العدد _11
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد _11 by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 50
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access الأخلاقيّات المهنيّة في الصِّحافة الرياضية الجزائرية(Université de M'sila, 2013-11-15) جدي, رضوانالملخص: لقد تحوّلت الرياضة اليوم إلى ظاهرة مجتمعية بارزة تستقطب حولها العديد من الفئات الإجتماعية بوصفها عنصراً هاماًّ في الحياة الإجتماعية للأفراد، وتحتلُّ الرياضة اليوم مكانة مركزيّة في الرِّهانات الثقافية لهذا الزمن وأضحت المجال الذي تستثمر فيه، بنوع من القوة والعنف، تطلّعات ومشاعر الشعوب وتلعب دوراً مرموقاً في صيرورة تكوين الهويّات الوطنية ، فالرياضة، على العموم، وأُسطورة البطل على الخصوص هي اليوم أدوات للتّباهي وللإشباع لدى الأفراد والجماعات.علاوة على ذلك، فقد أضحت الأنشطة والأحداث الرياضية محل تغطية إعلامية متعاظمة، وصارت أيضا محل رهانات مالية ضخمة تستقطب الإستثمارات الخيالية، وتدر الأرباح الكبيرة، وتفتح بذلك الباب أمام المنافسة الشّرسة بين مختلف الفاعلين في القطاع. لقد أدّى إشتداد المنافسة في مجال الرياضة، وتنامي وتعدُّد الصُّحف الرياضية، والقنوات التلفزيونية والإذاعية، ودخول النّوادي الرياضية هذا المجال بقوة، وما ترتَّب عنه من تزايد التّنافس بينها، والرَّغبة في السّعي وراء السبق الصحفي، وتأجيج مشاعر الجماهير، والبحث عن الإثارة، إلى العديد من الإنحرافات في مجال أخلاقيات الرياضة وقواعد سلوك الممارسة الصحفية على حدٍّ سواء. وإذا كان الحقل الرياضي يعرف اليوم تراجعاً كبيرا للرّوح الرياضية كنتيجة حتمية لسيطرة قيم الرِّبحية والسِّلعية والغشّ والعنف، فالمؤكّد أنَّ إعادة أخلقة الرياضة لا تتحقق بدون مساهمة صِحافة رياضية مطالبة اليوم أكثر من أيِّ وقت مضى، ليس فقط بالإلتزام أكثر بأخلاقيات المهنة الصحفية، وإنما أيضا بفضح الممارسات المخالفة للأخلاقيات الرياضية والتنديد بها ولعب دور تربوي إزاء ملايين الشباب الذين تستهويهم هذه الرياضة. وفي ظلّ تحوُّل إهتمام الجماهير إلى المجال الرياضي، وإحتلال هذا الأخير مكانة متقدّمة في سُلَّم أولويات الشعوب، حكاما ومحكومين على حدٍّ سواء، أصبح من الضّروري تسليط الضّوء على واقع أخلاقيات المهنة في الإعلام الرياضي. من هذا المنظور، نحاول في هذا البحث تناول موضوع الإلتزام بأخلاقيات المهنة الصحفية في الصِّحافة الرياضية الجزائرية - المفهوم والممارسة من خلال صِحافِيّي الهدّاف .Item Open Access دور الصحافة الرياضية المكتوبة في إدارة الأزمات في الأندية الرياضية الجزائرية لكرة القدم(Université de M'sila, 2013-11-15) بوسكرة, أحمد; جوادي, صفاءأصبحت الرياضة واقعا اجتماعيا مؤثرا في جل المجتمعات المعاصرة، ووجها ممثلا لثقافة البلدان في المحافل الدولية، ومقياسا لدرجة التفوق والتطور في كافة الميادين، ودخلت الرياضة في مجالات لم تقدر لا القوة الاقتصادية ولا العسكرية ولا السياسية الولوج إليها وهي التقريب بين الخصوم والأعداء وتهدئة الأوضاع في بعض المناطق المتوترة، ولقيمتها تتمتع الرياضة حاليا بمؤسسات دولية واتحادات وطنية ومدارس تكوين وجامعات. أما على مستوى التنافس فقد بلغت درجة من الاحترافية العالية سواء في الميدان أو التسيير أو الإشهار أو لغة التجارة وتنظيم البطولات ومن ناحية الأموال التي تصرف على اللاعبين وتطوير طرق التدريب، ولاقت الرياضة رواجا إعلاميا كبيرا سواء الإعلام المرئي أو المسموع أو المقروء ، لتغطية مختلف المنافسات وخاصة كرة القدم وفي بلادنا تلاقي الرياضة نفس الاهتمامات. أما عن علاقتها بالإعلام عندنا فقد مرت بمرحلتين الأولى قبل الانتقال إلى اقتصاد السوق أين كان الإعلام موجه ثم مرحلة المرور إلى الاحترافية حيث حاول الإعلام الرياضي المواكبة خاصة الإعلام المقروء ( الصحافة الرياضية المكتوبة المتخصصة) وذلك بظهور جرائد جديدة رياضية يومية وأسبوعية ، حيث سادت بعض الفوضى والأنانية في الوسط الرياضي مما أدى إلى ظهور أزمات داخل الأندية الرياضية فغلبت السياسة و المزايدة والتراشق بين الفرق ورؤساء الفرق و الاتهامات و التحيز ولهذا فإن مرور بلادنا إلى الاحترافية لم يمر دون مشاكل وأزمات ولا زال في مرحلته الانتقالية ونفس الشيء يمكن القول بالنسبة للإعلام الرياضي. ولقد حاول الإعلام الرياضي بكافة وسائله خصوصا الصحافة الرياضية المكتوبة المتخصصة إثراء الساحة الرياضية وذلك بالتغطية الإعلامية لأغلب الأحداث و القضايا الرياضية خاصة المتعلقة بالأندية الرياضية. هذه الأخيرة التي تعد من المؤسسات الإدارية و الاجتماعية التي تظم العديد من الشرائح البشرية، كأعضاء الهيئة الإدارية والمدربين واللاعبين و العاملين و الجمهور الذي يشجع النادي ويدعم نشاطاته(1) ولا يخفى على أحد أن الصحافة الرياضية المكتوبة المتخصصة ليست كالأمس فبعد ما كانت مقتصرة على إيصال الأخبار بصفة مجردة ولا تحمل رسالتها أبعادا حضارية تعود إلى المجتمع و الرياضة كالتطور و الازدهار. لكن اليوم بفضل المعطيات التي يعرفها العصر تعاظمت مهامها وتشعبت وظائفها وأنواعها.فأصبحت الصحافة الرياضية المكتوبة المتخصصة بكافة وسائلها تتحمل الثقل و العبء الكبيرين في الدفع بالحياة الرياضية في الوسط الاجتماعي، وهذا بموجب ما تملكه من إمكانيات مادية ومعنوية تؤهلها لتحقيق ذلك وقد أدى هذا إلى وضعها أمام ضرورة ملحة إلى التعبير في أنماط أعمالها ونشاطاتها في انتقاء المادة الإعلامية، بحيث تسهم هذه الأخيرة في التأثير على الساحة الرياضية و الرياضة و خاصة في الأندية الرياضية الجزائرية عموما، و تجدر الإشارة إلى أنه من النادر أن تظهر أزمة ذات بعد واحد و آثار محدودة ،لذلك فإنه من الخطأ أن نترك إدارة الأزمات لعلم الإدارة أو لرجال السياسة فقط ،بل يجب أن تقوم عملية مواجهة وإدارة الأزمات على تعاون و مجهودات مشتركة لفريق العمل الأزموي من تخصصات مختلفة ،ومن الضروري أن يتسم هذا الفريق بدرجة عالية من التناسق و القدرة على العمل الجماعي تحت الضغوط المادية و المعنوية التي يحققها موقف الأزمة . ولاشك أن الإعلام و الاتصال ( إعلام الأزمات ) يعتبر من العلوم و التخصصات الضرورية والمطلوبة ضمن العمل الأزموي ، ولكن رغم أهمية و حيوية نشاط الإعلام وقت الأزمة إلا أن هناك إهمالا كبيرا واستحقاقا شديدا بهذا الجانب . وهناك أيضا نظرة جد سطحية لإعلام الأزمات تدفع الأزمات كثيرا من المسؤولين إلى إسناد مهام ووظائف إعلام الأزمات إلى غير المختصين، أو إلى بعض رجال الإعلام الناجحين في أدائهم الإعلامي في المواقف العادية إلا أنهم قد لا يكونوا كذلك في التعامل مع الأزمات، لأن موقف الأزمة يستدعي نوعا من المعالجة و الإدارة الإعلامية. إن الاستخفاف بدور و أهمية إعلام الأزمة أدى أحيانا إلى ارتكاب أخطاء تسببت في حدوث الأزمات أو زادت من حدتها، و على هذا الأساس فقد ركزت الدراسات و الأبحاث- خاصة مع مطلع هذا القرن- جل اهتمامها على إبراز الدور الكبير الذي يمكن أن يلعبه الإعلام في العالم. تتعرض الأندية الرياضية الجزائرية لكرة القدم ( المحترفة و الهاوية ) كغيرها من المؤسسات الإدارية و الاجتماعية لأزمات عديدة سواء كانت مادية أو معنوية، ورغم الجهود التي تبذلها الجهات الرسمية لمواجهة تلك الأزمات، إلا أن حجم ومستوى الخسائر المادية والبشرية و المعنوية الناجمة عن بعض الأزمات يظل كبيرا ومؤثرا.