العدد 02
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Item Open Access Functions And Reasons For Code Switching To Arabic Among Efl Students. (english Department, Ensc)(Université de M'sila, 2018-06) Nachoua, KelkoulaCode switching is a whispered phenomenon that results from languages in contact and in which the juxtaposition of these languages is intentional and purposeful. Generally speaking, code switching refers to the alternate use of more than two languages by speakers in a discourse and it concerns only bilingual and multilingual societies. The phenomenon of code switching has undoubtedly attracted the attention of many writers, linguists and researchers in the field and various studies have been made to investigate and scrutinize the occurrence, the reasons and the functions of code switching. This work aims at scrutinizing the reasons for code switching to Arabic in ELT classes as perceived by students and data is analyzed based on an integration of Appel and Muysken’s (2006) six functions of code switching and Malik’s (1994) ten reasons for code-switching. The study is conducted at the department of English, ENSC (écolenationalesupérieure) in Constantine and it involves 50 speaking students taken at random from the first, second, third, fourth and fifth years. Finding and results of this studyshowed that code switching occurs in EFL classes mainly to serve referential, expressive, directive and poetic functions.Item Open Access تداوليّة العنف في لغة الإعلام -الإعلام الرياضي أنموذجا-(Université de M'sila, 2018-06) عريبي, بوبكرتركّز التّداوليّة باعتبارها منهجا نقديا على توظيف الآليّات التي تُسعف الدّارس على رصد الخطابات وفهمها، من منطلق دراسة النّص في سياقه التّخاطبي والتّفاعلي، دون التّمييز بين أدوات التّواصل المستعملة، سواء كانت اللغة منطوقة أو مكتوبة، فصيحة أو عاميّة...إلخ، كما هو شأن المدوّنة التي بين أيدينا، فالأعمال التي كانت تُعدّ هامشية في نظر الدّراسات اللّسانية السّابقة عن التّداوليّة، أضحت فيما بعد من صميم اهتماماتها ولهذا فالتّداوليّة تهتمّ بعمليّات التّخاطب وأفعال الكلام،والسّياق، والتّفاعل، والإحَالةوالافتراض المسبق والوظيفة والتّأويل،وكذا الاهتمام بالمتلقي، ودراسة البراهين والحجج...إلخ وتعمل التّداوليّة على رصد الحركات والسَّكنات والرُموز التي لا تَعُدّها بريئة حين ظهورها على ملامح المُرْسِلِ، وهذا يفتح آفاقا واسعة أمام الدّارس، مع إكسابه الجرأة على التّحليل والنّقد البنّاء، من منطلق خلخلة هذه النّصوص وتفكيكها، بغرض القبض على المقاصد الكبرى التي أُنشئَ من اجلها النص.Item Open Access تداوليّة العنف في لغة الإعلام -الإعلام الرياضي أنموذجا-(Université de M'sila, 2018-06) عريبي, بوبكرتركّز التّداوليّة باعتبارها منهجا نقديا على توظيف الآليّات التي تُسعف الدّارس على رصد الخطابات وفهمها، من منطلق دراسة النّص في سياقه التّخاطبي والتّفاعلي، دون التّمييز بين أدوات التّواصل المستعملة، سواء كانت اللغة منطوقة أو مكتوبة، فصيحة أو عاميّة...إلخ، كما هو شأن المدوّنة التي بين أيدينا، فالأعمال التي كانت تُعدّ هامشية في نظر الدّراسات اللّسانية السّابقة عن التّداوليّة، أضحت فيما بعد من صميم اهتماماتها ولهذا فالتّداوليّة تهتمّ بعمليّات التّخاطب وأفعال الكلام،والسّياق، والتّفاعل، والإحَالةوالافتراض المسبق والوظيفة والتّأويل،وكذا الاهتمام بالمتلقي، ودراسة البراهين والحجج...إلخ وتعمل التّداوليّة على رصد الحركات والسَّكنات والرُموز التي لا تَعُدّها بريئة حين ظهورها على ملامح المُرْسِلِ، وهذا يفتح آفاقا واسعة أمام الدّارس، مع إكسابه الجرأة على التّحليل والنّقد البنّاء، من منطلق خلخلة هذه النّصوص وتفكيكها، بغرض القبض على المقاصد الكبرى التي أُنشئَ من اجلها النص.Item Open Access الأثر الحجاجي لأسلوب الاستفهام في الخطاب القرآني تأملات في سورة الكهف(Université de M'sila, 2018-06) شرفي, لخميسيالقرآن الكريم كتاب سماوي يحمل الخطاب الإلهي إلى البشرية جمعاء، وفيه دعوة صريحة إلى الوحدانية. وللإقناع بها تنوعت طرائقه التبليغية بين ترهيب وترغيب، ووعظ وإرشاد، و محاورة وحجاج. ويعدُّ هذا الأخير( الحجاج ) أبرز الطرائق التبليغية، حيث تتنوع أساليبه الإقناعية بين أفعال لغوية وأساليب بلاغية، منطقية وشبه منطقية. ومن الأساليب اللغوية نجد الاستفهام الوارد في سورة الكهف بصورة لافتة للانتباه نظرا لطبيعة هذه السورة القصصية وارتباطها بالجانب العقائدي المبني على الحجاج.Item Open Access المُشَافَهَةُ وَأثَرُهَا فِي تَرسِيخِ المَلَكَة اللّغويّةلدى المتعلّم(Université de M'sila, 2018-06) مرزوق, فاتحتعدّ المشافهة من الأسس الأولى في تعليم علوم اللّغة العربيّة؛ بل لبنتها الرّكيزة؛ كونها كانت تعتمد على العلاقة القائمة بين المعلم والمتلقّي، وهذه العلاقة إنّما مفادها التّواصل والاتّصال في الوقت نفسه، ولا ريب في ذلك فقد كانت طريقة المشافهة في تعليم قواعد اللّغة معروفة منذ القديم؛ فقد كان الشّعر ينقل مشافهة عن طريق الحفظ. والعرب معروفون بذلك، ولاغرو في ذلك فتراثنا قد عرف بذلك من عهد الخليل فقد نقل علم الخليل لسيبويه عن طريق المشافهة القائم على الحفظ، وكذا الأمر حاصل مع الأخفش، وغيرهم من العلماء الذين نقلوا لنا علوم اللّغة العربيّة، فهؤلاء إنّما تعلّموا علوم العربيّة عن طريق جلوس المتعلّمين لمعلّميهم وقراءة العلم عنهم، وهذا دليل لِمَا للمشافهة من أهمية في تعليم علوم اللّغة العربيّة، ودورها في ترسيخ الملكة اللّغويّة؛ لأنّ التّعليم لا يقوم على القراءة والكتابة فحسب؛ بل للمشافهة دورها في اكتساب اللّغة. من هذا المنطلق نروم الإجابة عن الإشكالية الآتية: ما دور المشافهة في اكتساب اللّغة، وترسيخ الملكة اللّغويّة لدى المتعلّم؟Item Open Access البلاغة العربية القديمة واللسانيات التداولية المعاصرة دراسة وصفية في المفاهيم والمبادئ(Université de M'sila, 2018-06) كجعوط, فاطمةإن التطور الكبير الذي شهده الدرس اللغوي في العصر الحديث أفضى به إلى ظهور عدة نظريات لغوية والتي مهنا النظرية التداولية(theory of pragmatics)،إذْ عرفت هذه النظرية منذُ ظهورها مع نهاية الستينيات وبداية سبعينيات القرن العشرين حضوراً واسعاً في دراسة الخطابات البشرية ، سواء كانت هذه الخطابات في مستواها الأدبي أو في مستواها الاستعمالي الطبيعي . فهذا الحضور الواسع للدرس التداولي في الدراسات اللغوية المعاصرة كان سببه ما تنطوي عليه من إجراءات ثرية في التحليل كإجراءاتالفعل الكلامي الذي يضم بدوره أفعال إخبارية وأفعال أدائية (إنشائية)، وأفعال المباشرة وغير مباشرة. بالإضافة إلى آلية الافتراض المسبق والاستلزام الحواري أو(المحادثي)،وكذا آلية الملائمةولا يتوقفسبب توسعهاعلى هذه الإجراءاتفقط،بل يعود كذلك إلى ما تتميز به في طريقة تناولها للخطابات من خلال الجمع بين الخطاب ومنتجه ومتلقيه بالإضافة إلى السياق الذي يرد فيه بحيثياته المختلفة بهدف الإحاطة بمعانيهالتي يرمي إليها أثناء إنتاجه.Item Open Access النص الشعري الموجَّه للتلميذ وتفعيل آلية التواصل(Université de M'sila, 2018-06) أعدور, نبيلةتعدُّ النصوص الشعرية التعليمية من أهم الآليات والوسائل المعتمدة للنهوض بكفاءات المتعلم في تعليم اللغة العربية بالمدرسة الجزائرية، كون هذه الأخيرة تنهض بالقدرات التعلمية للتلميذ في شتى علوم اللغة العربية، من نحو وصرف وعروض وبناء فني وآخر فكري وغيرها، ولأهمية النص الشعري في العملية التعليمية للغة بات من الواجب انتقاءُ النصوص الشعرية المدونة في الكتب المدرسية؛ انتقاءً يضع في الحسبان كل ما يمسُّ الجوانب الشَّكلية والجوانب المضمونية لهذه النصوص، ففي الجانب الشكلي لابد من اعتماد النصوص التي تتناسب مع سنِّ التلميذ ومكتسباته القبلية، سواء في طول النص أم في قصره، أم في الصور المختارة لمرافقة النص للفت انتباه التلميذ ومساعدته أكثر في عملية الاستيعاب والفهم. أما فيما يخص الجانب المضموني للنصوص فلابد أن يكون انتقاؤها وفقا لقدرات المتعلم على الفهم، وكذلك مراعاة ثقافة التلميذ المكتسبة من وراء احتكاكه بما يحيط به والوسط الذي يعيش فيه، لذلك سنحاول في هذه الورقة البحثية دراسة بعض النصوص المبرمجة لتلاميذ السنة الأولى من التعليم المتوسط دراسةً نقدية في ضوء ما يُعرف في اللسانيات التعليمية بتفعيل آلية التواصل في العملية التعليمية، وسنحاول من خلال ذلك الوقوف على بعض الخصائص الفنية والشكلية والموضوعية المبثوثة فيها، ومدى مساهمتها في تحقيق الأهداف المنصوص عليها في منهاج الجيل الثاني، ومدى قابليتها للنهوض بكفاءات التلميذ في مادة اللغة العربية.Item Open Access الآراءُ النَّحويةُ وتعدّدها عندَ أبي حيان الأَندلُسيّ(Université de M'sila, 2018-06) حجازي ., عبد الوهابنظرًا للمكانة التي يحتلّها أبو حيان بين أهل العلم في الصنعة النحوية فكان بحقٍ باقعةً في طرح وعرض الآراء اللغوية وشرحها وبسطِها بأقوال غيره من العلماء ممن حفظ كتبهم وصارت ملكة له فكان قبلةً لطلبة العلم فحيثما حلّ وارتحل خلّف معينا لا ينضب من العلم وآثاره مليئة بالدرر العلمية وهي إلى يومنا هذا محلّ دراسة وتفتيش ومن هنا نطرح الإشكالية التالية : هل كان أبو حيان مقلدًا في ميدان النحو أم كانت له آراء خالف بها جمع النحاة؟ وهل كان صاحب نظرة مخالفة لغيره من العلماء خصوصا الذين مجّدهم؟ وهل كانت آراؤه متعددة نحويا أم ثابتة؟Item Open Access بنية الجملة العربية في منظور الدارسين المحدثين(Université de M'sila, 2018-06) يزيد سالم, محمدتتخذ الدراسات اللغوية الحديثة من الجملة محورا لها قبل أي شيء ، فالنظرية الألسنيّة الحديثة تحلل اللغة من منطلق أنّها مجموعة من الجمل، كل جملة منها تحتوي على شكل صوتي وعلى تفسير دلالي ذاتي يقترن بالشكل الصوتي، وقواعد الجملة هي التي تفصل التوافق بين الصوت والدلالة ، وممن عرضوا لدراسة الجملة العربية من المحدثين عبد الرحمن أيوب و هذا ما سنقف عليه في بحثنا هذا .Item Open Access الطباق في شعر الزهد المغربي(Université de M'sila, 2018-06) عبد القادر, عكرمي .الطباق لغة هو الجمع بين شيئين ، و اصطلاحا هو الجمع بين معنيين متقابلين سواءً كان ذلك التقابل تقابل التضاد أو الإيجاب والسلب ، فبأضدادها تتميز الأشياء .ويعـد الطبـاق مـن المحسـنات البديعيـة التي تطري على النص الجمال الذي ينقصه . والتي تعطي للجملة معناها وتوضح المقصود منها. وقد تزينت به النصوص في لغة الضاد فكان لزاما على كل أديب وعلى كل شاعر أن ينمق به منتوجه ، وهو حال شعراء المغرب العربي عبر التاريخ .Item Open Access التنازع وشروطه(Université de M'sila, 2018-06) محمد إبراهيم, محمد بخيت .هذا البحث هو تحقيق لرسالة في النحو عنوانها (التنازع وشروطه) للشهاب الغنيمي (ت 1044هـ) ،وقد اشتمل البحث علىمقدمة ، ومبحثين ، الأول: تناولت فيه التعريف بهذا العالم وذلك ببيان اسمه ونسبه،ومؤلفاته،وتلامذته، ووفاته ،ووصف المخطوط ، وتوثيق نسبته،والمبحث الثاني: تحقيق لرسالته في باب التنازع وشروطه ، وتكمن إشكالية البحث في اعتماده على نسخة واحدة للرسالة المحققة حيث لم أعثر على نسخة غيرها ،ويهدف البحث إلى:أولا: التعريف بعالم غير شهير هو الشهاب الغنيمي (ت 1044هـ)،ثانيا:بيان مكانة الشهاب الغنيمي حيث تتلمذ عليه كثير من طلاب العلم مما يظهر مكانته في عصره ،ثالثا : تحقيق رسالة التنازع وشروطه للشهاب الغنيمي إسهامًا في تحقيق التراث النحوي، وقد اعتمدت في أدوات ومنهج هذا البحث على المنهج الوصفي التحليلي، حيث يقوم المنهج الوصفي على دراسة اللغة وتحديد خصائصها، ووصف طبيعتها وصفًا دقيقًا والمنهج التحليلي الذي يهتم بتحليل النصوص النحوية والأقوال ،وفي نهاية هذا البحث استطعت أن أقف على مجموعة من النتائج أهمها:أولا: عظم مكانة الشهاب الغنيمي مؤلف هذه الرسالة في عصره حيث تتلمذ عليه كثير من طلاب العلم ،ثانيا: يوقفنا البحث على أثر من التراث النحوي فيظهره للباحثين ودارسي اللغة العربية ، ثالثا :يدور كثير من الخلاف النحوي حول باب التنازعأشار إلى بعضه المصنف خلال رسالته.Item Open Access تداولية المقام في الدرس البلاغي العربي القديم(Université de M'sila, 2018-06) ربيحة, اعمارةإن البحث في تداولية الخطاب- بكل أنواعه- كان محط أنظار العديد من الدارسين واهتمت به كل الشعوب نظرا لعلاقته الوطيدة بالمخاطَب وكيفية التواصل معه، كما أنه يعد من بين أهم القضايا التي عُني بها القدامى والمحدثين على حد سواء، ورغم بعض الفروق بين الدرسين البلاغي القديم والتداولي الحديث، إلا أنه لا يمكننا أن ننفي أوجه التقارب بينهما، والمتمثل في التركيز على - أهمية - العلاقة بين النص ومقتضى الحال أو مقام المستمع أو المخاطب. وقد حاولنا من خلال هذه الدراسة الكشف عن ملامح التنظير والتفكير التداولي، في الدرس البلاغي العربي من خلال قضية المقام؛ التي رأينا أنها تتواشج و تتشاكل مع التداولية. فإذا كانت التداولية هي دراسة استعمال اللغة في المقام الذي قيلت فيه وضمن السياق العام للخطاب للتمكن والقبض على المعنى، فإن البلاغة أيضا تعني مراعاة الكلام لمقتضى الحال، فضلا عن اهتمامها بالمقام وما يتعلق به من قرائن غير لفظية؛ كالدرجة الاجتماعية للمتكلم والسامع، وعلاقة كل منهما بالآخر، وما يرافق ذلك من الحركات الجسدية لكل منهما...