الاتصال التنظيمي ودوره في تحسين الأداء الوظيفي لعمال جامعة المسيلة "دراسة ميدانية على عينة من كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية"
Loading...
Files
Date
2021-06
Authors
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية
Abstract
تهدف دراستنا الى معرفة الاتصال التنظيمي ودوره في تحسين الأداء الوظيفي لدى عمال جامعة المسيلة انطلاقا من التساؤل الرئيسي الذي تم صياغته على النحو التالي:
ما هو دور الاتصال التنظيمي لتحسين الأداء الوظيفي لدى عمال جامعة المسيلة؟
ويندرج تحت التساؤل الرئيسي التساؤلات الفرعية التالية:
1- هل هناك علاقة بين الاتصال التنظيمي والأداء الوظيفي لدى عمال جامعة المسيلة ؟
2- ما هو دور أساليب وتقنيات الاتصال التنظيمي في تحسين الأداء الوظيفي لدى عمال جامعة المسيلة ؟
3- ما هو دور سلبيات الاتصال التنظيمي وانعكساته على فعالية الأداء الوظيفي لدى عمال جامعة المسيلة ؟
4- ما هو دور ايجابيات الاتصال التنظيمي وانعكاساته على فعالية الأداء الوظيفي لدى عمال جامعة المسيلة؟
ولقد تم في هذه الدراسة الاعتماد على المنهج الوصفي، ولجمع البيانات من الميدان اعتمدنا على استمارة تم توزيعها على عينة حجمها 30 عامل من كلية العلوم الانسانية والاجتماعية وقد حدد المجال البشري بعمال كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية والمجال الزماني خلال الموسم الدراسي 2020/2021 والمجال المكاني جامعة المسيلة محمد بوضياف كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية.
أسفرت هذه الدراسة على نتائج هامة نذكر منها:
- تعتمد الكلية أكثر على الموظفين الادراريين لأنه يتم الاعتماد عليهم في تسيير وتنظيم الأعمال، فكلما كانت قراراتها منظمة ومدروسة يكون تسييرها محكم ومنظم وبالتالي تحقيق الاهداف.
- يعتمد أغلب الموظفون على الاتصال الشخصي والهاتف لسهولة الاستعمال والتأثير الفعال في ايصال الرسالة.
- اعتماد أغلب الموظفون على أنفسهم في حل مشاكلهم وانجاز مهامهم.
- صعوبة الاتصال الموظفين مع الادارة يرجع الى أن المؤسسة لتخبط المؤسسة في بعض المشاكل التي تعرقل سير نشاطها، وذلك راجع الى غموض المضمون وطبيعة اللغة.
- وضوح أهداف الكلية يسهل على الموظف تحقيقها.
- خبرة الموظفين تساعد على أداء وظيفي جيد.
- التناسق والتفاهم بين الزملاء والوحدات داخل الكلية يحقق أداء وظيفي فعال
Description
Keywords
الاتصال التنظيمي، الأداء الوظيفي، جامعة المسيلة، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية.