العدد_03

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 20 of 22
  • ItemOpen Access
    النشاط البدني الرياضي ودوره في ادماج ذوي الاحتياجات الخاصة
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بوسكرة, عمر; عبد السلام, سليمة
    الإنسان كل متكامل تتفاعل عناصر شخصيته العقلية والبيولوجية والنفسية والاجتماعية لتحقيق توازنه الاجتماعي، حيث أن أي اضطراب يصيب أحد هذه العناصر فإنه يرتد إلى العناصر الأخرى مباشرة ويؤثر فيها في نفس الوقت، مما يؤدي إلى تراجع الفرد في تحقيق توازنه على المستويات الثلاثة، الصحي والنفسي والاجتماعي، وفي هذه الحالة لابد من توفر نوع من الرعاية لإعادة إدماج هذه الفئة. وهذا ما يمكن أن يقال عن ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم أفراد يفقدون القدرة على مزاولة بعض الأنشطة الحياتية، وذلك نتيجة لقصور بدني أو حسي أو عقلي سواء أكان هذا القصور بسبب الإصابة بحادث أو مرض أو عجز يولد به الفرد، وهذا العجز أو القصور قد يعيق الفرد عن التكيف مع مجتمعه أو بيئته التي يعيش فيها، مما ينتج عنه عدم استقراره بنجاح في حياته، وهذا يؤدي إلى آثار اجتماعية سيئة بالضرورة تتمثل في استبعاد هذه الفئة وتهميشها في المجتمع ، وفي هذا السياق فلقد شهد العالم تغيرا جوهريا في نظرته للأخلاقيات التي تسوده ، حيث تمثل هذا التغير في ظهور منظمات مطالبة بحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص، إذ لم يعد عالمنا يتقبل وفاة أو عجز الملايين من الأطفال تحت أي ظرف. وبالتالي لابد من إعادة إدماج فئة ذوي الاحتياجات الخاصة إلى الحياة الاجتماعية، عن طريق إعادة تأهيلهم وبإعادة تكييف هذه الفئة مع البيئة الاجتماعية. ومن بين أهم أنوع الرعاية الاجتماعية التي تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة الأنشطة البدنية الرياضية لما تحققه من توازن نفسي واجتماعي لهذه الفئة كلا واحد حسب قدراته واستعداداته البدنية والنفسية بإشباع هواياتهم وتحقيق ذواتهم في هذا المجال والمجالات الأخرى. وبناءا على ما سبق سوف نحاول أن نطرح موضوع النشاط البدني الرياضي كنوع من الرعاية الاجتماعية ودوره في إعادة إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة في الحياة الاجتماعية. وعليه تتمحور إشكالية بحثنا هذا حول تساؤل مفاده : من هم ذوي الاحتياجات الخاصة؟ وكيف يمكن للأنشطة البدنية أن تساهم في تحقيق التوازن النفسي- الاجتماعي لهم؟ وما هي الأنشطة البدنية الأكثر إقبالا في وسط هذه الشريحة الاجتماعية؟.
  • ItemOpen Access
    العراقيل التي تواجه ممارسة النشاط البدني و الحركي الرياضي داخل رياض الأطفال
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بن رجم, احمد
    شهدت الجزائر تطورا سريعا في أواخر القرن الماضي وحتى إلى يومنا هذا في إنشاء مراكز رياض الأطفال خاصة في المدن والمناطق الحضرية و بالرغم من الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة إلى دور الحضانة ( رياض الاطفال ) إلا أننا نعلم جيدا في مجتمعنا أننا لازلنا بعيدين عن تحقيق تلك الأهداف النبيلة والشاملة في التربية . وقد يكون ذلك مفهوما بالنسبة لنا فما وصلت إلى الدول الغربية من تطور و انسجام في البرامج التربوية لرياض الأطفال جاء بعد جهود تعود إلى عصر التنوير في أوربا 1650 م إلى 1800 وبداية ظهور مفاهيم جديدة للبحث في طبيعة الانسان و المعرفة العلمية وعلاقة ذلك ببنية الانسان(جون جاك روسو ). لكن من المهم جدا في بلادنا اليوم التقدم بمثل هذه المؤسسات ( دور الأطفال ) إلى نحو يتم من خلالها الوصول بالترقية إلى جميع مجالاتها ولعل التحدي الكبير الذي تعرفه دور الأطفال اليوم في بلادنا أن مهمة تلك المؤسسات تقتصر في مجرد التخلص من الطفل لبضع ساعات أو لدوام عمل الوالدين . بل إن المهمة النبيلة يجب أن تتسع إلى ما أكثر من ذلك ومن بين تلك المجالات الاهتمام بالنشاطات الترويحية الرياضية داخل ساحات اللعب برياض الأطفال . والملاحظ في بلادنا هو عدم إعطاء هذا الجانب القدر الكافي من الاهتمام من جهة تخصيص مساحات و فضاءات للعب وممارسة الانشطة الترويحية الرياضية
  • ItemOpen Access
    فعالية استراتيجيات الجماعات المحلية في إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة
    (Université de M'sila, 2011-10-30) القري, عبد الر حمان; عسلي, نور الدين
    تعد قضية رعاية وإدماج ذوي الاحتياجات الخاصة من أهم القضايا التي تعمل كل حكومات العالم على اعطائها الاولوية القصوى في أعمالها، فالاهتمام بهذه الفئة يؤخذ بعدا إنسانيا، إلى جانب انه يعبر عن مدى تقدم الدول أو تخلفها، كما أن كل الأعراف والقوانين الدولية تدعوا إلى الاهتمام بهذه الفئة الدول، فان الجزائر ومع تقدمها العلمي والاقتصادي والثقافي ينبغي عليها الاهتمام بهذه الفئة واستغلال مواردها المالية والمادية والبشرية في سبيل رعاية وإدماج ذوي الاحتياجات ، وتعد بناء إستراتيجية لإدماج ذوي الاحتياجات الخاصة الخطوة الأولى في الاتجاه الصحيح. وعلى غرار باقي الخاصة الذين تتزايد أعدادهم عاما بعد عام Abstract: The issue of care and integration (disabled) people with special needs is one of the most important issues that are all world governments to give top priority in its work, interest in this category take a human dimension, as well as he reflects on the progress of States or its successor, and all international norms and laws let attention to this category, that building a strategy for integrating people with special needs the first step in the right direction. Like other countries, Algeria and with their scientific, economic and cultural interest in this should be the category and the exploitation of resources, financial, material and human resources for the care and the integration of people with special needs whose numbers are increasing year after year.
