العدد _08
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Item Open Access مدى اتخاذ معلم التربية الرياضية للقرارات في بعض المواقف المدرسية من وجهة نظر معلمي التربية الرياضية في المرحلة الأساسية(Université de M'sila, 2012-12-15) عزان, عبده قائدرغم التباين في المواقف المدرسية نجد أن معلمي ومعلمات التربية الرياضية هم من بين أكثر المعنيين بمعالجة مثل تلك المواقف ، وهذا ليس فقط للمعلمين دون المعلمات وإنما الاثنين معنيين بمثل تلك المواقف ، ولكن هناك بعض المواقف قد تكون أكثر تطلعا لدى معلمي التربية الرياضية من المعلمات بحكم طبيعة المجتمع العربي بشكل عام والمجتمع اليمني بخاصة ، ويبدو من خلال تلك المواقف أن الإدارة المدرسية ترمي بالكثير من تلك المواقف على معلمي التربية الرياضية ولربما بحكم نشاطه الميداني المتميز، وبحكم أيضا سعة علاقاته مع الإدارة والمعلمين والطلاب داخل المدرسة ، فضلا عن علاقاته ونشاطاته خارج حدود المدرسة وبهذا يكون أكثر تعاملا وتجربة من المعلمين الآخرين في سرعة إيجاد الحلول للمشكلات والمواقف المدرسية.Item Open Access اسباب عزوف التلاميذ عن ممارسة التربية البدنية والرياضية في الطور الثانوي(Université de M'sila, 2012-12-15) العربي, محمدتعتبر التربية البدنية والرياضية مكملة للتربية العامة ،ولها دورها الفعال في تكوين شخصية الفرد وصقلها من كل النواحي البدنية والنفسية والاجتماعية والفكرية ، وذللك بفضل مختلف الألعاب سواء كانت فردية أو جماعية ، وفي المؤسسات التربوية تعتبر المادة الوحيدة التي يعبر فيها مختلف التلاميذ عن مكبوتا تهم وضغوطاتهم الناتجة عن الحياة الاجتماعية الصعبة ،وكثافة المواد الأكاديمية حيث يجد فيها التلاميذ المتنفس الوحيد ، من خلال النشاطات الترفيهية والترويحية والتنافسية المبرمجة في الحصة ما بين التلاميذ أنفسهم ،ولها دورها الفعال في انتقاء واكتشاف المواهب وأصحاب القدرات البدنية والمهارية في مختلف النشاطات فردية أو جماعية، وتفتح لهم الأبواب حول النخبوية، والوصول الي البطولة والشهرة ثم الاحترافية انتقالا من الطابع التربوي الى الطابع التدريبي المخطط ، رغم كل هذه الإيجابيات نجد التربية البدنية تعترضها عدة أسباب تؤدي بالتلاميذ الي العزوف عنها بتقديم الأعذار والشهادات الطبية تؤدي الي الانقطاع الجزئي أو الكلي عن الممارسة، وهذا ما يؤثر علي التربية البدنية بصفة خاصة، وتكوين الفرد الصالح النامي في جميع قواه الفكرية والخلقية ... Résumé : l’éducation physique et sportive est complémentaires à l'éducation générale et son rôle se situe dans la formation de la personnalité sur tous les plans physiques, psychologiques, sociales, intellectuelles, avec divers jeux, soit individuelle ou collective, dans les établissements scolaires est la seul matière, où les élèves trouvent leur défoulements à travers des activités, récréatifs et compétitifs programmé entre élèves eux-mêmes et Joue un rôle actif Dans la sélection et le choix des talents avec des aptitudes physiques et des compétences dans différentes activités individuelles ou collectives et ouvrent leurs portes sur l'élitisme et atteindre la gloire et le professionnalisme on passons du plan éducatif aux plan d’entrainement, malgré toutes ces choses positives on trouve que éducation physique rencontre plusieurs raisons conduisent à la réticence de s'excuser et de présenter des certificats médicaux qui entraînes une interruption partielle ou totale de pratique qui touche l'éducation physique d’une manière bien précise et et formation dun individu saint capable de travailler et de produire.Item Open Access اهمية تكنولوجيا الاعلام والاتصال في الحد من ظاهرة التعصب الرياضي وسط الطلبة الجامعيين(Université de M'sila, 2012-12-15) مريشيش, خالدإن موضوع البحث يدور حول بيان أهمية تكنولوجيا الإعلام والاتصال في الحد من ظاهرة التعصب الرياضي، هذه الظاهرة التي أخذت