علي محمود, الطوالبة. عبد الكريم, غرايبة نواف2019-10-272019-10-272018-07http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/17665تحاول هذه الدراسة جاهدة أن تستجليَ صورة الزمن في عراقيّات الأبيوردي، وموقف الأبيوردي منه إيجاباً أو سلباً بالاعتماد على النصوص الشعرية الممثلة للظاهرة، دون التحيّز إلى منهج نقديّ معيّن . حيث قُسِّمَت الدراسة إلى تمهيد يتحدث عن الزمن في التراث الشعري والنقدي، ثمّ خصّت بالحديث عراقيّات الأبيورديّ، وتجليات الزمن فيها. فرأى الباحث أنّ الزمن في شعره يرتبط بثلاثة مظاهر، هي: المرأة والممدوح والشاعر. وقد وصل الباحث إلى أنّ موقف الأبيورديّ من الزمن قد بدا متأرجحاً بين السلبية والإيجابية؛ إذ بدا إيجابيًّا متصالحاً معه عند حديثه عن المرأة والممدوح، وسلبيًّا عند حديثه عن الزمن الخاص به (أي الشاعر) لظلم المجتمع له لفقره وكثرة حاسديه.الأبيوردي، الزمن، المرأة، الممدوح، الشاعر.تجليات الزمن في عراقيَات الأبيورديّ دراسة نصيّةArticle