العدد_05_الجزء-2
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Item Open Access واقع النظام التربوي الجزائري في ظل الإصلاحات الجديدة وعلاقته بالعنف في الوسط المدرسي(Université de M'sila, 2017-06-01) عريوة, نسمة; فنيش, حنانالملخص: تحتل إشكالية العنف المدرسي أو بالأحرى العنف الممارس داخل المدرسة ومحيطها قطب الأهمية المركزية في مجال الحياة التربوية، وتطرح هذه المسألة نفسها بقوة في خضم المشكلات الاجتماعية التي تواجه المجتمع الجزائري المعاصر، حيث أصبح ينظر وللنظام التربوي بصفة عامة وللمدرسة بصفة خاصة بما تحويه من برامج ومناهج ومؤ طرين على أنها مصدر ومنبع العنف الممارس داخلها. ولقد أثارت هذه المشكلة نقاشات حادة ومستمرة أدت إلى بروز الكثير من التفسيرات التي تهدف إلى إيجاد حلول لهذه الظاهرة ومعرفة اتجاهاتها في دائرة ارتباطاتها الدينامية مع أشمل قضايا الحياة الإنسانية ولوسع مجالاتها.Item Open Access الثقة بالنفس كمتغير وسيط في العلاقة بين التمكين النفسي والاحتراق الوظيفي المهني لدى معلمي التربية الخاصة في محافظات غزة.(Université de M'sila, 2017-06-01) نجاح, عواد السميريالملخص: هدفت الدراسة الحالية إلى بناء نموذج نظري مقترح للعلاقة السببية بين متغيرات الدراسة الثلاثة :الثقة بالنفس، التمكين النفسي، الاحتراق الوظيفي المهني، ومن ثم التحقق من صحة النموذج المقترح من خلال فحص التأثير المباشر وغير المباشر للثقة بالنفس على كل من التمكين النفسي، الاحتراق الوظيفي المهني كل على حده، وتحديد طبيعة مسار العلاقة بينهما، ومعرفة إذا ما كانت الثقة بالنفس متغيرًا وسيطًا في العلاقة التمكين النفسي، الاحتراق الوظيفي المهني، وتكونت عينة الدراسة من (140)معلمًا من معلمي ذوي الحاجات الخاصة، واستخدمت الباحثة مقياس كل من الثقة بالنفس والتمكين النفسي، والاحتراق الوظيفي المهني من إعداد: الباحثة، وقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة موجبة بين الثقة بالنفس التمكين النفسي، وعلاقة سالبة بين الثقة بالنفس و الاحتراق الوظيفي المهني كما بينت نتائج الدراسة وجود علاقة سالبة بين التمكين النفسي و الاحتراق الوظيفي المهني، كما بينت نتائج تحليل الانحدار أن الثقة بالنفس و التمكين النفسي تسهم في التنبؤ الاحتراق الوظيفي المهني، كما أشارت نتائج الدراسة أن الثقة بالنفس تلعب دور المتغير الوسيط الجزئي في العلاقة بين التمكين النفسي و الاحتراق الوظيفي المهني لدى معلمي التربية الخاصة بمحافظات غزة.Item Open Access رضا الأساتذة عن التكوين أثناء الخدمة وعلاقته بالأداء البيداغوجي دراسة ميدانية(Université de M'sila, 2017-06-01) نذير, نسرينالملخص: هدفت هذه الدراسة إلى معالجة مشكلة مستفحلة في المدارس الجزائرية وهي البحث عن علاقة مستوى رضا أساتذة التعليم الابتدائي عن التكوين الذي يُقدم لهم أثناء الخدمة من طرف المشرف التربوي (المفتش)، بمستوى أدائهم البيداغوجي، حيث تمثلت عينة الدراسة في 60 أستاذ للتعليم الابتدائي منهم أساتذة جدد ومثبتين، تم تطبيق مقياس للرضا عن التكوين أثناء الخدمة على هذه الأخيرة إضافة إلى حضور حصص في اللغة والرياضيات للسنة الثالثة والرابعة ابتدائي واستخدام شبكة ملاحظة للأداء البيداغوجي، أسفرت النتائج عن: 1ـ وجود علاقة بين مستوى رضا الأساتذة عن التكوين أثناء الخدمة ومستوى أدائهم البيداغوجي. 2ـ توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الأداء البيداغوجي بين الأساتذة الجدد (المتربصين) والأساتذة المثبتين.Item Open Access عسر القراءة وعلاقته بالتوافق النفسي لدى تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي.(Université de M'sila, 2017-06-01) ونوغي, حبيبة; مرباح, احمد تقي الدين- الملخص: هدفت الدّراسة الحالية إلى تبيين العلاقة بين عسر القراءة والتّوافق النّفسي لدى تلاميذ السّنة الخامسة ابتدائي، وذلك بالإجابة على التّساؤل التالية: 1- هل توجد علاقة دالّة إحصائيا بين عسر القراءة والتّوافق النّفسي وأبعاده (الشّخصي، الأسري، المدرسي) لدى عيّنة من تلاميذ السّنة الخامسة ابتدائي؟ 1-1 هل توجد علاقة دالّة إحصائيا بين عسر القراءة والتّوافق الشّخصي (الذاتي) لدى أفراد عيّنة الدّراسة. 1-2 هل توجد علاقة عكسية دالّة إحصائيا بين عسر القراءة والتّوافق الأسري لدى أفراد عيّنة الدّراسة. 1-3 هل توجد علاقة دالّة إحصائيا بين عسر القراءة والتّوافق المدرسي لدى أفراد عيّنة الدّراسة. 2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الإناث والذّكور في عسر القراءة لدى أفراد عيّنة الدّراسة. 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الإناث والذّكور في التّوافق النّفسي الكلّي لدى أفراد عينّة الدّراسة. تكونت عيّنة الدّراسة النّهائية عبارة عن (60) معسرا قرائيا من تلاميذ السّنة الخامسة ابتدئي بمدينة الأغواط، حيث (38) تلميذا من الذّكور و(22) تلميذة من الإناث. وتم استعمال الادوات الدّراسة كالتالي: - مقياس التّقدير التّشخيص لصعوبة القراءة (الزّيات فتحي، 2007). - إختبار رسم الرجل للذّكاء (جودانيف هارس ،1926). - قائمة ملاحظة سلوك الطّفل (التّوافق النّفسي) (راسلن. كاسل ،1961). وجاءت نتائج الدّراسة كالتّالي: 1- لا توجد علاقة دالّة إحصائيا بين عسر القراءة والتوافق النفسي وأبعاده (الشخصي، الأسري، المدرسي) لدى عيّنة من تلاميذ السّنة الخامسة ابتدائي. 1-1 لا توجد علاقة دالّة إحصائيا بين عسر القراءة والتّوافق الشّخصي (الذاتي) لدى أفراد عيّنة الدّراسة. 1-2 توجد علاقة عكسية دالّة إحصائيا بين عسر القراءة والتّوافق الأسري لدى أفراد عيّنة الدّراسة. 1-3 لا توجد علاقة دالّة إحصائيا بين عسر القراءة والتّوافق المدرسي لدى أفراد عيّنة الدّراسة. 2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الإناث والذّكور في عسر القراءة لدى أفراد عيّنة الدّراسة. 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الإناث والذّكور في التّوافق النّفسي الكلّي لدى أفراد عينّة الدّراسةItem Open Access إسهامات الإرشاد النفسي والتربوي في تعزيز قيم المواطنة لدى تلاميذ السنة الثالثة من التعليم الثانوي دراسة ميدانية بثانوية الحاج علال بن بيتور بمتليلي -ولاية غرداية-(Université de M'sila, 2017-06-01) بومهراس, الزهرة; عميرات, فاطمة; بن يمينة, توفيقالملخص: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن إسهامات الإرشاد النفسي والتربوي في تعزيز قيم المواطنة لدى تلاميذ السنة الثالثة من التعليم الثانوي حيث طبقت على عينة قوامها 200 تلميذ وتلميذة من السنة الثالثة ثانوي وللوصول إلى أهداف الدراسة قمنا بصياغة الفرضيات التالية: توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإرشاد النفسي التربوي وتعزيز قيم المواطنة لدى تلاميذ مرحلة التعليم الثانوي، توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى قيم المواطنة بين تلاميذ السنة الثالثة من التعليم الثانوي باختلاف الجنس، توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى قيم المواطنة بين تلاميذ السنة الثالثة من التعليم الثانوي باختلاف التخصص (علمي، أدبي)، حيث توصلت نتائج الدراسة إلى: أنه توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإرشاد النفسي التربوي وتعزيز قيم