في الآونة الأخيرة أبعادا خطيرة في الانتشار وسط أفراد المجتمع الرياضي خاصة الشباب منه بصفته الفئة الغالبة في مجتمعنا ولهذا أردنا في دراستنا هذه معرفة مدى تأثير تكنولوجيا الإعلام والاتصال بصفتها الوسائل الأكثر استعمالا لدى شبابنا الجامعي خاصة الوسائط الإعلامية من هواتف نقالة ملتيميديا والمواقع الاجتماعية على ألنت والمنتديات و المواقع الرياضية التي لا يستغني عنها شبابنا اليوم في استقاء معلوماته الرياضية، في الحد والتقليل من ظاهرة التعصب الرياضي وسط الفئة الجامعية واستعمال هذه التكنولوجيا للتوعية بنبل الرياضة وأهمية الروح الرياضية في تطوير المستوى الرياضي في بلادنا وجعلها فرجة تساهم في الترويح والترقية لا في التعصب والعدوان والهدم. Résumé: La question tourne autour de la déclaration de l'importance de la technologie de l'information et de la communication pour réduire le phénomène des sports de l'intolérance, ce phénomène, que j'ai pris récemment pris des proportions graves dans la communauté déploiement centre personnel de sport en particulier la jeunesse comme une catégorie dominante dans notre société et cela nous dans cette étude pour connaître l'impact de technologies de l'information et de la communication en tant que moyen le plus couramment utilisé dans nos médias jeunes universitaires privés de téléphones mobiles sites de réseautique multimédia et social sur le net et les forums et les sites sportifs qui ne sont pas indispensables à nos jeunes d'aujourd'hui pour solliciter ses sports de l'information, dans la limite et de réduire le phénomène de l'intolérance centre sportif universitaire catégorie et l'utilisation de cette technologie pour éduquer les sportifs noblement et l'importance de l'esprit sportif dans le développement du sport dans notre pays et le niveau les faire contribuer hiatus dans Loisirs et mise à niveau n'est pas de l'intolérance, de l'agression et de la destruction.Item Open Access السلوك القيادي لأستاذ التربية البدنية والرياضية وعلاقته بمستوي التفكير الابتكاري لدى تلاميذ المرحلة الثانوية(Université de M'sila, 2012-12-15) بشيري, بن عطيةتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على السلوك القيادي المميز لأساتذة التربية البدنية والرياضية ، ومستوى التفكير الابتكاري لدى التلاميذ في الطور الثانوي ، والتعرف على العلاقة بينهما . ولقد قام الباحث بطرح التساؤلات التالية: ما هو السلوك القيادي المميز لأساتذة التربية البدنية والرياضية ؟ 1. ما هو مستوى التفكير الابتكاري لدى تلاميذ المرحلة الثانوية ؟ 3. هل هناك علاقة ارتباطية بين السلوك القيادي المسيطر لأساتذة التربية البدنية والرياضية ومستوى التفكير الابتكاري لدى تلاميذ المرحلة الثانوية ؟ ولقد أشارت النتائج أن السلوك القيادي الاجتماعي هو الأكثر استعمالا وتميزا من قبل أساتذة التربية البدنية والرياضية فيما جاء السلوك الديكتاتوري فى المرتبة الأخيرة ، كما أشارت النتائج ان هناك علاقة ارتباطية بين السلوك القيادي المسيطر و مستوى التفكير الابتكاري للتلاميذ ، كما أشارت النتائج أيضا أن هناك علاقة ارتباطية طردية قوية في الاتجاه الموجب بين السلوك القيادي الاجتماعي الذي يعتبر السلوك القيادي المسيطر و مستوى التفكير الابتكاري عند التلاميذ ،كما نلاحظ أيضا أن هناك علاقة ارتباطية عكسية بين السلوك القيادي الديكتاتوري و مستوى التفكير الابتكاري عند تلاميذ المرحلة الثانوية . Résumé de l'étude Cette étude vise à identifier les comportements de leadership distinctifs professeurs d'éducation physique et sportive, ainsi que le niveau de la pensée innovante chez les élèves de la seconde phase, et d'identifier la relation entre eux. Le chercheur posant les questions suivantes: 1. Quel est le comportement de leadership distinctifs des professeurs d'éducation physique et sportive? 