تمار, توفيقيعقوبي, محمد2018-04-262018-04-262016-12http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/4029إن الاستراتيجيات الإنمائية الموصي بها منذ الخمسينيات من القرن الماضي كانت، صراحة أو ضمنا، تهدف إلى تحسين حالة أفقر الناس، وإلى اليوم لا تزال قضايا الفقر وعدم المساواة في صميم الاهتمام الرئيسية للقضايا الإنمائية. ويرجع هذا الاهتمام المتجدد بالبعد الاجتماعي للتنمية إلى عدد من العوامل منها: عولمة الثروة المصحوبة بعولمة الفقر، فالمخاطر المرافقة للتقدم الاجتماعي في البلدان النامية تدعو إلى التساؤل حول العلاقة بين النمو الاقتصادي وتوزيع الدخل والفقر والتفاعلات القوية السائدة بين الحرمان الاقتصادي والتدهور الإيكولوجي.التنمية، الفقر، عدم المساواة، النمو الاقتصادي، الاستدامة، الحرمان الاقتصادي، البيئة، المساواة، الأهداف الإنمائية للألفيةالفقر والتنمية المستدامة -في إطار الأهداف الإنمائية للألفية-Article