بلال, مخلوف2023-07-172023-07-172023-06http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/40595من خلال ما سبق يمكننا القول بأن المنظومة التربوية في الجزائر عموما تعيش واقع لا يحمد عقباه خصوصا مرحلة التعليم الثانوي لما تعانيه من مشكلات تربوية كالتسرب المدرسي الذي أصبح يرهق كاهلها ويقف كحجرة يصد طريقها عن تحقيقها لأهدافها لذا وجب أن تتظافر الجهود من أجل الوقوف على الحلول الناجعة للحد من هذه الظواهر التربوية التي أصبحت تشكل فجوة بين الواقع والطموح ولعل ما نختم به دراستنا جملة هذه التوصيات: - التنسيق بين المدرسة والمنزل للعمل على مساعدة التلميذ الضعيف دراسيا في التغلب على المشكلات الدراسية التحصيلية التي تواجهه. - الدعم العاطفي من قبل المعلم يعتبر عاملا مهما وحاسمة في رغبة التلاميذ الذين يعانون من ظروف اجتماعية واقتصادية وتعليمية صعبة في مواصلتهم للدراسة. - تشجيع الأسرة أبنائها على مواصلة الدراسة. - تحسين نوعية الوسائل التعليمية وجعلها متوفرة للجميع - تحسين الظروف المدرسية كملائمة عدد التلاميذ في الأقسام تنظيم فترات الدراسة وتوزيع الموادإعادة النظر في نمط سير المؤسسة وابلاغ عناية أكبر للتقويم وأساليبه تحسين نوعية ومضمون برامج التعليم وكذا الطرق البيداغوجية.otherالتعليم الثانوي. – التسرب المدرسي - البيئة المدرسية - العملية التعليمية التعلمية.واقع التسرب المدرسي في المدرسة الجزائرية دراسة سيسوتربوية لتلاميذ مرحلة التعليم الثانوي دراسة ميدانية لثانوية الخير خيري بمدينة مقرةThesis