  • ItemOpen Access
    برنامج رياضي مقترح للتخفيف من المشاكل النفسية لدى المراهقين
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بوخرص, رمضان
    تهدف هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير برنامج رياضي معدل في التخفيف من المشاكل النفسية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية من خلال الإجابة عن التساؤلات الآتية : 1- هل إن اقتراح برنامج في الأنشطة الرياضية المعدلة يؤثر على السمات وأبعاد الشخصية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية والذين يعانون من مشاكل نفسية ؟ أسئلة فرعية: 1 -1. هل إن اقتراح برنامج في الأنشطة الرياضية المعدلة يؤثر على بعد السعادة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية والذين يعانون من مشاكل نفسية ؟ 1-2. هل إن اقتراح برنامج في الأنشطة الرياضية المعدلة يؤثر على بعد الانزواء لدى تلاميذ المرحلة الثانوية والذين يعانون من مشاكل نفسية ؟ 1-3. هل إن اقتراح برنامج في الأنشطة الرياضية المعدلة يؤثر على بعد العصبية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية والذين يعانون من مشاكل نفسية ؟ 1-4. هل إن اقتراح برنامج في الأنشطة الرياضية المعدلة يؤثر على بعد الانتماء لدى تلاميذ المرحلة الثانوية والذين يعانون من مشاكل نفسية ؟ اجريت الدراسة من خلال تطبيق البرنامج الرياضي المقترح لمدة 05 اشهر على عينة تتكون من 250 تلميذ وتلميذة يثانويات ولاية المسيلة بالجزائر اعتمد الباحث على اختبار الشخصية الاسقاطي الجمعي لقياس المتغيرات قيد الدراسة
  • ItemOpen Access
    مصادر الضغوط النفسية لدى الرياضيين المعاقين حركيا
    (Université de M'sila, 2011-10-30) زيوش, احمد; عثماني, عبد القادر
    إن الضغوط النفسية في العمل او التدرب او التكيف الاجتماعي جانب هام من ضغوط الحياة، فهي ظاهرة نفسية مثلها مثل القلق والعدوان وغيرها، لا يمكن إنكارها بل يجب التصدي لها من قبل المختصين لمساعدة الفرد على التكيف مع عمله او التدرب على شيء ما أو التأقلم مع وضعية ما، وصولاً إلى التكيف الاجتماعي ورفع المستوى و زيادة الإنتاج وجودته في العمل وبالتالي تنمية المجتمع وتقدمه؛ وحسب الباحثين و المتخصصين في النشاط البدني الرياضي المكيف من أكثر المجالات ضغوطًا، وذلك لما تزخر به البيئة الرياضية من مثيرات ضاغطة، يرجع بعضها إلى شخصية المدرب التي تحدد قدرته على التكيف مع المتغيرات السريعة والكبيرة في مجال تدريب المعاقين حركيا، و إلى ما ينظم أو يقيد عمله من قرارات ولوائح وقوانين تخص فئة المعاقين حركيا ؛ ويرجع البعض الآخر إلى البيئة الاجتماعية و الجمهور الرياضي التي يعيش فيها الفريق الرياضي . وإذا كان مهمًا التصدي لظاهرة الضغوط النفسية للعمل عامة، فالتصدي لضغوط التي يتعرض لها المعاقين حركيا خاصة أثناء مشاركتهم في الفرق الرياضية في التدريب و المنافسات الرسمية ، وذلك من منطلق خطورة استمرار تلك الضغوط النفسية التي تؤدي في نهايتها إلى مرحلة الاحتراق النفسي (Psychological Burnout)، والتي تتميز بحالات التشاؤم واللامبالاة، قلة الدافعية، فقدان القدرة على الابتكار في العمل، والقيام بالواجبات بصورة آلية؛ أي أنها تفتقد إلى الاندماج الوجداني الذي يعتبر أحد الركائز الأساسية لمؤشرات التكيف لدى الأفراد، مما يؤدي إلى إنهاك الفرد وقلة كفاءته, ويعمل على زيادة الآثار السلبية في حياته (عن ليلى عثمان إبراهيم عثمان،1987،ص 12). فوجب علينا التعرف على أهم مصادر الضغوط النفسية التي يتعرض لها المعاقين حركيا في الفريق الرياضي ثم إيجاد أفضل الحلول للتصدي لها و بالتالي الوصول بالفرد المعاق حركيا إلى التكيف الاجتماعي و الاندماج الوجداني داخل الفريق الرياضي و بالتالي تحقيق التأقلم مع النشاط الرياضي الممارس وصولا إلى النتائج المرجوة
  • ItemOpen Access
    دور الأسرة الجزائرية في تحفيز أبنائها المعاقين حركيا على ممارسة النشاط البدني الرياضي للتخفيف عليهم من الناحية النفسية وإدماجهم اجتماعيا
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بوبكر, الصادق; فاظلي, بجاوي
    ...تعتبر الأسرة هي اللبنة الأساسية لبناء المجتمع وهي بمثابة المدرسة التي يأخذ الأبناء مبادئ الحياة وهى التي تسهم في القدر الأكبر في الإشراف على النمو الاجتماعي للأبناء وتكوين شخصيتهم وتوجيه سلوكهم ، ولهذا فالأسرة تلعب دور مهم في التنشئة الاجتماعية للإفراد نحو ممارسة النشاط البدني الرياضي بكل أشكاله لتكوين الشخصية المتزنة للأفراد ، وبهذا يمكن القول أن بعض الأسر لها أفراد يعانون من صعوبات حركية ، وهذا ما قد يؤثر على الفرد من الناحية النفسية والاجتماعية وظهور بعض الأعراض مثل الانطواء والامتناع عن الكلام ومخالطة الآخرين ، ومن هذا المنطلق نرى أن النشاط الرياضي يلعب دورا مهما في الحياة اليومية لذوي الاحتياجات الخاصة، لذا تطلب تسليط الضوء على الأسرة التي تعتبر عاملا مهما في دفع الأبناء المعاقين للممارسة الرياضة . لذا نرى أن العامل الاقتصادي والاجتماعي للأسرة يلعب دور أساسي في توجيه الأبناء ذوي الاحتياجات الخاصة للممارسة الرياضية إدراكا منهم بأهمية النشاط البدني الرياضي وانعكاساته على الأبناء سواء من الناحية النفسية أو الاجتماعية أو الجسمية، أي أنه كلما كان الوعي الثقافي والعلمي للوالدين جيد كلما أدركوا أهمية الرياضة للأبناء المعاقين وتأثيرها على إدماج أبنائهم في الوسط الاجتماعي وتحسين وضعياتهم النفسية والحركية والجسمية
  • ItemOpen Access
    دور النشاط الرياضي الترويحي في تحقيق التوافق النفسي للمتخلفين ذهنيا
    (Université de M'sila, 2011-10-30) رحلي, مراد; لورنيق, يوسف
