تستقي هذه الورقة رؤيتها من قلق فكري ما انفك يراود المنظومة الفكرية التراثية من أجل حملها على الانصياع لمفاهيم وأطروحات ابستيمولوجية، ثم إجبارها على الإقرار بضرورة اعتماد آليات تستجيب لمقتضيات النص باعتباره منتجا بغض النظر عن الخصوصية التي يحملها أو القداسة التي يكتنفها.