طرق التدريس و علاقتها بالتفاعل الصفي من وجهة نظر اساتذة التعليم الثانوي

Abstract

يمكن أن تحقق الأدوار التربوية الآتية من خلال استخدام هذه الطريقةومنها:  تنمية الثروة اللغوية لدى المتعلمين من خلال الكلمات والجمل الجديدة التي يستخدمونها أو المعاني التي يكتسبونها من اثناء التفاعل والتمثيل.  اكساب التلميذ قدرة على تنظيم الأفكار والتعبير عنها بما يتلاءم مع خصائصهم الشخصية بهدف صقلها وانمائها.  يمكن من خلال هذه الطريقة تقريب معاني الأمور المجردة الى أذهان التلاميذ وتثبيت المعلومات لديهم.  تنمية روح الاعتزاز والانتماء للشخصيات والمواقف التي يقوم التلميذ بتقليد ادوارها والتوحد معها من خلال تمثيل سلوكها وادوارها.  تشجيع التلاميذ على الحديث امام الاخرين،والثقة بالنفس والقدرة الذاتية على التعبير والمواجهة والتخلص من الخجل والانطواء.  تقريب المفاهيم المنهجية النظرية إلى واقع الحياة الاجتماعية التي يعيشها التلاميذ واعطاؤها واقعا داخل الحياة.  تنمية الاتجاه لدى التلاميذ إلى حب الوطن والبطولة والتحلي بالأخلاق والقيم الحميدة من خلال تمثيل سلوك أدوار الشخصيات القدوة والمواقف النبيلة في المجتمع الاسلامي.  تنويع أساليب التعلم لتشجيع التلاميذ وزيادة دافعيتهم نحو التعلم وعرض المادة بطرق مختلفة جديدة.  إنماء مهارات التلاميذ واتجاهاتهم في معالجة مشاكل اجتماعية وإدارية وحياتية عامة. الكلمات المفتاحية:طرق التدريس - التفاعل الصفي -التعليم

Description

Keywords

Citation

Collections