العدد 02
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد 02 by Subject "التّداوليّة، المرسل، المتلقي، أفعال الكلام، الافتراض المسبق، التّأويل...."
Now showing 1 - 2 of 2
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access تداوليّة العنف في لغة الإعلام -الإعلام الرياضي أنموذجا-(Université de M'sila, 2018-06) عريبي, بوبكرتركّز التّداوليّة باعتبارها منهجا نقديا على توظيف الآليّات التي تُسعف الدّارس على رصد الخطابات وفهمها، من منطلق دراسة النّص في سياقه التّخاطبي والتّفاعلي، دون التّمييز بين أدوات التّواصل المستعملة، سواء كانت اللغة منطوقة أو مكتوبة، فصيحة أو عاميّة...إلخ، كما هو شأن المدوّنة التي بين أيدينا، فالأعمال التي كانت تُعدّ هامشية في نظر الدّراسات اللّسانية السّابقة عن التّداوليّة، أضحت فيما بعد من صميم اهتماماتها ولهذا فالتّداوليّة تهتمّ بعمليّات التّخاطب وأفعال الكلام،والسّياق، والتّفاعل، والإحَالةوالافتراض المسبق والوظيفة والتّأويل،وكذا الاهتمام بالمتلقي، ودراسة البراهين والحجج...إلخ وتعمل التّداوليّة على رصد الحركات والسَّكنات والرُموز التي لا تَعُدّها بريئة حين ظهورها على ملامح المُرْسِلِ، وهذا يفتح آفاقا واسعة أمام الدّارس، مع إكسابه الجرأة على التّحليل والنّقد البنّاء، من منطلق خلخلة هذه النّصوص وتفكيكها، بغرض القبض على المقاصد الكبرى التي أُنشئَ من اجلها النص.Item Open Access تداوليّة العنف في لغة الإعلام -الإعلام الرياضي أنموذجا-(Université de M'sila, 2018-06) عريبي, بوبكرتركّز التّداوليّة باعتبارها منهجا نقديا على توظيف الآليّات التي تُسعف الدّارس على رصد الخطابات وفهمها، من منطلق دراسة النّص في سياقه التّخاطبي والتّفاعلي، دون التّمييز بين أدوات التّواصل المستعملة، سواء كانت اللغة منطوقة أو مكتوبة، فصيحة أو عاميّة...إلخ، كما هو شأن المدوّنة التي بين أيدينا، فالأعمال التي كانت تُعدّ هامشية في نظر الدّراسات اللّسانية السّابقة عن التّداوليّة، أضحت فيما بعد من صميم اهتماماتها ولهذا فالتّداوليّة تهتمّ بعمليّات التّخاطب وأفعال الكلام،والسّياق، والتّفاعل، والإحَالةوالافتراض المسبق والوظيفة والتّأويل،وكذا الاهتمام بالمتلقي، ودراسة البراهين والحجج...إلخ وتعمل التّداوليّة على رصد الحركات والسَّكنات والرُموز التي لا تَعُدّها بريئة حين ظهورها على ملامح المُرْسِلِ، وهذا يفتح آفاقا واسعة أمام الدّارس، مع إكسابه الجرأة على التّحليل والنّقد البنّاء، من منطلق خلخلة هذه النّصوص وتفكيكها، بغرض القبض على المقاصد الكبرى التي أُنشئَ من اجلها النص.