وهذه الأزمات بطبيعة الحال تتفاوت في طبيعتها وحجمها وتشعبها وخطورتها ومدى تأثيرها على النادي الرياضي، ولأننا نعيش اليوم عصر الإعلام ، ذلك العصر الذي أصبح يمثل عصب الحياة وأصبحت وسائل الإعلام على تعددها عاملا مؤثرا في الأحداث التي يشهدها العالم كل يوم، بل ومحركها. ويقول محمد رشاد الحملاوي " ...والثابت أن اتصالات و إعلام الأزمات يمثل جانبا بالغ الأهمية في بحث إستراتيجيات وخطط وبرامج إدارة الأزمات. من هنا شهدت الثمانينيات زيادة كبيرة في البحوث و الدراسات التي تناولت الجوانب الاتصالية و الإعلامية أثناء الأزمات(1). فقد أصبح من الضروري أن تتعامل وسائل الإعلام مع أزمات المجتمع المختلفة. ذلك أن الإعلام قد يكون الملجأ الأول- إن لم يكن الوحيد- بالنسبة للإنسان الذي يرغب في التعرف على الأزمة التي يواجهها المجتمع، ويتعرف على الأساليب المناسبة للتفاعل معها، وكيفية التغلب عليها وتجاوزها، وهذا يفرض على تلك الوسائل أن تتعامل مع الأزمة بحكمة وحرفية حتى يتم تجاوزها، وهذا ما يعرف بإدارة الأزمات، وهو فرع حديث نسبيا من علم الإدارة، ويتمثل هذا العلم ببساطة في توقع بعض الأزمات التي يمكن أن تنشأ ، والتخطيط لكيفية التعامل معها للخروج منها بأقل الخسائر. كما أن إدارة الأزمات علم وفن في آن واحد، فهو علم بمعنى أنه منهج له أصوله وقواعده، وهي فن بمعنى أن ممارستها أصبحت تعتمد على مجموعة من المهارات و القدرات فضلا عن الابتكار و الإبداع (2) لذلك فقد يكون الإعلام في كثير من الأحيان الأداة الرئيسية لإدارة الأزمات وبذلك برزت الصحافة الرياضية المكتوبة لتواكب التطور الحاصل على الساحة الرياضية بتفصيل أكثر و معلومات أدق من خلال الاهتمام بكل ما تمر به الأندية الرياضية الجزائرية التي تتخبط ومنذ مواسم في أزمات خانقة أثرت على أداء لاعبيها و على نتائجها ، فجعلتها في حالة من الارتباك وأحيانا من الفوضى التي تودي بها إلى ضعف في مستوى الإنجاز الرياضي للرياضيين. وحسب فرتا تايلور Verta Taylor فإن الباحثين الأوائل قد أخفقوا في إدراك الدور المزدوج للإعلام في وقت الأزمات، فوسائل الإعلام تقرر الأحداث وتنقل الوقائع ، و في الوقت ذاته تعمل كمنظمات رئيسية في التحضير و الاستعداد و الاستجابة للأزمات، و الملاحظ أن أغلب البحوث و الاستخدامات الرائدة لإعلام الأزمات قد اهتمت بدور وسائل الإعلام في استخرج التقارير الأولية عن الأحداث و إبراز التقارير السلبية عن الأزمات. وهو ما طرح إشكالية مدى دقة ما تنقله وسائل الإعلام عن الأزمات(1) . وقد حازت هذه الأزمات التي مرت بها الأندية الرياضية الجزائرية على معالجة إعلامية مكثفة شاركت فيها معظم وسائل الإعلام خاصة الصحافة الرياضية المكتوبة الجزائرية ( الهداف، الشباك، الخبر الرياضي...الخ)، لكن ما يلاحظ هو أن المعلومات المقدمة قد انطوت على قدر من الاختلاف و التناقض ، كما وقعت في مبالغات إما بالتقليل من شأن الأزمات أو التضخيم ( التهويل ) ، علاوة على التركيز على جوانب معينة من الأزمات وإهمال جوانب أخرى الأمر الذي أثر ربما بالسلب على فهم الأزمات لدى مختلف الأطراف وإدراكها.Item Open Access منظومة الإعلام الرياضي في مواثيق الإعلام العربي- قراءة في ميثاق الشرف الصحفي الإماراتي-(Université de M'sila, 2013-11-15) تاج السر فقير, عمر عماد الدينيعد الإعلام الرياضي أحد المجالات الاتصالية والإعلامية الفاعلة التي باتت تشكل حضوراً مقدراً وواقعاً حياتياً هاماً له جمهوره وأنشطته وأدواته وكذا وسائله الإعلامية العامة والمتخصصة ،كما أسهم الإعلام الرياضي خلال تاريخه الطويل بايجابية في مسيرة الأداء الاتصالي والعمل الإعلامي نتيجة قفزاته التطورية وتحولاته المتنوعة على مستوى المضامين والتقنيات والوسائل. وتعتبر المواثيق الإعلامية بمثابة الضوابط الأخلاقية والأحكام الذاتية التي تعمل على حفز الجهود الإعلامية نحو الأداء المهني الراقي الذي يحرص على احترام المنظومات الاجتماعية ويسعى إلى تحقيق الايجابية الإعلامية واحترام الحيادية والمصداقية والنزاهة المرجوة. وغالباً ما يُلحظ اهتمام المواثيق الإعلامية العربية واعتنائها بالمؤشرات المرتبطة بأداء الإعلام العام دون تخصيص مجموعة من الضوابط المتعلقة بالإعلام الرياضي بشكل خاص، ما يجعل المسعى نحو وضع مواثيق إعلامية رياضية أمراً حتمياً في المستقبل القريب لأجل تحقيق حقبة من الضمانات المهنية في هذا المجال الإعلامي الهام. لذا سنحاول في الجهد العلمي المتواضع الذي مهدنا له بهذا الملخص أن نتعرف على مدى مكانة المنظومة الرياضية في المواثيق الإعلامية العربية من خلال القراءة العلمية في بنود ميثاق الشرف الصحفي الصادر عن جمعية الصحفيين الإماراتيين، آملين أن نخرج ولو ببعض المؤشرات العلمية حول هذه الفرضية البحثية.Item Open Access تعاطي وسائل الإعلام لأسلوب ادارة الأزمات في الأندية الرياضية الجزائرية من وجهة نظر المدربين(Université de M'sila, 2013-11-15) اسماعيلي, يامنة; بوضياف, نوال; بن خرور, خير الدينهدفت هذه الدراسة التعرف على دور وسائل الإعلام في ادارة الأزمات في الأندية الرياضية بمدينة المسيلة من وجهة نظر المدربين ،وأثر كل من متغيري (الخبرة ،السن).وتكونت عينة الدراسة من (20) مدربا،وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: دور وسائل الإعلام في إدارة الأزمات في الأندية الرياضية بمدينة المسيلة من وجهة نظر المدربين بشكل عام مرتفعة. وأظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد مجتمع الدراسة دور وسائل الإعلام في إدارة الأزمات في الرياضية من وجهة نظر المدربين تعزى لمتغير (الخبرة والسن).