توميات, بلقاسم2018-02-132018-02-132017http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/2748بالرغم من تعداد واختلاف العوامل والأسباب المؤدية لنشأة الأخطار الطبيعية تبقي الفيضانات من الظواهر المتكررة في مناطق كثيرة من العالم خاصة تلك المناطق التي تتميز بمناخ مداري جاف أو شبه جاف معظمها في دول العالم النامية مثل بنجلاديش،الهند، والسودان، والدولة الجزائرية ليس في مأمن من هذا الخطر ،واتخذنا مدينة المسيلة كنموذج على سبيل المثال، وقمنا بدراسة تحليلية للمدينة أثبتنا فيها تعرضها الدائم لخطر الفيضانات، وذلك من خلال دراسة الخصائص الطبيعية والمناخية التي تميز المجال أو تلك المتعلقة بدور الإنسان من خلال تدخلاته غير العقلانية على المجال، لتتبلور النتيجة التي توضح أن مساهمة الإنسان في زيادة الأضرار تبرز من خلال البناء في المناطق الفيضية.الظواهرمداري جافالناميةالمدنخطر الفيضاناتتأثير التوسعات العمرانية في الرفع من مستوى خطر الفيضانات على المدينة حالة مدينة المسيلةThesis