بنية الأسطورة في الشعر الجزائري المعاصر

dc.contributor.authorفريد, تابتي
dc.date.accessioned2019-09-11T13:34:44Z
dc.date.available2019-09-11T13:34:44Z
dc.date.issued2016-03
dc.description.abstractرأى (هنريخ هايني) في كتابه (الآلهة في المنفى) أن الآلهة الوثنية قد تفرقت أيدي سبأ على يد المسيحية، وكانت لها نهايات لا تحسد عليها، ”فقد اضطر (أبولو) إلى العمل راعيا في النمسا، فيما عاش (جوبيتر) وحيدا مع نسره الهرم في مكان ما، من القطب الشمالي يتاجر بجلود الأرانب مع أهالي لبلند”. لم يتصور الإغريق أبدا أن يحل بآلهتهم هذا المصير المأساوي، فتهبط من عالمها النوراني، ولا يجد (أبولو) الذي تربع على عرش الموسيقى والشعر والتنبؤ والطب، سوى الرعي لكسب لقمة العيش. بطبيعة الحال، كلام كهذا يلخص عقيدتين اثنتين؛ إحداهما آمن بها الإغريق والرومان، فوزعوا بموجبها شؤون الكون على آلهة خلقوها، وجسدوها في تماثيل في منتهى البراعة، فكان لهم : أثينا، وأتلانتا، ومارس، وفينوس وأفروديت، والأخرى حديثة زمانيا، هي التي جعلت القديس (جستين كارتير) يعلن: "إن جميع الآلهة الوثنيين كانوا شياطين هووا مع إبليس، مما يدعو إلى احتقار الإغريق لكونهم لم يجدوا غير "الشياطين يعبدونها كآلهة".en_US
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/16252
dc.publisherUniversité de M'silaen_US
dc.subjectالأسطورة، الشعر الجزائري المعاصر، الإغريق، الرومانen_US
dc.titleبنية الأسطورة في الشعر الجزائري المعاصرen_US
dc.typeArticleen_US

Files

Original bundle
Now showing 1 - 1 of 1
Loading...
Thumbnail Image
Name:
بنية الأسطورة في الشعر الجزائري المعاصر.pdf
Size:
573.03 KB
Format:
Adobe Portable Document Format
Description:
License bundle
Now showing 1 - 1 of 1
No Thumbnail Available
Name:
license.txt
Size:
1.71 KB
Format:
Item-specific license agreed upon to submission
Description:

Collections