسة سبل الخيرات، نظرا لأهمية الأوقاف التي كانت تتلقاها والمنشآت التي تشرف عليها. - لم يقتصر دور المؤسسات الوقفية في مساعدة المجتمع وخاصة الفرد فقط، بل تعداها الى المساهمة في ميزانية الدولة مثل بناء الطرق والجسور كمؤسسةItem Open Access الحواضر العلمية والثقافية في الجزائر العثمانية 1518/1830م"بجاية نموذجا(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) صغيور مبارك; بوقرة سهيلة; الاستاذ ريغي مرادتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على حاضرة علمية من حواضر الجزائر في ظل العهد العثماني وتم تركيز هذه الدراسة على الجانب العلمي والثقافي بهذه الحاضرة بالإضافة إلى الأسس التي قامت عليها هذه الحاضرة وما نتج من علماء ورحلات ومؤلفات علمية كل هذا لإزاحة نوع من الضبابية التي علت المشهد الثقافي واعتبرت أن العهد العثماني في الجزائر كان عهد عسكري وفقط. الكلمات المفتاحية: الجزائر - حاضرة بجاية العهد العثماني العلماء والمؤلفات الرحلات والإجازاتItem Open Access المجالس العلمية ودورها في التبادل الثقافي بين دول المغرب الحديث (905-1246ه) / (1500 – 1830م)(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) يطو كريمة; قلمين اسمهان; الاستاذ فتحي عباستسلط دراسة دور المجالس العلمية في التبادل الثقافي بين دول المغرب العربي خلال عهد العثمانيين الضوء على أهمية هذه المجالس في تعزيز التواصل والتفاهم الثقافي، وتأثيرها في تشكيل الهوية الفكرية والثقافية للمنطقة، وتوضح الدراسة التكامل الوثيق بين المجتمعات المغاربية وقدرتها على التكيف مع التحديات للحفاظ على الثراء الثقافي، وتبرز أيضًا دور المجالس العلمية كمراكز حضارية وتعليمية رئيسية في نقل المعرفة وتبادل الأفكار، بالإضافة إلى ذلك، تؤكد الدراسة على أهمية استمرار البحث في هذا المجال لاستخلاص الدروس التطبيقية لتعزيز التعاون والتفاهم الثقافي في المنطقة. الكلمات المفتاحية: المجالس العلمية، التواصل الثقافي، المغرب العربي الحديث، الجزائر، المغرب، تونس، طرابلس، الزوايا، المساجد، الجوامع، القصور، بيوت الفقهاء، العهد العثماني.Item Open Access العلاقات الجزائرية البريطانية 1663م/1830م في ضوء الوثائق المنشورة في كتاب معاهدات الجزائر مع بلدان أوروبا والولايات المتحدة الأمريكيةلـ"علي تابليت(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-18) نجاة حليتيم; الاستاذ مصطفى عبيدإنّ الموقع الجغرافي الممتاز للجزائر وتفوقها البارز في البحر الأبيض المتوسط بفضل دعم الدولة العثمانية، جعل الدول الأوروبية ومن بينها بريطانيا تسعى لإقامة علاقات معها كانت في بادئ الأمر سلمية على مختلف المستويات، وذلك من أجل كسب ودها وصداقتها، ومحاولة إقناعها بالحل الدبلوماسي المتعارف عليهوهو توقيع الصفقات والمعاهدات تأمينا لمصالحها وحماية رعاياها وسفنها، وعند فشلها في تحقيق مساعيها تحولت العلاقات بينهما من السلمية إلى علاقات توتر وحرب، حيث لجأت بريطانيا لتشكيل تحالفات أوروبية ضد الإيالة، وعقد مؤتمرات دولية ناقشت مسألة النشاط البحري وقضية الأسرى من أجل القضاء على أهم موارد الاقتصاد الجزائري. الكلمات المفتاحية: إيالة الجزائر، بريطانيا، العلاقات، المعاهدات.Item Open Access ديمغرافيا الجزائر في العهد العثماني (مدينة الجزائر أنموذجا)(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-17) سراي فيصل; مبرك حمزة; الاستاذ نويقة عبد الرحمانهذه المذكرة تتناول دراسة ديموغرافية وعمرانية لمدينة الجزائر خلال العهد العثماني. تقدم الدراسة نظرة شاملة عن مدينة الجزائر خلال فترة الحكم العثماني، نركز فيها على التأثيرات السياسية، الاجتماعية، والاقتصادية