مما يشير تأثير تلك المتغيرات على آراء مجتمع الدراسة.Item Open Access الجدوى الاقتصادية لرعاية الشركات الاستثمارية للأندية الرياضية بالجمهورية اليمنية(Université de M'sila, 2013-11-15) المروعي, احمد عبد الله عصامهدف البحث إلى وضع نموذج مقترح لكيفية إجراء دراسات الجدوى الاقتصادية لعقود الرعاية المقدمة من الشركات الاستثمارية للأندية الرياضية. واستخدم الباحثان المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات المسحية لملائمته لطبيعة البحث وتحقيق أهدافه. وتمثل مجتمع البحث في فئات الإداريين بالأندية الرياضية بالجمهورية اليمنية والبالغ عددها (120) نادي موزعة على (18) منطقة إدارية، وبلغت عينة البحث الأساسية (87) فرداً تم اختيارهم من الفئات المكونة لمجتمع البحث، حيث تضمنت (12) من أعضاء مجالس الإدارات، (8) مديري إدارات تسويق، (67) إداري بإدارات التسويق. وتوصلت النتائج إلى: - قلة المعلومات المتوفرة لدى مسئولي التسويق بالنادي لاتخاذ قرارات الرعاية. - عدم قدرة النادي على استخدام اللاعبين من خلال الظهور الإعلامي في تدعيم الراعي. - تدخل الرئاسة العامة لرعاية الشباب بصفتها الجهة الإدارية الحكومية التابع لها الأندية الرياضية في عقود الرعاية. وفي ضوء استنتاجات هذه الدراسة يقترح الباحثان التوصيات التالية: - الاستعانة بما توصل إليه الباحثان عند دراسة الجدوى الاقتصادية من عقود الرعاية الرياضية بالأندية الرياضية بالجمهورية اليمنية - ضرورة توحيد الرؤية الخاصة بالرعاية بين الشركة الراعية والنادي الرياضي قبل البدء في تنفيذ برنامج الرعاية. - وضع تشريعات وقوانين خاصة بالرعاية الرياضية تضمن حقوق الراعي والنادي وباقي أطراف عقد الرعاية.Item Open Access دور الإعلام الرياضي في تحقيق التواصل الثقافي داخل المجتمع الجزائري – دراسة ميدانية لعينة من جمهور إذاعة عين الدفلى الجهوية.(Université de M'sila, 2013-11-15) ساغي, عبد القادر; افروجن, نبيلإن وسائل الإعلام في المجتمع الحديث تشكل أدوات ممتازة لنشر الثقافة، و تلعب دوراً كبير في انتقاء المحتوى الثقافي و أحداث التنمية الثقافية، فالإعلام الرياضي هو عملية نشر الأخبار و المعلومات و الحقائق الرياضية، وشرح القواعد و القوانين الخاصة بالألعاب و الأنشطة الرياضية للجمهور بقصد نشر الثقافة الرياضية بين أفراد المجتمع، و تنمية وعيه الرياضي، فموضوع بحثنا يتمحور حول دور الإعلام الرياضي في تحقيق التواصل الثقافي داخل المجتمع الجزائري – دراسة ميدانية لعينة من جمهور إذاعة عين الدفلى الجهوية. و لهذا يعتبر الإعلام الرياضي جزء من مسيرة الأمم و سجل حافل بالإنجازات و المكاسب الرياضية للبلدان و الشعوب من خلال المشاركة في الأنشطة الرياضية محلياً وخارجياً، و الصحافة الرياضية مجال جذب الجماهير و هي إنتاج إعلامي رياضي متكامل تبثه وسائل الإعلام المختلفة من خلال الملاحق والصفحات اليومية و حسب زمن صدور المطبوعة و الصحف اليومية و الأسبوعية ذات الطابع الرياضي البحت، ومن هنا توجد برامج إذاعية يومية تدعم النشاط الرياضي من خلال تسليط الضوء عليه لأنه و بكل بساطة لا يمكن التفرقة بين النشاط الرياضي ودوائر الضوء و التي من شأنها صناعة جمهور رياضي متذوق للفن الرياضي، لذلك تعتبر الإذاعة وسيلة من وسائل الإعلام المعاصرة في توصيل الرسالة الإعلامية إلى المستمعين، كما تلعب دوراً أساسياً في تشكيل اتجاهات الرأي العام لإيصال الرسالة بين المرسل و المستقبل إذ تحقق المشاركة الجماهيرية في البرامج في تقديم أرائهم و مقترحاتهم و أفكارهم لإحداث أثر معين و هو ما أشار إليه المختصون و الباحثون المهتمون بدارسة الإعلام و وظائفه في مقدمتها خدمة التواصل الثقافي و تحقيقه، فالحديث عن التواصل الثقافي يوحي بوجود تداخل عميق بين الثقافة و الإعلام الرياضي، حيث أن التواصل حركة لا يمكن أن ننفي أنها سلوك إعلامي، كما أن مزاجها بالثقافة يستدعي إثبات وجود تلك العلاقة. فالإعلام الرياضي يعمل على تحقيق أهداف ثقافية و ذلك من خلال عرض للمستجدات و البرامج الرياضية التثقيفية. منهج البحث كان وصفيا و مجتمع البحث هم جمهور إذاعة عين الدفلى الجهوية، حيث تم اختيار العينة بالطريقة العشوائية. أما وسيلة البحث هو استبيان خاص بجمهور إذاعة عين الدفلى يحوي خمسة محاور و هي: البيانات الشخصية – معرفة الجمهور للتواصل الثقافي ومدى تركز الإذاعة على تقديم برامج رياضية في مجالات مختلفة تغطي احتياجات الجمهور – تتبع الجمهور للبرامج الرياضية التي تقدمها الإذاعة – اقتناع الجمهور بآليات الإعلام الرياضي التي اعتمدتها الإذاعة من أجل تحقيق التواصل الثقافي – مدى تحقيق الإعلام الرياضي عن طريق الإذاعة للتواصل الثقافي في المجتمع الجزائري. و من خلال النتائج و بعد المعالجات الإحصائية تم الوصول إلى نتيجة أن للإعلام الرياضي دور فعال في تحقيق التواصل الثقافي داخل المجتمع الجزائري.Item Open Access الإعلام الجديد ( Social Media) عبر مواقع الفضاء الافتراضي وتأثيره على الصحافة الرياضية: دراسة ميدانية على عينة من متتبعي المواقع الرياضية عبر الانترنت.(Université de M'sila, 2013-11-15) ملوكي, عبد اللهيكتسي الإعلام أهمية بالغة في حياة الأفراد، ذلك لما له من قدرات عالية على جذب العديد من الجماهير المختلفة من حيث العادات، التقاليد، الأعراف، القيم، المعتقدات..الخ، ولما له من استطاعة على تزويد الأفراد بالمعلومات المتنوعة، سواء تعلق الأمر بالصعيد الاجتماعي، السياسي، الاقتصادي، الثقافي...الخ، بالإضافة إلى تحقيق مجموعة من الوظائف كالإعلان، الدعاية، التسلية، الترفيه...الخ. ومن جهة أخرى تعتبر تكنولوجيا الاتصال الحديثة و نختص بالذكر منها وسائل الإعلام الجديد و مواقع الشبكات الاجتماعية من بين أهم التطورات التي تمخضت عن الأنظمة المعلوماتية، وبصفة خاصة الجيل الثاني و الثالث للانترنت ( Web2.0 & Web 3.0)، هذه الأخيرة أصبحت تشكل البيئة الافتراضية الموازية للواقع المعيش والتي يقوم من خلالها الأفراد بممارسة النشاطات اليومية المختلفة، كالقراءة، التواصل، تبادل الآراء ومشاركة الاهتمامات...