يتناول هذا المقال ظاهرة التنافس الدولي في القارّة الإفريقية التي تجسدها الهندسة الخارجية للقوى الكبرى عقب انتهاء الحرب الباردة لأنها من بين المناطق الحيوية التي تزخر بالمورد الطاقوية والموارد الطبيعية بالإضافة الى انّها تشكل مجالا حيوي للتسويق والاستثمار بحكم اتصالها بالعالم عبر البحر المتوسط والمحيط الهادي والأطلسي