المواطنة لدى تلاميذ مرحلة التعليم الثانوي، وكذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى قيم المواطنة بين تلاميذ السنة الثالثة من التعليم الثانوي باختلاف الجنس، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى قيم المواطنة بين تلاميذ السنة الثالثة من التعليم الثانوي باختلاف التخصص (علمي، أدبي)Item Open Access أثر الأجور والرواتب على الموازنة الاقتصادية وانعكاساتها على تنمية القطاع الحكومي (التعليم أنموذجا)(Université de M'sila, 2017-06-01) سلطان الرويس, شيخة; السرحاني, ليلى عبد اللهالملخص: هدف البحث الى دراسة أثر الاجور والرواتب على التنمية الاقتصادية في القطاعات الحكومية التعليم "أنموذجاً". وقد استخدم المنهج الوصفي الوثائقي الذي يعتمد على تحليل أدبيات ومراجع أصلية وأولية لمعرفة مدى ارتباط القضية بالمتغيرات المقصودة ودرجة عمق أثرها. وتوصلت الباحثتان الى عدة نتائج من اهمهن؛ توجد علاقة طردية بين المستوى التعليمي والأجر الذي يستحقه الموظف، ولا توجد علاقة بين ارتفاع راتب المعلم وتحسن النظام التعليمي. كما قدمت الباحثتان بعض التوصيات؛ كتأسيس صندوق مالي متخصص لكل إدارة تعليم يدعم من الشركات خاصة، الجهات الخيرية، الأوقاف وأولياء الأمور حتى يوفر دعم مالي للمدارس في المحافظات.Item Open Access مؤشرات الصحة النفسية لدى الطلبة الجامعيين في ضوء مجموعة من المتغيرات طلبة جامعة تلمسان – نموذجا-(Université de M'sila, 2017-06-01) سعدون, سمية; فاضل, فايزة- الملخص: تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مؤشرات الصحة النفسية في ضوء مجموعة من متغيرات الخلفية الفردية، حيث أجريت هذه الدراسة بجامعة أبو بكر بلقايد بولاية تلمسان، ولتحقيق أهداف هذه الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وذلك باستعمال مقياس الصحة النفسية الذي تم تطبيقه على عينة تتكون من 42 طالب جامعي، وقد تم تحليل نتائج الدراسة باستخدام الاساليب الاحصائية الملائمة، وهذا بالاعتماد على البرنامج الاحصائي SPSS النسخة 20. وفي الأخير تم التوصل إلى أن طلبة جامعة تلمسان يعانون من التعاسة النفسية والقلق، وأحيانا خلل الوظيفة الاجتماعية وذلك بنسب متفاوتة، وهذه المعاناة تكون ظرفية أي حسب الظروف التي يكونون ضمنها، وكشفت الدراسة أيضا عن عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين الطلبة من حيث التمتع بالصحة النفسية تعزى إلى: الجنس، السن، المستوى الدراسي، التخصص الدراسي، نوع الإقامة.Item Open Access مشاريع الذكاءات المتعددة التربوية في مرحلة ما قبل المدرسة وعلاقتها باكتساب المهارات الخلقية للطفل: من وجهة نظر المعلمات بمؤسسة الخرطوم للتعليم الخاص(Université de M'sila, 2017-06-01) حسن عشرية, اخلاص; الحبوب, الرشيد; رهام, انور محمد حسنالملخص: تهدف هذه الدراسة الى تقصي مشاريع الذكاءات المتعددة التربوية في مرحلة ما قبل المدرسة وعلاقتها باكتساب المهارات الخلقية: من وجهة نظر المعلمات بمؤسسة الخرطوم للتعليم الخاص بولاية الخرطوم، لهذا الغرض استخدام الباحثان المنهج الوصفي التحليلي. تكون مجتمع الدراسة من 94 من المعلمات بمؤسسة الخرطوم للتعليم الخاص. من مجتمع الدراسة اختيرت عينة عشوائية مكونة من 64 معلمة. صممت اداة الاستبانة لجمع البيانات المطلوبة. لتحليل البيانات المجموعة، استخدم برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS)، ومن الاساليب الإحصائية التي استخدمت التكرارات: النسب المئوية، المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، طبق اختبار الدلالة الاحصائية (ت) للمجموعة الواحدة، بتحليل