الخ ، كما مكنت العديد من الكوادر الرياضية و سيم الإعلامية منها،في التقارب و المساهمة في الارتقاء بالنشاط البدني و الرياضي سواء من الناحية النظرية و التطبيقيةItem Open Access Le Role Des Medias Dans Le Developpement Des Valeurs Du Sport(Université de M'sila, 2013-11-15) Michel, Pautot; Serge, PautotLe sport est un fait de société. Outre son aspect éducatif et culturel, il passionne les foules, attire les sponsors, sert de support à un grand nombre d’opérations économiques. Le sport est un sujet majeur pour les médias Les partenaires du sport ont aussi une responsabilité, qui rejoint leurs intérêts, celle de contribuer par leur action à préserver et propager l’esprit sportif et les valeurs du sport. Les partenaires du sport ont en définitive la même responsabilité éthique que les institutions et les acteurs. Il leur appartient alors, dans un cadre et selon des règles qui leur sont propres, d’adopter une attitude compatible avec le soutien qu’ils portent au sport ou avec l’apport du sport à leur égard. Le rôle des médias est ici très important.Item Open Access دور الإعلام في تنامي ظاهرة العنف و الشغب في ملاعب كرة القدم في الجزائر(Université de M'sila, 2013-11-15) محيمدات, رشيد; حمروش, احمد رضا; قريون, خالدتعتبر كرة القدم واحدة من الرياضات التي استقطبت الأنظار منذ نشأتها . إلا أن عدسة التاريخ وشريط أحداثه يؤكدان أن هذه الرياضة لم يكن لحبها معبدا بالورود، ولا مزدانا بالمسرات ، فقد شهدت الكثير من النكسات و النكبات التي يندى لها الجبين . ولعل من بين أهم هذه العناصر الفاعلة التي تسبح في فلك رياضة كرة القدم هي الإعلام الذي دار حوله موضوع هذه الدراسة. إنه و اعتمادا على المنهج الوصفي ومن خلال المقابلة كأداة لجمع المعلومات . اتضح إحصائيا بأن للصحافة المكتوبة المتخصصة دورا بارزا في تنامي ظاهرة العنف وبدرجة أقل الصحافة غير المتخصصة على عكس الصحافة المسموعة و المرئية. إن هذه النتائج تدعو إلى ترشيد ما يكتب ويصل إلى القراء مشجعين كانوا أو غير ذلك حتى تساهم في التقليل من خطر هذه الظاهرة التي كانت ولازالت تنخر مبادئ رياضة كرة القدم .Item Open Access استخدام الإذاعات المحلية والوعي الرياضي(Université de M'sila, 2013-11-15) طيبي, عمار; قادري, الحاجتعتبر وسائل الإعلام من الأدوات المهمة؛ التي تسعى جاهدة لأجل التنمية والتغيير نحو الأفضل، لذا ترى أن معظم المجتمعات تعطيها من الأهمية بما كان، ونجد من بين هذه الوسائل الإذاعة التي لا يقل شانها عن الوسائل الإعلامية الأخرى كالتلفزيون، الصحافة المكتوبة والانترنيت، باعتبار عديد الخصائص المميزة لها، من خلال سهولة اقتناء أجهزة استقبالها، ومرافقتها للمستمع كيفما كان وأينما حل، وهو ما جعلها تسعى في سبيل نشر الوعي ومختلف القيم سواء منها الاجتماعية، السياسية وحتى الرياضية، على اعتبار أن هذه الأخيرة ظاهرة حضارية واجتماعية مرتبطة بالواقع، فهي مطلب حضاري للجميع تعبر عن المجتمع المتطور، والميدان الرحب للتواصل في المجتمع( )، فعندما ننظر إلى الرياضة نجد أنفسنا أمام نوع من التمرين البدني أو من الحركة الجسمية التي يقوم بها الإنسان استجابة إلى دافع حياتي، ولكن يقوم بها تلقائيا عن تأصيل نفسي – حيوي لتجسيد جوهر الرياضة وروحها فهو الذي جعل منها قوة اجتماعية، ونسقا ثقافيا والذي أضفى عليها مقومات النظام الاجتماعي والذي يتوقف نجاحه أو فشله على استعدادات المجتمع الذي يحتويها. لقد أصبحت الرياضة جزءا من الثقافة، والحياة الرياضية جزءا من الحياة الثقافية وصار النشاط الرياضي ضرورة للإعداد العقلي والفكري، التربوي والثقافي، كما اعتبرت الثقافة الرياضية جزءا متمما لكل ثقافة حقيقية، فالإنسان كوحدة متكاملة هو المعني بالثقافة وبالتالي فان كل تعريف لها لا يشير بالضرورة إلى الجانب الجسماني الذي يعتريه النقص والإهمال، وقد كتب لويس عوض في ذلك قوله" الرياضة جزء من مقومات الثقافة والحضارة، ولكن بشرط ألا تستخدم الشباب في أغراض سياسية وكذلك بشرط ألا تتحول إلى نوع من عبادة الجسد ومناهضة العقلItem Open Access دور الإعلام الرياضي في إدارة الأزمات الرياضية من وجهة نظر مدراء المركبات الرياضية لولايتي المسيلة وبرج بوعريريج(Université de M'sila, 2013-11-15) اوشن, بوزيد; برباخ, رابحمما لاشك فيه أن التداخل بين الإعلام والاتصال والميدان الرياضي أضحى عاملا بارزا في ساحة العلاقات العامة في أي مجتمع معاصر . فالرياضة ترسمت وباتت هيكلا منظما ومتكاملا بمؤسساته وقوانينه تتم فيه عملية تأطير الشباب قي جمعيات ونوادي رياضية في تخصصات مختلفة تجمع بينهم منافسة مسيرة من قبل الاتحادات . في مباريات رياضية يتلاقى فيها الجمهور الرياضي للتشجيع في أيطار جمعيات الأنصار وارتبطت بالرياضة أيضا جوانب اقتصادية وتجارية تساهم في الرياضة عن طريق الدعم المادي مقابل ضمان الإشهار بالمتنوج وكان حتميا أن ترتبط الرياضة بالإعلام بمختلف الصيغ في صورة تغطية إعلامية وحوارات وربوتاج خدمة للرياضة وتوجهها نحو الاتجاه الايجابي والممارسة الشريفة والاستمرارية دون تحيز أو مغالاة وهذا هو المنوط بالإعلام أو المنتظر منه لزيادة الثقة وتقوية العلاقات العامة لان أي عبارة غير منتقاة تؤدي إلى اتصال سيء وبالتالي اتصال جماهيري تسوده الفرقة وثقافة العنف فهل خدم الإعلام فعلا الرياضة.... ويقول محمد رشاد الحملاوي " ...والثابت أن اتصالات و إعلام الأزمات يمثل جانبا بالغ الأهمية في بحث إستراتيجيات وخطط وبرامج إدارة الأزمات. من هنا شهدت الثمانينيات زيادة كبيرة في البحوث و الدراسات التي تناولت الجوانب الاتصالية و الإعلامية أثناء الأزمات. وحسب فرتا تايلور Verta Taylor فإن الباحثين الأوائل قد أخفقوا في إدراك الدور المزدوج للإعلام في وقت الأزمات، فوسائل الإعلام تقرر الأحداث وتنقل الوقائع ، و في الوقت ذاته تعمل كمنظمات رئيسية في التحضير و الاستعداد و الاستجابة للأزمات، و الملاحظ أن أغلب البحوث و الاستخدامات الرائدة لإعلام الأزمات قد اهتمت بدور وسائل الإعلام في استخرج التقارير الأولية عن الأحداث و إبراز التقارير السلبية عن الأزمات. وهو ما طرح إشكالية مدى دقة ما تنقله وسائل الإعلام عن الأزمات. ولما للازمات ومواجهتها من أهمية كبيرة في الإدارة الرياضية تتطلب مواجهة إعلامية مدروسة فعليه سيقوم الباحثان بتوضيح دور الإعلام الرياضي في إدارة الأزمات الرياضية ولتوضيح معالم الفكرة قمنا بطرح التساؤل التالي : -هل هناك دور للإعلام الرياضي في إدارة الأزمات الرياضية من وجهة نظر مدراء المركبات الرياضية ؟Item Open Access الاعلام الرياضي في الجزائر ...