إن الضغوط التي تواجه الإنسان في حياته ناتجة عن تفاعل عدة عوامل ومؤثرات تتعلق بداخل حياة الفرد مثل الأسرة من فقر وإحساس الفرد بنقص إنتاجه وعدم قدرته على توفير احتياجاته.
وليست بالضرورة أن الضغوط تكون سلبية للفرد والمنظمة، بل بعض الباحثين يحثون على أن يتعرض الفرد إلى ضغوط لقدر مناسب لإيجاد نوع من التحدي، وعلى الإداري أن يتعامل مع الضغوط العمل بأسلوب علمي إداري حديث بالتعرف على أسباب الضغط ومصادره، ولا يتعدى في مقدار الضغط حتى لا يتحول إلى سلبي لا نتائج ايجابية فيه