novembre 2019
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing novembre 2019 by Title
Now showing 1 - 10 of 10
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access الأفضية الذهنية و السيميوزيس أو التأويل اللامتناهي.(Université de M'sila, 2019-01) زكور نزيهة; غيلوس صالحظهرت اللسانيات العرفنية نتيجة التقدم و التطور الذي مسّ الأبحاث اللسانية عامة مثل( اللسانيات الحاسوبية و اللسانيات العصبية و علم النفس المعرفي)، وكان لها الدور الكبير في تغيير الرؤية للنص الأدبي، بطرقه من وجهات نظر جديدة ، وخصوصا الأفضية الذهنية، و التي بفضلها أعطي للدلالة جانبا وقدرا هاما، بفضل العالم اللساني( فوكونياي)، حيث عني بتفسير العلاقة بين دلالة الأبنية اللغوية المنجزة و الآليات الذهنية التأويلية، فالعمليات الذهنية تتفاعل لتحقيق (السيميوزيس) انفتاح النص من خلال تمازج هذه الأفضية الذهنية لكل من ( الكاتب/ القارئ). The cognitive linguistics emerged as a result of the progress and development that touched linguistic researche in general from computation linguistics, neurolinguistics, and cognitive psychology.it plyed a major role in changing the vision of the literary text in it’s a new perspective, especially mental spaces, which thanks to the linguist( fouconnier), he meaned in explaining the relationship between the linguistic significance accomplished and the interpretation mental mechanisms, and the mental processes interact to achieve the( semiosis) openness of the text by mixing this mental spaces for both( the writer/ reader).Item Open Access اللسانيات المعرفية واللسانيات المستقلة(Université de M'sila, 2019-11) الملاخ محمدينبني الموضوع الرئيس للدراسة التالية على تقييم العلاقة بين " اللسانيات المستقلة" و" اللسانيات المعرفية"، تتأسس هذه العلاقة على موضوعات ذات طبيعة سجالية تشكلها مجموعة من التيارات الصورية وبشكل خاص اللسانيات التشومسكاوية، وتقبل هذه التيارات التجميع تحت مسمى" اللسانيات المستقلة". وسيتبين مكن خلال الدراسة المقدمة أن " الاستقلالية" ليست مصطلحا بسيطا عندما يُطبَّق على النظرية اللسانية. وسيكون من غير اللائق تخصيص نظرية معينة بشكل حاسم بخاصية الاستقلالية أو عدمها. ويصدق ذلك أيضا على اللسانيات المعرفية التي ليس من اللائق البتة اعتبارها نظرية تسعى إلى استبعاد الاستقلالية في جميع مناحيها.Item Open Access اللّسانيات العرفانيّة بين اكتساب اللّغة وتعلّمها(Université de M'sila, 2019-11) لرجاني خديجة أسماءارتبط ظهور اللّسانيّات العرفانيّة بأعمال عددٍ من اللّسانيين الّذين اهتمّوا بالبحث في علاقة اللّغة بالذّهن وعدلوا عن الاتّجاه السّائد خلال سبعينيّات القرن الماضي في شرح الأنماط اللّغوية لاكتفاء ذاك الاتّجاه بدراسة الخصائص الهيكليّة للّغة، ولقد أثرت الثورة العرفانيّة على ايستمولوجيا العلوم والتخصصات الدقيقة كعلوم الكون والأعصاب والـحاسوبيات، فقد كان لها الأثر الأعظم على اللّسانيات التطبيقيّة ولاسيما في حقل تعلم اللّغات؛ فكان لعلم النّفس العرفانيّ واللّسانيات التحويليّة تأثير عميق على تعليم اللّغات. وآذن بذلك زوال العديد من الطرق القائمة على المبادئ البنيويّة والسياقيّة. نروم من خلال هذه المقالة إلى تتبع إشكاليات اكتساب اللغة وتعلُّمها في ضوء اللّسانيات العرفانيّة، والتّي تعد من أهم الإشكالات التي عرَفتْها الساحة العلميَّة اللغويــّة والاجتماعيّة؛ فقد توسع نطاق اهتمامات علوم اللغة الحديثة، ولـم يعد الأمر مقتصرًا على الجوانب النظرية والتحليلية - كما كان في السابق - بل تعدَّاه إلى ظهور علوم تطبيقيَّة تعتمد الـملاحظة والتجارِب والتطبيقات الفعَّالة في الواقع الـمحسوس الـملموس. L’émergence de la linguistique linguistique a été liée aux travaux d’un certain nombre de linguistes intéressés par l’étude de la relation entre la langue et l’esprit et a modifié la tendance dans les années 1970 afin d’expliquer les schémas linguistiques afin de satisfaire cette tendance en étudiant les caractéristiques structurelles de la langue. Cela a eu le plus grand impact sur la linguistique appliquée, en particulier dans le domaine de