من مهنة المتاعب إلى مهنة المكاسب دراسة في مستوى الضغوط المهنية في المؤسات الاعلامية(Université de M'sila, 2013-11-15) سلامي, اسعيداني; بن البار, سعيدتحاول هذه الدراسة التعرف على حجم الضغوط المهنية التي يعاني منها المشتغلون في المؤسسات الإعلامية في الجزائر، وذلك من خلال مسح ميداني لعينة من مختلف منسوبي الأجهزة الإعلامية الرسمية والخاصة في الوطن. ولاشك أن تجربة الإعلام الرياضي الجزائري تكون قد جاوزت حقبة من الزمن، مما يتطلب دراسات متمعنة في شخصية الاعلاميين في الوطن وما يستدعي ذلك من تقييم ظروف العمل وبيئة المهنة الإعلامية. وهذه الدراسة تسعى الى التحقق من فكرة الضغط المهني و النفسي التي عادة ما تعاني منها كثير من المهن التي يتم فيها التعامل مع الجمهور العام. والإعلام بطبيعته هو ساحة مفتوحة للجمهور يحاول فيها الإعلاميون إرضاء الجمهور قدر الإمكان وفق معادلة ثوابت المجتمع وقواعده العامة.Item Open Access أهمية العلاقات العامة في الرابطات الجهوية في حل المشكلات(Université de M'sila, 2013-11-15) لونيس, نحاوةمن الواضح أن الساحة الرياضية شهدت تطورا كبيرا في مجالات الإعلام والإدارة والتسيير، نتيجة لتطور نطاق إشرافها واتساع بيئتها الداخلية والخارجية من حيث المنخرطين فيها والمشجعين والمعجبين بها وخاصة في قيمة المداخيـل وقوة الاستثمارات التي تنوعت اهتماماتها وأساليبها، وتمارس الإدارة المختصـة بالإعلام قوتها في التأثير من خلال الرسالة التي تنقلها إلى الجمهـور المستهدف فالمهمة الجوهرية في هذه العملية هو ليس فقط أن توجد وأن ترسل بل أن تصل وأن تأثر فيه. ولعل من بين الوظائف العملية والميدانية لهذه الوظيفـة الإعلامية والتي تهتم بدراسة سلوك الأطراف المتعامل مع الإدارات التي تشرف على تنظيم الممارسة الرياضية وتضبط قوانينها وأشكالها وأماكنها وكذلك ردود أفعالهم والنظر في مختلف العوائق التي تقف في وجههم من مشكلات اجتماعية وإقتصادية وسياسية وتشريعية وإيديولوجية هي دون شك وظيفة العلاقات العامة، وتنطوي هذه الوظيفة في تلك الممارسـة المتعلـقة بالاتصالات المتبادلة مع الجمـهور أو الأطراف الخارجية من إدارات أخرى لها صلاحية الاهتمام بالحركة الرياضيـة يحددها التشريع المعمول به في كل دولة، ولعل الرابطات الجهوية لكرة الطائرة أحد هذه الإدارات التي تنظم وتسهر على تطبيق قوانين هذه اللعبة النبيلة على مستـوى التراب الوطني الجزائري والتي تندرج تحت إمرتها مختلف الفرق الرياضية التـي تمارس هذه اللعبة. ويهتم بحثنا في هذه الدراسة بكشف نوع العلاقة التي تربط الرابطات الجهوية للكرة الطائرة الجزائرية وفرقها وأهمية وظيفة إدارة العلاقات العامة داخلها في تقديم حلول للمشكلات التي تواجه رؤسـاء الفرق الرياضية.Item Open Access الإعلام الرياضي وظاهرة العنف(Université de M'sila, 2013-11-15) معيزة, لمبارك; بن الطيب, فتيحةتستحوذ وسائل الإعلام و الاتصال المختلفة على اهتماماتنا وتكاد تحاصرنا في كل مكان نذهب إليه، وفي جميع الأوقات إذ أصبحنا عرضة لمضامين ما نشاهده أو نسمعه أو نقرأه يوميا في هذه الوسائل. ومن هنا جاءت مداخلتنا هذه لدراسة هذه المضامين لمعرفة آثارها ونتائجها على الجمهور الملتقي، حيث لا توجد قضية تستوجب اهتمام الباحثين كقضية العنف الرياضي فدراسات عديدة أكدت على دور وسائل الإعلام الرياضي المختلفة في تنمية السلوك العنيف والعدواني عند مستهلكيها عندما تستغل هذه الوسائل استغلالا سلبيا غير مراعيا للضوابط و الأطر القانونية، فبدلا من أن تسعى هذه الوسائل إلى المساهمة في التنشئة الاجتماعية الرياضية وتعمل على نشر الوعي الرياضي ،وتعريف الجمهور بأهمية الرياضة في تكامل الفرد النفسي والاجتماعي والعقلي ،والتعريف بقوانينها وقواعدها، وتحبيب ممارستها لجميع أفراد المجتمع ،ونشر قيمها السامية التي من بينها الروح الرياضية تصبح وسيلة تساهم في تنمية وغرس السلوك العنيف والعدواني لمستهلكيها من خلال ما تبثه من مشاهد مثيرة وما تركز عليه من أخطاء مرتكبة في الممارسة الرياضية ومن تصريحات مستفزة وبث المشاحنات واللعب على العواطف وغيرها من سيم إثارة العنف وبث قيم العدوانية بين الأفراد.Item Open Access دور حقوق البث التلفزيوني في تمويل فرق كرة القدم المحترفة(Université de M'sila, 2013-11-15) قاسمي, فيصل; محفوظي, محمودلقد شهدت تكنولوجيا البث التلفزيوني في الآونة الأخيرة تقدما هائلا، حيث يمكن لكل أسرة أن تستمتع بمشاهدة جميع المباريات التي تقام داخل البلاد وخارجها. تجاوزت المباريات الرياضية حدودها المكانية، وأزداد عدد المشاهدين للتلفزيون عشرات الملايين، حيث نستطيع القول أنه بإمكان لحقوق البث التلفزيوني أن تلعب دورا كبيرا في تمويل الفرق الجزائرية المحترفة. وتتجلى أهمية ذلك من خلال ما يأتي:" حقوق البث التلفزيوني لرابطة كرة القدم المحترفة الفرنسية تضاعفت 6 مرات بين سنة 1998 وسنة 2005...مما أدى إلى جلب مداخيل هامة. ففي نتائج المناقصة لرابطة كرة القدم المحترفة الفرنسية سنة 2007-2008 دخل التلفزيون في منافسة الإعلام والاتصال، فاقتسم كل من قناة ( كنال + canal) 440 مليون أورو (وقناة أورنج orange ) 228 مليون أورو حقوق البث التلفزيوني لكرة القدم الفرنسية المحترفة ومن خلاللك نطرح التساؤل التالي: هل لحقوق البث التلفزيوني الجزائري دورا في تمويل كرة القدم الجزائرية المحترفة؟Item Open Access جمهور الصحافة الرياضية في الجزائر :دراسة ميدانية على عينة من الشباب بولاية جيجل(Université de M'sila, 2013-11-15) بوحيلة, رضوانهدفت هذه الدراسة - التي هي بحث قدم لنيل شهادة الماجستير في علوم الإعلام و الاتصال التي نوقشت يوم 13/12/2008 بجامعة الأمير عبد القادر بقسنطينة - إلى التعرف على السمات العامة لجمهور وقراء الصحف الرياضية من الشباب بولاية جيجل و عاداته و أنماطه القرائية بالإضافة إلى كشف نماذج الاهتمام ومستويات التفضيل في اختياره للصحف الرياضية مفردات ومضامين، وقد تم استخدام المنهج الوصفي المسحي في جمع البيانات ومعالجتها و تحليلها إحصائيا باعتماد عينة عمدية مكونة من 150 مفردة من مختلف مناطق ولاية جيجل تتوفر فيهم شروط الدراسة باعتماد استمارة الاستبيان المكونة من 35 سؤالا وزعت على أربعة محاور أساسية. وكانت أهم نتائج هذه الدراسة أن 95% من المبحوثين يتحصلون على الصحيفة عن طريق الشراء و92.6 % لا تقوم بطريقة الاشتراك للحصول على الصحيفة الرياضية المفضلة بالإضافة إلى عدم اعتمادهم على مراكز الشباب و الثقافة للحصول على الصحيفة الرياضية المفضلة وقراءتها ،وبلغ متوسط الصحف الرياضية المقروءة أسبوعيا ثلاثة صحف و معدل عدد قراء الصحيفة الواحدة هو ثلاثة أفراد ، وكانت نسبة 64 % من البحوث ترى أن حجم الخدمة الإعلامية غير كاف و 92% منهم يلجؤون إلى مصادر إعلامية أخرى للاستزادة،هذا و كانت الصحف الرياضية المفضلة مختصة بلعبة واحدة وهي كرة القدم وفي مقدمتها يومية الهداف بنسبة تفضيل وصلت 90 %، و احتلت نسبة الاهتمام بالمجال الدولي في الأحداث الرياضية المرتبة الأولى، وكانت أهم دوافع قراءة الصحيفة الرياضية لدى أغلب المبحوثين هي توسيع المعارف الرياضية و حب الاستطلاع، وقد تبين أن حوالي 88% منهم لم يسبق لهم أن قاموا بمراسلة والتواصل مع الصحيفة الرياضية المفضلة ،لذا أوصت الدراسة بضرورة تخصيص مساحات لمراسلات وتواصل القراء