البيانات المجموعة تم الوصول الى اهم النتائج الآتية: المشاريع التربوية القائمة على الذكاءات المتعددة في مرحلة ما قبل المدرسة التي يتم اشراك الاطفال فيها تنمي مهاراتهم الخلقية ، وذلك عن طريق فهم الاطفال للسلوك الخلقي. كما ان خبرة المعلمات التدريسية في مرحلة التعليم قبل المدرسة أثبتت انها دالة إحصا~ياً بين المجموعات وذلك بالنظر الى سنوات الخبرة. في ضوء النتائج التي تم الوصول اليها خرجت الدراسة بأهم التوصيات الآتية: ضرورة اهتمام وزارة التربية والتعليم بالمشاريع التربوية التي تنفذ من خلال المنتديات باعتبارها تمثل نشاطات ثابتة خلال البرنامج اليومي للتعليم قبل المدرسة، ضرورة اجراء المزيد من البحوث في كل منتدى تربوي، ضرورة توفير المزيد من فرص التدريب للمعلمين في مختلف استراتيجيات تنمية الذكاءات المتعددة والطرق الاخرى التي تدفع نحو الابداع المستمر، تشجيع التعلم الذاتي في مرحلة ما قبل المدرسة من خلال التدريب المستمر للمعلمات.Item Open Access المتغيرات الاجتماعية والثقافية لتصور المرض النفسي وأساليب علاجه(Université de M'sila, 2017-06-01) رانيا الصاوي, عبده عبد القويالملخص: تعد عملية فهم المرض النفسي وتصوره قضية هامة تحدد سلوكيات الأفراد في مواجهته، فالتصور الخاطئ للمرض ينجم عنه سوء اختيار العلاج المناسب، فهناك عوامل ومتغيرات اجتماعية وثقافية تتحكم في فهم وتصور المرض النفسي وتحدد العلاج، لذا هدفت الدراسة الإجابة على التساؤلات الأتية: ما هي المتغيرات الاجتماعية والثقافية المؤثرة في فهم ولتصور المرض النفسي؟ وكيف تؤثر هذه الأخيرة في تحديد العلاج المناسب؟ استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي بتطبيق دراسة الحالة، والملاحظة بالمشاركة والمقابلة لبعض المعالجين، خلصت الدراسة إلى أن أعراض المرض النفسي ومعدل تكراره ومدى خطورته أحد أهم المتغيرات المؤثرة في فهم وتصور المرض، كما أن هناك تأثير واضح للجماعة المرجعية حول تصور المرض النفسي لدى المريض، وفي اختيار المريض العلاج المناسب، وكما تؤثر الظروف الاقتصادية والاجتماعية السيئة على تصور المرض النفسي، كما أن العناصر الثقافية والدينية بما فيها الثقافة الشعبية، والمستوى التعليمي، لدى المرضى متغيرات بالغة الأهمية في تصور المرض وتحديد العلاج المناسب في إطارها. الكلمات المفتاحية: 1. المتغيرات الاجتماعية والثقافية. 2. المرض النفسيItem Open Access وقفة تقيمية لملمح شخصية الأخصائي النفساني حسب تصورات الطلبة و آراء الممارسين -دراسة وصفية -(Université de M'sila, 2017-06-01) حافري, زهية غنية; بومعزة, فتيحةالملخص: يعتبر علم النفس العيادي من بين أهم تخصصات علم النفس، يقوم على الإلمام بالجانب النظري وما اكتسبه الفرد من معارف خلال مساره الجامعي، وأيضا على مهارته كعيادي وكفاءته في توظيف هذه المعارف في حدود إعداده وتدريبه وإمكانيته. وهنا نتساءل إن كان الزاد النظري والتجهيز المعرفي الذي حصل عليه المختص أثناء تكوينه الجامعي بالجزائر (بالنظامين الكلاسيكي ونظام LMD) كافيا للإلمام والتحكم بما هو أساسي وضروري من وسائل تشخيصية وعلاجية تتجاوب مع معاناة عملائه للتكفل بهم التكفل الجيد؟ وباعتمادنا على استبيان مغلق وزع على عينة من طلبة علم النفس العيادي وممارسين عياديين بمختلف المؤسسات، سعينا من جهة لاستطلاع آراءهم حول واقع الممارسة العيادية في الجزائر في ظل جملة من المؤشرات التي تعكس التكوين الأكاديمي الجامعي من مقررات ووحدات دراسية ومداها البحثي والتطبيقي؟ ومن جهة أخرى مدى مساهمة هذا التكوين في بناء ملمح واضح يستجيب لمتطلبات الواقع المهني وجودة الممارسة العيادية؟