l’apprentissage des langues: la psychologie mystique et la linguistique transformative ont eu un impact profond sur l’enseignement des langues. Cela a conduit à la disparition de nombreuses methods basées sur des principes structurels et contextuels. Dans cet article, nous avons pour objectif de suivre les problèmes d’acquisition et d’apprentissage des langues à la lumière de la linguistique littérale, qui est l’un deproblèmes les plus importants en sciences linguistiques et sociales. Les intérêts des sciences du langage moderne se sont élargis et ne se limitent plus aux aspects théoriques et analytiques - Mais plutôt à l'émergence de l'observation basée sur la science appliquée, des expériences et des applications efficaces dans la réalité concrète.Item Open Access اللّسانيّات العرفانيّة ودورها في دراسة مرتكزات الإدراك الذهني للغة (مقاربة عرفانيّة)(Université de M'sila, 2019-11) عبداللاوي نجاةتعالج هذه الورقة البحثيّة اللّسانيّات العرفانيّة ودورها في دراسة مرتكزات الإدراك الذهني للغة(مقاربة عرفانية)، باعتبارها حقل أتيح له أن ينفتح على اختصاصات معرفيّة متعددة من قبل اللّسانيات وعلم النفس وعلم الذكاء الاصطناعي، فضلا عن الفلسفة والتصوف وعلم الأعصاب، كما تستهدف وصف مقدّرات الذهن البشري وقدراته من لغة الإدراك غلى التخطيط وبهذا فإنّ كلّ نظام عرفاني يكون فاعلا في محيطه عن طريق تشكيله للتمثيلات ذهنيّة بعدّها تمثيلات لصورة الصياغات أو التعبيرات المحكمة للغة الداخلية وهي لغة الفكر. This paper deals with cognitive Linguistics and its role in the study of the concepts of the cognitive perception of the language (an epistemological approach), as a field that allowed it to open up to the various disciplines of linguistics, psychology and artificial intelligence, as well as philosophy, mysticism and neuroscience. And his abilities of the language of cognition planning, and thus each system is consciously active in its surroundings by the formation of mental representations, then representations of the image formulations or expressions of the internal language of thought is the language of thought.Item Open Access المنظور في اللسانيات المعرفية: المفهوم والإجراء(Université de M'sila, 2019-11) هيدالله مولود مزايطتنخرط هذه المقالة في سياق البحوث الحديثة التي تسعى إلى تعريف القارئ العربي بما جدّ في ميادين الدراسات اللغوية عامة، وخاصة اللسانيات المعرفية بفروعها البحثية المتنوعة، وذلك من خلال التركيز على مفهوم المنظور (perspective) كما جاء عند ليونارد تالمي (Leonard Talmy) في مصنفه المرجعي (نحو دلاليات معرفية)؛ ولا تكتفي هذه المقالة بمجرد تقديم هذا المفهوم، وبيان خصوصياته وسيرورة تكوينه، بل إنها تروم تفعيل فاعليته التحليلية بوصفه إجراء تأويليا قد يمكن من حلّ بعض المشكلات التأويلية المتعلقة بقراءة وفهم النص القرآني. Résumé: L’objectif de cette recherche est de définir la “perspective” tel qu’elle est présentée en linguistique cognitive, et spécialement en sémantique cognitive (Leonard Talmy); Ainsi, cet article ne se contente pas de présenter ce concept, ses spécificités et le processus de sa formation; Il vise plutôt à activer son efficacité analytique en tant que procédure interprétative qui peut résoudre certains problèmes liés à la lecture et à la compréhension du texte Coranique. Abstract: The purpose of this research is to identify the concept of ‘perspective’as it is presented in cognitive linguistics, and specially in cognitive semantics (Leonard talmy). So,This article does not merely present the concept and its specificities and the process of its formation; Rather, it aims to activate its analytical effectiveness as an interpretative procedure that may solve some problems related to reading and understanding the Qur'anic text.Item Open Access قراءة في كتاب التلقي والإنتاج في ضوء العرفَنيّة للدكتور الصالح غيلوس(Université