2. Quel est le niveau de la pensée innovante chez les élèves du secondaire? 3. Y at-il une corrélation entre le comportement de la direction dominante des professeurs d'éducation physique et des sports et le niveau de la pensée novatrice chez les élèves du secondaire? Les résultats indiquent que le comportement de la direction de la social est le plus largement utilisé et reconnaissable par des professeurs d'éducation physique et sportive en est venu dictature comportement en dernier lieu, les résultats ont également indiqué qu'il existe une corrélation entre le comportement de leadership dominant et le niveau de la pensée novatrice pour les étudiants, les résultats indiquent également qu'il existe également une corrélation une forte corrélation positive dans le sens positif entre le comportement de leadership social, qui est le comportement de leadership dominant et le niveau de la pensée innovatrice où les élèves, et aussi noter qu'il existe une corrélation inverse entre le comportement de leadership dictatorial et le niveau de la pensée novatrice aux élèves des écoles secondaires.Item Open Access بعض المعوقات التي تواجه ناشئ كرة السلة بالجمهورية اليمنية(Université de M'sila, 2012-12-15) الورافى, ابراهيم على محمدومن خلال متابعة الباحث واطلاعه على معظم الاندية التى تهتم بلعبة كرة السلة ومن خلال متابعتة لدورى الدرجة الاولى و الشباب ، لاحظ وجود بعض المشكلات التي يعاني منها اللاعبين والتي يمكن إن تكون عائق لمستوى تقدمه والوصول إلى المستويات العالية ، ومن هذه المشكلات مايرتبط بالناحية المادية و الاجتماعية والناحية التعليمية ، ومشكلات متعلقة بإدارة الاندية حيث انا الاندية تأخر مستحقات اللاعبين من رواتب ومكافأت ، وكذلك اهمال اللاعبين المصابين وعدم القيام بتأهيلهم حتى يعودوا للملاعب ، وكذلك عدم إنتظام الدوري بمواعيده المحددة ، وكذلك نظام النادي الذي ينتمي إليه، كذلك تأثرة بالمشكلات التي قد يتعرض لها النادي سواء المادية او النفسية ( تغيير المدرب ) ، لذا وجد الباحث من المناسب إن يتعرف على هذه المشاكل وإيجاد الحلول والمقترحات لحلها . يهدف البحث إلى:- 1- التعرف على المشكلات التي تواجه ناشئ كرة السلة بالجمهورية اليمنية . 2- اقتراح بعض الحلول لحل تلك المشاكل. وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي في أسلوبه المسحي لملائنته لطبيعة البحث ، وتكونت عينة البحث من ناشئين كرة السلة البالغ عددهم (67) ناشئ . في ضوء أهداف البحث والتحليل الإحصائي لنتائج الاستبيان توصل الباحث إلى الاستنتاجات التالية : 1- وجود عدة مشاكل متعلقة في محور المدرب والتدريب منها ( التدريب غير مشوق، يصاب اللاعبين بالتوتر جراء عصبية المدرب، مواعيد التدريب غير مناسبة ولا ثابتة ،عدم تقييم المدرب لأداء اللاعبين بصورة صحيحة ) . 2- وجود عدة مشاكل متعلقة بمحور الفريق منها ) عدم تعاون الزملاء والمعاملة السيئة التييلاقيها اللاعب من قبلهم ). 3- وجود عدة مشاكل متعلقة بمحور النادي منها ( عدم توفير النادي دروس خصوصية للاعبين، عدم وجود حوافز مناسبة وعدم اهتمام النادي بلعبة كرة السلة ) . 4- وجود عدة مشاكل متعلقة بمحور النفس منها ( عدم الوثوق بإمكانيات اللاعب الجسمية وكذلك المهارية) . في ضوء نتائج البحث يوصي الباحث بما يلي: 1- ضرورة اهتمام المدربين باستخدام التدريب المتنوع ليكون أكثر تشويقا وكذلك مراعاة الجوانب النفسية، وكذلك أن يكون وقت التدريب مناسبا لجميع اللاعبين. 2- ضرورة زيادة الوعي الرياضي من خلال وسائل الإعلام بمدى أهمية ممارسة الرياضة للفرد خلال المراحل العمرية المختلفة . 3- ضرورة التعاون بين النادي والمدرسة في إيجاد حلول لتعويض الطلبة الرياضيين عن الدروس التي تفوتهم جراء مشاركاتهم في المعسكرات والمباريات . 4- ضرورة وضع نظام للحوافز المادية من قبل النادي يتميز بالمساواة بين الأنشطة الرياضية المختلفة والاهتمام أكثر بلعبة كرة السلة. 