التي شهدتها المدينة، لم نغفل الإشارة الى الموقع الجغرافي والمناخ والغطاء النباتي، وأصل تسمية مدينة الجزائر، ثم مراحل الحكم العثماني للجزائر بداية من فترة البايلربايات، الباشوات، الأغوات، الدايات هذا من الجانب السياسي. أما من الجانب الاجتماعي فقد تطرقنا لمختلف الأوبئة، الكوارث الطبيعية، المجاعات، الوضع الصحي بالإضافة إلى الأمراض المنتشرة، وفي الجانب الاقتصادي تناولنا الصناعة، التجارة، الزراعة وأثرها على الحياة الاجتماعية بالإضافة إلى تنوع سكان المدينة بين أتراك، كراغلة، أعلاج، طبقة الحضر، برانية، مسيحيين، يهود، وفي نفس الصدد أشرنا إلى عناصر مركبة للنسيج الاجتماعي في الأرياف كقبائل المخزن، الأجواد، المرابطون، وقبائل الرعية وأنواع العمران في مدينة الجزائر كالعمران الدينية من مساجد، أضرحة، زوايا، وعمران مدنية كالقصور، المدارس، وكذا العمران العسكرية كالثكنات الأبراج والحصون. وأخيرا تطرقنا إلى الخصائص والعوامل المؤثرة في تطوير العمران وأهميته بالنسبة للمجتمع الجزائري. الكلمات المفتاحية: ديمغرافيا- الحكم العثماني- النسيج الاجتماعي-العمران.Item Open Access الأوضاع الثقافية في مدينة قسنطينة أواخر العهد العثماني 1671-1830(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-17) زكية مرزوق; سعيدة ناصري; الاستاذ كمال بيرممن خلال دراستنا وتحليلنا لموضوع الأوضاع الثقافية في مدينة قسنطينة أواخر العهد العثماني توصلنا إلى مجموعة من النتائج هي: - الموقع الجغرافي لمدينة قسنطينة كان سببا من أسباب توافد الحضارات المختلفة إليها. - الفترة العثمانية من أزهى الفترات في تاريخ المدينة، وذلك للنشاط الكبير الذي شهدته الحياة العلمية والثقافية في تك الفترة. - كان للمؤسسات الثقافية دورا كبيرا في الازدهار الفكري والتعليمي للمدينة. - عرفت المدنية انتشارا واسعا للمساجد، فكان لهذه المؤسسة الدينية دور كبير في حياة المجتمع. - كانت الكتاتيب القرآنية الركيزة الأساسية لتعليم اللغة العربية، ونشر الثقافة الإسلامية. - عرفت المدينة أيضا العديد من الزوايا التابعة للعائلات القسنطينية، فكان لكل عائلة زاوية خاصة بها وتسمى باسمها. - كانت قسنطينة تحتوي على العديد من المكتبات سواء العامة أو الخاصة والتي احتوت على عدد هائل من المؤلفات في مختلف المواضيع. - لعبت الأوقاف دوراً هاماً في توفير الدعم للمساجد والمؤسسات الدينية والخدمات الاجتماعية في مدينة قسنطينة. - عرفت المدينة أيضا عددا كبيرا من المدارس التعليمية والتي كان بها إقبال كبير من مختلف فئات المجتمع، وذلك للمستوى الجيد الذي كانت تتمتع به. - اشتهرت قسنطينة بمجموعة من العلماء أبدعوا في مختلف المجالات، الذين كان لهم دور كبير وهام سواء في الحياة الثقافية أو العلمية للمدينة. - أثر التصوف في الحياة الثقافية في قسنطينة والذي عرف انتشارا واسعا في الفترة العثمانية، على الرغم من بعض النتائج السلبية التي تمخضت عن هذه الظاهرة كان أهمها انتشار البدع، والخرافات، ولكن ذلك لم يمنع من نشر العلم والمعرفة خاصة في المناطق النائية. - إن قسنطينة بتاريخها ستبقى حاضرة من الحواضر الثقافية التي شهدتها الجزائر في الفترة العثمانية وستبقى كذلك.Item Open Access الصراع العربي الإسرائيلي من كامب ديفيد إلى أوسلو1978-1993م(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-17) سهام عيساوي; وفاء عبدالكريم; الاستاذ بتة مرزوقلقد كان الصراع العربي الإسرائيلي قضية طويلة الأمد ومعقدة ابتلي بها الشرق الأوسط لعقود من الزمن. إحدى المعالم الرئيسية في تاريخ هذا الصراع هي الفترة من كامب ديفيد إلى أوسلو، حيث بُذلت جهود دبلوماسية كبيرة لمعالجة