امباركة سالمين, إكرام مام2019-10-062019-10-062019-06-12http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/17389إن مدينة بوسعادة ليست بدعة ثقافية بل هي للثقافة والفن، هربت إليه أفئدة الفنانين والمبدعين وهاهو الإنشاد إتخذها مقاما ومكانا له وتفجر في ربوعها ومن وحي سحرها، أروع وأجمل وأخلد الأصوات الشدجية والعذبة والجدير بالذكر أن هذا الفن نوع من اخلاتط الماضي بالحاضر مع المحافظة على مكانته الدينية والدنيوية وهدفه المنشود. وعليه فإن التعريف بهذا الفن وفنانيه بداية خير للاهتمام أكثر ووضعه بالصورة الحضارية للمنطقة وتراثها الذي لم يبقى حكرا عليها فحسب بل هو موروث حضاري وطني ومسؤولية الجميع تقتضي منا وقفة وفاء وتجسيد له.otherالانشاد - المنشدين - الصورة الحضاريةربورتاج تليفزيوني الإنشاد في بوسعادة - بوسعادة عاصمة الإنشاد و المنشدين -Thesis