سهيل الحلّاق, رائد2019-02-102019-02-102018-09http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/7326يحاول هذا البحثُ أن يكشفَ عن أبرز المقولات التي قامت عليها المدرسةُ الواقعيّة في الأدب من خلال رصدها في نشأتها، وفي تطور الوعي النقدي والجمالي بها. فيرصد مدى نجاح منظّري الواقعيّة في إخراج هذه المدرسة من وَصْمَةِ التصويرِ الفوتوغرافي الميت للواقع، إلى ميزة إعادة تشكيله الفنيِّ المبدع. ويستنتج بعضَ السمات التي نتجت عن المقولات والتي ميزت الواقعيّة من غيرها. ثم ليخلصَ البحثُ إلى أنّ العمل على توجيه مقولات الواقعيّة جمالياً وتطويرها فنّيّاً أسهم في تألُّقِ الواقعيّة وإضفاءِ الحيوية والمرونة على هذه المدرسة التي كادت أن تذوي ويخمل ذكرها بسبب الفهم الجاف لمقولاتها.الواقعيّة، مقولات الواقعيّة، مرجعيّة الواقع، الموضوعية، سمات الواقعيّة.مقولات المدرسة الواقعية في الأدب ( دراسة في النشأة والتوجيه الجماليArticle