التوترات الطويلة الأمد بين الدول العربية وإسرائيل. كانت اتفاقيات كامب ديفيد، الموقعة عام 1978، بمثابة اتفاق تاريخي بين مصر وإسرائيل، بوساطة الولايات المتحدة. وأدى هذا الاتفاق إلى تطبيع العلاقات بين البلدين، حيث أصبحت مصر أول دولة عربية تعترف بحق إسرائيل في الوجود. كما أرست الاتفاقات الأساس لمفاوضات السلام المستقبلية في المنطقة. في أعقاب اتفاقيات كامب ديفيد، بُذلت جهود دبلوماسية إضافية لمعالجة الصراع العربي الإسرائيلي الأوسع. وكان أحد التطورات الرئيسية خلال هذه الفترة هو مؤتمر مدريد في عام 1991، حيث انخرطت إسرائيل في محادثات مباشرة مع جيرانها العرب، بما في ذلك سوريا ولبنان وفلسطين. ورغم أن المؤتمر لم يسفر عن أي اختراقات فورية، إلا أنه مهد الطريق لمفاوضات مستقبلية. شكلت اتفاقيات أوسلو، الموقعة في عام 1993، معلما هاما آخر في عملية السلام. وقد تم التفاوض على هذه الاتفاقيات سراً بين الممثلين الإسرائيليين والفلسطينيين وكان الهدف منها وضع إطار لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وأدت الاتفاقيات إلى إنشاء السلطة الفلسطينية ومنحت حكمًا ذاتيًا محدودًا للأراضي الفلسطينية. وعلى الرغم من هذه الجهود الدبلوماسية، فإن الصراع العربي الإسرائيلي لا يزال دون حل حتى يومنا هذا. واجهت اتفاقيات أوسلو تحديات كبيرة وفشلت في نهاية المطاف في التوصل إلى اتفاق سلام دائم بين إسرائيل وفلسطين. تستمر دائرة العنف وانعدام الثقة في تشكيل الجغرافيا السياسية للمنطقة، مع استمرار التوترات واندلاع الصراعات بشكل متقطع. ختاما إن الفترة من كامب ديفيد إلى أوسلو تمثل فصلاً حاسماً في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي. ورغم إحراز تقدم كبير في إنشاء الأطر الدبلوماسية والمشاركة في مفاوضات السلام، فإن القضايا الأساسية والعداوات العميقة الجذور لا تزال دون حل. ولا يزال السعي إلى تحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط يشكل تحديا هائلا، ويتطلب جهودا دبلوماسية متواصلة والتزاما حقيقيا من جميع الأطراف المعنية، مما سبق نستخلص النتائج التالية: - اتفاقية كامب ديفيد كانت بالتأكيد مصلحية لإسرائيل ومصر، اذ تم تحقيقها على حساب قضية فلسطين. بعد التوقيع على اتفاقية كامب ديفيد، تم استعادة سيناء من إسرائيل بموجب الاتفاقية، ولكن لم تُحقق حقوق الشعب الفلسطيني ولم تحل قضية اللاجئين الفلسطينيين. إذاً، يمكن اعتبار تفاقم قضية فلسطين وعدم حلها بشكل شامل بمثابة تضحية على حساب تحقيق السلام بين إسرائيل ومصر في ذلك الوقت، إلا أنها لم تتناول القضية الفلسطينية بشكل شامل ولم تحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. - اتفاقية أوسلو التي تم توقيعها بين منظمة التحرير الفلسطينية وحكومة إسرائيل في عام 1993 وفق استعراض أطرها لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وتحقيق السلام بين الشعبين. على الرغم من تطلعات أوسع بحل جذري ودائم للصراع، بدأت اتفاقية أوسلو بتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى مناطق (A، B، C) وتأسيس سلطة فلسطينية مؤقتة لإدارة الأمور الداخلية. إلا أنها خيبة أمل الفلسطينين، لعدم تحقيقها حقوقهم ومطالبهم، وتطور الوضع على الأرض إلى توتر وصراع مستمر. حيث أن الاتفاق لم يحقق حلولا جذرية للمشاكل الأساسية مثل استقلال دولة فلسطينية بحدود عام 1967، وعودة اللاجئين، ووقف الاستيطان. لذا، يمكن القول أن اتفاقية أوسلو أثارت خيبة الآمال للفلسطينيين في تحقيق حلول دائمة وشاملة لقضيتهم، واستمر الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بعنف وتوترات مستمرة حتى اليوم. لهذا: - من الضروري على المجتمع الدولي