و تشجيعهم على فكرة الاشتراك و عدم التركيز فقط في تغطية الأحداث الرياضية على لعبة كرة القدم على الرغم من شعبيتها المحلية و الدولية .Item Open Access دور التغذية الإعلامية فى المزيج التسويقي لمدارس تعليم رياضة الجودو للمكفوفين بصريا في الأندية المصرية(Université de M'sila, 2013-11-15) نيفين, حسين محمود; فايزة, أحمد محمد خضريعتبر الإعلام ضرورة هامة فى أي مجتمع حديث فوسائل الإعلام هى فى حقيقتها وسائل وعى ونشر مهما تعددت اشكالها وظروفها فهى تدخل فى إطار واحد يمكن ان نطلق عليها الوسيلة الإعلامية الثقافية للافكار والتجارب وهذه الوسيلة سواء كانت بدائية او متحضرة فهى صاحبة الفضل الاول فى النشر والذيوع وبدونها تغلق المجتمعات ابوابها لتعيش كل مجموعة فى عزلة عن الاخرى وكلما زاد المجتمع تعقيدا بفضل التقدم التكنولوجي أصبح الإعلام أشد اهمية وأكثر ضرورة . ووسائل الإعلام في أي مجتمع هي المسؤولة عن صياغة ونشر وتوزيع الأخبار والمعلومات و الأفكار و الآراء, و بالتالي تصبح من أهم الوسائل الفاعلة في أي مجتمع لتغيير القيم و الأتجاهات و لتعزيز أي سلوك إيجابي و تكريسه, و تهميش أي سلوك سلبي في نفس المجتمع.و لذا تعتمد الحكومات والمؤسسات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات والهيئات ذات الصلة بالمجتمع وشرائحه وتعتمد على وسائل الإعلام الجماهيرية (إذاعة، تليفزيون، سينما، صحافة، جرائد ، مجلات) في الوصول للجمهور المستهدف وتحقيق الأهداف المرجوة. )8 :383) والإعلام الرياضى يعتبر من أحدث التطورات التي طرأت على الإنترنت والتي صاحبها ظهور العديد من تكنولوجيا بشكل عام يشير العديد من المختصين في علم الإنترنت بأن الإعلام الرياضى يمثل قفزة كبيرة للتواصل من خلال الشبكة العنكبوتية بشكل تفاعلي أكبر من السابق بكثير عندما كان التواصل محدودا بمشاركة كميات قليلة جدا من المعلومات وسيطرة أكبر من مديري البيانات.( 25 ) وتظهر اهمية الإعلام الرياضي في قدرته علي توصيل البيانات والمعلومات في شكل رسائل الي قاعدة جماهيرية كبيرة ومتباينة الاتجاهات ومختلفة في الرأي كما ان له القدرة علي تغيير الانماط السلوكية وهو من الاسس الرئيسية في أي جهاز اعلامي حيث اصبحت الرياضة ظاهرة اجتماعية وحضارية هامة في المجتمعات الحديثة ( 1-365). ويضيف خير الدين عويس ،عطا عبد الرحيم (1998) ان الإعلام الرياضي بانواعه المختلفة من صحافة رياضية وبرامج رياضية وبرامج رياضية اذاعية تلفزيونية تؤثر تأثيرا كبيرا علي تهيئة الرأي العام لقبول او رفض القرارات التي تصدر عن أي هيئة او مؤسسة رياضية( 9 : 24) والتسويق نشاط يتخلل حياتنا اليومية ،فهو يوجد في كل المنتجات والخدمات التي نقوم باستهلاكها سواء كان الهدف من ورائها الربح أو لا،فهو لا يقتصر على الشركات التي تقدم منتجات وإنما يتضمن أيضا الهيئات التي تقدم خدمات مثل النوادي الاجتماعية والرياضية والجامعات وغيرها (10: 18 ). والمزيج التسويقي يتكون من اربعة عناصر اولها المنتج وهو العنصر الذي تدور حوله كل عناصر المزيج التسويقي الاخري وهو مجموعة من الاشياء المادية وغير المادية التي تطرح في السوق والعنصر الثاني هو التسعير وهو طريقة التعبير عن المنافع التي تحققها السلعة او الخدمة اما العنصر الثالث فهو التوزيع ويمثل نصف التسويق ويتم تنفيذه من خلال القنوات الإعلامية المختلفة واخيرا الترويج وهو امداد الجمهور بالمعلومات والمزايا الخاصة بالنشاط او المنتج ( 7 :130 – 137) ومن مجالات التسويق الرياضي تسويق اللاعبين ( الاحتراف ) تسويق برامج الإعداد والتدريب – التغذية الرياضية – تكنولوجيا المعدات الرياضية – أماكن ممارسة الرياضة – مستلزمات اللياقة البدنية والصحية – صناعة المحركات الرياضية من سيارات ودرجات ومراكب ( 18 : 12 ). ويضيف كلا من علية عبد النمعم حجازي ، حسن احمد الشافعي 2009 ان اساليب التسويق الرياضي تأخذ شكلين بينهما تداخل كبير واحيانا لا يمكن الفصل بينهما الشكل الاول هو التسويق مع الرياضة وفيه تكون الرياضة اداة ووسيلة المؤسسة مثل الدعاية واستخدام الشعارات اما الشكل الثاني فهو التسويق في الرياضة مثل تسويق اللاعبين والبطولات والملابس الرياضية.( 35:14) ولتحقيق النجاح لأساليب التسويق الرياضي يجب أن نضع أسس لذلك وهذا ما حققه كلا من إتكن Aitken وبيتزوستوتلر Stotlor & Pitts حيث وصفا أساسيات التسويق الرياضي تمثلت في قيام تجارة الرياضة على أساس وجود سوق رئيسي ،ونظريات للتسويق الرياضي ،ومنتج من صناعة الرياضة ،وإستراتيجيات تسعير رياضية ، وسياسات توزيع رياضية ،ومناهج تسويق رياضي ،ووسائل إعلام رياضية ،وتصاريح ورخص للصناعة الرياضية (20 : 6). والمعاقون ثروة بشرية للمجتمع ، وعليه ان يوفر لهم الدعم والتدعيم اللازم حتى يساهموا فى تنميته ويزداد دورهم الفعال والايجابى فى تطوير المجتمع، وأن كل فرد ينظر إلى نفسه بطريقه ما، فالبعض يرون أنفسهم أقل من الآخرين وبالتالي ينعكس ذلك على سلوكهم فنجدهم لا يتصرفون بحماس وإقبال نحو غيرهم من الناس والبعض الآخر يقدرون أنفسهم حق قدرها وبالتالي ينعكس ذلك أيضا على سلوكهم نحو غيرهم فنجدهم يتصرفون أفضل مع غيرهم . أين يقع ذوى الاحتياجات الخاصة في وسائل الإعلام؟ ربما هذا هو السؤال المحوري في العلاقة بين المؤسسات الإعلامية وذوي الاحتياجات الخاصة، ويتلوه سؤال آخر عن: هل يوجد إعلام خاص بهذه الشريحة التي تعيش في المجتمع، والتي تشير الاحصائيات الى تنامي أعدادها، حيث تقدر بعشرة في المائة، أي بأكثر من ستمائة وخمسون مليون نسمة من بين مجموع سكان العالم، كما أشارت لها احصائيات الأمم المتحدة، وتعد هذه أكبر أقلية في العالم. ويوجد ثمانون في المائة منهم في المجتمعات النامية.( 13) وفي دراسة للورين كيسلر Kessler تناولت هذه العلاقة بين وسائل الإعلام وبين الجماعات والأقليات في المجتمع، وقد وضعت كيسلر ثلاثة أنواع للصحافة،والإعلام البديل الذي يفسر هذه العلاقة (1) نموذج الاستبعاد، أي أن وسائل الإعلام الرئيسة تعمل على استبعاد أي تغطية أو إشارة لموضوع هذه الفئة من فئات المجتمع، (2) النموذج الانتقائي، أي أن تعمد وسائل الإعلام على انتقاء جوانب معينة من اهتمامات تلك الفئة، وعادة يتم التركيز على أحداث مثل المظاهرات والاحتجاجات لتلك الفئات مع تهميش متعمد للقضايا التي تتبناها تلك الفئات، (3) النموذج النمطي، أي أن التغطية تتم لهذه الفئات، ولكنها تتم في إطار من التغطية النمطية المعتادة، والتي تكون في غالبتها سلبية الاتجاه، وباستقراء واقع التغطيات الإعلامية ومراجعة الأدبيات العلمية في هذا الخصوص، يمكن الاستنتاج أن العلاقة بين وسائل الإعلام وبين موضوعات وقضايا ذوي الاحتياجات الخاصة هي علاقة نمطية، أي تجسد النموذج الثالث الذي طرحته لورين كيسلر.