العدد _10
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد _10 by Author "حبارة, محمد"
Now showing 1 - 2 of 2
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access تقييم و تقويم طلبة السنة أولى جذع مشترك في مقياس السباحة (السباحة الحرة) بمعهد العلوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية جامعة المسيلة(Université de M'sila, 2013-10-15) عمارة, نورالدين; حبارة, محمد; صغيري, رابحالسباحة هي احدى انواع الرياضات المائية، و التي تستخدم الوسط المائي كوسيلة للتحرك خلاله، و ذلك عن طريق حركة الذراعين، و الرجلين و الجذع بغرض الارتقاء بكفاءة الانسان بدنيا و مهاريا و عقليا و اجتماعيا و نفسيا. و تعليم السباحة هو تلك العمليات التي يقوم بها الفرد (معلم او مدرب السباحة) لنقل ما لديه من معلومات و خبرة للمتعلم، اما عملية التعلم في السباحة فهي عملية تغيير او تعديل في سلوك المتعلم، فان التعلم الحركي هو اداء حركة او مهارة ما و ذلك عن طريق الممارسة الفعلية للعملية التدريبية الصحيحة، و على ذلك فان المقدرة على السباحة التي لا يجيدها الانسان بالفطرة دليل على اكتساب الفرج للعديد من المهارات الحركية. السباحة التعليمية هي اجدى مجالات رياضة السباحة، و تتضمن اكتساب الفرد مهارات و طرق السباحة المختلفة بدءا بالمهارات الاساسية، و المهارات التمهيدية وصولا الى اكتساب المتعلم طرق السباحة الاربع و ذلك في اطار تحقيق مبدأين هامين هما الترويح و تحقيق الامن و السلامة، فمرحلة التعليم للسباحة هي اساس لا غنى عنه للانتقال الى مرحلة التدريب في السباحة و الوصول الى المستويات المتقدمة،Item Open Access مصادر الضغوط النفسية الأكثر تأثيرا على أساتذة التربية البدنية والرياضية(Université de M'sila, 2013-10-15) أمان الله, رشيد; حبارة, محمدإن من أهمِّ ما يُميِّز حياة الإنسان مع نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين سرعة إيقاع الحياة وثورة الاتصالات التي جعلت العالم قرية صغيرة، وكذلك دخول التكنولوجيا في كلِ أنشطة الحياة اليومية في جميع المجالات من تعليم، صناعة، تجارة، زراعة، طب، مواصلات...وأيضًا تحوُّل الاقتصاد العالمي إلى نظام السوق الحرة; كل هذه المتغيرات الكبيرة في نمط الحياة تشكل تحدٍ لقدرات الإنسان ومن ثمَّ فإن عليه استيعابها والتعامل معها، فهي إذن تشكل ضغوطًا نفسية لإنسان هذا العصر وعليه التكيف معها، وفى الوقت الذي يمكنه التكيف مع بعض هذه الضغوط فإنه قد لا يستطيع التكيف مع البعض الآخر. والضغوط النفسية في العمل جانب هام من ضغوط الحياة، فهي ظاهرة نفسية مثلها مثل القلق والعدوان وغيرها، لا يمكن إنكارها بل يجب التصدي لها من قبل المختصين لمساعدة العامل على التكيف مع عمله، وصولاً إلى زيادة الإنتاج وجودته وبالتالي تنمية المجتمع وتقدمه؛ وحسب تصنيف منظمة العمل الدولية تعد مهنة التدريس من أكثر مجالات العمل ضغوطًا، وذلك لما تزخر به البيئة التعليمية من مثيرات ضاغطة. وإذا كان مهمًا التصدي لظاهرة الضغوط النفسية للعمل عامة، فالتصدي لضغوط مهنة التدريس أهم بكثير، وذلك من منطلق خطورة استمرار تلك الضغوط النفسية التي تؤدي في نهايتها إلى مرحلة الاحتراق النفسي (Psychological Burnout)، التي تؤدي إلى إنهاك الفرد وقلة كفاءته, وتعمل على زيادة الآثار السلبية في حياته (عن ليلى عثمان إبراهيم عثمان،1987،ص 12). ولعل الحركات الاحتجاجية المتكررة والإضرابات المفتوحة التي قام بها أساتذة التعليم الثانوي خلال السنوات الأخيرة، والتي شلت المؤسسات التربوية لفترات طويلة ومتقطعة، دليل على رفض الأساتذة لواقعهم المهني المعاش؛ وسعيا منهم إلى توفير ظروف عمل أحسن، وضمان درجة مناسبة من الأمان والاستقرار الوظيفي؛ وعليه وقصد تشخيص ظاهرة الضغوط النفسية لدى أساتذة التربية البدنية والرياضية، ارتأينا القيام بدراسة سيكولوجية ميدانية، تقوم على أسس علمية ومنهجية واضحة، لتقصي حقيقة الضغط النفسي لدى هاته الفئة، لمعرفة مصادره ومسبباته؛ في بحث من تسعة فصول.