Master Thesis

Permanent URI for this collection

http://172.16.30.20:4000/handle/123456789/142

Browse

Browsing Master Thesis by Author "الوالع, حمزة"

Now showing 1 - 1 of 1
  • Thumbnail Image
    ItemOpen Access
    دور النشاط البدني الرياضي المكيف في تحسين السلوك العدواني لدى الأطفال ضعاف السمع المدمجين في المراكز –مسيلة-
    (2020-06) الوالع, حمزة; د.مجيلي, صالح
    في كل بحث يقام في النشاط البدني الرياضي المكيف عن أبعاده وأهدافه وأفضاله على الفرد او المجتمع، إلا ويحرر من تلك الصورة التي حاصرته في كونه نشاطا ترويحي أو تنافسي يتصارع أبطاله للحصول على المال والشهرة ، ويعطيه قيمته الحقيقية كنظام تربوي له أسسه ومبادئه أهدافه وكذلك مناهجه، يشمل بها الأفراد الأسوياء وذوي الاحتياجات الخاصة فيه لا يفرق بين ذلك ولا ذاك فكلهم سواسية بالنسبة له .وفي بحثنا هذا توصلنا إلى ان النشاط البدني المكيف يعد من أهم العوامل المساهمة في تنمية الفرد من كل الجوانب و خصوصا فئة المعاقين ،إلا إني التمسنا ان هناك تهميشا لهذه الفئة من طرف السلطات و المعنيين، وان هناك افتقار المراكز البيداغوجية إلى الأدوات الرياضية إضافة نجد نقص في المربيين المختصين في المجال الرياضي وقلة التشجيع المادي وهذا ما أثر بشكل كبير على التكفل بهذه الفئة. من أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة :  يشعر المعاق بالثقة عند ممارسة النشاط الرياضي.  النشاط البدني المكيف يؤثر إيجابيا على التعليم.  يشعر المعاق سمعيا بالراحة أثناء ممارسة النشاط الحركي.  إجبارية دمج المعاق سمعيا في المجتمع.  للنشاط الحركي دور في تحقيق الراحة النفسية للمعاقين عموما .  نسبة كبيرة من الأطفال يتجاوبون عند ممارسة النشاط البدني.  النشاط البدني المكيف يؤثر إيجابيا على المعاقين سمعيا.  للنشاط البدني دور في الحفاظ على صحة المعاق.  النشاط البدني المكيف يؤثر على نمو العضلات.  نسبة كبيرة من المعاقين يتوافدون على المراكز البيداغوجية.  النشاط البدني له دور في عدم إحساس المعاق بالنقص من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية.  المعاق لا يشعر بالممل عند ممارسة النشاط البدني المكيف.  معنويات الطفل المعاق ترتفع عند ممارسة النشاط النشاط البدني.  هناك نقص في التكفل الرياضي بهذه الفئة.  عدم وجود الجو المناسب يدل على عدم تشجيع النشاط الرياضي داخل المراكز البيداغوجية.  لا توجد مرافق للترفيه للمعاق سمعيا.  الوقت المخصص للنشاط البدني المكيف غير كاف.  لايوجد دعم مادي ومعنوي من طرف السلطات . توصلت الباحثة للعديد من التوصيات أهمها :  توفير مناصب لأساتذة النشاط الحركي المكيف في المراكز البيداغوجية.  تكوين أساتذة مختصين في التربية البدنية والرياضية والنشاط الحركي المكيف.  توفير العتاد الرياضي اللازم و إنشاء ملاعب رياضية.  زيادة عدد الحصص الرياضية من أكثر من حصة في الأسبوع.  إنشاء منشات رياضية قاعدية بكل المراكز المتخصصة وتوفير وسائل وأجهزة رياضية مكيفة حسب نوع ودرجة الإعاقة.  وتوفير الإمكانات والتسهيلات اللازمة لنجاح بالأنشطة الرياضية بالمراكز المتخصصة .  إجراء دورات تكوينية لمدراء المراكز البيداغوجية تتعلق بأهمية الممارسة الرياضية لهذه الفئة .  العناية بالكفاءات والقدرات والاكتشاف المبكر لها ، حتى يمكن مساعدتها في النمو برياضة ذوي الاحتياجات الخاصة وتحقيق نتائج في المحافل الدولية .  إنشاء بطولات ولائية جهوية ووطنية في مختلف المنافسات الرياضية الفردية والجماعية لهذه الفئة.  تشجيع الجمعيات الخيرية على المساهمة في تفعيل الممارسة الرياضية للمعاقين .  إيجاد سبل وطرق لتمويل الأنشطة الرياضية للمعاقين سواء من طرف الدولة والمؤسسات العمومية أو من طرف الخواص.  توفير مناصب لأساتذة النشاط الحركي المكيف في الم ا ركز البيداغوجية.  تكوين أساتذة مختصين في التربية البدنية والرياضية والنشاط الحركي المكيف.  توفير العتاد الرياضي اللازم و إنشاء ملاعب رياضية.  زيادة عدد الحصص الرياضية من أكثر من حصة في الأسبوع ع.