Doctoral Dissertations
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Doctoral Dissertations by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 372
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access أنماط السارد في الرواية النسائية الجزائرية بحث في الرواية النسائية الجزائرية من 1990-2003(Université de M'sila, 06/05/2018) بوطغان, وهيبةتعتبر الرواية النسائية حقلا خصبا، وأرضا بكراً، وفضاء مفتوحاً على البحث والمساءلة، بدءًا من المصطلح الذي خلق جدلاً لم يَنْتَهِ، وانتهاءً عند عتبة النص، الذي شرعت مساحاته على الابتكار والتجديد، واشتغلت أفضيته على ملامح البحث والتجريب. وبين نسق البناء -الذي فُصلت أثوابهُ على مقاس النّص السّردي، وثراء المضامين التي نُسجت أرديتها بمعيار أنثوي- كان السارد "الذات المتكلمة" مناط بحثي ومجالا لدراستي. يلجُ السارد النص الروائي النسائي مرتديا عباءة المذكر، ملتبسا بملامحه؛ ليمارس عملية البوح، ويمتهن المكاشفة على البياض، متمسكاً بتلابيب اللغة، التي تجعله يتخندق في مسارب الذات الأنثوية، ويتوغل في دهاليزها الذاكرية، مانحاً للنص سمة الخصوصية وملامح الاختلاف.. لقد اعتلت الذات الساردة عبر تضخمات الأنا مسرح القول، وفرضت سيطرتها على عرش الكلام، متحكمة في كل الشخوص، باسطة رؤيتها المتفردة عليها، مشكلة مكمن الحدث، ومحور الزمن، وأرضية المكان، ملقية بظلالها الوارفة على تفاصيل اللغة وأشكال الكلام، فظهرت بأثواب المشاركة في خوض الأحداث وبناء الأفعال، ولبست عباءة العلم المطلق (السَّارد العليم)؛ فحركت عن بُعد معالم النص وحيثيات الأقوال والأفعال، وتخفَّت خلف الأبواب الموارية للالتباس؛ فجاء صوتها ممتزجا بصوت صاحبة الإنشاء التي التقطها الضوءُ في عتمة المكان مختبئة بين السطور ملتحفة بغطاء من الكلمات. وذات السارد لا تعتلي مسرح البوح وحيدة، ولا تتولى دفة السرد بأنانية الانفراد؛ بل تؤسسُ منذ البدء مقعداً تَتَبَوَؤُهُ ذاتٌ مستعدة للاستماع (المسرود له)، يزوره في حضرتها قارئ متطفل، لا يتوانى عن تتبع أثر المعنى، وتحسس نبض الدلالات في علاقات شرعية لذوات ورقية، لا يفاجئها النور في أخاديد العتمة ولا يتجاوزها الضوء على مسرح الأحداث. هكذا، إذن، جاء صوت السارد في النص الروائي النسائي: صوتا جليا، واضح المعالم متعدد السمات، لا يعلوه غبار، ولا تتخلله بحة، أعلن مع كل نص عن قوة في الحضور وفعالية في الأداء، حاملا على عاتقه مهمة التحكم في سير الأحداث، وربط العلائق بين الشخصيات، وتحديد الرؤى والتوجهات، يتحكم من الداخل في رسم اللوحات وتثبيت الأماكن ورصد الزمن المتسربل في ثنايا النهايات، التي كانت تُغلق مفاتيح السرد عائدة إلى البدايات على يد سارد كاتب، يحترف اللعب بالكلمات، أو بلسان ساردة كاتبة تمتهن في الضوء لغة الحرف وتعرف جيدا كيف ترسم الواقع على حافة الجرح، وتقطب حواشيه بالكلمات.Item Open Access البحث عن الذات في الرواية الجزائرية المكتوبة بالفرنسية من أواخر الثمانينات إلى غاية 2003م(Université de M'sila, 06/05/2018) قصابي, صليحةقادني بحثي الموسوم بـ " البحث عن الذات في الرواية الجزائرية المكتوبة بالفرنسية من أواخر الثمانينات إلى غاية 2003م" إلى الحديث عن رواية المغربين في لغة الآخر المؤمنين بوطن لا يعترف بالحدود ولا الفوارق اللغوية ليحدد الانتماء والهوية، رواية أثبتت أصلها العربي الجزائري، مؤكدة على أن الكتابة هي الحل الأمثل لإدانة كل أشكال الإهمال والتهميش. كما عالج بحثي ثيمة "الذات" من خلال رحلة بحث شاقة حاولت فيها