الالتزام بتطبيق القوانين الدولية وحقوق الإنسان الدولية لوقف الانتهاكات الإسرائيلية وتحقيق العدالة. اذ ينبغي على الجانب الدولي المضي قدمًا لمحاسبة وتجريم الكيان الصهيوني عن ارتكاب هذه الجرائم وضمان أن لا يتم تكرارها ومعاقبته، لان ما يحدث في فلسطين من أشكال الإجرام تسبب في المعاناة البشرية الكبيرة وانتهاك حقوق الإنسان الأساسية للفلسطينيين، بما في ذلك حقهم في الحياة والحرية والكرامة.Item Open Access الحواضر العلمية والثقافية في الجزائر العثمانية قسنطينة "أنموذجا(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-17) مبارك عليلي; علي بوقرة; الاستاذ نور الدين مقدرتتميز مدينة قسنطينة بموقع جغرافي ممتاز جعلها مركز إستقطاب لمختلف الحضارات التي كانت عبر العصور من الفترة النوميدية إلى الرومانية وصولا للعهد العثماني . هذا الأخير أصبحت خلاله مدينة حاضرة من حواضر العلم و الثقافية التي تضاهي باقي حواضر العالم الإسلامي مشرقا ومغربا، فاشترت المؤسسات العلمية والثقافية (المساجد –الزوايا –المدارس –الكتاتيب ) فازدهرت الحياة العلمية والثقافية وأصبحت المدينة تعج بطلبة العلم والعلماء ، ومما زاد في الإشعاع الثقافي والعلم دور الوقف وبعض البايات في الإهتمام بمؤسسات العلم والعلماء فسميت مدينة قسنطينة بأم الحواضر في الماضي والحاضر. الكلمات المفتاحية: مدينة قسنطينة –حاضرة علمية وثقافية –الإشعاع العلمي والثقافي –الوقف.Item Open Access السياسة الاستعمارية الفرنسية في الجزائر -الفرنسة والتجهيل(1830 – 1912)-انموذجا(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-17) بغدادي أمال; بريش كريمة; مرزقلال إبراهيمتعتبر السياسة الاستعمارية التعليمية الفرنسية في الجزائر جزءًا من المشروع الاستعماري الشامل الذي هدفت فرنسا من خلاله إلى دمج الجزائر في الجمهورية الفرنسية وتغيير هويتها الثقافية والدينية. كان التعليم الاستعماري الفرنسي وسيلة رئيسية لنشر اللغة الفرنسية والثقافة الفرنسية في الجزائر، حيث أن المدارس التي أنشأتها الإدارة الاستعمارية كانت تدرس المناهج باللغة الفرنسية وتُركز على التاريخ والثقافة الفرنسية، مع تقليل أهمية الثقافة واللغة العربية. على الرغم من الجهود التعليمية، كان الوصول إلى التعليم محدودًا جدًا بالنسبة للجزائريين المسلمين. كانت أغلب المدارس تُخصص لأبناء المستوطنين الأوروبيين، مما أدى إلى معدلات أمية عالية بين السكان الأصليين. ساهمت السياسات التعليمية الفرنسية في تعميق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية بين المستوطنين الأوروبيين والسكان الجزائريين الأصليين. كانت فرص التعليم والتوظيف مقصورة على المستوطنين والأقلية القليلة من الجزائريين الذين التحقوا بالمدارس الفرنسية. بالرغم من الجهود الفرنسية لمحو الهوية الثقافية والدينية الجزائرية، حافظ الجزائريون على لغتهم وثقافتهم ودينهم من خلال التعليم الديني والمدارس القرآنية التي استمرت في العمل بسرية أو تحت ظروف صعبة.Item Open Access نشاط جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في القاهرة لدعم القضية الوطنية (1945_1954م - 1364 _ 1373 هـ )(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-17) حنان بونويقة; عبير بن صوشة; الاستاذة سعدية بن حامدتناولنا في هذه الدراسة الموسومة بنشاط جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في القاهرة لدعم القضية الوطنية 1945-1954م ممثلا في نشاط محمد البشير الإبراهيمي و الفضيل الورتيلاني ، حيث سعت الجمعية من خلال نشاطاتها المختلفة السياسية والإعلامية والثقافية الى التعريف بالقضية الجزائرية وجلب الدعم والمساندة لها سواء