( 23 ) وخلال السنوات الماضية بدأ الاهتمام بدراسات الاعاقة والتي انطلقت من عدد من التخصصات مثل الدراسات الصحية، والتربية الخاصة، ودراسات التأهيل وغيرها من التخصصات، والإعلام هو أحد التخصصات التي ينبغى أن يقترب من دراسات الإعاقة والتربية الخاصة، لأهمية وسائل الإعلام في كثير من قضايا الإعاقة، وفي مقدمتها قضية التوعية، وقضية الاتجاهات السلبية التي تتراكم لتشكل عقبات وصعوبات تواجه المعاقين ومؤسسات الإعاقة في تحقيق أهدافهم في تحسين صورة المعاقين في المجتمع. ويذكر روبرت Robert" (1991م) أن الإعاقة تسبب صعوبات لدى المعاق إلا أنها ايضاً تعد مصدراً للتحديات لديه، ورحلة الحياة مع الأعاقة تصبح جيدة إذا تم تأهيلة وتوجيهه إلى الاتجاه الإيجابى حتى لا يصبح المعاق عبئاً على أسرته أو أصدقائه أومجتمعة . (21 : 49) ويضيف أسامة رياض (2000م) أن برامج الرياضة بالنسبة للمعاقين تمثل جوانب إيجابية عميقة حيث أنها وسيلة ناجحة للترويح النفسى،والرغبة فى اكتساب الخبرة والتمتع الصحيح بالحياة، وتساهم بدور كبير فى التغلب على الحياة الروتينيه، وتغرس عنصر الاعتماد والثقة بالنفس والانضباط وروح المنافسة وتعيد التوازن النفسى للمعاق.(2: 22، 23) ويشير " مدحت محمد أبو النصر" ( 2004م ) إلى أن الإعاقة حافز لمواجهة التحديات ومنطلقاً لاكتشاف القدرة الابتكارية ويؤكد على أن كل شخص معاق تكون لدية القدرة على تحدى الإعاقة وتحويلها إلى مواطن قوة من خلال دور الأسرة والمجتمع فى تهيئة البيئة الملائمة لتحقيق ذلك (17 : 2). وتعتبر المساندة الاجتماعية مصدراً من مصادر الدعم الإجتماعى الفعال الذى يحتاجة الفرد حيث يؤثر حجم المساندة ومستوى الرضا عنها فى كيفية إدراك الفرد لضغوط الحياة المختلفة وضغوط المنافسات الرياضية كما أنها تلعب دوراً هاماً فى أشباع الحاجة للأمن النفسى وتخفيف حدة الأعراض التى تصاحب المواقف الضاغطة (19 : 83 -85). ويشير "جليل وديع" 1995م أن سر نجاح المعاق فى حياته العامة والخاصة وتكيفه بأسرع وقت مع وضعه يكمن فيما يلاقيه من مساندة إجتماعية فى الوقت الملائم لحاجته لها أي أنه يجد من يهتم بمشكلته ويدعمه مما يزيد من ثقته بنفسه وممن حوله مما يحقق له المزيد من النجاح (5 : 24). ان لممارسة الأنشطة الرياضية تأثيرات ايجابية على المكفوفين, فممارسة الرياضة تقلل من تأثيرات حياة الخمول وقلة الحركة التي يعيشها معظمهم, وتؤدي بالتالي الى رفع مستوى لياقتهم البدنية التي ترتبط بتجنيبهم بعض امراض العصر كتصلب الشرايين وامراض القلب التاجية بالاضافة الى ذلك فان الرياضات الجماعية على وجه الخصوص تتيح الفرص للكفيف كي يبرز قدراته ودوره في المساهمة لتحقيق هدف فريقه, مما يجعل اقرانه اعضاء الفريق يتفهمون ويدركون بأنه ليس اعاقة فحسب. كذلك فان الكفيف ينمي ثقته بنفسه وتقديره لذاته مما يجعله اكثر استعدادا للاندماج في مجتمعة. يستطيع الكفيف المشاركة في العديد من الرياضيات التنافسية الجماعية والزوجية والفردية التي تمارس على نطاق دولي اولمبي ككرة الهدف, والعاب القوى, والسباحة, والجودو, والمصارعة الرومانية, ورفع الأثقال, والدرجات الترادفية وغيرها من الألعاب. والكفيف فاقد الصلة بالواقع ومعزول فكريا ونفسيا عن الناس ومن العوامل التي ترفع من التكيف الاجتماعي للمعاق بصريا هو التدريب علي الانشطة المختلفة التي يؤديها بإتقان يقابله تعزيز الثقة بالنفس مما يجعله يسلك هذا السلوك وسط الاسوياء ويصبح نافعا للمجتمع. الرياضة والتسويق يوجد بينهما ارتباطا كبيرا لما في ذلك من منافع متبادلة وأصبحت الرياضة أحد أهم المجالات التسويقية الحديثة ، ومن ثم فقد ظهر مصطلح التسويق الرياضي Sport Marketing الذي بدأ في السنوات الأخيرة ينتشر بسرعة معتمدا على المناخ الاقتصادي الحر الذي بدأ يسود العالم، وقد أشار كلين Klein إلى أن التسويق الرياضي هو أحد الأنشطة المصممة لمقابل احتياجات ورغبات المستهلك الرياضي من خلال عمليات المشاركة ، كما يعتمد التسويق الرياضي على نوع الرياضة ومدى شعبيتها حيث أن الرياضات الشعبية تكون العائد المتوقعة منها عالية والعكس صحيح ، وتعتبر السباحة من الرياضات الشعبية التي يعتمد على إيراداتها كثير من الأندية لما تحققه من عائد مادي كبير ، وذلك من خلال الاشتراك في مدارس تعليم السباحة ، وأن العائد المادي من السباحة يفوق بكثير جميع الألعاب الأخرى ، بما فيهم اللعبة الشعبية الأولى وهى كرة القدم، لذا تعتبر مدارس السباحة هي الوسيلة العملية لمحو أمية السباحة من جانب وإعداد كثير من السباحين صغار السن للفئة المعاقين ذهنيا القابلين للتعلم من جانب آخر وكان من الضروري التعرف على ما هو كائن بالفعل في الوقت الحالي ولذلك ظهرت الحاجة إلى استغلال التسويق الرياضي لمدارس الجودو لفئة المكفوفين يصريا كمصدر من مصادر الدعم المادي ، ففي مصر يعتمد النادي الرياضي في تمويله على الدعم الحكومي بشكل رئيسي بجانب إيراداته الذاتية ، وانخفاض الدعم الحكومي وخاصة عند اتجاه الدولة نحو اقتصاد السوق وذلك يؤدى إلى التراجع في ميزانية الأندية لذلك يجب البحث عن مصادر تنشيط الإيرادات الذاتية وعلى رأس هذه المصادر التسويق لمدارس الجودو هذا مما دفع لإجراء هذه الدراسة لكي يمارس الإعلام الرياضى دوره في خدمة قضايا الأشخاص المعاقين ومدى ارتباطه بالتسويق لمدارس الجودو للمكفوفين بصريا في الأندية الرياضية المصرية والوقوف على نواحي القوة والضعف واقتراح الحلول الملائمة بما يتناسب وإمكانات مجتمعنا الحالي.Item Open Access العنف والشغب الرياضي من المنظور الإعلامـي المرئي -تحليل محتوى البرامج الرياضية المبثة على القناة الأرضية بالتلفزيون الجزائري-(Université de M'sila, 2013-11-15) موفق, صالح; العيداني, فؤادنظرا لأهمية الدور الذي يؤديه الإعلام في المجال التربوي، فإن الميثاق الدولي للتربية البدنية والرياضية قد أكد في مادته الثامنة على أهمية إدراك العاملين بمجال وسائل الإعلام الجماهيرية لمسؤولياتهم التربوية نحو الأهمية الإجتماعية والإنسانية للتربية البدنية والرياضية مع التأكيد على التعاون مع التربويين في هذا المجال على تقديم إعلام مضمونه متميز بالموضوعية ومدعما بالوثائق المرتبطة بمادته الإعلامية، ولأن للإعلام عبر وسائل الإتصال الجماهيرية المختلفة العديد من المزايا والأهمية في مجال التربية البدنية والرياضية، إذ أنه يساهم في تحقيق بعض الأهداف الرياضية عن طريق وسائل الإعلام، كتكوين بنية معرفية لدى المتابعين لرسائله أو فقراته الإذاعية أو التلفزيونية وذلك فيما يرتبط بمفاهيم وأهداف وسائل التربية البدنية بوجه