février 2021
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing février 2021 by Title
Now showing 1 - 5 of 5
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access الاسترتيجيات الحجاجيّة للكلمة المفردة في الحوار القصصيّ القرآنيّ مقاربة تداوليّة(Université de M'sila, 2021-02) بلحرش عبدالحليمالملخص: إنّ للكلمة في الحوار القرآني قوّتها ، وقدرتها على اختيار الاستراتيجيّة الحجاجيّة المناسبة، والملائمة للمقام، وأنّ سلطتها تكمن في هذه الاستراتيجيّة؛ إذ لا يمكنها أن تؤدّي وظيفتها الإقناعيّة إلاّ بالتعويل على استراتيجيّة خطابيّة فعّالة. وفي هذا البحث، والذي هو عبارة عن مقاربة تداوليّة من خلال قصص الأنبياء وحواراتهم مع أقوامهم نحاول الوقوف على أهمّ الاستراتيجيّات التي عوّلت عليها الكلمة المفردة. Abstract: The word in the Quranic dialogue is powerful, And their ability to choose the appropriate persuasive strategy, And suitable for the denominator, And that its authority lies in this strategy; It can only perform its persuasive function by relying on an effective rhetorical strategy. In this deliberative approach through the stories of the prophets and their dialogues with their people, we try to identify the most important strategies adopted by the Quranic word.Item Open Access التكرار وجمالياته الفنية في النص الشعري ، أبو العلاء المعري نموذجاً(Université de M'sila, 2021-02) العطروز عاصمموضوع هذه الدراسة هو التكرار وجمالياته الفنية في النص الشعري، المعري نموذجاً. وقد جاءت في مقدمة أربعة مباحث وخاتمة. تناولت في المقدمة ما كان لي من صلة متصلة بأدب أبي العلاء عموماً، وبأشعاره من قصائد ومقطعات في ديوانيه: سقط الزند واللزوميات على وجه الخصوص، وما تحصّل لي من معرفة به شخصاً ونفساً وفلسفة وأفكاراً ومبادئ من خلال أدبه الذي هو مرآة كلّ هذه. وتبين لي إحاطته باللغة ألفاظاً وإلمامه بها معاني. ثم شرعت في موضوع الدراسة، فتناولت تكرار أبي العلاء المعري للحروف، والأدوات، والألفاظ، وأوردت نماذج وشواهد من شعره على كلّ نوع، وحلّلتُ النماذج، وعلّلتُ ورود التكرار، وتبيّن لي أنه كان تكراراً متعمداً مقصوداً أراد به توضيح أفكاره ومبادئه وتوكيدها وتقريرها في الأذهان. وأمّا الخاتمة فإنّي ذكرت فيها أبرز النتائج التي خرجتُ بها من هذه الدراسة.Item Open Access المراجعة اللسانية لمفهوم السماع لدى عبد الرحمن الحاج صالح(Université de M'sila, 2021-02) خثير عيسىالملخص : شكّل السماع أحد الضوابط اللغوية لدى علماء اللغة العرب القدامى، وقد أسسوا ضوابطهم وفق منهج معياري لحصر اللغة العربية وجمعها وضبطها؛ ممّا أسهم في ضياع الكثير من المعجم اللغوي العربي الذي لا يتوافق مع المقاييس الصارمة التي وضعها أولئك العلماء ، فقد عدّ السماع مقياسا لسانيا يعتدّ به في جمع اللغة العربية وإن كان التوسّع في اللغة العربية لا يرقى إلى كل ما سمع من العرب، فهذا التجاوز المعياري الذي اشتدّ فيه علماء اللغة القدامى، أضرّ كثيرا بمرونة اللغة العربية وبرغماتيتها واتّساع استعمالها الوظيفي . ومن هذا المنطلق نجد اللغوي الحاج صالح يعيد قراءة مقياس السماع وفق مرجعية لسانية، وذلك بالعودة إلى النصوص التراثية وإعادة قراءتها قراءة لسانية حديثة، دون إسقاط تلك المذاهب والنظريات اللغوية العربية القديمة أو الاستغناء عنها وإنما صياغة لغوية تنطلق من التراث لتبني جسورا مع منطلقات اللسانيات الحديثة، وتتمظهر ضوابطها في المنطوق والمسموع والمكتوب وتقفز عن العصبية الضيقة التي مورست على ضبط السماع، فالحاج صالح في محاولته الجادة في استحضار الدرس اللساني الحديث وإعادة رسم خطوط السماع وضوابطه، يكون بذلك وضع لبنات للموروث اللساني العربي بنظرة علمية شمولية . لذلك يبقى مفهوم السماع يترجح وفق ضوابط غير دقيقة عند القدامى، فهل استطاع العلامة الحاج صالح أن يقتفي الآثار السلبية الناتجة عن التضييق في ضبط اللغة العربية ؟ ما هي المآخذ التي وقف عندها ؟ وماذا أضاف من اسهامات لسانية لإعادة قراءة التراث اللغوي العربي ليعيد تشكيل مفهوم السماع ؟ وما هي المرجعية اللسانية التي اتكأ عليها ؟ ؛ كل ذلك نحاول أن نتبيّنه من خلال هذه الورقة البحثية . Résumé : ’As-samâ‘ A été une des formes de contrôle qu’exerçaient les anciens linguistes arabes. Ces formes de contrôle ont été instituées selon un procédé normatif ayant pour objectif la délimitation de la langue arabe, le recueil. Ce qui a entrainé la perte d’une grande quantité du lexique arabe non conforme aux exigences qu’ils ont adoptées. En sens, as-samâ‘ conçu comme un critère linguistique pour la collecte des mots de la langue arabe, ne peut tout embrasser, et dès lors peut constituer une entrave à la bonne connaissance de la flexibilité de la langue arabe. C’est à partir de ce constat que le linguiste algérien El-Hadj Saleh entreprit de relire le critère d’’as-samâ‘ dans une perspective linguistique, en