Magister Thesis
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Magister Thesis by Issue Date
Now showing 1 - 4 of 4
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access العلاقات الفكرية والثقافية بين المغرب الاوسط والسودان الغربي(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2016-01) محمد الصديق, بن صالحCette étude met en exergue les relations intellectuelles et culturelles entre le Maghreb central et le Soudan occidental pendant la période (7-9ème siècle de l’Hégire / XIII-XVème siècle après Jésus). Elle traite géographiquement et historiquement ces deux territoires mettant en évidence les régions qui ont un rôle capital dans les échanges culturels, en essayant ensuite de mettre en valeur les facteurs influençant les échanges civilisationnels en montrant l’impact culturel et intellectuel sur l’environnement du Soudan occidental dans divers domaines de la vie qui était à son tour un environnement favorisant les échanges culturels. En outre, elle évoque le rôle des savants du Maghreb central dans l’élaboration du mouvement intellectuel dans le Soudan occidental marquant ainsi, les oulémas les plus éminents et leur impact culturel et intellectuel sur la région et les champs du mouvement culturel à travers le déploiement de la langue arabe, la religion islamique et les diverses sciences cognitives et religieuses ainsi la formation des savants soudanais. Pour conclure, les relations intellectuelles et culturelles entre le Maroc central et le Soudan occidental pendant la période séparant les deux siècles (7-9/13-15) ont eu des effets positifs dans tous les domaines notamment le côté culturel et intellectuel du Soudan. بالإنجليزية This study aims at monitoring the intellectual and cultural relations between the Middle Maghreb and the Western Sudan during the period extended between the centuries (VII-IX H / XIII-XV G), where the two regions were defined geographically and historically, as well as highlighting the regions which had a fundamental role in the cultural interaction. This study also attempted to highlight the controlling factors in this civilized connection by demonstrating the intellectual and cultural impact reflected in the Western Sudan environment in various spheres of life, which in turn was an encouraging environment for this communication. This study has also dealt with the role of the most important Middle Maghreb scientists in framing the intellectual cultural movement in Western Sudan, and their impact on the region and the fields of the cultural movement through the dissemination of the Arabic language and the principles of the tolerant religion of Islam, in addition to the various transcribed and mental Sciences. Furthermore, the formation of scientists from the Western udan , to come to the end that the intellectual and cultural relations between Middle Maghreb and Western Sudan in this period was positive in all areas. تهدف هذه الدراسة إلى رصد العلاقات الفكرية الثقافية بين المغرب الأوسط والسودان الغربي خلال الفترة الممتدة ما بين القرنين (7-9ﻫ/13-15م)، حيث تم التعريف بالمنطقتين جغرافيا وتاريخيا، مبرزة الأقاليم التي كان لها دورا أساسيا في التواصل الحضاري، ومحاولة تسليط الضوء على العوامل المتحكمة في هذا الاتصال الحضاري من خلال إظهار الأثر الفكري الثقافي الذي انعكس على بيئة السودان الغربي في شتى