عام1. بالإضافة إلى تدعيم المبادئ و القيم التربوية و ترسيخها في المواطنين منذ الصغر من خلال الاهتمام بالتنشئة الاجتماعية لهم في المجال الرياضي مع التأكيد أن كل من التربية البدينة والرياضية إنما تنتمي للمجال التربوي والإجتماعي الزاخر بالقيم والمبادئ، وتكوين الإتجاهات الإيجابية نحو التربية البدنية والرياضية التنافسية والترفيهية، والرياضة للجميع بغرض زيادة الطلب على المشاركة الفعالة في أوجه نشاطاتها، وذلك من خلال توضيح أهميتها في حياة الإنسان والمجتمع، ومن دراستنا لأهمية الإعلام في مجال التربية البدنية والرياضية يتضح أن له العديد من الأدوار والأهداف التي يسعى إلى إنجازها كالتنشئة الإجتماعية والتنمية المعرفية والثقافية وتكوين إتجاهات إيجابية لدى أفراد المجتمع نحو كل من التربية البدنية والرياضية والتنافسية والرياضة للجميع، وكذلك تشكيل رأي عام نحو قضاياها ومشكلاتها، بالإضافة إلى تطوير رأي العاملين في مجالات التربية البدنية والرياضية وكذلك توعية الجماهير بمبادئ الروح الرياضية. ولأن وسائل الإعلام تلعب دورا فعالا داخل المجتمع في نقل المعلومات والأخبار والآراء، يزداد إهتمام الأفراد والجماعات بهذه الوسائل كلما طرأت على المجتمع تغيرات وصاحبتها ظواهر وأحداث تجلب إهتمام المواطن وتجعله أحيانا أسير وسائل الإعلام لكونها مرجعه الوحيد للحصول على الأخبار والمعلومات . ولقد تزايد في السنوات الأخيرة إهتمام مختلف وسائل الإعلام سواءا كانت سمعية أو بصرية أو مكتوبة بمختلف الظواهر التي طرأت في المجتمع، فأصبحت وسائل الإعلام تجلب إهتمام الفرد وتجعله أحيانا أسيرا لها لكونها مرجعه الوحيد للحصول على الأخبار والمعلومات، ومن بين هذه الوسائل نجد التلفزيون كوسيلة إعلامية جماهيرية. إن ظاهرة العنف أو العدوان في الميدان الرياضي، ما هي إلا انعكاس رمزي وغير مباشر لطبيعة الكائنات الحية أو بالأحرى العنصر البشري2، حيث أنها تحتل مكانة واضحة من إهتمامات الباحثين في مجال علم النفس الرياضي نظرا لأهميتها في مدلولاتها وتأثيرها، كما أن أسبابها متعددة الجوانب ومتشعبة الوجوه.Item Open Access دور الاعلام الرياضي التربوي في الحد من العنف في المنشئات الرياضية(Université de M'sila, 2013-11-15) شعباني, مالكإن المؤسسة التربوية هي مؤسسة اجتماعية، تحتل مكانة كبيرة بين المؤسسات الاجتماعية الأخرى من حيث حجمها ووظيفتها، فهي من ناحية الحجم تتصل بجميع المواطنين وكافة الميادين التعليمية، ومن ناحية الوظيفة تهيأ الأفراد –عن طريق التعليم- لكافة المهمات الحياتية وخاصة الاقتصادية منها، كما أنها تكسب الشعور بالمواطنة والإحساس بالمسؤولية وذلك عن طريق تطبيعهم بالقيم الثقافية المختارة، وهذه المؤسسة ان تعدد مجالاتها فهي في الاخير تطمح لاكساب ثقافة المجتمع التي تعمل على اكساب الفرد السلوك المقبول اجتماعيا، ويعتبر الاعلام الرياضي التربوي من بين هذه المجالات التي لها دور في تشكيل ثقافة لاعنف والحد من مختلف مظاهره الملاحظة في المنشئات الرياضية ، وهذه المداخلة ستتطرق للحديث عن هذا الدور وكيفية تفعيله من خلال التركيز على الاهمية والاهداف العامة للاعلام الرياضي التربوي ومساهمته في ارساء قيم التسامح والروح الرياضية خاصة داخل المنشئات الرياضية.Item Open Access التناول الإعلامي للأزمات الرياضية في الصحافة العربية ـ أزمة مباراة الجزائر ومصر 2010 نموذجا ـ(Université de M'sila, 2013-11-15) دحمار, نور الدينتعد الأزمات مادة خصبة وثرية لوسائل الإعلام الجماهرية ، حيث تحظى بتغطية على نطاق واسع لإرضاء جماهيرها حيث الحاجة إلى المعلومات متأصلة بعمق في النفس البشرية ، فالناس في حاجة إلى أن يعرفوا الأخبار وخاصة الأخبار السيئة ، فوفقا لخبراء الإعلام فإن الأزمات والكوارث والفضائح والحوادث الطارئة تكون جوهر الأخبار المؤثرة وتحظى بتغطية واسعة من وسائل الإعلام1 . تمثل وسائل الإعلام الجماهيرية المصدر الرئيس للمعلومات ذات العلاقة بالقضايا الرئيسة التي تستحوذ على اهتمامات الرأي العام وبخاصة في الأحداث الكبرى ذات الصلة بالحياة العامة في المجتمع وتتصدر قضية إمداد الجماهير بالمعلومات الصادقة والمكثفة ومستوى المعالجة المهنية للتغطية الإعلامية أولويات العمل الإعلامي الناجح الذي يشبع حاجات تلك الجماهير من التعرض للوسيلة الإعلامية. ونظرا لحقيقة التفاوت في التغطية الإعلامية بين وسائل الإعلام المختلفة فإن الباحثين في مجال الإعلام الرياضي وإعلام الأزمات يتفقون على أن للوسيلة المقروءة ميزة تكاد تنفرد عن باقي وسائل الإعلام المرئية والمسموعة . بناء على هذه النتيجة التي انتهت إليها الدراسات المتخصصة في مجال إعلام الأزمات فإن هذه الدراسة تسعى إلى معرفة مستوىالرضا عن التغطية الصحفية العربية للأزمة الرياضية لمباراة الجزائر مصر في إطار تصفيات كأس العالم 2010 .في صحفتين عربيتين هما الشروق اليومي الجزائرية والاهرام المصري - المصرية- تحال هذة الدراسة البحث في كيفية تغطية الصحافة العربية لهذه الأزمة من خلال دراسة وتحليل مضمون جريدة الشروق الجزائرية والأهرام الدولي خلال مدة زمنية قدرت بثلاث أشهر كاملة قبل وبعد هذه المبارة- وكذاالفرق في التغطية الصحفية بينهما. تحاول هذه الدراسة التحليلية الإجابة على التساؤل الرئيسي التالي : كيف تناولت الصحافة العربية الأزمة الرياضية لمباراة الجزائر ـ مصر في إطار تصفيات كأس العالم 2010 من خلال نموذجي جريدة الشروق اليومي والأهرام المصري ؟ وقد تفرع عن هذه الإشكالية مجموعة من التساؤلات الفرعية نوردها على النحو التالي : ما حجم اهتمام الصحيفتي عينة الدراسة بتغطية هذه الأزمة الرياضية ؟ ما درجة المسؤولية المهنية لدى القائم بالإتصال في تغطية أزمة مباراة الجزائر ـ مصر في صحيفتي الدراسة ؟ ما درجة المسؤولية الأخلاقية في تغطية مباراة الجزائر ومصر لدى القائم بالاتصال في الصحيفتين عينة الدراسة ؟ ما درجة المسؤولية الاجتماعية للقائم بالاتصال في تغطية مباراة الجزائر ومصر في الصحيفتين محل الدراسة ؟ ما العناوين الصحفية المستخدمة في طرح الأزمة الرياضية في صحيفتي الدراسة ؟ ما المساحة التي شغلتها الأزمة الرياضية في صحيفتي الدراسة ؟ ما موقع المادة الصحفية المنشورة عن هذه الأزمة على صفحات الجريدتين ؟ ما عناصر الإبراز المستخدمة في عرض الأزمة الرياضية في الصحيفتين عينة الدراسة ؟ ما المصادر التي اعتمدت عليها صحيفتي الدراسة في تغطية هذه الأزمة الرياضية ؟ ما اتجاه المادة الإعلامية المنشورة في صحيفتي الدراسة عن هذه الأزمة الرياضية ؟ ماسلبيات وإيجابيات المعالجة الإعلامية لهذه الأزمة الرياضية؟
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »