بحاش, الدراجي2018-10-182018-10-182018-06-19http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/5978يعتبر موضوع شخصية عبد الحميد الثاني موضوعا متجددا دائما يفرض نفسه، ويكفي إثبات أنه مات عام 1918م، ومازالت الدراسات والمناقشات حوله قوية كثيرة ومكثفة ومستمرة في البلاد الإسلامية، وفي العالم العربية وفي تركيا، والبلاد الأوروبية أيضا، والدراسات عنه تظهر وتنتشر يوما بعد يوم، وتضيف الجديد كل يوم إلى التاريخ، تغير تفكيرا مضى وتضيف تفكيرا جديدا.otherالحركة الصهيونية، السلطان عبد الحميد الثاني، تركيا، فلسطينالسلطان عبد الحميد الثاني والحركة الصهيونية ( 1897م-1909م)Thesis