5- ضرورة وجود أخصائي رياضي نفسي في الفريق يساعد اللاعب في تذليل كافة العقبات التي تواجهه وتؤدي إلى هبوط مستواه . Abstract Some difficulties and barriers facing the beginner of basketball in Yemen Through intensive following of almost clubs that involve in basketball and my following the first degree tournament and youth , the researcher observed some problems facing some players which stand as a barrier for their advancement to higher levels . These problems are represented in financial , social and scientific aspects and other problems related to the management of clubs as some clubs delay the dues of the players including salaries and bonuses in addition to the lack of attention paid to the wounded players and lack of their rehabilitation to get them return to the playgrounds . The irregularity of tournament's schedule and irregularity of club in addition to the problems facing the club either financial or psychological ( change of coach ) . Thus , the researcher aims to investigate the problems and attempts to provide some solutions and recommendations for such problems . The researcher aims to : 1- Recognize the problems facing the beginners of basketball in Yemen . 2- Suggesting some solutions for such problems . The researcher used to the descriptive method in his surveying method for its fitness for the nature of the research , the sample of the study sample composed of the be gingers of basketball including ( 67) . The researcher has set up the following conclusions : 1- There are some problems related to the component trainer and training such as ( training is not exciting , players are stressful due to the nervousness of the coach , schedule of the training is not appropriate , lack of assessment for the performance of the players ) . 2- There are some problems related to the team component such as lack of cooperation of colleagues and bad treatment for players ) . 3- There are some problems related to the club : the club does not offer special lessons for the players , lack of adequate incentives and the club does not pay attention to the basketball ) . 4- There are some problems related to the psychology : lack of confidence of the physical abilities and skills of the players The researcher as set the following recommendations : 1- The coaches should pay attention to the training to be more interesting along with considering psychological aspects of the players and the time of training should be adequate for all players . 2- It is a must to increase sport awareness' through media means and practicing sport during all age stages 3- There must be cooperation between the club and school to provide solutions to compensate sportive students for the lessons missed due to their participation in the camps and matches. 4- There must set a system for the financial intensives by the club characterized by equality between various sport activities and paying more attention to the basketball. 