    مرت عملية التكفل بالمتخلفين ذهنيا بعدة مراحل ذكرها (محمد مقداد2007 خلال مداخلته بعنوان "إعداد معلمي التلاميذ العاديين للتكفل بذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء أساليب الدمج " أولها : مرحلة الإهمال والنبذ وكانت قبل ظهور الأديان السماوية ، فقد نادى الإغريق والرومان واليونان بضرورة إبعادهم عن المجتمع لأنهم يسيئون إليه ويجب نفيهم خارج البلاد وحرمانهم من كافة الحقوق والواجبات . تلتها مرحلة الاعتناء والاهتمام فقد دعت الأديان السماوية إلى العناية بهم، حيث عدت الديانة المسيحية من ضمن واجباتها رعايتهم بدافع الشفقة والرحمة. وفي المرحلة الثالثة عودة إلى الإهمال والنبذ وذلك من القرن 15 إلى القرن 15 ، أما المرحلة الرابعة فهي مرحلة العزل بدأت من ق18 إلى منتصف القرن 20 أما مرحلة الدمج التربوي من منتصف القرن 20 إلى نهايته .وأخيرا مرحلة الدمج الشامل التي بدأت مع بداية القرن الواحد والعشرين بهدف تحقيق التوافق النفسي ونستطيع أن نحكم على مدى تقدم المجتمع ولقد كانت النظرة القديمة ترى أن هذه الفئة- هي المعيار الذي يحدد أي مجتمع ولا أمل يرجى من ورائها, فكانوا يعيشون في جو من الشعور بالخيبة والإحباط, وكانوا يحتلون مشكلة من المشاكل الاجتماعية الخطيرة وتلازمها مشاكل اجتماعية أخرى لها خطورتها على المجتمع كالتسول والإجرام والتشرد وغيرها..ومع تطور الفكر الإنساني والديمقراطي بدأت هذه الفئة تأخذ حقها الطبيعي في الرعاية والتوجيه والتأهيل ولذلك تحولت هذه القوى والإمكانيات البشرية المعطلة إلى قوى منتجة ساهمت في عملية الإنتاج . إن المهم بناء شخصية ذوى الاحتياجات الخاصة وذلك بزرع المثابرة فيهم حيث إن رعاية الفئات الخاصة والاهتمام بهم لم يعد واجبا إنسانيا فقط وإنما حق مشروع لهذه الفئة, التي شاء القدر أن يكونوا على هذه الحالة, بل وأصبح معيار تقدم الدول الآن مقترنا بما تقدمه من خدمات لهم وتوفير السبل والوسائل التي تساعدهم على الإنتاج في المجتمع. والتوافق النفسي يتكون من بعدين رئيسيين هما التوافق الشخصي ويعني الاتزان مع النفس وتقلبها أما التوافق الاجتماعي فهو الانسجام مع المجتمع ومتطلباته . ولاشك أن تمكين المتخلفين ذهنيا من بلوغ التوافق النفسي يتطلب إعداد برامج ونشاطات خاصة ، أولتها الجزائر اهتماما كبيرا فأنشأت مراكز طبية بيداغوجية لها أهدافها وبرامجها الخاصة منها الطبية والأكاديمية النفسية ، والحركية والترفيهية الترويحية. وقد أصبح من المؤكد أن الأنشطة الرياضية هي أحد الصور الإيجابية لممارسة الفرد لحياته الطبيعية والتي تتخذ مواقع متعددة سواء في المؤسسات التربوية التي تقوم بتقديم برامج منهجية أو غير منهجية أوعلي صعيد الأنشطة الاجتماعية والنوادي مما تقدمه من أنشطة بدنية يراد من ورائها السعي من أجل اكتساب الفرد مهارات اجتماعية وحركية تساعده على قضاء وقت الفراغ بشكل مفيد وإتاحة الفرصة للمتميزين في تطوير أنفسهم وتحقيق مستوى متقدم. وإذا كان النشاط الرياضي ، يشكل محورا جوهريا من حياة الأطفال العاديين ،فإنه أجدر بذلك أن يكون مجالا هاما في تربية ورعاية الأطفال المتخلفين عقليا ، إذ نجد جميع العمليات التربوية والأساليب المستخدمة في تربية هذه الفئة تقوم أساسا على اللعب والنشاط والحركة لأجل إعداده كي يحتل مكانة في العالم الاجتماعي كفرد محترم في حدود قدراته الشخصية ،وإتاحة الفرصة له كي ينمي قدراته البدنية والعقلية والاجتماعية ومواجهة مطالب حياته البيئية والمادية والمعنوية . وبم أن النشاط البدني الرياضي ومما هو متعارف عليه أنه ينمي المجالين ، الحسي الحركي والاجتماعي العاطفي ، لهذه الفئة لما تعانيه من معوقات في الإدراك الحسي الحركي ومعوقات نفسية اجتماعية والتي من أجلها جعلن نقوم بالبحث والذي يتناول دور النشاط الرياضي الترويحي في عملية التوافق النفسي الاجتماعي للأطفال المتخلفين ذهنيا تخلفا بسيطا ومتوسطا .وهو موضوع يكتسي أهمية بالغة ، لأننا نرى أن العمل مع الأطفال يعني العمل للمستقبل ، وإيمانا منا بأن الطفل المعوق يختلف عن الطفل العادي ، مما يحتم علينا البحث في أنجع الطرق التي تمكننا من تكييف هذه الفئة والعمل على إيجاد وسائل ناجعة لعملية التوافق الشخصي والاجتماعي لهذه الفئة ، وأهم الطرق التي تتماشى مع خصائصهم التكوينية ، وكل الجوانب المتممة لشخصيتهم ، وذلك كي نستطيع إعدادهم ورعايتهم تربويا ،ونفسيا واجتماعيا .
  • ItemOpen Access
    الإعاقة البصرية وأنواع الأنشطة الرياضية المناسبة لهذه الفئة
    (Université de M'sila, 2011-10-30) اوشن, بوزيد; بوجليدة, حسان
    رياضية المعوقين هي نظام خدمي متكامل صمم للتعرف على المشكلات و حلها من النواحي النفسية و الحركية و الاجتماعية و هذه الخدمات تشمل المساعدات الحركية و البرامج التربوية الفردية و التدريب و التدريس للأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة الهدف الأساسي لرياضة المعوقين : هو إعادة الاتصال بالأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة و معاونتهم للاندماج بالمجتمع بشكل يطور و ينمي ميولهم النفسية و قدراتهم العقلية و الجسمية. وفي هذا البحث الباحث يسعى إلى التطرق بشكل مفصل الى الإعاقة البصرية وأنواع الأنشطة الرياضية المناسبة لها. فالإعاقة البصرية تنتج عن خلل يصيب بصفة دائمة أو مؤقتة العين أو العصب البصري أو المنطقة المعنية بالبصر بالعين. فأنواع الأنشطة الرياضية متعددة، لكن هناك أنشطة يمكن أن يمارسها المكفوفون دون غيرها، وذلك نظرًا لنوع الإعاقة بكف البصر، وسوف نذكر أنواع الأنشطة التي تتناسب مع المكفوفين والتي لا بد من ممارستها لتنمية اللياقة البدنية والحركية بصفة خاصة والعمل على تنمية ما لديهم من إمكانيات وقدرات عن طريق تنمية الحواس الأخرى للعناية بالصحة العامة للمكفوفين؛ مما يؤدي بالتالي إلى النمو المتزن وإكسابهم بعض الصفات الأخلاقية والإرادية التي تساعد على التربية الشاملة لتمكينهم من مواجهة الحياة اليومية التي تقابلهم في المستقبل.