de M'sila, 2019-11) فتوح محموديعالج هذا المقال موضوع اللسانيات العرفنيّة والتعليمية، وقد تم تخصيص كتاب في هذا المجال للقراءة في محتوياته ومنهجيته من تأليف الدكتور الصالح غيلوس، والذي جاء بعنوان: التلقي والإنتاج في ضوء العرفنيّة، بداية من تحديد مفهوم التعليمية وخصائصها ثم نظرية التلقي ومدارسها والقراءة وشروطها والتعبير الكتابي والشفوي وأهميتهما، ودور اللسانيات العرفنية وتصوراتها عند روادها وأهميتها في تحقيق العملية التعليمية. This article addresses The subject of cognitive linguistics And educational, Book dedicated in this area To read its contents and methodology Written by Dr. salah ghilous, Titled: Receiving and production In the light of Cognitive linguistics The author started it Educational definition and characteristics Then he mentioned schools of the theory of receiving And address reading and conditions And the importance of written and oral expression, The role of customary linguistics and their perceptions when pioneers and importance In achieving the educational process.Item Open Access مفاهيم لسانية عرفانية(Université de M'sila, 2019-11) عماري عزالدينملخص: اللّسانيات العرفانيّة تيار لساني حديث، يرتبط بالدّراسة النّفسيّة التي تهتمّ بعمل الدّماغ و متابعة العمليّات العقليّة المختلفة التي تتّصل بالمعرفة الإنسانيّة و الإدراك بشكل عام، كما يرتبط تاريخيا بمجموعة من الأعمال التي ظهرت ابتداء من منتصف السبعينيات على يد كل من "روش، Rosh "،و " لايكوف Lakoff "، و غيرهما، و هي أعمال تلتقي - رغم اختلاف المنطلقات - في مجموعة من الأسس والمبادئ النظرية والمنهجية التي تعتبر الظاهرة اللغوية ظاهرة نفسية ذهنية لا يمكن فهمها إلا في علاقتها بباقي الظواهر الذهنية الأخرى، كما تقر باستقلاليّة النّظام اللّغويّ ، حيث لا يمكن الفصل بين المعرفة اللّغويّة و التّفكير بشكل عام. إنه، وبعد التطرق إلى مفهوم اللسانيات العرفانيّة، يأتي هذا البحث حتى يوضح بعضا من المفاهيم المتعلقة بأسسها النظرية و مبادئها الأساسية، وبخاصة فيما يتعلق بـــالبنية التصورية، والأفضية الذهنية و لا مركزية التركيب. الكلمات المفتاحيـــة: اللّسانيات - العرفانية - التركيب – الأفضية الذهنية - البنية. Résumé: La linguistique Spatialle est une tendance linguistique moderne, liée à l'étude psychologique du travail cérébral et au suivi des divers processus mentaux liés au savoir humain et à la cognition en général, et liée historiquement à une série d'ouvrages commencés au milieu des années soixante-dix par « Rosh ».« Lakoff » et d'autres sont des œuvres qui, malgré des perspectives différentes, se rejoignent dans un ensemble de principes théoriques et méthodologiques et de principes qui considèrent le phénomène linguistique comme un phénomène psychique mental qui ne peut être compris que par rapport à d'autres phénomènes mentaux, est aussi reconnaît également l'autonomie du système linguistique, où les connaissances linguistiques ne peuvent être dissociées de la pensée en général. Après avoir discuté du concept de linguistique laïque, cette recherche aborde quelques-uns des concepts liés à ses fondements théoriques et à ses principes de base, en particulier en ce qui concerne la structure conceptuelle, une structure argentée et décentralisée. Mots clés: linguistique - soufisme - structure - espaces - mental - structure .Item Open Access نحو مفهوم جديد للاستعارة في ضوء اللسانيات العرفنية - نماذج وتطبيقات-(Université de M'sila, 2019-11) سيليني بسمةلاشك أن اللسانيات العرفنية على غرار الأبحاث اللسانية قد قامت على أنقاض التيارات اللسانية السابقة، حيث أخذ البحث اللساني العرفني يتناول اللغة من حيث طبيعتها، وبالتالي وجب تناولها ها هنا من حيث مبادئ الإدراك والتذكر والتصور، إذ نجد تناولها للاستعارة بالمفهوم العرفني الجديد، فضلا على أن الاستعارة تمثل تشبيها حذف أحدث طرفيه على سبيل الاستعارة فتزيد بذلك المعنى قوة وجمالا هذا بالمفهوم التقليدي، سرعان ما تغير هذا المفهوم ببروز النظريات اللسانية العرفنية،كنظرية الاستعارة المفهومية ونظرية المزج التصوري، فأضحت بذلك الاستعارة في ضوء النظرية العرفانية ذو أبعاد تجريبية وموضوعية واقعية تشارك تجارب البشرية، لذلك سنحاول من خلال هذه الورقة البحثية الوقوف على الوجه الجديد للاستعارة في ضوء النظرية العرفنية، وأهمية تجليها في بناء وإنتاج الخطاب الأدبي، فكيف سيكون التصور العرفني للاستعارة؟ وماهي النظريات اللسانية العرفنية التي عالجت التشكيل الاستعاري؟ وهل يمكن للتصور الاستعاري العرفني أن نجد له منابت في التراث اللغوي العربي؟. الكلمات المفتاحية: اللسانيات العرفانية، الاستعارة، التطبيقات. Abstract: There is no doubt that congnitive linguistics, such as linguistic research, was based on the ruins of the previous linguistic currents. Metaphor represents the analogy of the deletion of the newest terminals as a metaphor, thus increasing the power and beauty of this traditional concept. This concept soon changed with the emergence of congnitive linguistic theories, such as the conceptual metaphor theory and the theory of conceptual blending. Rafani with experimental and objective dimensions and realistic experiences of humanity, so we will try through this paper to stand on the new face of metaphor in the light of congnitive theory, and the importance of manifestation in the construction and production of literary discourse, how will the congnitive perception of metaphor? What are the congnitive linguistic theories that dealt with metaphorical formation? Is it possible for the metaphorical congnitive perception to find him in the Arab linguistic heritage ?.Item Open Access نظرية الأفضية الذهنية: المفهوم والإجراءات(Université de M'sila, 2019-11) بوشليق وهيبةنظرية الفضاءات الذهنية هي نظرية في اللسانيات العرفانية، إذا هي نظرية نفسية بالمعنى الذي يضبطه علم النفس العرفاني، والذي يهتم بنشاط العمليات الذهنية بدلا من دراسة المشاعر أو الاضطرابات العقلية. يتمحور موضوع هذه النظرية لسانيا في كون اللغة واستعمالها بناء ذهنيا مجردا لفضاءات وعناصر ولأدوار وعلاقات بين فضاءات، وقوام التواصل، هنا، هو إيجاد تلك الوظائف التداولية، وعلى رأسها الإحالة في ربط الفضاءات الذهنية ومكوناتها بالفضاءات الواقعية، أو المتخيّلة. أي ربط "فضاء ابن" بـ"فضاء قرين". فما المفهوم المعمّق لهذه النظرية؟ وكيف تأسّست؟ ماهي أهمّ مقوّماتها الإجرائية؟ وماهي المآخذ التي أخذت عليها؟ The theory of "Mental spaces" is a theory in, Cognitive linguistics. if it is a psychological theory in the sense that is controlled by psychology, which is concerned with the activity of mental abilities and activities rather than the study of feelings or mental disorders. The theme of this theory is that language and its use are Mental structure abstractly constructed of spaces, elements, roles and relationships between spaces, and the strength of communication here is to find those pragmatic functions, above all referral in linking mental spaces and their components to real or imagined spaces. Any linking "son space" to "peer space." What is the in-depth concept of this theory? How it was founded? What are its procedures and applications? What are the criticisms against her?Item Open Access نظريَّة الأُطر في تحليل الخِطاب القُرآنيّ .....سورة الكهف نموذجًا(Université de M'sila, 2019-11) شريف نيان عثمانالمستخلص: لطالما حاول علماء اللُّغة البحث عن المعنى من أصغر وحدة لغويَّة – صَوْتم- إلى أكبر وحدة لغويَّة (الجملة/النص)، لذا نجد الكتب اللُّغويَّة واللّسانيَّة مليئة بالنَّظريَّات الدّلاليَّة التي حاولت بين حين وآخر الوصول إلى ذروة تحليل المعنى من خلال هذه النَّظريَّات. ومما لاشك فيه أنَّ الكثير من هذه النَّظريَّات استطاعت أن تبين جانب من جوانب هذه الدّلالة. ولعل من أبرز هذه المحاولات كانت محاولة نظريَّة السّمات الدّلاليَّة والتي حاولت أن تحلل معنى وبنيَّة الكلمة وكيفيَّة استعمالها في البنيَّة التَّركيبيَّة بشكل