5- There must be a specialist in psychological sport to assist the players in overcoming barriers facing them and decrease their level.Item Open Access دراسة تحليلية للضغط النفسي عند لاعبي كرة القدم الجزائريين في المنافسات القارية والعربية -2011/2012-(Université de M'sila, 2012-12-15) قـميــني, حفيــظإن الهدف الأساسي من الدراسة التي قمنا بها يتمثل في العمل على معرفة مدى تأثير الضغط النفسي على أداء لاعبي كرة القدم الجزائريين، حيث شكلت عينة البحث من 170 لاعبا ينشطون بنوادي كرة القدم المحترفة. وقد اعتمدنا في بحثنا على المنهج الوصفي التحليلي قصد الوصول إلى إبراز دور التحضير النفسي في التخفيف من الضغط، وكذا اختلاف حدته مقارنة بمستوى المنافسة الرياضية وشعبية النادي. وقد أدلت نتائج الدراسة على سلبية أداء اللاعب والفريق عموما في حالة نقص التحضير النفسي لما قبل المنافسة، وأن نقص الخبرة الرياضية للاعبين يسهم في ارتفاع حدة ضغطهم وهو ما يعيق حسن تعاملهم مع مختلف الوضعيات التنافسية. بالإضافة إلى التأثيرات الواضحة لدرجة المنافسة وشعبية النادي على مستويات الضغط النفسي. أخيرا اهتم البحث بوضع عدد من الاقتراحات التي من الممكن أن تساهم في بعث أفكار إضافية حول مقتضيات كرة القدم الحديثة وأهمية الجانب النفسي منها، من خلال تفعيل عملية الإعداد النفسي في النوادي الجزائرية، كونه وسيلة فعالة ومهمة في تهيئة وتطوير قدرات اللاعب للتنافس بأعلى ما يمكنه من قدرات في كبرى المنافسات القارية و الإقليمية. Titre : Etude Analytique de l’Anxiété chez les footballeurs Algériens dans les compétitions africaines et arabes Résumé : L’objectif principal de notre étude est de connaître les effets de l’anxiété sur le rendement des footballeurs Algériens au cours des compétitions africaines et arabes, où nous avons pris un échantillon global de 170 joueurs évoluant dans des clubs professionnels. Nous nous sommes basés sur la méthode descriptive analytique afin de pouvoir déterminer l’importance de la préparation psychologique sur la maitrise et la régularisation du niveau d’anxiété. Cette étude à démontrée l’incapacité de gérer l’anxiété compétitive chez nos joueurs, ce qui explique la mauvaise prestation des clubs Algériens au cour des grandes échéances africaines et arabes. D’un autre coté Les résultats du travail ont démontrés que l’expérience footballistique et la popularité du club jouant une grande partie sur l’aspect psychologique des footballeurs, et peuvent aggravés ou minimisés le niveau d’anxiété compétitive. Enfin, à travers cette recherche nous proposons des recommandations pratiques qui visent à l’amélioration des méthodes de préparation psychologique chez les équipes Algériennes en fonction des exigences modernes de la discipline.Item Open Access علاقة بعض الأساليب القيادية للمدربين بمستوى دافعية الانجاز للاعبي المستوى العالي- دافع انجاز النجاح، دافع تجنب الفشل-(Université de M'sila, 2012-12-15) بكة, فارسهدفت الدراسة إلى التعرف على السلوك القيادي لدى مدربي كرة القدم في الدوري الممتاز الجزائري وعلاقته بدافعية الإنجاز لدى لاعبيهم، أي بمعنى البحث عن أهم الأنماط القيادية المستخدمة من طرف المدربين، والعلاقة الارتباطية بين كل نمط ودافع انجاز النجاح أو دافع تجنب الفشل للاعبين، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي، ولجمع بيانات الدراسة وتحقيق أهدافها، استخدم الباحث مقياس السلوك القيادي لمدربي الألعاب الجماعي من إعداد أبو زيد (1990) الذي يشتمل على ثمانية أبعاد تمثل في مجملها السلوك القيادي لمدربي الألعاب الجماعية وهي: ( التدريب والإرشاد، التقدير الاجتماعي، التحفيز، العدالة، تسهيل الأداء الرياضي، المشاركة و السلوك الديمقراطي، السلوك التسلطي، الاهتمام بالجوانب الصحية) ومقياس ولس (Willis ) من اقتباس علاوي (1998 م،ج) لقياس دافعية الإنجاز المرتبطة بالمنافسة الرياضية. وتكونت عينة الدراسة من (06) مدربين و (126) لاعبا من مدربي ولاعبي بعض أندية كرة القدم للقسم الأول المحترف للموسم الرياضي 2012/2013، ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة ما يلي: - أن السلوك القيادي الذي يمارسه المدربين، هو السلوك القيادي بأبعاده المختلفة، مع تركيزهم على بعض الأبعاد التي يرون أنها مهمة للعملية التدريبية أكثر من الأبعاد الأخرى . - هناك علاقة بين السلوك القيادي الذي يمارسه مدربو كرة القدم في الدوري الممتاز القسم الأول وبين دافعية الإنجاز للاعبين.