  • ItemOpen Access
    القلق التنافسي ومدى تأثيره على درجة التركيز في المنافسات الرياضية عند عدائي ذوي الاحتياجات الخاصة
    (Université de M'sila, 2011-10-30) لاوسين, سليمان; موفق, صالح
    تعد الرياضة جزءًا هامًا من تاريخ الشعوب، ففد كان لها الفضل الكبير في الكثير من العلاقات بين الدول، وكم منها رفرف علمها بفضل رياضييها بعد تحصلهم على النتائج الإيجابية، فالرياضة كما يقولون أصبحت ضرورية في حياتنا اليومية، فالعقل السليم في الجسم السليم، أصبح دائمًا الشعار المعتاد في الحياة الرياضية اليومية(1). إن الإنسان السوي يفرح ويحزن ويغضب ويكره ويحب ويثور ولكن في حدود المثيرات التي يتعرض لها، ومنه ما يفوق قدرة الفرد على التكيف كحياة الفئات المحرومة من أحد النعم التي وهبنا الله بها كالمعاقين سمعيًا، وحركيًا، وعقليًا...إلخ، ولعل ما يعيق هذه الفئة هي التواصل مع بقية المجتمع، حيث يعتبرون هدفًا للإتجاهات السلبية وعرضهم للممارسات التمييزية مما يدفعهم إلى العزلة فيكونوا عرضة لمختلف الضغوط، ومن بينها الضغوطات النفسية والتي تعد من بين إحدى ظواهر الحياة. فعلم النفس أحد أهم العلوم التي لا يمكن الإستغناء عنها في الميدان الرياضي، فهو يمده من نظريات تعمل على تهيئة الرياضيين نفسيا في المنافسات الرياضية كي يظهروا بالمستوى المطلوب(2). لقد تغير مفهوم الإعاقة كثيرًا خلال المدة الأخيرة، فبعد أن كان الناس ينظرون إليها على أنها عاهة دائمة، عقلية كانت أو جسدية، فقد أصبح اليوم الشخص الذي يعاني من عجز إنسان عادي، له إحتياجاته الخاصة. فالقلق خاصة التنافسي يعد من أهم الظواهر التي تلعب دورًا هامًا في التأثير على أداء العدائين، فقد يعتري العداء أثناء مشواره الرياضي بصورة عامة وأثناء المنافسة بصورة خاصة، وتختلف درجة تكيف الفرد بما يصادفه من صعوبات، ولكل مهارة رياضية مستوى أمثل من الإستشارة لتحقيق أقصى أدائه، ويواجه الرياضي العديد من المواقف التي ترتبط مباشرة بالقلق، إذ أن للقلق تأثير مباشر على سلوك الفرد وبالتالي تأثيره على مستوى أدائه، ولمعرفة كل الجوانب المتعلقة بالقلق يمكننا بالتالي من تربية وتنشئة الرياضي على الأسس السليمة التي تجعله يتعامل مع المواقف المختلفة سواءًا في المجال الرياضي أو في الحياة العامة بتكييف وإستشارة طبيعية بعيدة عن مستوى القلق الذي يؤثر على السلوك والأداء مما يؤدي إلى الإحباط والصراع لدى الرياضيين على العموم ورياضيي ذوي الإحتياجات الخاصة على الخصوص(1).
  • ItemOpen Access
    الرياضة التنافسية وأثرها على السلوك العدواني عند ذوي الاحتياجات الخاصة دراسة حالة فريق كرة الجرس لولاية سوق أهراس
    (Université de M'sila, 2011-10-30) العيداني, فؤاد
    إن قضية المعـاقين تعتبر من أقدم قضايا الإنسان والإنسانية ومن أكثرها أهمية وتعقيدا، وأن التعوق لم يكن أبدا أمرا مرغوبا فيه من لدن الإنسان، لذا فقد حارب الإنسان الإعاقة منـذ القدم. ولعل أبرز ما يواجهه المعاق, كما يوضحه الدكتور (klimk)"كليمك" من خلال تعداده للمسات السلوكية الناتجة عن الإعاقة, هو الشعور الزائد بالنقص والإحباط, وعدم الشعور بالأمن. إضافة إلى صعوبة تفاعله مع محيطه الاجتماعي, فقد يصل به الحد أحيانا إلى درجة العزلة والانطواء. وإذا كان الإنسان في نظر التربويين قيمة عليا فهذا لا يعني إطلاقا أن يكون بمعزل عن المجتمع في الحركة وفي العمل, بل يجب أن يكون قوة فاعلة ومؤثرة في مجتمعه وفي وطنه. وقد أولى الإسلام اهتماما شديدا برعاية المعاقين وخصص لهم من يساعدهم على الحركة والتنقل، وأكد على حسن معاملتهم بما يحفظ لهم كرامتهم، معتبرا حالة العوق اختبارا من الله سبحانه وتعالى كما جاء في محكم تنزيله: ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة ) سورة الأنبياء الآية(35). كما تسابقت المجتمعات الحديثة في الاهتمام خلال العمل على إدماج هذه الفئة, اجتماعيا ومهنيا, وتوفير سبل الراحة للمعاق, مما يجعله كفيلا بنمو وبناء شخصيته, وتأهيله بالشكل الصحيح كي يصبح قادرا على العمل والإبداع , كما نلمس أيضا اهتماما متزايدا من قبل المنظمات الدولية والجامعات بهذا الملف, من خلال سن قوانين لحماية حقوق هذه الفئة ووضع سياسة لإعداد الإطارات المتخصصة في مجال تأهيل المعاقين, وهذا بإسهام أجهزة الإعلام في عمليات التوعية لمشكلة المعاقين وكيفية التعامل معهم, مما يحفز في جعل المعاق عضوا عاملا ونافعا في المجتمع. وتعتبر الرياضة من أحدث الوسائل لتنمية المعاق، لما لها من تأثير في مختلف الجوانب سواء في تنمية القدرات والاستعدادات البدنية والذهنية واسترجاع بعض العضلات التي أصابها تلف أو في تنشيط المعاق والترويح عنه. وسنحاول من خلال هذا البحث تسليط الضوء على إسهام الرياضية في مساعدة المعاق على الخروج من حالة الانطواء والعزلة وتمكينه من الاندماج في المجتمع بطريقة فعالة وأيضا مساهمته ف تحقيق نتائج بارزة ف بالرياضة التنافسية وقدرته على التحكم في سلوكاته التي كثيرا ما تتميز بالعدوانية والغضب الشديد
  • ItemOpen Access
    الممارسة الرياضية وأهميتها في دمج المعاقين
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بشير, حسام; قلاتي, يزيد; مرابط, مسعود
