براهم, سمير2019-11-132019-11-132014-06http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/18574أن اللغة ظاهرة إجتماعية خطيرة ، إن لم يكن أخطر الظواهر الاجتماعية على الإطلاق ،فموقف المتكلم من اللغة موقفه من العادات والتقاليد والدين والملابس وطريقة المعيشة في المجتمع الذي يعيش فيه. يتحم على من يريد دارسة الانسان أن يعكف على لغته ،إذ ن لا يمكن التعرف على هذا الكائن خارج الحقل اللغوي، إذ كل مايحدث في هذا العالم، شئنا أم ابينا مرتبط باللغة فقد نشأت مع نشوء العمل وتطورت معه ، ومن دونها لن نحسن علمنا، ولن يتقدم ولن يتقدم علمنا وفننا، ولن تتقدم علمنا وفننا ، ولن تتقدم حياتننا ولن تكون لنا حضارة فاللغة إحدى أهم وسائل نشاطنا العلمي والفكري والاجتماعي.علم الاجتماع اللغوي ;البحث الازمازيغيعلم الاحتماع اللغوي ومساهمته في البحث الامازيغيArticle