مجالات الحياة، والذي بدوره كان بيئة مشجعة لهذا التواصل. كما تعرضت لدور أهم علماء المغرب الأوسط في تأطير الحركة الفكرية الثقافية بالسودان الغربي، وأثرهم على المنطقة وميادين الحراك الثقافي من خلال نشر اللغة العربية ومبادئ الدين الإسلامي السمح ومختلف العلوم النقلية والعقلية، وتكوين علماء من السودان الغربي، لتخلص في الأخير أن العلاقات الفكرية الثقافية بين المغرب الأوسط والسودان الغربي في هذه الفترة كانت إيجابية في جميع المجالات.Item Open Access مجتمع المغرب الأوسط المتغيرات والعلائق من القرن الرابع الهجري إلى سقوط دولة الموحدين (668هـ/1269م) القرن العاشر والثالث عشر ميلادي(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2017-01) مصطفى, بن عريبلعبت العصبيات القبلية البربرية أدوارا هامة بالمغرب الأوسط خلال العصر الوسيط، سواء بمشاركتها في مختلف الأحداث والوقائع أو بتفاعلها واحتكاكها بالوافدين – العرب الاندلسيين وغيرهم –، الأمر الذي ساهم في حدوث جملة من المتغيرات والعلائق كان لها عميق الأثر في رسم الهوية الاجتماعية والدينية والحضارية للمغرب الأوسط. فقد حافظت كبرى العصبيات البربرية على بنيات توطينها وأنماط نشاطاتها إلى غاية القرن 3هـ/9م الأمر الذي دفعنا إلى تصنيف الساكنة البربرية بالمغرب الأوسط ضمن بربر المدن و بربر الضواحي والمجالات فضلا عن بربر الأرياف . وشكلت قبائل زناتة بفضل نفوذها السياسي وانتشارها الواسع من تاهرت إلى تلمسان الذي ورثته منذ قرون البعد الجغرافي والسياسي للمغرب الأوسط خلال النصف الأول من القرن الثاني للهجرة/ الثامن ميلادي. في حين يمثل القرن الرابع الهجري/ العاشر ميلادي بداية مرحلة التحولات الاجتماعية والسياسية والحضارية بالمغرب الأوسط من خلال انهيار كبرى العصبيات البربرية لا سيما هوارة – كتامة زناتة وغيرها جراء السياسة العسكرية القاسية التي انتهجتها الدولة الفاطمية الشيعية. فكان من تداعيات القرن الرابع الهجري/ العاشر ميلادي تربع صنهاجة على عرش العصبيات البربرية وانتقال شرائح واسعة لبربر المغرب الأوسط من طور البداوة إلى طور التحضر. ومن النصف الثاني للقرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي بدأ الحضور الهلالي بالمغرب الأوسط ونجاحهم في حيازة أريافه وضواحيه ومجالاته ومجاورتهم لبربر المغرب الأوسط في أوطانهم وهو ماسمح بظهور ملامح العلائق والتفاعل بين العرب الهلالية والبربر على مستوى اللسان والمصاهرة والنشاط الاقتصادي والعادات والتقاليد والزي واللباس.ملخص الرسالة ولقد زادت وتيرة الاندماج الهلالي في المنظومة الاجتماعية والدينية والاقتصادية والسياسية بالمغرب الأوسط والمغرب الإسلامي عموما مع قيام دولة الموحدين ونجاحها عسكريا في كسر شوكة العصبيات الهلالية من جهة واضعاف النسيج الهلالي بالمناطق الشرقية من جهة أخرى إضافة إلى محاولة الموحدين طبع مجتمع المغرب الأوسط بطابع مشروع الخلافة الموحديةItem Open Access مجتمع المغرب الأوسط المتغيرات والعلائق من القرن الرابع الهجري إلى سقوط دولة الموحدين (668هـ/1269م) القرن العاشر والثالث عشر ميلادي(Université de M'sila, 2017-01-31) بن عريب, مصطفىلعبت العصبيات القبلية البربرية أدوا ا ر هامة بالمغرب الأوسط خلال العصر الوسيط، س واء بمشاركتها في مختلف الأحداث والوقائع أو بتفاعلها واحتكاكها بالوافدين – العرب الاندلسيين وغيرهم –، الأمر الذي ساهم في حدوث جملة من المتغي ا رت والعلائق كان لها عميق الأثر في رسم الهوية الاجتماعية والدينية والحضارية للمغرب الأوسط. فقد حافظت كبرى العصبيات البربرية على بنيات توطينها وأنماط نشاطاتها إلى غاية القرن 3ه/ 9م الأمر الذي دفعنا إلى تصنيف الساكنة البربرية بالمغرب الأوسط ضمن بربر المدن و بربر الضواحي والمجالات فضلا عن بربر الأرياف . وشكلت قبائل زناتة بفضل نفوذها السياسي اونتشارها الواسع من تاهرت إلى تلمسان الذي ورثته منذ قرون البعد الجغ ا رفي والسياسي للمغرب الأوسط خلال النصف الأول من القرن الثاني للهجرة/ الثامن ميلادي. في حين يمثل القرن ال ا ربع الهجري/ العاشر ميلادي بداية مرحلة التحولات الاجتماعية والسياسية والحضارية بالمغرب الأوسط من خلال انهيار كبرى العصبيات البربرية لا سيما هوارة – كتامة زناتة وغيرها ج ا رء السياسة العسكرية القاسية التي انتهجتها الدولة الفاطمية الشيعية. فكان من تداعيات القرن ال ا ربع الهجري/ العاشر ميلادي تربع صنهاجة على عرش العصبيات البربرية وانتقال ش ا رئح واسعة لبربر المغرب الأوسط من طور البداوة إلى طور التحضر. ومن النصف الثاني للقرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي بدأ الحضور الهلالي بالمغرب الأوسط ونجاحهم في حيازة أريافه وضواحيه ومجالاته ومجاورتهم لبربر المغرب الأوسط في أوطانهم وهو ماسمح بظهور ملامح العلائق والتفاعل بين العرب الهلالية والبربر على مستوى اللسان والمصاهرة والنشاط الاقتصادي والعادات والتقاليد وال زي واللباس.ولقد ا زدت وتيرة الاندماج الهلالي في المنظومة الاجتماعية والدينية والاقتصادية والسياسية بالمغرب الأوسط والمغرب الإسلامي عموما مع قيام دولة الموحدين ونجاحها عسكريا في كسر شوكة العصبيات الهلالية من جهة واضعاف النسيج الهلالي بالمناطق الشرقية من جهة أخرى إضافة إلى محاولة الموحدين طبع مجتمع المغرب الأوسط بطابع مشروع الخلافة الموحدية .Item Open Access بادية المغرب الأوسط في العصر الوسيط (دراسة للواقع الإقتصادي والإجتماعي وتأثيرهما على السلوك والذهنيات) من القرن 4 إلى القرن 7ه/ 10-13م(Université de M'sila, 2018-01-21) بديرة, عادلتحتل دراسة البادية بكل خصائصها في العصر الوسيط مكانة هامة في الدراسات التاريخية المونغرافية،الإجتماعية والاقتصادية فهي من القضايا الجادة التي يثيرها البحث في البنى المكونة لجغرافية بلاد المغرب وفئاته. فموضوع بادية المغرب الأوسط في العصر الوسيط( دراسة للواقع الاقتصادي والاجتماعي وتأثيرهما على 13 م،مهم نظرا لما تحمله من مقومات جغرافية وأخرى حضارية وهو ما - السلوك والذهنيات)من القرن 4الى 7ه/ 10 يساهم في مواصلة الركب في دراسة التاريخ الإنساني المنكب في دراسة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، وتكمن الأهمية التي تمثلها في الانفتاح على الجغرافية الزراعية لفهم العديد من مكونات ماضي الأرياف المغربية، فبادية المغرب الأوسط ترتبط ارتباطا كبير بالنشاط الفلاحي، الذي يمكن من خلاله رسم صورة عن طبيعة الحياة الاقتصادية و الاجتماعية وما يكتنفها من غموض خاصة في ظل التغيرات التي اشتملت المنظومة القبلية لبلاد المغرب عامة والمغرب الأوسط على وجه الخصوص . ا تشكل البادية المغربية في عصر الوسيط بخصائصها ومكوناﺗﻬا جزء لا يتجزأ من جغرافية المغرب، فمن مميزاﺗﻬا أ مكان لنشاط الزراعي بأرضها وثر واﺗﻬا الحيوانية، فحظائر الحيوانات ومعاصر الزيتون ومطاحن القمح تشكل البناء الاقتصادي للبادية أما البناء الاجتماعي فيقوم على العيش في وسط عشائر قبلي على أرض مرا سوا فيها عملهم الزراعي على أساس تعاوني اجتماعي، تتفاعل بنيته الاجتماعية مع عاداته وتقاليده ، فريف كان يمثل طابع الحياة الاجتماعية القائم على الاقتصاد الزراعي وتربية المواشي وكما يقال أن الإنسان وليد بيئت ه فكل مجتمع يطبع نفسه على شخصية أفراده حيث تتجسد في شخصية الأفراد مكان سائدا في اﻟﻤﺠتمع من دوافع وقيم وأساليب تفكير، فالبيئة الاجتماعية بمختلف أنماطها وعواملها لها تأثير على نمط السلوك من أجل تكوين فرد قادر على العيش في النظام الاجتماعي. ومن هنا تبرز قيمة هذا الموضوع وهو محاولة الكشف على الأنماط السلوكية بما فيها عادات وتقاليد التي توحي بأفكار وذهنيات كانت مترسخة لدى إنسان البادية، كما أن المرتكزات الاقتصادية والاجتماعية للبادية في العصر الوسيط تفتح بابا ضيقا لدخول في حيز رحب وهو عالم الأفكار والذهنيات التي تسللت إلى الوعي الجمعي وصارت تمثل موقفا جماعيا مشتركا