    إن لدمج وتأهيل المعاقين بالمجتمع قيمة اجتماعية وتربوية وذلك من أجل مساعدتهم في الاعتماد على أنفسهم ومشاركة أفراد المجتمع لإيجاد العمل المناسب لهم لتخفيف عبء الحياة عليهم مما يساعد على تأقلمهم وتغيير نظرتهم من حالة الهبوط إلى الأمل المصحوب بالرغبة والحافز لبدء حياة جديدة. وهنا تحتل الرياضة وأنشطتها مكاناً خاصاً ومهماً للفئات الخاصة لأنها تسعى لتحقيق رفع قدراتهم وإمكاناتهم الفكرية والجسمية وتأهيلهم تأهيلاً يضمن إعدادهم الإعداد التربوي الصحيح وفق الفلسفة التي تتبناها التربية البدنية إضافة إلى أنها تعتبر الميدان الذي يسعى المعاق من خلاله التقرب من المجتمع ليقضي بذلك على حالات العزلة والإنفراد التي تواجهه جراء إعاقته. ولقد دلت التجارب (إنه كلما انغمر المعاق في أداء الفعاليات الرياضية اكتسب خبرات متنوعة وهذا بدوره يؤدي إلى اكتسابه العادات الاجتماعية المرغوبة)9-112.مروان عبد المجيد إبراهيم 2007 . وإن من أبرز المشاكل التي يعاني منها المعاقون هو عدم اندماجهم في المجتمع وتفاعلهم معه وأن عملية تفاعل واندماج المعاقين بالناس لها أهمية كبيرة في حياتهم النفسية والاجتماعية وهذا ما يؤكده بوميراري (Bomerary 1964( (إن للمعاقين المتطلبات والاحتياجات الخاصة بالشخص العادي كي ينمو بدنياً واجتماعياً وعقلياً) 15-96. إن رياضة المعاقين هي عملية تربوية موجهة لها أغراضها وأهدافها وأهميتها وهي ظاهرة حضارية تعبر عن المجتمع المتطور لتؤدي دورها الايجابي وتساعد في عملية التطور بقدر ما تسمح به قدراته وهنا يذكر مروان عبد المجيد إبراهيم 2002 بأنه (من المهم جعل المعاقين متجاورين أو متقاربين لكي تتاح لهم الفرصة لتنافسهم حيث تعمل على رفع روحهم المعنوية وهذا يأتي من خلال برامج وأنشطة التربية الرياضية)9-126
  • ItemOpen Access
    السمات الشخصية المميزة للاعبي كرة السلة على الأرائك المتحركة- دراسة ميدانية للاعبي فريق نور المسيلة لكرة السلة على الأرائك المتحركة
    (Université de M'sila, 2011-10-30) شريفي, حليم; حبارة, محمد
    - تشهد الرياضة اليوم تطورا كبيرا و تحتل مكانة هامة في التقويم الحضاري لمختلف الشعوب حيث شملت جميع شرائح المجتمع و مختلف فئاته العمرية بما في دلك فئة المعاقين. و قد حقق لاعبي المنتخبات الوطنية و القومية لمختلف الدول من فئة المعاقين نتائج باهرة و متقدمة في مختلف الانشطة الرياضية للمعاقين. ومثال دلك ما تم انجازه في الدورات الاولمبية في السنوات الاخيرة اطلانتا و سيدني1996-2000 -و وفق المهج العلمي في التدريب الرياضي الدي يحقق الوصول بهم الى المستويات الرياضية العالية وجب استغلال كل القدرات البدنية و المهارية و الخططية و النفسية بصورة متكاملة في سبيل تحقيق الاداء الرياضي رفيع المستوى و تحطيم الارقام القياسية. حيث يعتبر الجانب النفسي واحد من الركائز الهامة التي يجب عدم اهمالها في تدريب المعاقين وقد اثبتت الكثير من الدراسات و البحوث العلمية في المجال الرياضي دور الجانب النفسي في تحقيق الانجاز الرياضي العالي. و الشخصية احد الرموز الهامة في برامج الاعداد النفسي للمعاقين حيث يذكرمحمد حسن أبو عبية (1986) أن لكل نشاط من الأنشطة الرياضية متطلبات خاصة فى بناء الشخصية الرياضية، والنشاط الرياضى فى مجموعه له خصائص مميزة، ومن أجل النجاح فى نشاط رياضى محدد لابد من توافر سمات معينة فى الشخصية، فالفرد الرياضى الذى يفتقر الى السمات النفسية الإيجابية لن يستطيع مهما بلغت قدراته ومستوياته البدنية والفنية تحقيق أعلى المستويات نظرا لأن هذه السمات تؤثر بصورة مباشرة فى مستوى الشخصية.(21-175). وفى المراحل الأولى من إعداد اللاعبين يتطلب التكامل بحيث يعمل على تطوير القدرات البدنية والمهارية الى جانب جوانب الشخصية بما فيها السمات الشخصية حتى يمكن تحقيق الاستفادة من التاثير الايجابي لهذه السمات فى المجال التنافسى، وعدم إغفالها حتى لا تعوق تحقيق الإنجاز على المستوى العالى. وكما تم ذكره سابقا أن طبيعة المستويات الرياضية العالية تتطلب من الفرد الرياضى ضرورة استخدام قدراته البدنية والمهارية والخططية والنفسية لأقصى درجة ممكنة وذلك لمحاولة إحراز أفضل مستوى ممكن والتكامل بين جوانب الشخصية والذى يتمثل فى السمات الشخصية التي تمثل بعدا هاما فى الإعداد النفسي للاعبين حيث تلعب دورا هاما فى تطوير الأداء وأصبح ينظر إليها كأحد المتغيرات النفسية التي يجب العناية بها جنبا إلى جنب مع المتطلبات البدنية والمهارية والخططية. وتعتبر رياضة كرة السلة على الكرسي المتحركة –فئة المعاقين حركيا- أحد الأنشطة الرياضية التنافسية التى تتميز بالأداء الحركي المتغير والذي يتطلب القدرة على التجاوب السريع مع ظروف المباراة، كما أنها تتميز بالكفاح المباشر بين اللاعبين، بالإضافة الى أنها تزخر بالعديد من المواقف والضغوط النفسية التى تتميز بشدتها وسرعة تغيرها، والذي من شأنه أن يؤثر على الأداء المهارى والخططي للاعب ومن ثم على نتيجة المباراة ولذلك كان لزاما على المدربين التخطيط المبكر لتنمية سمات الشخصية لرياضي الكراسي المتحركة التي تؤثر بشكل مباشر في الاداء الرياضي لهم حتى تمكنهم من تحقيق الفوز فى المنافسات بجانب إعدادهم البدنى والمهارى والخططى. ومن هذا المنطلق اتجه الباحث الى هذه الدراسة والتى تهدف الى التعرف على السمات الشخصية المميزة لرياضي الكراسي المتحركة. مما قد يسهم فى الاستفادة منها في برامج الإعداد النفسى لرياضي الكراسي المتحركة لتطوير سماتهم الشخصية التي تؤثر بشكل مباشر في ادائهم الرياضي وتطوير دافعية الانجازلديهم و المرتبطة بالمواقف التنافسية الرياضية مما يؤثر بصورة جيدة في اداء ونتائج المباريات.
