العدد _05
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Item Open Access إدارة الأزمات في المجال الرياضي ودورها في تطوير رياضة المستوى العالي (النخبة) في ظل الاحتراف الرياضي وتحديات العولمة(Université de M'sila, 2012-04) بورزامة, رابحيعيش العالم في السنوات الأخيرة عصرا جديدا يحفل بالعديد من المتغيرات و التحديات الإدارية في المجال الرياضي و التي فرضتها الثورة التكنولوجية الحديثة ،حيث أصبح التميز في الأداء هو العامل المؤثر و الحاسم للتطور و التقدم، ولعل الإدارة الحديثة في المجال الرياضي أصبح لزاما عليها أن تتميز بالقدرة على التكيف مع التغير المستمر و التطور المتنامي ،ها الأخير أدى إلى بروز و ظهور أزمات رياضية و هذا تزامنا مع تطبيق نظام الاحتراف الرياضي الذي جعل الممارسة الرياضية بجميع مظاهرها لها شروطها المهنية وهي :(الاستمرارية، المواظبة،العقود) ولعل هذه الأزمات قد تعصف بالرياضة و تجعلها تتخبط في مشاكل و عراقيل تحد من تطورها و رقيها، ولعل خير دليل على ذلك ما حدث للمنتخب الوطني الجزائري ضمن تصفيات كأس العالم 2010 أمام المنتخب المصري من تطورات في الأزمة التي كادت أن تعصف بالعلاقات الخارجية بين البلدين الشقيقين ،لهذا فإدارة مثل هذه الأزمات الرياضية و بالأخص في ظل نظام الاحتراف الرياضي ونظام دولي اسمه العولمة لابد من التفاعل معها بحكمة و رزانة تامة وإدارتها وفق نظريات علمية و طرق عملية للنهوض بمستوى رياضتنا النخبويةItem Open Access ممارسة الأنشطة البدنية والرياضة في التشريع الإسلامي Télécharger Article(Université de M'sila, 2012-04) بختي, العربيانطلاقا من المفهوم الشرعي للرياضة على أنها ليست غاية أو هدفا في نفسها ، فإن الحاجة دعت إلى تسليط الضوء على الرياضة التي يبنى بها جسد الإنسان ، وتحفظ بها صحته ليكون قادرا على أداء الواجبات الدينية والدنيوية ، وصالحا لأداء الأعمال النافعة ، وهي التي أباح الشرع ممارستها للذكور والإناث من جهة ، وطبيعة الرياضة البدنية التي تجري اليوم، ومدى مطابقتها للأحكام الشرعية من جهة أخرى . وما دامت الرياضة اليوم قد أصبحت من أهمّ ما يشدّ أنظار الجماهير ويسترعي انتباه الناس ، وصار لها تأثير كبير في حياتهم ، وأصبح الجنسان يمارسانها في الأماكن والمناسبات المختلفة بألبسة متميزة ، وصار الأحداث لا يستطيعون الاستغناء عن النشاط الرياضي الذي قد لا يقوّي بعضه النفس ، ولا يصلح الأخـلاق ، بل قد يقود إلى التحلل الخلقي، وتهييج العواطف وإثارة القلاقل والعداوة والبغضاء ..فإن السؤال الذي يطرح في ظل عدم الرضا عن أنواع بعض الرياضات وكيفيات وأوقات إجرائها، هل يمكن السكوت وعدم تبيان وجوه الحلّ والحرمة المتعلقة بهذه النشاطات ؟ أم أن الأمر يقتضي في أضعف الأحوال تسليط الضوء ، وتوضيح المفاهيم الشرعية ، وعرض رأي الفقهاء في هذه القضية ، بقصد محاولة تعديل ما يمكن تعديله ، وإلغاء ما يجب إلغاؤه ؟ أهمية البحث وأهدافه : يأمل الباحث من خلال بحثه توضيح المفاهيم الشرعية التي لها علاقة وطيدة بالرياضة البدنية ، ورصد المخالفات والنتائج الناجمة عن ممارسة الأنشطة الرياضية بعيدا عن الرؤية الشرعية ، ومحاولة عرض شرعية بديلة عما يجري اليوم في عالم الرياضة للتخفيف من وطأة تداعيات الصحية والخلقية والعقلية السلبية لسياسات الدول الإسلامية في مجال الرياضة البدنية وأنشطتها المختلفة .Item Open Access الألعاب شبه الرياضية ودورها في تنمية المجال الاجتماعي العاطفي في حصة تدريبية لكرة القدم ( صنف أصاغر(Université de M'sila, 2012-04) بن رجم, احمد; بن رجم, ادريسيعتبر علم التدريب الرياضي من العلوم التطبيقية التي تعتمد على العلم ومستحدثاته ,والذي يهدف إلى إمداد المدرب الرياضي بالمعلومات والمعارف والتطبيقات التي تساعده على تحقيق أفضل النتائج مع لاعبيه من خلال استخدامه لأفضل الطرق والأساليب والوسائل المتاحة بشكل علمي ويكون للمدرب الدور الكبير في تنشيط الحصة و ذلك باستعمال " الألعاب الشبه رياضية" التي تكتسب أهمية كبيرة في مجال التدريب إذ نجدها تزيد من دافعية وتنمية الإنجاز في الميدان التطبيقي والتي تعتبر كوسيلة أو كمجموعة من الحركات والفعاليات المرحة والترفيهية والمنبعثة من فكرة ومهمة اللعب المحددة تطور القدرات البد نية والعقلية بطريقة نشطة كالألعاب الصغيرة ولذلك لكونها مستمدة من خلال الأطفال ,ولأنها مستوحاة من تقاليد وعادات الشعور ويمكن اعتبارها قاعدة للألعاب. وللألعاب الشبه الرياضية مجالات مختلفة مساعدة للمدرب والمتدرب فهي من جهة تساعد المتدرب على التعلم حسب قدراته ,ومن جهة أخرى فهي تساعد المدرب على تنفيذ الحصة التدريبية بطريقة فعالة وممتعة في نفس الوقت بغرض تحقيق وتنمية الأهداف المرجوة من خلال الحصص التدريبية ,ومن بين هذه المجالات التي يمكن للمدرب تحقيقها عند ممارسة الألعاب الشبه رياضية( المجال الحسي الحركي _ المجال المعرفي _ المجال الاجتماعي العاطفي),وقد انصب اهتمامنا بالمجال الاجتماعي العاطفي تغاضيا عن المجالات الأخرى لأنه يتعلق بالحالة النفسية والاجتماعية التي تساهم في تنشئة اللاعب اجتماعيا واتزانه عاطفيا وانفعاليا ,فاللاعب يتعلم من خلال اللعب مع الآخرين وتوجيه الكبار وإشرافهم لاكتساب معايير السلوك ويعد من أهم المجالات لأن الموضوع يتعلق بالمرحلة السنية صنف الأشبال فهي فترة من مرحلة المراهقة التي تعتبر فترة عواطف وتؤثر وشدة تؤدي إلى ظهور أزمة نفسية تسودها المعانات والصراع والإحباط والقلق . ونظرا لأهمية هذه الأخيرة في الحصة التدريبية فقد طرحنا الإشكالية التالي: - هل للألعاب شبه الرياضية دور في تنمية المجال الاجتماعي العاطفي ؟ ومن خلال الإشكالية استخلصتا الأسئلة الفرعية وهي كالآتي: _ هل للألعاب شبه الرياضية دور في تنمية روح المسؤولية ؟ _ هل للألعاب شبه الرياضية دور في تنمية روح التعاون ؟