دحدوح, جمالأعموري, مدينة2018-02-072018-02-072017http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/2582تخصص: تسيير المدينةيشهد مجال التعمير اهتماما كبيرا على مستوى كل دول العالم، خصوصا مع التطور الحاصل والنمو السريع الذي يستدعي خلق سياسات فعالة للتخطيط والتسيير بهدف الحفاظ على هوية المدينة، وإدماج المشاريع الجديدة ضمن النسيج العمراني لها،وهذا ما دفع الدولة إلى انتهاج برامج سكنية حسب مستوى الدخل لمختلف الأفراد من بينها السكن التساهمي والذي وجهته لذوي الدّخل المتوسّط، والذي يعتمد على الإعانة التي تقدّمها الدولة ومساهمات المستفيد. هذا النوع من السكن يتم فيه إشراك المواطن (المستفيد) بدءا من عملية التخطيط إلى غاية الانجاز ،الإشراك يكون على مستوى التمويل من الخلال الإعانات المالية التي تقدمها الدولة للمستفيد من جهة ومن جهة أخرى القروض البنكية الممنوحة للمستفيد. وعلى مستوى التخطيط من خلال البيع على المخطط (الإشراك في عملية التخطيط) . هذه الصيغة واجهت مشاكل كان محورها الأطراف الفاعلة فيه بسبب انعدام التنسيق فيما بينها ما تسبب باستبدالها من طرف الدولة بصيغة السكن الترقوي المدعم لحل المشكل الذي واجهته الصيغة السالفة الذكر، إلاّ أنّ الصيغة البديلة (السكن الترقوي المدعّم) لم تأتي بأشياء جديدة الى حد بعيد يجعلنا نُجزم على بقائها وعلى حلّهاللمشكلة أكثر من أنّها قد تعرف نفس الفشل الذي عرفته سابقتها(صيغة السكن التساهمي).السكن التساهميالسكن الترقوي المدعمحي 300 مسكنتيليليلانمدينة أدرارتنفيذ برامج السكن التساهمي في مدينة أدرار ـ دراسة حالة حي 300 مسكن بتيليلانThesis