  • ItemOpen Access
    تأثير وحدات تدريبية مقترحة في تطوير بعض المهارات الأساسية لدى لاعبات كرة الهدف بحث تجريبي أجري على لاعبات كرة الهدف إناث-كبريات- مستغانم وهرأن.
    (Université de M'sila, 2011-10-30) مقراني, جمال; طاهر, الطاهر
    من خلال دراستنا لفئة المكفوفين وباعتبار أن الشخص العادي يمكنه التعرف على بيئته الخارجية ليضمن لنفسه أداء متطلباته ودوره الطبيعي المرتبط بعمره وجنسه وخصائصه المختلفة.. تبين أن الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية وبخاصة المكفوفين يواجهون صعوبات كبيرة في مجال التنقل، التأقلم والحركة خلال ممارستهم لكرة الهدف (كرة الجرس) كنشاط رياضي مكيف، وذلك بسبب خلل حسي على مستوى حاسة البصر. لهذا عملنا على اقتراح وحدات تدريبية مكيفة بهدف قياس مدى تأثير النشاط الرياضي المكيف والموجه في تحسين بعض المهارات الأساسية للاعبات مكفوفات يمارسن كرة الهدف بمستغانم. تحليل نتائج الاختبارات القبلية والبعدية للمجموعتين الضابطة والتجريبية أسفر عن فعالية الوحدات التدريبية المكيفة المقترحة للعينة التجريبية مقارنة بتدريب لاعبات العينة الضابطة. Conclusion générale : Dans cette étude réaliser sur des personnes non voyant, et en partant de la notion qu’une personne dite normale (voyant) peut identifier son environnement externe afin d’assurer ses exigences et son rôle naturel lier à son âge, sexe et ses différentes caractéristiques.., nous avons constaté, qu’en revanche pour les personnes ayant une déficience visuelle et en particulier les non voyants ont des difficultés majeurs sur le plan de déplacement, de l'adaptation et du mouvement… en exercent le goal-ball comme activité sportive adapté, Cela dû à une déficience sensorielle au niveau de la vue. Nous avons donc décidé de proposer des séances d’entraînements adaptés qui on pour objectif de mesuré l’impact de l’activité sportive adapté et orienté sur le développement de certaines qualités techniques des joueuses non voyantes pratiquants le goal-ball à Mostaganem. Les résultats obtenus de l’analyse statistique entre le test et le re-test vont nous permettre de conclure que les séances d’entraînements adaptés proposé pour l’échantillon expérimental sont efficaces par apport à l’entraînement effectué par l’échantillon témoin .
  • ItemOpen Access
    نشوء التصور الجسدي وأثر الحركات الوظيفية عند الطفل المتخلف ذهنيًا
    (Université de M'sila, 2011-10-30) جلال, صلاح الدين; مهديد, مبارك; بريكي, الطاهر
    حركية الطفل عند الميلاد, هي عبارة عن حركية عفوية ذات شكل رتيب تتم في الفراغ بلا هدف محدد, استجابة لمنبهات حشوية و للتوتر العضلي و الضغط الانفعالي الناتجين عن هذه المنبهات، و لا تكتسي أي معنى رمزي (ولو أنه بالنسبة للمدرسة التحليلية, وإن لم تثبت ذلك إلا من خلال مساجلات نظرية, هذه الحركية تكتسي قيم لا شعورية, أو هي تعبير على مكنونات لا شعورية)وقيمتها التعبيرية سلبية, لا يمكن الحكم على إراديتها من عدمها بسبب غياب نخاع العظمين في مشاشات العظام الطويلة"Méline", إنما مع النمو و مع اختفاء "المنعكسات البدائية", و نضج الجهاز العصبي, و كذلك ظهور مادة Méline في العظام, و التحكم في المقوية العضلية على مستوى محور الجذع"Tonus axial", "و تكون أولى أدوات التواصل (صراخ, ابتسام, بكاء,......)التي يطلق عليها De ajuriagurra بواكير الحوار"Prémices du dialogue""1, يمكن التكلم عند ذلك عن معاني لهذه الحركية ." و لنأخذ على سبيل المثال الابتسام, ففي البداية تكون عبارة عن تجمع حركي استرخائي يظهر حول الشفتين أثناء النوم بعد وجبة غذائية مناسبة, استجابة لحالة الراحة الناتجة عن زوال الضغط المقوي بحكم الإشباع المحصل, ثم بالتدريج و مع التناقض المسجل في عدد ساعات النوم, تصبح ظاهرة حتى أثناء اليقظة, مع عدم اكتسائها لأي معنى رمزي (نقول عنها بالعامية "ضحكة ملائكية"), ثم و بفضل ما يسمى بـِ (الأثر الارتكاسي للفعل ذو الدلالة"Effet de rétroaction signifiante") تصبح ذات دلالة اجتماعية ,نتيجة أنها تصبح مواكبة للإشباع و الامتلاء, و ما يتلقاه الطفل من تقبل من طرف الأم أولا, ومن طرف المحيطين"2. إن هذه الحركية هي المسئولة عن تطور الوضعية "Redressement", وما يهمنا هنا هو الوضعية التي لها علاقة بالمقوية العضلية, وبالتالي لها علاقة بالتصور الجسدي. و إذا كان المهم إعطاء مفهوم للتصور الجسدي, فالدراسة بحكم التزامها النظري ستتجاوز هذا التقديم المبسط, لأنه سبق توضيح المفهوم عند التطرق لمصطلحات الدراسة و سيتم ذلك لاحقا, و بدلا من ذلك سنشير لتاريخ المصطلح, وعلى وجه الخصوص تقدير أهمية و مقارنة مختلف وجهات النظر التي تطرقت إلى نشأة التصور الجسد
  • ItemOpen Access
    الرضا الوظيفي لمؤطري النشاط البدني و الرياضي لفئة ذوي الإحتياجات الخاصة
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بورغدة, مسعود محمد; عبابسة, نجيب; حيمود, أحمد; خيري, سمير
    شكلت دراسة موضوع الرضا الوظيفي إهتماما بالغا لعلماء و باحثي علم النفس الصناعي والتنظيمي منذ نشأته في بداية الثلاثينيات من القرن الماضي بعد دراسات هاوثورن المعروفة ( Hawthorne studies 1927-1932) على يد إلتون مايو (E.Mayo)، حيث بدأ الإعتراف بحقوق العمال في الرعاية الصحية والنفسية والإجتماعية و بالحقوق في الإجازات السنوية، وشرع العمل على تخفيض ساعات العمل الأسبوعية حتى وصلت إلى الأربعين ساعة، كما بدأ تدريب المشرفين على حسن معاملة العمال لرفع روحهم المعنوية. ولعبت هذه التجارب دورا هاما في ظهور مدرسة العلاقات الإنسانية كرد فعل على أفكار و مبادئ حركة الإدراة العلمية. كل هذه الدراسات تناولت الرضا الوظيفي في القطاع الصناعي و الإداري، و لم تشمل جميع فئات العمال و خاصة عمال مجال النشاط البدني و الرياضي، كما أن هذه الدراسات لم تتناول فئة ذوي الإحتياجات الخاصة رغم دورها و مكانتها في المجتمع، مما جعلنا نقوم بهذا البحث الذي يدرس الرضا الوظيفي لمؤطري النشاط البدني و الرياضي لفئة ذوي الإحتياجات الخاصة. شملت عينة البحث 115 مؤطرا للنشاط البدني و الرياضي لذوي الإحتياجات الخاصة ، توصلنا من خلال هذه الدراسة إلى عدم رضا المؤطرين عن ظروف العمل، الأجر والترقية و الزملاء و الإشراف.