Item Open Access إدارة الأزمات في المجال الرياضي(Université de M'sila, 2012-04) بوخرص, رمضانإن الأزمة في المجال الرياضي تعني وجود خلل في المنظومة الرياضية يؤثر عليها تأثيرا ماديا ومعنويا على كافة مستويات الممارسة الرياضة والهياكل التنظيمية للمؤسسات الرياضية,وهي فترة حرجة وحالة غير مستقرة تهدد كيانها وأدائها ما يتطلب التدخل الفوري للحد منها والتحكم في الأحداث المفاجئة التي قد تعترض الحركة الرياضية بكل أشكالها ومستوياتها. فالأزمات الرياضية ترتبط بالأحداث الرياضية وتؤثر في النسق الاجتماعي و في إدارة السلوك التنظيمي للهيئات الرياضية وفي جوهرها كذلك تعني وجود مشكلات واضطرابات في النظام الرياضي تؤثر عليه بالسلب تنتج كذلك من اتخاذ قرارات غير صائبة وغير رشيدة تعيق كل النشاطات .فهي من أهم مراحل تطور الفكر الإداري الحديث الذي حضي باهتمام كبير من قبل الباحثين في مجال الإدارة الرياضية. وهي أيضا "تحدي كبير لموقف على مستوى الأشخاص والمنظمات ويتطلب ممن يتعرض لها القدرة على التكيف مع هذا الطارئ بحيث تتم السيطرة عليه والتعامل معه وقد تتشابك هذه التحديات وتتعقد في عدة جوانب وعلى أكثر من مستوى بحيث يتطلب التعامل معها بمهارة خاصة وتخطيطا عاليا مع استراتيجية ادارية ذات طابع تفاعلي وقائي". وإدارة الأزمات الرياضية من الاتجاهات الحديثة للإدارة الرياضية التي توجب تدريب استراتيجي يسمح بتطبيق أساليب علمية لمواجهة كل أنواع المشكلات التي تواجه المؤسسات الرياضية وإيجاد لها الحلول لضمان استقرارها. فهذه المداخلة دراسة نظرية تحليلية لإدارة الأزمات الرياضية من منطلق المفاهيم الحديثة للإدارة الرياضية والإدارة الاستراتيجية والتخطيط الاستراتيجي لحل المشكلات بالأساليب العلمية واستخدام أدوات اتصال للتعامل مع هذه الأزمات الرياضية و تسطير برامج تدريبية خاصة لمواجهتها والتعامل معها.Item Open Access واقع التسويق الرياضي في الجمهورية اليمنية دراسة مقارنة بين الألعاب الجماعية والفردية(Université de M'sila, 2012-04) بكيل, حسين الصوفي; الحوري, محمد مهديتهدف الدراسة إلى التعرف على واقع التسويق الرياضي في الجمهورية اليمنية، ودراسة الفروق في عملية التسويق حسب الألعاب الجماعية والفردية, والتعرف على أهم المعوقات والصعوبات التي تواجه عملية التسويق الرياضي في الأندية, اعتمدت على المنهج الوصفي "بالطريقة المسحية"، وأجريت على عينة تتكون من 214 نادي (ممثلة بالأمين العام) في الجمهورية اليمنية، وتوصلت الدراسة إلى الحقائق الآتية: واقع التسويق الرياضي لا يلبي الطموح للأسرة الرياضية في الجمهورية اليمنية. واقع التسويق الرياضي في الجمهورية اليمنية يختلف حسب نوع الرياضة (الجماعية- الفردية). أهم المعوقات او الصعوبات التي تواجه تفعيل عملية التسويق الرياضي بالأندية الرياضية في الجمهورية اليمنية وهي كالآتي: عدم وجود الملاعب والصالات الرياضية المغطاة ذات المواصفات العالمية لدي الأندية الرياضية. عدم قدرة الأندية الرياضية على استضافة الألعاب الجماعية والفردية العربية والدولية. الرياضة اليمنية ليس لها قاعدة جماهيرية واسعة. الشركات الخاصة ليس من أولوياتها الاهتمام بالمجال الرياضي. غياب ونقص المؤسسات الاقتصادية الداعمة للرياضة. اليمن يتميز بالطابع القبلي المتشدد والذي يجعلهم غير مهتمين بممارسة او مشاهدة الرياضة. ضعف مستوى الانجاز الرياضي في معظم الألعاب. عدم استقلالية الأندية الرياضية كونها تتبع وزارة الشباب والرياضية. عدم وجود إدارات تسويقية في الأندية الرياضية. Résumé: Le but de cette étude c'est connaitre la rédité de marketing sportif dans la répuplique du yamén et connaître les différences dans sportif çelan les jeux collectifs et individuels et de connaître aussi les difficulté dans cette opération dans les clubs ;la met hode utilisé cést la descriptive et le chantillon est de 214 clubs représenté par (secrétaire général) dans la répuplique du yamén ; les résultats sont: la rédité de marketing sportif est lion de l'espoir de la famille sportif à yamén . la rédité de marketing sportif dans la répuplique du yamén n àst pas le même dans chaque sport (Collective - individuelle ) . les difficulté de cette opération dans les clubs du yamén sont: Il n ya pas des stades et des salles couvertes . Les clubs ne peuvent pas organisés des jeux arabe et internationale. Le sport à yamén n àst pas attachés au sport. Manque des établissements économiques qui aident le sport. Les gens du yamén ne sont pas intéressés par le sport. Les resultats sont toujours faibles dans tous les jeux. Ne sont pas prises pour faire fonctionner les clubs, mais par le Ministère de la Jeunesse et des Sports. Il n ya de direction de marketing sportif dans Les clubs.Item Open Access مقاومة التغيير التنظيمي لدى أعضاء الهيكل الإداري في الاتحادات الرياضية الاولمبية اليمنية(Université de M'sila, 2012-04) عبد لبغاني, محمد الطاهر; رضوان, علي اسماعيلهدفت الدراسة التعرف إلى مستوى مقاومة التغيير التنظيمي لدى أعضاء الهيكل الإداري في الاتحادات الرياضية الاولمبية اليمنية، وكذلك التعرف إلى الفروق في مستوى مقاومة التغيير التنظيمي لدى أعضاء الهيكل الإداري في الاتحادات الرياضية في اليمن تبعا لمتغيرات (الخبرة، المؤهل العلمي ) وقد تكونت عينة الدراسة من (116) من إداريي الاتحادات الرياضية الاولمبية في اليمن، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي كما استخدما الاستبيان كوسيلة لجمع البيانات حيث اشتمل على خمسة محاور و (41) فقرة. وتمت معالجة البيانات إحصائيا باستخدام المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية، وتحليل التباين الثنائي . وقد أظهرت النتائج أن هناك مقاومة عالية للتغيير التنظيمي في الاتحادات الرياضية الاولمبية اليمنية، ولم يكن هناك فروق دالة إحصائيا في مستوى مقاومة التغيير التنظيمي تبعا لمتغيرات (الخبرة والمؤهل العلمي)، وأوصى الباحثان بضرورة إشراك الموظفين في عملية تخطيط وتنفيذ التغيير وجعلهم جزءا لا يتجزأ منه لأن مشاركتهم في التغيير ستجعلهم أكثر إدراكا بكيفية تطبيقه ونتائجه وأهدافه. Abstract The current study aims to recognize the opposition of the organizational change with the managerial structure staff at the Yemeni Olympic sport federations and detecting the variances in the rejection level of the organizational change with the managerial structure staff at the Yemeni Olympic sport federations in accordance with the variables of ( experience and scientific qualification ) . The sample included 116 of the administrators at the Yemeni Olympic sport federations . The researchers used the descriptive method and questionnaire to collect data . It composed 5 components and 41 items . The data was processed statistically by arithmetical averages , standard deviations , percentages and double variation analysis . The result showed that there is a high opposition for the organizational change at the Yemeni Olympic sport federations . Further , there are not differences with statistical significance at the organizational change opposition according to the variables of experience and qualifications . Both researchers recommend the necessity of sharing employees at the planning and change execution process and making them a part and parcel since their sharing in the change will make them more aware to the way of its application , results and goals .Item Open Access مفهوم القيادة الإدارية لدى مسئولي الفرق الرياضية المدرسية لكرة القدم(Université de M'sila, 2012-04) سعايدية, هواريلقد أصبحت القيادة الإدارية للفرق الرياضية ميدانا من ميادين الدراسات العلمية الحديثة.ومهنة من المهن لها قواعد معروفة وأصول ثابتة، بعد إن أصبحت المؤسسات الرياضية مؤسسات تعالج مشكلاتها بأسلوب علمي يقوم علي الدراسة والتحليل، ويخضع للتفكير والاستقراء ويلتزم بأدوات التقويم والقياس الموضوعي, والقيادة الإدارية الفعالة تلعب دورا بارزا في نجاح المؤسسات الرياضية، وفي رفع مستوى العمل وهي التي تنسق وتوجه جهود أفراد التنظيم جميعا وفي تحقيق أهداف المنظمة. فالقائد الرياضي هو شخص ذو الرؤيا البعيدة الذي يحافظ على الاتجاه الذي يسير فيه التنظيم ويحاول تغيره ليستجيب للتطورات الخارجية في البيئة المحيطة ويركز بدوره على إعادة تحديد أهداف التنظيم ويحفز الأعضاء ليصلوا إلى درجة عالية في تحقيق الأهداف. . Résumé : L’administrative des équipes sportives Est devenue des zones d’études scientifiques modernes. Et les professions ont des règles connues et des immobilisations, après qu’il soit devenu les institutions sportives des institutions pour faire face à leurs problèmes de manière scientifique basée sur l’étude et l’analyse, et est soumis à la réflexion et l’induction et s’engage à l’évaluation des outils et une mesure objective, et Une gestion efficace et le leadership joue un rôle prépondérant dans le succès des institutions sportives, et à élever le niveau de travail qui est coordonné et dirigé les efforts de tous les membres de l’organisation dans la réalisation des objectifs de l’organisation, UN leader est quelqu’un qui porte une vision lointaine qui préserve l’orientation de l’organisation et essayer de changer pour répondre aux évolutions externes dans le milieu environnant et, à son tour, met l’accent sur la redéfinition des objectifs de l’organisation et motiver les membres à atteindre un haut degré de réalisation des objectifs. Cela ne signifie pas que le pouvoir absolu du chef de file de la redéfinition des objectifs, mais doivent agir à la lumière de la forte influence étrangère dans l’organisation et la pression et avec des vues sur le centre et la capacité et le suivi du plan d’action sera un succès dans ces données. Il est clair que le processus de supervision et de leadership coté de base et en fonction des fonctions de gestion importantes liées à deux points essentiels, d’abord, la connaissance des concepts, des principes et des moyens à la disposition des administratifs en chef. Et la seconde est la possibilité d’analyse de la situation comme une base pour déterminer quels sont les principes, concepts et méthodes qui sont plus efficaces dans le traitement de cette affaireItem Open Access مصادر تمويل الأندية الرياضية المحترفة لكرة القدم بالجزائر(Université de M'sila, 2012-04) بوصلاح, النذيرإن المعنى العام للتمويل ينصرف إلى تدبير الأموال أو الموارد اللازمة للقيام بالنشاط الاقتصادي ، وفي الأصل فإن الإنسان يموِّل أنشطته الاقتصادية من موارده الذاتية ، ولكن في أحيان كثيرة لا تكفي الموارد الذاتية لتمويل هذه الأنشطة خاصة في مجال إنشاء المشروعات وتشغيلها، وهنا يتم اللجوء إلى الغير للحصول على التمويل . إن عملية البحث عن موارد مالية للإنفاق على الأنشطة المرتبطة بالمجال الرياضي أصبحت مشكلة رئيسية لمواجهة متطلبات الاحتراف في المجال الرياضي، وللتمويل الرياضي دور مهم لحل المشاكل الموجودة على مستوى الهيئات الرياضية بمختلف أنواعها ، سواء تعلق الأمر