محاورة العلاقة الجدلية بينها وبين الآخر، محاولة مد جسور التواصل بينهما وذلك بتجاوز علاقة الرفض والصراع مع الحفاظ على طابع الخصوصية. لقد شكلت الذات المبدعة مركز الاهتمام، هذه الذات التي أعيتها أزمات الوجود فاضطرتها للغياب، متطلعة للخلاص من اضطهاد إرهاب قضى على وطنها فأفقده قيمته ومعناه، فراحت تثيه باحثة عن هوية ضائعة ساعية لإيجادها والحفاظ عليها في ظل تهديد عولمة مفترسة تسعى لإحكام السيطرة بالقضاء على الهويات القومية بغية إحلال هوية غربية. كل هذا أسقط الذات في أحضان الغربة والاغتراب بكافة أنماطه (الزماني – المكاني – اللغوي – الاجتماعي)، اغتراب جسد إدانة الروائيين لذواتهم المنهارة، فلم تكن غربة كاتب فحسب وإنما كانت غربة جيل بأكمله. وما يمكن قوله هو أن اللغة الفرنسية لم تكن عائقا بالقدر الذي كانت فيه عاملا من عوامل الثورة وتحرير الذات من أجل إثبات تواجدها وفعاليتها.Item Open Access مقاربة سيميائية للخطاب المسرحي الجزائري مسرح محمد بن قطاف أنموذجا(Université de M'sila, 09/05/2018) حرايز, العلجةيسعى هذا البحث إلى التعريف بالجوانب الفنية والوسائل التي تلعب دورا في تنظيم وإعداد النص الدرامي هذا من جهة، ومن جهة اخرى يرمي إلى دراسة الخصائص الدرامية والفنية الجمالية لمسار المسرحي محمد بن قطاف، حيث وقفت عند بعض المميزات التي تلتصق بسيرته الإبداعية . ويهدف البحث إلى سبر أغوار المفارقة المحورية في فن المسرح وإستكشاف جوانبها وتتلخص هذه المفارقة في كونه فن الازدواجية بامتياز، فقد سعى هذا البحث إلى توزيع هذه التساؤلات والانشغالات من خلال إجراء منهجي يستدعي أدوات قرائية، فاعتبر النص المسرحي شبكة من العلامات التي تختزل عالما من الدلالات يقود إلى الوقوف المتأمل الفاحص لـسطح الـنص بتفكيك شفراته بمستوياتها المختلفة الفونولوجية و التركيبية والتداولية وذلك لا يكون إلا عبر المقاربة السيميائية التي تقوم على ملاحظة سمات النص اللغوية وغير اللغوية عبر جميع مستوياتها المفرداتية والتركيبية .Item Open Access بنیة الصورة الفنیة في شعر الحطیئة(2008) الهادي, سميةالصورة النفسية أو الكونية التي يصورها » تُعرف التجربة الشعرية بكونها الشاعر حين يفكر في أمر من الأمور تفكيرا ينم عن عميق شعوره وإحساسه. وفيها يرجع الشاعر إلى اقتناع ذاتي، وإخلاص فني، لا إلى مجرد مهارته في 1). إن ) « صياغة القول ليعبث بالحقائق أو يجاري شعور الآخرين لينال رضاهم التجربة هنا أساسها المعايشة الحقيقية للوقائع والأحداث والمتغيرات. وتصبح في صميم الوجدان، فيكترث الشاعر بها، ويوظفها بكل صدق. وحين يلجأ إلى هذا الخزان يجده خلاصة من الصراع المستمر بين مكونات قد تلتقي وقد لا تلتقي، وقد تتحاور وقد تتصارع. فيغدو ذلك الصراع سمة دالة على نبض تلك التجربة. فالشاعر قد يبحث عن الانسجام في الحياة. ولكن الحياة لا تمنحه ذلك. بل تقدم له المتناقضات. فيحاول أن يصنع من تلك المتناقضات عالما متحركا، وحيويا،Item Open Access Item Open Access الاشكال التعبيرية في النثر الفني عند ابن عربي(2009) بلفضيل, خليصةItem Open Access الامثال الشعبية بمنطقة المهير دراسة تاريخية وصفية(2009) قاسمي, كهينةتعد الأمثال الشعبية أكثر أنواع الأدب الشعبي قدرة على حفظ وحمل وترجمة أفكار وذهنيات أفراد اتمع،وكذا عاداته وتقاليده،وأعرافه ومعتقداته الاجتماعية،بمعنى أا تعد وعاءا تصب فيه ثقافة اتمع الذي أنتجها،وحافظ عليها بالتداول والتناقل مشافهة جيلا بعد جيل،فالأمثال الشعبية تعبر عن فلسفة اتمع وأحلامه وآماله في الحياة. كان بحثي عبارة عن دراسة تاريخية وصفية للأمثال الشعبية بمنطقة المه ير التابعة لولاية برج بوعريريج،هذه المنطقة التي عانت على غرار مناطق أخرى من الوط ن،من إقصاء وميش في تسجيل ثقافتها وأدا الشعبي. وبعد هذا التناول توصلت إلى مجموعة من النتائج، وهي: أن الشعب الجزائري قد عانى كثيرا إبان الاستعمار الفرنسي ،وتكمن هذه المعاناة في محاولة هذا الأخير،التشويش على الثقافة الشعبية،من خلال بث البدع والخرافات من جهة ،ومن جهة أخرى إحياء العصبية القبلي ة.إلا أنه وبفضل الأدباء الذين تمكنوا من الحفاظ على التراث الشعبي،فشل المخطط الاستعماري.Item Open Access المسرح في المنظومة التربوية الجزائرية دراسة تحليلية لمناهج اللغة العربية(2009) عبد العزيز, بوشلالقItem Open Access الخطاب النثري في كتاب المثل السائر لابن الأثير(2009) بن مساهل, بايةItem Open Access البنية الزمنية في رواية عابرسريرلاحلام مستغانمي(2009) وهيبة, بوطغانItem Open Access بنية المسرحية الشعرية في الادب المغاربي المعاصر(2009) جلاوجي, عزالدينItem Open Access Item Open Access الاغتراب في شعر أبي العلاء المعري(2009) بوعافية, حياةItem Open Access حداثة الخطاب في رواية الشمعة و الدهاليز للطاهر وطار2009(2009) صليحة قصابيمقدمة: شهدت الساحة الجزائرية تحولات خطيرة بعد الاستقلال فتبعتها بالضرورة إبداعات فنية وأدبية لبناء الظواهر الفكرية، قصد استكمال اللوحة الفنية التي أبدعها الفنان بريشة الحرف العربي، ولقد كان للرواية الفضل في توضيح العلاقة القوية بين الأديب وواقعه من جهة وبينها وبين الظواهر الفكرية المستجدة من جهة أخرى. لقد مرت الرواية الجزائرية بعدة مراحل في مسيرا للبحث عن مكان لها وسط كم هائل من الروايات العالمية والعربية والمغربية التي تبنت الحداثة منهجا في الكتابة فكان لزاما على الروائيين الجزائريين البحث والتنقيب سعيا لتحديث الخطاب الروائي الجزائري. ولما كان الخطاب يعد الطريقة التي تقدم ا المادة الحكائية، التي قد تكون واحدة في حين يتغير الخطاب، وهو ما يجعله يتمتع بصفة الحركية لذا بات لزاما على الروائي الجزائري الاهتمام بخطابه والعناية به والبحث عن أشكال حديثة يستوعب ا هذا التغير ليجعله خطابا روائيا حديثا، فماهي سمات الحداثة التي ظهرت في الخطاب الروائي الجزائري؟ - ما هي الجوانب التي ظهرت فيها الحداثة في رواية "الشمعة و الدهاليز"؟ - كيف تمكن الروائي من تكييف خطابه مع المستجدات؟ - كيف استطاع أن يستوعب جوانب الحداثة وطرق توظيفها؟ كلها أسئلة ستلقى الإجابة عنها في ثنايا البحث، وبما أن الرواية تتوفر على مساحة أوسع وعلى فترة زمنية أطول، وتحتوي على أكبر عدد من النماذج البشرية وهي تتفاعل مع بعضها أو مع الظروف المحيطة ا، وهذا سبب من الأسباب التي أغرتني للبحث في حداثة الخطاب الروائي في رواية " الشمعة والدهاليز" ولواحد من عمالقة الفن الروائي الجزائري وهو الطاهر وطار الذي سخر قلمه للتعبير عن قضايا وطنه وواكب كل التحولات التي مرت ا بلاده، وهذا ليس السبب الوحيد وإنما هناك جملة من الأسباب الموضوعية التي دفعتني لخوض غمار هذاItem Open Access Item Open Access حداثة السرد والبناء ف رواية ذاكرة الاء لواسين العرج(2009) آمال, سعوديItem Open Access البنية السردية للحكاية الخرافية في عين الحجل(2010) عاشور, فطيمة زهرةItem Open Access اللغز الشعبي في منطقة برهوم دراسة في المضمون والخصائص الفنية(2010) غنية, غرابيItem Open Access اللوحة الرثائية في الشعر الملحون - منطقة الجلفة انموذجا -(2010) فتيحة, لعقابItem Open Access