  • ItemOpen Access
    العلاقة بين مفهوم الذات والسلوك العدواني لدى التلاميذ الصم دراسـة ميدانية للمدرسـة المتخصصة بالصـم في ولاية البويرة
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بوغربي, محمد; حاج احمد, مراد
    استهدفت الدراسة التعرف على نوعية العلاقة بين مفهوم الذات و السلوك العدواني عند التلاميذ الصم لمدرسة صغار الصم ابن سينا لولاية البويرة وفق بعض المتغيرات الديموغرافية(مستوى تعليم الأب و الأم) وقد شملت عينة البحث على 97 تلميذا ذكور و إناث تم اختيارهم بطريقة عمدية، انتهج الباحث المنهج الوصفي بأسلوبه المسحي من خلال إخضاع عينة البحث لمقياسي مفهوم الذات لصاحبه عواض بن محمد بن عويض الحربي يحتوي 45 عبارة بسيطة و مقياس السلوك العدواني لـBuss و تم استخدام المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية، معامل الارتباط بيرسون.أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة سلبية ذات دلالة إحصائية بين مفهوم الذات و السلوك العدواني لعينة البحث و هذا ما يشير إلى الصحة النفسية التي يتمتع بها التلاميذ الصم، و هذا ما يؤيد ما ذهبت إليه النظريات الظاهراتية من تأكيدها على مسؤولية الفرد عن إدراكه لواقعه، فسلوكه و استجابته للمواقف هي نتيجة لتصوراته و تفسيراته كما يدركها، فالذي يحدد السلوك في ضوء هذه النظرية هو المجال الظاهري أو عالم الخبرة فالفرد يكون أكثر توافقا عندما يتفق سلوكه مع مفهومه عن ذاته، كما أظهرت هذه الدراسة عدم وجود تأثير لمستوى تعليم الأب و الأم على سلوك التلاميذ فالفرد هو المسئول عن سلوكه و تصرفاته التي هي انعكاس للصورة التي يكونها عن ذاته و عليه أوصى الباحث بضرورة بناء مناهج و برامج دراسية تقوم على تيسير توافق فـئـة الصم مع الحياة العادية، توعية الأسر و القائمين على تربية الصم بأهمية مفهوم الذات التي يكونها الشخص عن نفسه من خلال الخبرات التي يتعرض لها في المحيط الاجتماعي الذي يعيش فيه، إتاحة الفرصة للأشخاص العدوانيين للتنفيس و التفريغ عن طريق ممارسة الأنشطة الهادفة(الرياضية، الفنية، هوايات)، التواصل مع المختصين في ما يتم ملاحظته على الأبناء من سلوكيات للتغلب عليها و الطريقة الصحيحة في مواجهتها، تدريب الكوادر الفنية و الإدارية في المعاهد و البرامج على إتقان لغة التواصل(لغة الإشارة) للتمكن من التعامل مع الصم حتى لا نجرح شعورهم
  • ItemOpen Access
    اثر النشاط الرياضي التنافسي المكيف على العلاقات الاجتماعية للمعاق حركيا .دراسة ميدانية لفريق كرة الطائرة بوسعادة
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بن دغفل, رشيد; صغيري, رابح
    نهدف من خلال هذه المداخلة إلى توضيح المكانة الاجتماعية التي يحتلها المعاق حركيا من خلال ممارسته للنشاط الرياضي التنافسي باعتبار أن هذا الأخير هو احد الأصناف ذوي الحاجات الخاصة والتي في الكثير من الحالات ينضر إليها المجتمع بنضرة السلبية والنقص والتهميش لكن في كثير من الأحيان تتغير هذه النظرة إلى الإيجاب بحكم عمل ماء أو انجاز يقوم به المعاق حركيا يعجز عنه الكثير من الأصحاء ومن بين هذه الانجازات الانجاز الرياضي من خلال النشاط البدني الرياضي التنافسي والذي يثير اهتمام فئة كبيرة من المجتمع من خلال ما يحققه المعاق حركيا والتي تؤدي في كثير من الأحيان إلى مراجعة العديد من المواقف السلبية لهذه الفئة من المجتمع وانطلاقا مما تقدم ذكره فإننا نعالج الإشكالية التالية "هل يؤثر النشاط البدني التنافسي إيجابا على العلاقات الاجتماعية للمعاق حركيا ؟". وقد كان فريق بوسعادة لكرة الطائرة نموذجا لما حققه من انجازات على ارض الواقع .
