تثبيت النص بالكتابة كان سببا في تحريره من قيود المؤلف والسياق ، كما كان سببا في ظهور علم يحاول ترميم ما ضاع منه في إطار هذا التحرير وهو الهرمينوطيقا، التي تجد في انفتاح النص الأدبي النموذج الأمثل لتصوراتها. ويجلو هذا البحث جوانب من هذه القضية من خلال تعريف النص والهرمينوطيقا، وخطوات التأويل في النص الأدبي.