عريوة سعادبن حميميد منال2022-11-162022-11-162022-06http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/34576نهدف من خلال هذا المقال إلى الوقوف على تموقع الأجناس الأدبية ضمن العولمة،والرقمنة .فحين طغت التكنولوجيا على جميع مناحي الحياة أثّرت على الأدب أيّما تأثير،فارتحل من الورقية إلى عوالم افتراضية. مغيّرا بذلك الوسيط الحامل له،فكان الأدب الرقمي هو الحلقة الأخيرة في مسيرة حياة الأدب مستغلا ما أتاحته له التكنولوجيا والعوالم الافتراضية من خصائص دعّم بها مقوّماته الأدبية سنحاول من خلال هذه الورقة البحثية الكشف عن مميّزات النصوص الرقمية من خلال التطبيق على قصائد الفيديو كقصائد الدكتورة لبيبة خمار:بشارة ،رسالة حداد،مزاج ليلك يلك ولي،حديقة الكلمات،شجرة النأي، رقصة الحروف...الخ باعتبارها جنسا أدبيا رقميا مستحدثا، حينما تغدو الكلمة معضّدَة بالصورة والصوت،والموسيقى ،والحركة، والوسائط التكنولوجية المختلفة. القصيدة الرقمية ;  قصيدة الفيديو ;  خطاب الصورةقصائد الفيديو وخطاب الصورة -نحو أجناس أدبية ورقمية جديدةArticle