  • ItemOpen Access
    الأنشطة البدنية والرياضية وذوي الاحتياجات الخاصة رؤية حول المفهوم والأهمية
    (Université de M'sila, 2011-10-30) بن زيدان, حسين
    إن الأنشطة البدنية والرياضية المكيفة متعددة ومتنوعة منها التربوية، الترويحية والتنافسية يمكن ممارستها لدى جميع فئات المجتمع،من الطفل إلى الكهل والمسن، من السوي إلى المعاق ومن المريض إلى الصحيح ، ومن الشخص العادي إلى الرياضي ذو المستوى العالي.حيث هذه الأنشطة البدنية والرياضية سلوكات يقوم بها الفرد من أجل العمل،الترويح،العلاج أو الوقاية سواء كان مخططا لها أو كانت عفوية، ومما لا شك فيه أن ممارستها لها تأثيرات ايجابية على صحة الفرد(البدنية،النفسية، الاجتماعية،العقلية،الاقتصادية)خاصة لدى المعاقين والفئات الخاصة وعليه على المختصين والمشاركين في هذا المجال أن يعرفوا المفاهيم الحقيقية للأنشطة البدنية والرياضية المكيفة وأهمية ممارستها لدى هذه الفئة بحيث يوجهوا أفراد المجتمع للمشاركة فيها من اجل حياة أفضل. الكلمات المفتاحية: - الأنشطة البدنية والرياضية المكيفة – الرياضة – ذوي الاحتياجات الخاصة – المفهوم والأهمية. Résumé : Les activités physique et sportive et les nécessiteux spéciaux « vision autour du concept et de l’importance » Les activités physique et sportive adaptées sont multiples et variées tels que les cas pédagogique et concurrentiel ce que permet, en effet, de les pratiquer chez toute les catégories de la société en partant ; de l’enfant à l’adulte et encore les âgées , de la personne saine à l’handicapé, du malade à celui de bonne santé, de l’individu normal au sportif possèdent un niveau supérieur. Donc, ces activités physique et sportive sont des comportements accomplis par l’individu pour le travail, le soin ou la prévention qui sont programmées ou effectuées de manière spontanée. A vrai dire, cette pratique possède évidement des influence positives pour santé de l’individu (physique, psychique, sociale, mental, économique) particulièrement chez les handicapés et les catégories spéciales c’est ainsi que les spécialistes et les participants, dans ce domaine, doivent connaître les vrais concepts appartenant aux activité physique et sportive adaptées et l’importance de leur pratique chez cette catégorie d’où les gens de la société sont orientés à y participer pour une vie meilleure
  • ItemOpen Access
    صعوبات تصنيف فئات التخلف الذهني و تأثير النشاط البدني الرياضي على هذه الفئات
    (Université de M'sila, 2011-10-30) عمرون, مفتاح; بن يمينة, سعيد; قجة, رضا
    قبل التكلم على هذه الفئة من الأطفال , وجب الإشارة على نقطة هامة و هي منطلق الدراسة في التعامل من خلال البحث مع هذه الفئة , فما يميز ما سبق من بحوث إلا القليل منها , التي تناولت فئة المتخلفين ذهنيا , أو غيرها من فئات الإعاقة , نلحظ تلك الشحنة العاطفية أو الانفعالية من قبل الباحثين , مما يفقد البحث قيمته , و كذلك لا يقدم هذا النوع من البحوث ذات الشحن الانفعالي أي خدمة لهذه الفئة . لذا كان المنطق هو التعامل مع هذه الفئة في إطار من الموضوعية التامة , دون شحن عاطفي زائد , و التعامل معها في إطار ما يميزها من خصوصيات , وهذا هو الأنسب , فالمتخلف ذهنيا , ليس في حاجة بأن نعامله بالشفقة , بقدر ما هو بحاجة لأن نتعامل معه في إطار خصوصياته . و أن ما نؤديه لهؤلاء , من باب الواجب , سواء من خلال ما نقوم به من بحوث علمية , أو من خلال عملنا معها , لأنها أحوج إلى ذلك , و على رأي "C.Alain" يبقي الذين لا يعلمون إلا نادرا , إما لأنهم لا يرغبون في العلم , و إما لكونهم عاجزين فهنا نجد المعضلة الحقيقية عرفت زمنا كان بهمل فيه الطفل مباشرة عندما يسئ التعليل مرة أو مرتين في أشكال المثلثات , تصرف معقول , إذا كانت السلطات لا تبحث إلا عن مرشحين لإدارة , و تصرف مؤسف , إذا كانت تسعى في الواقع لتكوين مواطنين منورين , إن لم يظهر تلميذ أي ميل للرياضيات , هذا إنذار بواجب تعليمه إياها بإصرار و لباقة , فإن لم يفهم أسهل الأمور, ماذا سيفهم إذن ؟ طبعا إن أبسط الحلول هو التعلق بهذا الحكم الوجيز الذي يردد دائما : "هذا الطفل غبي " لكنه لم يعد حكما سائغا , على العكس من ذلك هذا هو الخطأ الأكبر بحق الإنسان و الظلم بعينه , أن نعتبره في عداد البهائم دون أن نستهلك جميع ما لدينا من ذكاء , و نبذل كل ما نملك من قصارى جهد , لأحياء جموده , فإن كان التعليم لا يستهدف إلا تنوير العباقرة , فهذا مدعاة للسخرية , لأن العبقرية تكشف عن نفسها , أما هؤلاء الذين يتعثرون أني وجدوا و يخطئون دائما , هؤلاء الذين هم عرضة للتقهقر و اليأس , هؤلاء بالذات هم الذين بحاجة لمساعدة ." ماهية التخلف الذهني:
  • ItemOpen Access
    واقع رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجـــزائر دراسة ميدانية على المراكز الطبية البيداغوجية للمتخلفين عقليا
    (2011-10-30) بوسكرة, احمد
    تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على واقع رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجزائر من ناحية برامجها ومستوياتها والمشاركين فيها ووسائل تطويرها ,حيث بحثت في الإجابة عن التساؤلات الآتية : 1- ما واقع النشاط البدني الرياضي لدى الأطفال المتخلفين عقليا في المراكز الطبية البيداغوجية بالجزائر من حيث (المنشآت الرياضية القاعدية، البرامج الرياضية المطبقة، المربين المشرفين على تنفيذ برامج النشاط الرياضي)؟ 2-ما الصعوبات التي تواجه رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجزائر ؟ 3- ما الحلول المقترحة لتطوير رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجزائر ؟ أجريت الدراسة على عينة قوامها 46 مدير من المراكز الطبية البيداغوجية للمتخلفين عقليا على المستوى الوطني ،ومن اجل الوصول إلى الإجابة عن الأسئلة قيد الدراسة صمم الباحث استمارة استبيان موجهة للمدراء وإجراء مقابلة شخصية بالإضافة إلى الملاحظة الميدانية والتي تمت من خلال زيارة بعض المراكز وملاحظة ما تتضمنه من منشات وتسهيلات و إمكانات مادية وبشرية , وما يتم فيها من نشاطات بغرض التأكد لما ورد في الاستبيان واستكمال نواقصه .وأظهرت النتائج ما يلي: - هناك عراقيل كثيرة تواجه ممارسة النشاط البدني المكيف في المراكز الطبية البيداغوجية .