reprenant les textes des anciens en vue d’une re-lecture linguistique moderne, non sans prendre en considération les doctrines ou théories de linguistique arabe ancienne ou s’en dispenser, mais plutôt en vue de reformuler la question dans des considérations linguistiques modernes, reformulation dont les critères se révéleront aussi bien dans ce qui est prononcé que dans ce qui est perçu et écrit. El-Hadj Saleh, en reprenant sérieusement les acquis de la linguistique moderne et reformulant les grandes lignes d’’as-samâ‘ a contribué à fonder la tradition linguistique arabe dans une perspective scientifique globale. Nous nous proposons donc, dans ce travail, de questionner les travaux du linguiste El-Hadj Saleh en se posant les questions suivantes : As t-il pu saisir les répercussions néfastes qu’avait entrainées la réduction de la collecte de l’arabe ? Quelles sont les critiques qu’il a formulées à ce sujet ainsi que ces contributions dans sa quête de reformulation d’’as-samâ‘ ? Quelles sont les bases théoriques sur lesquelles il s’est appuyé.Item Open Access المنْحَى التّداوليّ الوظيفيّ لصناعة المثال في تعليم اللّغة العربية.(Université de M'sila, 2021-02) بوشنة عمرملخص: يعدّ المثال من أهم الطرق المساعدة في تعليم اللغة العربية، لما يتميز به من وظيفة إيضاحية وبيانية لمختلف الظواهر اللغوية المراد تدريسها للمتعلم، ولأجل ذلك وجب أن تتوافر فيه شروط وضوابط محدّدة حتى يقوم بهذه الوظيفة؛ وأهم هذه الشروط والضوابط أن يكون المثال قريبا من الحياة الاستعمال لمتعلم اللغة، مألوفاً عنده، حتى يتفاعل معه ويتأثر بما فيه من مضامين ثقافية واجتماعية، وهذا ما حصرناه في شرط التداول. ويضاف إلى ذلك أن يكون ممثلا للظاهرة اللغوية في جميع شروطها وضوابطها، حتى يكون وظيفيّا، بعيدا عن التعقيد يسيرا سهل التناول، وقد مثّلنا لمظاهر هذا المنحى التداولي الوظيفي للمثال في أثناء تعليم اللغة العربية، بما ورد في تراث النحاة وأصحاب المعجمات والتراث البلاغي، قديما وحديثا، إضافة إلى توصيات واقتراحات لأجل إنجاح العملية التعليمية. The example is one of the most important ways of teaching Arabic language, because it is characterized by explanatory function of various linguistic phenomena to be taught to the learner, and for that reason it must meet the specific conditions and measures to perform this function; and the most important of these conditions and measures is that the example has to be close to life of the learner of the language, and it has to be familiar to him, so that he can interact with it and can be affected by the cultural and social implications of the example, and this is what we have limited in the condition of pragmatic. and in addition to that, it must be representing the phenomenon of the language in all its conditions and measures, so that it becomes functional, bieng away from the complexity and easy to handle, we have illustrated to this oriented functional pragmatic of the example during the teaching process of the Arabic language, including what was mentioned in the legacy of the scientist of syntax and owners of dictionaries and the rhetoric legacy, in the past and recently, in addition to recommendations and suggestions for the success of the educational process.Item Open Access تحليل الفعل الديداكتيكي ( بين التصور و الممارسة )(Université de M'sila, 2021-02) أمحمد رابحيتناول المقال محاولة لتحليل الفعل الديداكتيكي و كذا إعطاء تعاريف و مفاهيم لبعض المصطلحات المتعلقة بالعملية التعليمية التعلمية من جهة ,وكذا ابراز الأقطاب الثلاثة المكونة للمثلث الديداكتيكي والعلاقات والتجاذبات الحاصلة التي تربط عناصره بشكل ثنائي وكلي في الآن نفسه , قصد تحقيق الانسجام بين أطرافه. فمن جهة المعرفة لابد على المدرس أن يمتلك رصيدا معرفيا لا بأس به يؤهله لإدارة العملية التربوية باقتدار , كما يجب أن يكون مطلعا على علوم التربية بشتى أنواعها حتى تكون له عونا أثناء الممارسة و التطبيق . أما من ناحية المتعلم لابد على المدرس أن يكون على دراية تامة بنتائج البحث والدراسات التي تم التوصل إليها في مجال علم النفس و علم النفس التربوي و اللغوي والاجتماعي و التجريبي قصد استغلالها في فهم شخصية المتعلم من الناحية النفسية و الاجتماعية و المزاجية , والهدف من ذلك سرعة الرصد للصعوبات والاختلالات التي تعترض سبيله التعليمي ,وكذا إيجاد الحلول المناسبة لها . و بناء على هذه المحاولة نسعى في هذا المقال الكشف عن طبيعة العلاقات القائمة بين عناصر الفعل التعليمي ,محاولا في الوقت نفسه تفسير التجاذبات و التفاعلات المتبادلة و الكلية بين هذه الأطراف , ومدى اسهامها في انجاح العملية التعليمية التعلمية و تفعيلها