قريد, مصطفى2019-06-232019-06-232017-06http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/14451لقد تحولت الجزائر من دولة مصدرة للقمح أثناء الفترة الاستعمارية إلى دولة مستوردة له بامتياز في الوقت الحالي، بحيث احتلت المرتبة الثانية في مجموعة الدول المستوردة بعد مصر سنة 2015، وهذا الوضع يطرح أكثر من علامة استفهام حول مسبباته. اندرجت هذه الدراسة للبحث عن أهم العوامل المفسرة لاستيراد القمح خلال الفترة 1984-2015 وباستخدام منهج التكامل المشترك توصلت إلى أن الاستيراد يستجيب للاستهلاك في ظل دعم أسعار هذا الأخير داخليا، يليه الإنتاج الذي يعرف تذبذبات حادة من عام لأخر، ثم سعر صرف الدينار مقابل الدولار والذي يعرف اتجاه نحو تدهور الأول على حساب الثاني.التكامل المشترك، دراسة قياسية، واردات القمح 1984-2015.Article