بالبيع أو الشراء أو الانتقالات والتبادل. والنوادي الرياضية الجزائرية كغيرها من النوادي في العالم، تعمل في ظل بيئة تنافسية سريعة التغير و بالغة في التعقيد، مطالبة اليوم في البحث عن مصادر تمويلية جديدة و عدم الاعتماد كلية على الدعم الحكومي وهذا يعتبر من المتطلبات الأساسية للدخول في الاحتراف الحقيقي الذي ينبني على أسس علمية صحيحة و ليس على العشوائية و الارتجالية في تسيير الأمور اليومية للنوادي الرياضية. The summary of the study : Finance means the management of money needed to pay for a project originally, person finances His economic activities from his personal resources but these resources aregenerally not enough to finance these activities especially in the field of the projects fulfillment .At this stage, people Look for helping from the others . Really, to find a financial resources , to finance the activities of the sportive field , Become a main to face the requirements of the professional sportive field. the sportive Finance has an important role to solve problems that we find in the different sportive Corporations; when we are talking either about sale, and buying or moving and exchange. The Algerian sportive clubs , are as the other clubs in the world , work in competitional environment. Nowadays, these clubs are obliged to search for new resources and Don't almost depend on the government, and these resources are the main requirements in order to be in the night profession that is built courtly not randomly. .The problem of the study: 1 What are the main resources that are used to finance professional sportive clubs Of football in Algeria? 2.The questions of the study: 1-are the financial helping that are given from government considered as one of the main resources? 2-Is the personal finance considered as one of the main resources to finance theprofessional sportive clubs in Algeria? 3. The hypotheses of the study: A- The general hypothesis : the main resources of financing the professional sportive clubs of football in Algeria are the support that are given from the government and the personal contribution also . B- the partial hypothesis: 1.the financial contribution from the government is considered as one of the basic resources to finance the professional sportive clubs in Algeria. 2. the personal finance to these clubs is considered as the primary resources for the professional sportive clubs in Algeria. The time period: from January to June 2011. The place: practical study in the professional association of football in Algeria. The useful methodology: the descriptive. The useful tools: instruments. -an application that is given to the president of the assembies of popularity andmunicipality. -an application that is given to the presidents of the professional sportive clubs ofFootball of the first professional association.Item Open Access دراسة اتجاهات طلبة التربية البدنية والرياضية نحو مهنة الإدارة الرياضية(Université de M'sila, 2011-10-30) بلبول, موسىإن مهنة الإدارة بشكل عام تستقطب العديد من خريجي الجامعات في جميع التخصصات على غرار تخصص التربية البدنية والرياضية الذي يهتم بمجالات متنوعة ترتبط بتسيير الهيآت والاتحاديات وإدارة المنشآت الرياضية والنوادي والجمعيات والفرق الرياضية خاصة في ظل اقتصاد السوق الذي يركز على الجودة ، حيث يعتبر الطلبة المتخصصون في التسيير والإدارة الرياضية في كل مجتمع القوة الفاعلة التي تلعب دورًا بارزًا في عمليات التغيير والإبداع وخزان لقادة المستقبل بالمعنى الإداري، حيث تأمل كثير من المؤسسات الرياضية في أن دورهم سيكون حتمًا في خدمة المجتمع وتطوره إذا ما تم إعدادهم بشكل تربوي ووفق أسس علمية وبرامج تنموية لتحقيق الأهداف العامة .Item Open Access علاقة إدارة الوقت بمستوى ضغوط العمل من وجهة نظر عمّال المركبات الرياضية دراسة ميدانية لمركبات ولايتي سطيف والمسيلة(Université de M'sila, 2011-10-30) قاسمي, فيصل; بلخير, عبد القادرتناولنا في هذا البحث العلاقة بين إدارة الوقت ومستوى ضغوط العمل لعمال المركبات الرياضية، بخلاف الدراسات السابقة التي درست هذه العلاقة في مجالات علم النفس الصناعي وعلوم التسيير والإدارة والعلوم الاقتصادية، هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق بين عمّال المركبات الرياضية في أدائهم للأعمال والمهام الإدارية والفنية والشخصية وكذلك الفروق في تعرضهم لآثار الضغوط المهنية وفقا لمتغيرات:"الجنس، الحالة الاجتماعية، المؤهل العلمي، الخبرة المهنية "، كما قامت الدراسة بتقديم رؤية مقترحة تسهم في تحسين إدارة الوقت وكذلك تحديد طرق التغلب على الإحساس بالضغط لدى عمال المركبات الرياضية . وتكوّن مجتمع الدراسة من جميع الموظفين في المنشآت الرياضية في كل من ولايتي "سطيف والمسيلة"، البالغ عددهم (158) موظفا وموظفة، وطبقت الدراسة على عينة عشوائية بسيطة مكونة من (89) موظفا وموظفة، أي حوالي (56%) من مجتمع الدراسة الأصلي خلال العام الدراسي"2010/2011"، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي مع استخدام أداة الدراسة الرئيسية وهي الاستبيان، الذي اشتمل على (106) عبارة مقسمة على خمسة (05) محاور. ومن أهم النتائج المتوصل إليها في هذه الدراسة : - وجود فروق ذات دلالة إحصائية للأعمال والمهام التي يقوم بها العامل وقت الدوام تعزى باختلاف الجنس والحالة الاجتماعية والمؤهل العلمي ،ولا توجد هذه الفروق في حالة اختلاف سنوات الخدمة. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية لإجابات أفراد العينة حول آثار ضغوط العمل التي يتعرض لها العمّال تعزى باختلاف الجنس والخبرة، ولا توجد هذه الفروق في حالة اختلاف الحالة الاجتماعية والمؤهل العلمي . - إدارة الوقت بكفاءة دور في التقليل من آثار ضغوط العمل . - توجد علاقة طردية بين هدر الوقت وزيادة آثار ضغوط العمل . - تقديم العمّال رؤية مقترحة تسهم في تحسين إدارة الوقت من خلال الحرص على الحضور للمنشأة قبل الموعد المحدد وعدم مغادرتها قبل نهاية الدوام والحرص على توظيف استخدام أنظمة المعلومات الحديثة في العمل. - وبينت الدراسة أن العاملين في المنشآت الرياضية المبحوثة تظهر عليهم آثار جسمية سلبية نتيجة الإحساس بالضغط، تتمثل بالشعور بالتعب والإنهاك، كما بينت الدراسة أن العاملين يستخدمون العديد من الطرق بشكل فعال للتغلب على الإحساس بالضغط مثل الحرص على حل المشاكل العائلية التي قد تؤثر على العمل، الحرص على إدارة الوقت بشكل جيد، الحرص على التواصل مع الآخرين . هذه النتائج التي توصلنا إليها تحتم على إدارة المنشآت الرياضية الاهتمام بالوقت وإدارته بكفاءة ليصبح جزءا من الثقافة الإدارية التنظيمية. وزيادة الوعي عند العاملين فيما يتعلق بموضوع الضغوط المهنية وتدريبهم على الطرق الملائمة لمواجهتها. OUTLINE In this study we are dealing with the relationship between time management and the level of work stress for sport complexes’ workers. Unlike previous studies that examined this relationship in the areas of industrial psychology , science of management, administration and economic science, this study aimed to identify the differences between sport complexes’ workers in their performance of the administrative, technical and personal tasks, as well as differences in their exposure to the professional pressure’s effects, according to the variables: (gender, marital status, educational qualification and professional experience) The study also proposes a new vision that may contribute to better time management, as well as identifies ways to overcome the pressing sense of the sport complexes’ workers. The study population consisted of all staff in the sports complexes in each of the states (Setif and M’sila), totaling 158 male and female employees, and implemented a study on a simple random sample of 89 male and female employees, means about (56%) of the original population of the study during the academic year 2010 / 2011.The researcher used the descriptive analytical method using the main tool of study which is the questionnaire, including (106) phrase divided on 05 topics. The most important findings in this study: The presence of statistically significant differences for the work and functions performed by the worker at the working time attributed to gender, marital status, educational qualification, and these differences are absent in the case of differentiations in the years of service. The presence of statistically significant differences for the answers of respondents about the effects of work stress experienced by workers due to differentiation in gender, experience, and there is no there is no such differences in the case of social status differentiation and educational qualification. There is a great important role to the efficient time management in minimizing the effects of job stress. There is a direct correlation between the waste of time and the increase the work stress effects. Provide workers with a proposed vision contributes in better time management by ensuring the early presence to the facility and never leave it before the end of working hours and keep in mind the use of modern information systems during the work. The study shows that sports facilities workers under examination , have signs of physical negative resulted from their feeling of pressure; eg : feeling tired and exhausted .It also shows that workers use several methods to effectively overcome the sense of pressure, such as solving family problems that may affect the work, care to manage their time very well and communicate with others. These results we have necessitate on the sports facilities administrations to pay attention to run efficiently their time to become part of organizational management culture, increasing awareness among workers on the subject of professional pressures and training them the appropriate ways to face them.Item Open Access دور تمويل صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة في الارتقاء بواقع الرياضة اليمنية(Université de M'sila, 2011-10-30) النظاري, محمد حسينيعد صندوق رعاية النشء والشباب والرياضية في اليمن، إحدى الوسائل المهمة التي ساعدت هذه الفئات على تنمية وصقل مواهبهم وإبداعاتهم، فقبل إنشاءه سنة 1996م كانت الرياضة اليمنية تفتقر إلى الموارد التي تمكنها من الارتقاء بمستوياتها في مختلف الألعاب، حيث شهد هذه القطاع قبل هذه الفترة ندرة في المنشآت الرياضية، وقلة في تحضيرات الأندية والمنتخبات، وعدم احتضان البطولات الخارجية، وقد تغير الحال كثيرا حيث شهد قطاع الرياضة نموا مطردا سواء من حيث البنية التحتية أو إعداد الشباب. وهدف البحث للتعرف على المكانة التي يحتلها النشء والشباب في المجتمع.