Magister Thesis
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Magister Thesis by Subject "تأمينات الحياة ، تأمينات الأشخاص، تحقيق الادخار"
Now showing 1 - 2 of 2
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access إشكالية النهوض بفرع التأمين على الحياة في الجزائر(جامعة المسيلة, 2012-12) ناجم, زينبتعتبر تأمينات الأشخاص وخاصة تأمينات الحياة فرعا أساسيا يتصدر الطليعة في تحقيق النمو الاقتصادي للدول، إلا أن تأمينات الحياة التي تحقق مدة ادخار طويلة الأمد لم تعرف تطورا هاما في الجزائر رغم كونها الهدف الأساسي لانفتاح هذا القطاع، حيث أن نسبة مساهمتها في الناتج المحلي الاجمالي لا تتعدى 0.03%. بعد سبعة عشرة عاما من النشاط في ظل الانفتاح، ما زالت تأمينات الحياة تعاني من نقائص هيكلية التي تجعلها غير ملائمة مع النتائج المتوقعة. فمقارنة تأمينات الحياة الممارسة في نفس الإطار مع تأمينات الأضرار نجد أنها مهمشة وتحتاج إلى مجهودات إضافية في التنظيم لإدماج قواعد التسيير التي تختلف مع تسيير تأمينات الأضرار. وهناك عوامل عديدة عرقلت تطور هذا النوع من التأمينات في الجزائر منها العراقيل الاقتصادية والثقافية والاجتماعية. وبواسطة استبيان تم توزيعه على مواطني مدينة المسيلة تبين لنا أن نقص الاتصال بين المؤمن والمستأمن سببه غياب موارد بشرية مؤهلة ومتخصصة في هذا المجال الذي يحتاج إلى تنظيم ملائم. ذلك ما أدى إلى عدم تطورها وحال دون اطلاع الأشخاص على أهميتها و دورها في تحقيق رفاهية الفرد عند بلوغ سن معينة ومن ثم تنمية الادخار المفيد للاقتصاد الوطني. ومن أجل تخطي ذلك لا بد من الفصل بين هذين النوعين من خلال إنشاء مؤسسات متخصصة في تأمينات الحياة وذلك ما أقدمت عليه السلطات العمومية سنة 2011. وإن تطور هذا الصنف يرجى منه تخفيف عبء التأمينات الاجتماعية التي هي بحاجة إلى توازن بواسطة تسيير عقلاني للتعويضات وترك مجال للتأمينات الاقتصادية من أجل عرض منتجات ملائمة.Item Open Access إشكالیة النھوض بفرع التأمین على الحیاة في الجزائر(جامعة المسيلة, 2012) ناجي, زينبتعتبر تأمينات الأشخاص وخاصة تأمينات الحياة فرعا أساسيا يتصدر الطليعة في تحقيق النمو الاقتصادي للدول، إلا أن تأمينات الحياة التي تحقق مدة ادخار طويلة الأمد لم تعرف .% تطورا هاما في الجزائر رغم كوا الهدف الأساسي لانفتاح هذا القطاع، حيث أن نسبة مساهمتها في الناتج المحلي الاجمالي لا تتعدى 0.03 بعد سبعة عشرة عاما من النشاط في ظل الانفتاح، ما زالت تأمينات الحياة تعاني من نقائص هيكلية التي تجعلها غير ملائمة مع النتائج المتوقعة. فمقارنة تأمينات الحياة الممارسة في نفس الإطار مع تأمينات الأضرار نجد أا مهمشة وتحتاج إلى مجهودات إضافية في التنظيم لإدماج قواعد التسيير التي تختلف مع تسيير تأمينات الأضرار. وهناك عوامل عديدة عرقلت تطور هذا النوع من التأمينات في الجزائر منها العراقيل الاقتصادية والثقافية والاجتماعية. وبواسطة استبيان تم توزيعه على مواطني مدينة المسيلة تبين لنا أن نقص الاتصال بين المؤمن والمستأمن سببه غياب موارد بشرية مؤهلة ومتخصصة في هذا اال الذي يحتاج إلى تنظيم ملائم. ذلك ما أدى إلى عدم تطورها وحال دون اطلاع الأشخاص على أهميتها و دورها في تحقيق رفاهية الفرد عند بلوغ سن معينة ومن ثم تنمية الادخار المفيد للاقتصاد الوطني. ومن أجل تخطي ذلك لا بد من الفصل بين هذين . النوعين من خلال إنشاء مؤسسات متخصصة في تأمينات الحياة وذلك ما أقدمت عليه السلطات العمومية سنة 2011 وإن تطور هذا الصنف يرجى منه تخفيف عبء التأمينات الاجتماعية التي هي بحاجة إلى توازن بواسطة تسيير عقلاني للتعويضات وترك مجال للتأمينات الاقتصادية من أجل عرض منتجات ملائمة.