شكلنيّ، ولكن هذا التحليل كان ناقصًا لأنَّه منحصر في تحليل المعنى اللُّغويّ فقط. لذا وضع فيلّمور نَّظريَّة الأُطر - إحدى نظريَّات علم الدّلالة المعرفيّ- بسبب المآخذ الموجودة في نظريَّة السّمات الدّلاليَّة، حيث وضحت هذه النَّظريَّة السّمات الدّلاليَّة لكلّ كلمة؛ ولكن لم تبين كيفيَّة العلاقة بين هذه السّمات، مما نتج عنه نوع من الاضطراب واللبس في المعنى، ويتبين هذا الاضطراب في المعنى بوضوح عند الوقوف على بعض الكلمات. فقد عالجت نظرية الأطر هذه المآخذ من خلال سلسلة من الخصائص النمطية التي نعبّر من خلالها عن معرفتنا بالأشياء وهو جزء من المخططات، والإطار أساس مهم في عملية تحليل الخطاب، كمفهومٍ عاملٍ جامعٍ لجميع العناصر والعوامل التي يبنى عليها الخطاب. Abstract Linguists have always attempted to search for meaning from the smallest linguistic unit, namely phoneme, to the biggest linguistic unit, that is to say sentence / text. Hence, we notice that lingual and linguistic books are abundant in semantic theories that have attempted now and then to attain the peak of meaning analysis through these theories. Doubtlessly, many of these theories could show one semantic aspect of this. Possibly, the most noticeable of these attempts was that of the theory of semantic features, which tried to analyze the meaning and structure of the word and how it is used formally in the syntactic structure. Yet, this analysis was not complete as it is limited to the analysis of linguistic meaning only. Fillmore developed the theory of frames, which is one of the theories of cognitive semantics, because of the shortcomings in the theory of semantic features. This theory explained the semantic features of each word but it did not determine the nature of the relationship between these features; the fact which created confusion and ambiguity of the meaning. This confusion of meaning is evident clearly within certain words. The theory of frames tackled this shortcoming through a number of stereotypical characteristics through which we express our knowledge of things, which is part of the schemes. The frame is a significant basis in the discourse analysis which works as an overarching concept of all the elements and factors on which the discourse is structured. Résumé Les linguistes ont toujours tenté de chercher le sens à partir de la plus petite unité linguistique; c'est à dire phonème, à la plus grande unité linguistique, à savoir phrase / texte. Donc, on trouve des livres linguaux et linguistiques remplis de théories sémantiques qui essayaient de temps en temps d'atteindre le sommet de l'analyse du sens par ces théories. Indubitablement bien de ces théories ont pu éclaircir un aspect sémantique de celui-ci. La tentative la plus importante de ces essais était peut-être celle de la théorie des caractéristiques sémantiques, qui visait à analyser le sens et la structure du mot et son utilisation formelle dans la structure syntaxique, mais cette analyse n'était pas complète car elle était limitée à l’analyse linguistique. Fillmore a développé la théorie des cadres, l'une des théories de la sémantique cognitive, à cause des faiblesses de la théorie des traits sémantiques, qui expliquait les traits sémantiques de chaque mot, mais ne présentait pas la nature de la relation entre ces traits aboutissait à une sorte de confusion et d'ambiguïté dans le sens. Cette confusion est très évidente dans certains mots. La théorie des cadres a traité ces lacunes à travers un certain nombre de caractéristiques stéréotypées par lesquelles on exprime la connaissance des choses, qui fait partie des schémas. Le cadre est une base essentielle d'analyse du discours, en tant que concept global de tous les éléments et facteurs sur lesquels le discours est construit