، ورصد مجمل الإنجازات التي حققها الصندوق، والوقوف على التحديات والصعوبات التي يعاني منها، ووضع التوصيات المناسبة لمعالجتها. وتوصل الباحث إلى وجود بيئة تشريعية جيدة تتعلق باهتمام الحكومة اليمنية وأهمها صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة، الذي ساهم في إنشاء العديد من الأندية والاتحادات الرياضية، كما تبين أن سوء تسيير الإدارات المتعاقبة عليه أحدث عجزاً كبيراً في ميزانيته، من خلال عدم متابعتها المستمرة للجهات المسئولة عن سداد ما عليها من رسوم بحسب ما اقره القانون عليها . Abstract: The Fund for the Care of children and youth and sports in Yemen, one of the important means which have helped these groups to develop and refine their talents and their creations, before its establishment in 1996 the sport of Yemen lacks the resources to improve the levels in the various games, where he witnessed this sector before this period, a dearth of sports facilities, and lack of preparations in the clubs and teams, and not embrace the State Championships, has changed as much as the sports sector has witnessed steady growth both in terms of infrastructure or the preparation of young people. The objective of this research to identify the position occupied by the children and youth in the community., And monitor the overall achievements of the Fund, and identify the challenges and difficulties faced by them, and make appropriate recommendations to address them. And the researcher to the existence of a legislative environment good about interest the government of Yemen, the most important fund-care children and youth and sports, which contributed to the creation of numerous clubs and sports associations, and show that the ill conduct of successive administrations was the latest large deficit in its budget, by not constant follow up to those responsible for pay their fees according to the law passed by themItem Open Access تقويم إدارة الأندية الصحية وصالات اللياقة البدنية(Université de M'sila, 2011-10-30) مدحت, قاسم عبد الرازقهدف البحث إلى دراسة تقويم ظاهرة انتشار منشآت الأندية الصحية والصالات اللياقة البدنية (جيم) وكيفية إدارتها من خلال التعرف على تكامل مكونات الأندية الصحية وتجهيزاتها ، ومدى الاستفادة من خدمات الأندية الصحية ،وما هي البرامج التي تقدم داخل الأندية الصحية ، وما هي معوقات الاشتراك في الأندية الصحية وأسباب عزوف البعض عنها ، وهل الأندية الصحية كمشروع استثماري . منهج البحث:- وقد كانت عينة البحث مجموعة من الأعضاء الممارسين للأنشطة الرياضية بالأندية الصحية ممن تتراوح أعمارهم من 18- إلى 48 سنة ، وكان عددهم 90 فرداً تم اختيارهم بطريقة عشوائية من المترددين علي الأندية الصحية. نتائج البحث:- ومن أهم النتائج التي تم استخراجها من تطبيق الاستبيان أن الكثير من الأفراد ليس لديهم معلومات كافية عن ماهية النادي الصحي ومما يتكون ، كما أن موقع النادي الصحي من أهم نقاط الالتحاق بالنادي الصحي ، وعدم وجود برامج للاسترخاء بعد يوم رياضي شاق أو عمل مجهد في الأندية الصحية ، ومن من أسباب عزوف الكثيرين عن الانتظام في الأندية الصحية هي انتشار الاختراعات الحديثة التي تعلن عن حل مشكلة السمنة بدون رياضة مثل بذلة التخسيس أو شورت التخسيس وأحزمة التخسيس ، كما أوضحت النتائج أن النادي الصحي مشروع يصلح كاستثمار لتقليل البطالة بين الخريجين دون انتظار الوظيفة. Abstracts clubs through identifying the integration of components and equipment of health clubs and how to utilize from its services and what are programs introduced there, what are the constraints of participation in health clubs and reasons for the reluctance of some people and are health clubs as investment project. Methods:- Sample of research was a group of members who practice physical activities in the health clubs, aged (18-48) years. They are (90) persons and selected by random manner . Results:- The important results after applying the questionnaire are that many people have not sufficient information about what are health clubs and its components . The location of health clubs is the main points to join the health club . There are not relaxation programs after heavy sport day or any effort in health clubs. Reasons of the reluctance of many to regular in health clubs are the spread of modern inventions which advertised about solving problem of obesity without sport such as diet suit, short and belts .Results have been revealed that the health club is a project suitable to investment to reduce unemployment among graduates without waiting job.Item Open Access دور المسير الرياضي في تحسين العلاقات الإنسانية في الإدارة الرياضية(Université de M'sila, 2011-10-30) بوضياف, نوالتعتبر الإدارة الرياضية أداة رئيسة لتحقيق أهداف المنظمات المرتبطة بالتربية البدنية والرياضية من خلال الاستخدام الأمثل للإمكانات والموارد والتسهيلات المتاحة والمتوافرة ،وإيمانا بأهمية القيادة المتطورة أنماطا وممارسات ،وحتى تؤدي هذه الأداة دورها بكفاءة وفعالية عاليتين ، اعتبر نجاح عمل الإدارة الرياضة يتوقف على مدى تفهم مسيرها والعامليـــــــــــــــــــن معه،لبعضهم البعض ومدى توثيق العلاقات الودية فيما بينهم في ظل مناخ تنظيمي يسوده الديمقراطية ،فعندما يكون تعامل المدير مع العاملين مثاليا فان ذلك