عبد القادر حاج علي2021-01-062021-01-062018-06http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/23104تميل عديد النظريات النّقدية المعاصرة إلى قراءة النّص بمعزل عمّا قبله وما بعده، وتمثّل خطوة عزله عن خارجه الذي هو المحيط الزماني أو المكاني أو اللغوي الذي أنتج فيه، أهمّ نقطة احتجاج لأصحاب هذه النظريات، حيث تعوّض غلق الحدود الخارجيّة بفتح الحدود على فهم النص واستيعابه واكتشاف أنظمته التّركيبية والصّوتية وحقوله الدلالية والتأويلية، مستمدّةً أصولها التّأسيسية و التقعيدية من المنطق اللساني البنيوي السوسيري الذي يتلخّص في مبدأ دراسة اللغة في ذاتها ومن أجل ذاتها، وهو المفهوم اللساني الذي يتمّ على أساسه إرساء مفهوم الدّليل اللغوي، باعتباره بنيةً أو نسقًا أو علامة.الباحث؛ المخطوطات؛ المصطلح النقدي؛ ترجمةً حرفية؛ القصص الشعبي؛ المذهب التركيبي.إشكالية المصطلح النقدي من التراث إلى الحداثةArticle