يونس أحمد, عماد الدين2019-10-282019-10-282018-06http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/17840يعد الإدراك احد مفاتيح التعلم ووسائله الفعاّلة، كون التعلم الفعال يتطلب إدراك فعال للمثيرات التي يستقبلها المتعلم, ونشير هنا إلى أن الأطفال ممن تنقصهم نواحي النمو الإدراكي الحركي سوف يُظهرون فشلا وعدم القدرة لتحقيق الكفاءات في جوانب مثل القراءة والهجاء والكتابة, ويتفق علماء النفس والمهتمون بتنمية الطفل على أهمية الخبرات الحركية باعتبارها مصدرا مهما في التنمية الإدراكية للطفل¸ و اللعب أمر تربوي (بيداغوجي) فمن خلاله يدرك الأطفال قدرتهم على أن يتمتعوا بالإدراك الواعي للمشاعر, واختبار العالم المحيط بهم , ويمكنهم أن يكتسبوا رؤية صحيحة للأشياء وعلاقاتها وأهميتها لهذا جاءت هذا الدراسة لمعرفة أثر الألعاب الحركية في تنمية القدرات الإدراكية الحس حركية عند تلاميذ السنة الأولى ابتدائي من خلال برنامج مقترح بالألعاب الحركية والذي تم تطبيقه على المجموعة التجريبية وتركت المجموعة الضابطة للعمل على البرنامج العادي , وتوصلت الدراسة إلى إثبات الفرضيات المقترحة وفعالية البرنامج . Abstract: Cognition is one of the keys to learning and its effective means. Effective learning requires an effective awareness of the stimuli received by the learner, and we note that children lacking cognitive development will exhibit failure and inability to achieve competencies in aspects such as reading, spelling and writing. Psychologists and those interested in child development agree The importance of kinetic experiences as an important source in the cognitive development of children and play is educational (pedagogy) through which children recognize their ability to be aware of feelings, and test the world around them, and they can acquire a correct view of things and Aqatha and its importance for this study, this came to know the impact of kinetic games in the cognitive abilities of motor development when students first year of primary school through A proposed program to be applied to them.الادراك الحس حركي- الألعاب الحركية- البرنامج الحركي- الطفولة المتوسطة Sensory perception – Kinetic; Kinetic Games ; Motion Program; Middle childhoodArticle