ينعكس أثره بلا شك على العملية الإدارية الرياضية ،ونتيجة لذلك وجب مراعاة النواحي النفسية للآخرين ،لان الإنسان خلق ضعيفا ،يحب أن يسمع الكلمة الطيبة كما يميل أيضا إلى المعاملة الحسنة ،وعليه فان رفع الروح المعنوية لدى العاملين بوجه عام تزيد من كفاءة الفرد وفاعليته ،لأنها كلما ارتفعت الروح المعنوية كلما أدت إلى زيادة وتحسين الأداء وبالتالي تحقيق الأهداف المنشودة ،وهذا يتطلب وجود مدير تتوافر فيه جملة خصائص ومواصفات يتحلى بها أو يمتلكها كالمهارات الإنسانية والتي تجعله قادرا على أداء دوره القيادي من خلال فن التعامل مع العاملين في الإدارة الرياضية. Résumé d'interférence: La direction sportive est un moyen pour appliquer les objectifs des organisations concernés par l'éducation physique et sportive, en tenant compte la valeur de conduite évolué, la successive du travail de l'administration sportive relie par la compréhension de ses conducteurs entre le directeur et les employeurs. L'homme de son origine est faible alors il faut lui donner beaucoup d'importance. L'asject morale est très important pour gagner les objectifs de cette direction. Tout ça dépend un directeur compétent et génie.Item Open Access دور العلاقات العامة والإعلام و الاتصال في الرياضة دراسة حالة جريدة الهداف(Université de M'sila, 2011-10-30) اوشن, بوزيد; قليل, محمدأصبحت الرياضة واقعا اجتماعيا مؤثرا في جل المجتمعات المعاصرة ,ووجها ممثلا لثقافة البلدان في المحافل الدولية و مقياسا لدرجة التفوق و التطور في كافة الميادين , و دخلت الرياضة مجالات لم تقدر لا القوة الاقتصادية و لا العسكرية و لا السياسية الولوج أليها و هي التقريب بين الخصوم و الأعداء و تهدئة الأوضاع في بعض المناطق المتوترة , كما حدث بين الكوريتين و دخولهما تحت لواء و علم واحد في الألعاب الاولمبية , و لي قيمتها تتمتع الرياضة حاليا بمؤسسات دولية و اتحادات وطنية و مدارس تكوين و جامعات أما على مستوى التنافس فقد بلغت درجة من الاحترافية عالية سواء في الميدان أو التسيير أو الإشهار أو لغة التجارة و تنظيم البطولات و من ناحية الأموال التي تصرف على اللاعبين و تطوير طرق التدريب , و لاقت الرياضة رواجا اعلاميا كبيرا سواء الإعلام المرئي أو المسموع أو المقروء , لتغطية مختلف المنافسات و خاصة كرة القدم و في بلادنا تلاقي الرياضة نفس الاهتمامات أما عن علاقتها بالإعلام عندنا فقد مرت بمرحلتين الأولى قبل الانتقال إلى اقتصاد السوق أين كان الأعلام موجه ,ثم مرحلة المرور إلى الاحترافية حيث حاول الإعلام الرياضي المواكبة خاصة الإعلام المقروء وذلك بظهور جرائد جديدة رياضية أسبوعية و يومية , لكن مرور الرياضة في بلادنا إلى الاحترافية لم يمر دون مشاكل و لازال في مرحلته الانتقالية و نفس الشيء يمكن القول بالنسبة للإعلام الرياضي , و نحن هنا لانتهمه لكنه و لظروف معينة ساهم بشكل سلبي بطريق أو بأخر في الرياضة الجزائرية متأثرا ببغض الظروف و الحاجة للانتشار و ملأ الفراغ بأي طريقة و عدم توفر آنذاك إمكانات بشرية مؤهلة في هذه الميدان أو تدخل السياسة رجال الأعمال و المنافسة التجارية و غيرها من الظروف , فلغة الإعلام الملاحظة في إعلامنا الرياضي لغة غير مساعدة لتطوير الرياضة و المنافسة الشريفة فأصبحت الجرائد وعاء للخصومات و مشاكل الرياضة و المزايدات ز المشاحنات بألفاظ تساهم فقط في الرداءة و الفرقة و هذا ما نحاول تبيانه في بحثنا هذه المعنون تحت مساهمة الإعلام و العلاقات العامة في الرياضة الجزائرية .Item Open Access دور الصحافة الرياضية الجزائرية المتخصصة في الحد من التعصب الرياضي وسط الطلبة الجامعيين(Université de M'sila, 2011-10-30) مريشيش, خالد; زواوي, عبد الوهابيدخل الإعلام في عصرنا الحالي كأحد أهم أقطاب التنشئة و التوعية الاجتماعية خاصة بعد الطفرة التكنولوجية المذهلة التي حدثت و لازالت تحدث لتجعل من العالم قرية بأتم معنى الكلمة إذ يمكن تصنيف الثورة المعلوماتية التي يقوم بها الإعلام عبر أرجاء المعمورة فصلا رئيسيا من تاريخنا المعاصر، والإعلام الرياضي بصفته أحد فروع الإعلام فإنه لعب ولا يزال يلعب دورا مهما في عملية التنشئة والتوعية الاجتماعية عن طريق وسائله الإعلامية المتعددة خاصة الصحافة الرياضية المتخصصة, التي عرفت انتشارا وتطورا مذهلا في بلادنا (الجزائر)، ولها دور مهم في توجيه سلوكيات وتصرفات أفراد المجتمع وخاصة فئة الشباب هذه الفئة الغالبة عدديا في مجتمعنا و التي تشكل ثلثين منه تعتبر كذلك الأكثر عرضة للظواهر الاجتماعية السلبية بكل أنواعها. ومن أبرز هذه الظواهر التي بقيت تنخر في جسد هذه الفئة وعلى مر العصور نجد ظاهرة اسمها التعصب. فالتعصب من الظواهر العالمية التي تعاني منها المجتمعات بصورة أو أخرى وفي أي نشاط من أنشطة الحياة , وبالرغم من التقدم الإعلامي الذي يعيش فيه الإنسان فإنه مازال يعاني من العديد من المشكلات التي تمارس تحت مسميات كثيرة للتعصب ,مثل التعصب الديني أو التعصب الإقليمي أو التعصب المذهبي أو التعصب للذات أو التعصب الرياضي الذي من أسبابه المباشرة الجماهير واللاعبون و الحكام والإداريون ووسائل الإعلام، ومن الأمور المؤسفة التي التصقت بالمنافسات الرياضية وبخاصة في الآونة الأخيرة ما يعرف بالتعصب الرياضي من طرف المشاهدين للرياضة فكم من إنسان فقد حياته أو أصيب إصابة خطيرة خلال مشاهدته لأحدى المباريات الرياضية كما يعتبر تعصب الجماهير من العوامل المهمة التي تؤدي إلى زيادة سرعة القابلية للاستثارة لدى اللاعبين أثناء المنافسة الرياضية لذا من الأهمية مما كان استخدام برامج التوعية الجماهيرية كعامل مساعد في الحد والتقليل من هذا التعصب . وهنا يظهر دور الإعلام الرياضي عموما والصحافة الرياضية المتخصصة خصوصا فا للقضاء على هذه الظاهرة يؤدي القائمون على