، ولعل هذا التفكير البلاغي التداولي العربي، أمكنه أن يسهم في بناء نظرية تداولية عربية، تمتح من معين التراث وتمتد في رحاب الحداثة.Item Open Access أبجديات في آليات التحليل التداولي للنصوص التراثية(Université de M'sila, 2018-06) حنان, فلاحشهدت الدراسات اللّغوية في الآونة الأخيرة تطوّرا ملحوظا خاصة بعدما تمكّنت من اختراق النصوص التراثية باعتبارها فعلا لغويا اجتماعيا بالدرجة الأولى تتجاوز نسق الجملة إلى مستوى النص، وتتحوّل من نظام من الرّموز إلى خطاب تتجلى فيه عناصر المقاربة التداولية التي تدور في أغلبها حول أفعال الكلام وما يتصل بها دوما من مفاهيم القصد التواصلي ومقام التواصل وما يكون من علاقة بين مقاصد المتكلّم من ناحية وإمكانات الاختيار المناسب لمختلف التراكيب الموضوعة في اللغة للتعبير عن الأغراض والمقاصد من ناحية أخرى. وإذا ما حاولنا استنطاق الرّصيد المعرفي في مختلف النصوص التراثية باعتماد المنهج التداولي فإنّنا نلفي ذخرا ثمينا من الأفكار التداولية التي نظّر لها العديد من الدارسين القدامى في مؤلفاتهم أمثال السكاكي، الجاحظ، وأيضا ابن جني؛ لكن ما تجدر الإشارة إليه أنّ استنطاقنا لها لا يتمّ إلاّ وفق آليات التحليل التداولي التي لا يكاد يستغني عنها أيّ دارس اعتمد المنهج التداولي في تحليله لشتى النصوص التراثية والخطابات المتعدّدة والمتنوعة، وهو ما يدفعنا للتساؤل عن التداولية كمفهوم وكمصطلح؟ وكذا التساؤل عن أبرز آليات التحليل التداولي التي تمكّننا من سبر أغوار النصوص التراثية؟ إنّ الإجابة عن تلك الأسئلة تستدعي منا أوّلا تحديد مدوّنة نحاول من خلالها تبسيط أهم آليات التحليل التداولي للنصوص التراثية وسيكون انتقاؤنا لها انطلاقا من النصوص النثرية الرائدة لمؤلفين أولوا عناية فائقة باللغة وباستعمالاتها ويعد كتاب "المحتسب في تبيين شواذ القراءات والإيضاح عنها" لابن جني خير تمثيل في هذا المقامItem Open Access واقع الدرس اللغوي بجامعات فلسطين في ضوء التحديات المعاصرة(Université de M'sila, 2018-06) دراوشة, حسين عمريسعى هذا البحث إلى بيان واقع الدرس اللغوي بجامعات فلسطين في ضوء التحديات المعاصرة، وذلك بالحديث عن واقع الدرس اللغوي في وزارة التربية والتعليم العالي بفلسطين، باعتبارها الحاضنة الرئيسة لتعليم العربية ونشر أساسياتها بين مبتدئي التعليم، ومن ثم الكشف عن واقع اللغة العربية في التعليم الجامعي الفلسطيني، وبيان واقع الدرس اللغوي في الدراسات العليا بالجامعات الفلسطينية في ضوء التحديات المعاصرة، مع ضرب أمثلة ونماذج تطبيقية لواقع الدرس اللغوي وآراء أهل الاختصاص واتجاهاتهم في التعليم الفلسطيني العام، وتوضيحها باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، ومن ثم الخاتمة وفيها نتائج البحث وتوصياته والهوامش وفهرس للمصادر والمراجع.Item Open Access أثر علم المناسبة في التفسير الموضوعي للقرآن الكريم، تطبيقات في سورة هود(Université de M'sila, 2018-06) بوضياف, محمد الصالحيعدّ البحث في علم المناسبة بحثا في أحد أوجه الإعجاز في القرآن الكريم، إذ تُعرف منه عِللُ الترتيب بين السور والآيات، وفرائد الربط ولطائف التعليق في ذلك، فهو علم بمعرفة أجزاء القرآن ونظمه، وطرائق مناسبة بعضه لبعض، وتفسير تأليف المقاطع والمطالع في القرآن الكريم، وقد حظي هذا العلم باهتمام المفسّرين والعلماء منذ القديم، وأُلّفت فيه جملة من الكتب والمصنّفات. والمناسبة عامل رئيس من عوامل البحث في تماسك آي القرآن وسوره ومفرداته وحروفه، والمتأمّل في هذا العلم يدرك مقاصده وأغراضه في توجيه التفسير الموضوعي في القرآن الكريم، وما مرادنا في هذه الورقة إلاّ أن نقف على هذا المعطى والنظر في أهميّته، جاعلين سورة هود موضع الشاهد من هذه الدراسة.,