معنوية أو مادية بالإضافة إلى الدعاية الإعلامية لنصرة الجزائر وشعبها وحصول طلبتها على أماكن لمواصلة الدراسة في المعاهد والجامعات المصرية وكذا الدول العربية الأخرى. معرفين فيها بالقضية الجزائرية ومحو مقولة الجزائر قطعة فرنسية وشرح حقيقة الوضع في الجزائر انطلاقا من العمل الدعائي كما لعب الشيخان دورا كبيرا في التعريف بالثورة وإظهار صوتها وعدالتها في الخارج، وفي إطار تحقيق هذا المسعى كان لهما علاقة بالنظام المصري الذي ساعد الشيخان في تحقيق اهدافهما . الكلمات المفتاحية : محمد البشير الإبراهيمي ، الفضيل الورتيلاني ، جمعية العلماء المسلمين ، القاهرة .Item Open Access المجاهد أحمد زرواق مسيرة كفاح ونضال(1935-2020)(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-17) زرواق سليمة; دومي حياة; الاستاذ نويقة عبد الرحمانتهدف هذه الدراسة إلى التعريف بالتاريخ المحلي، من خلال تناول أحد الشخصيات الثورية والنضالية، وقد اقتصرت دراستناعلى شخصية المجاهد أحمد زرواق بن العدوي في الفترة الممتدة من 1935م إلى غاية 2020م، كما تناولنا العمليات العسكرية التي خاضها في جبل محارقة ثم انتقاله إلى جبل الأوراس بجبل أحمر خدو، والصعوبات التي واجهته ومن معه في الدورية نحو تونس، والعودة إلى الحياة المدنية وممارسة النشاط السياسي إلى أن وافته المنية. وبحكم طبيعة الدراسة اعتمدنا على المنهج التاريخي الوصفي والتحليلي المبني على الشواهد التاريخية واستعملنا مجموعة من المصادر بعنوان : المجاهد أحمد زرواق سيرة ذاتية من واقع الثورة التحريرية نور الدين السد : مذكرات المجاهد دحماني عمر بن قسمية حياة وجهاد على درب الثائرين من الزعفراني إلى الأوراس الأشم وقد لاحضنا أنه بفضل حنكته وقوته استطاع أن يترقى في عدة رتب وتقلد مناصب سياسية هامة. الكلمات المفتاحية: أحمد زرواق، مخلوف بن قسيم، محمد لوصيف،أحمد عبد الرزاق بن حمودة، العمليات العسكرية، التسليح.Item Open Access الأسواق ودورها في حياة الرّيف والحضر في الجزائر ما بين القرنين 16-19م(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-16) سماتي بشرى; عطا الله نور الهدى; الاستاذ عبد الحميد بودروازالأسواق بمختلف أنواعها في مدينة الجزائر خلال العهد العثماني كان لها دور بارز في تفعيل الحياة الاقتصادية سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي من خلال ورود السلع والبضائع إليها من الداخل والخارج ، ووجود العديد من الحرف والمهن التي ساهمت في تنشيط الأسواق وتوسيعها وتنظيمها من قبل الدولة العثمانية ، بالإضافة لمختلف ضرائبها ورسومها التي كان لها دور في مصادر دخل الخزينة .Item Open Access معيـقات التكامل الاقتصادي العربي وآفاقه(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2024-12-16) رياض بوقفالة; عمر القويزي; الاستاذ نور الدين مقدرتحاول هذه الدراسة معرفة أهم العوامل التي أدت إلى عرقلة مسيرة التكامل الاقتصادي المغاربي، والتي قضت على انتعاش التعاون الثنائي بين بلدانه الأعضاء، حيث تبين أن هذا التكتل يواجه عوائق مؤسساتية وأخرى إقتصادية وكذلك معيقات سياسية وأخرى مختلفة المجالات كان لها الأثر البالغ في تعثر مساره التكاملي. وهذا ما يستدعي ضرورة التّسريع في تطبيق جملة من الآليات والحلول المقترحة التي من شأنها أن تعيد بنائه وتفعيله، حيث توصلنا إلى أن من أهم هذه الحلول ضرورة بناء مؤسسات مشتركة فعّالة تحكم الديمقراطية في عملها تكون قادرة على إدارة العملية التّكاملية ككل وخصوصا قدرتها على إبتكار الحلول اللازمة والتغلّب على مختلف المعضلات. الكلمات المفتاحية: التكامل الاقتصادي العربي، التكتلات الاقتصادية ، المنطقة المغاربية،