الاتصال في هذه الصحف الرياضية دورا كبيرا في تغير الكثير من السلوكيات و التصرفات غير المرغوبة من خلال تقويم السلوك غير المناسب وتوعية وتثقيف الشباب في كيفية التعامل مع التعصب والسيطرة على انفعالاتهم عن طريق تنمية الروح الرياضية والتوعية العامة بالأهداف النبيلة للرياضة وتطوير المعرفة الرياضية لدى الشباب. هدف البحث: يهدف هذا البحث إلى إبراز دور الإعلام الرياضي عموما والصحافة الرياضية المتخصصة خصوصا في الحد من ظاهرة التعصب الرياضي وسط الطلبة الجامعيين.Item Open Access دور التخطيط و المتابعة في إدارة المنشاة الرياضية دراسة ميدانية بالمركب الرياضي بالجلفة(Université de M'sila, 2011-10-30) هزرشي, سليمان; حمادي, جمالبالرغم من أهمية الإدارة في حياة الإنسان و على الرغم من قدمها ورسوخها في كل مجتمع مما لها علاقة وطيدة في كل بيت وأسرة و في دور العبادة و أجهزة الحكم ، و كافة الأنشطة الاقتصادية ، و التعليمية لدى جميع الشعوب . إلا أننا لا نستطيع تتبع تاريخها و الإلمام به إلماما شاملا وواضحا ، و ذلك لأن القليل مما خلفه الإنسان عبر السنين من منجزات إدارية يتسم بالغموض و البعد عن الوضوح. و أن الحضارة القديمة لم تظهر أن ممارسة الإدارة وظيفة لها وزنها مما جعل الإشارة إليها نادرة .و تعتبر الإدارة عامة من أهم عناصر الحضارة الحديثة لأنها أخذت مكان الصدارة في هذا العصر و المحرك في اقتصاد البلاد ،و أصبحت القوة الدافعة و المتجددة التي يعتمد عليها عصرنا من أجل الدعم المادي و الرفاهية و التقدم التكنولوجي . فالإدارة نوع متميز من النشاطات وهي تتعامل مع جميع عناصرها و تحقيقها عن طريق عنصريها الأساسين التخطيط و المتابعة . وهي توجد بصفة عامة في أوجه النشاط الإنساني سواء كان هذا النشاط في مصنع أو مؤسسة تربوية أو إدارة رياضية أو أسرة أو مؤسسة .فالإدارة تقدم الأهداف حسب ما توضحه بالتحديد الدقيق خطة عملها لحل المشاكل و العوائق و تفاديها مستقبلا . تهتم الإدارة اهتماما كبيرا بتوجيه طريقة تصرف الأفراد (السلوك الإنساني) في محاولة لإنجاز هدف أو مقصد ما للمجموعة, وإن التركيز لا ينصب على نوع المنظمة أو المنشأة التي تعمل في مجال الرياضة وإنما الجانب الهام في الإدارة يرتكز في توجيه طريقة عمل الأفراد لإنجاز هدف عام ويحظى تخطيط الموارد الإنسانية لإدارة المنشأة الرياضية فإن المهام الأساسية لعمليتي التخطيط و المتابعة في قيادة إدارة المنشأة وتوجيه وإرشاد ومتابعة الأفراد الذين يعدون جزء من المجموعة, وعلاوة على ذلك فإنه يجب أن يحقق الأهداف والغايات التي أنشأت من أجلها المنشأة الرياضية.(1) Malgré l'importance de la gestion de la vie humaine et bien que par et enracinée dans chaque société qui a une relation étroite dans chaque foyer et la famille et dans les maisons de culte et les organismes gouvernementaux, et toutes les activités économiques, et éducatifs pour tous les peuples. Mais nous ne pouvons pas retracer son histoire et sa connaissance familière d'une stratégie globale et claire, et parce que le petit homme derrière lui au fil des ans de réalisations administratives est vague et loin d'être clair. Et que la civilisation antique n'a pas démontré que la pratique de la gestion et la fonction de son poids, en faisant référence à elle sont rares. Et la gestion est généralement les éléments les plus importants de la civilisation moderne, car il a pris une place de choix dans cet âge et le moteur de l'économie du pays, et est devenu la force motrice et renouvelables sur lesquels notre un soutien financier et le bien-être et le progrès technologique. Type de l'administration distincte des activités qui traitent de l'ensemble de ses éléments et grâce à la planification des bases Anasraha et le suivi. Ils se trouvent dans les aspects généraux de l'activité humaine, si cette activité dans une usine ou un établissement d'enseignement ou de la gestion du sport ou d'une famille ou une institution. Des objectifs de progrès de l'administration comme l'illustre précisément le plan d'action exact de résoudre les problèmes et les obstacles et les éviter à l'avenir. L'administration des soins une attention considérable dans le cadre du mode de guidage de l'élimination des individus (comportement humain) dans un effort pour atteindre un but ou une destination du groupe, même si l'accent est mis non pas sur le type d'organisation ou entité qui est engagée dans le sport, mais l'aspect important de la gestion est basée à guider le fonctionnement des individus pour atteindre l'objectif de l'année et bénéficie de la Planification des ressources humaines pour gérer les installations sportives des tâches fondamentales de planification et de suivi pour conduire la gestion de l'établissement, la direction etl'orientation et le suivi des personnes qui font partie du groupe, et, en outre, elle doit atteindre les buts et objectifs fixés pour les installations sportives. (1) Divisé l'étude selon la nature du sujet et la méthodologie de recherche à l'entrée de chapitres de recherche et quatre comme suit: il contient une entrée publique à la recherche sur le problème, les hypothèses, les objectifs de recherche, les raisons de l'approche de recherche de l'outil de recherche, déterminer les conditions, la difficulté de la recherche, les études précédentes et afin de parvenir à le rôle de Planification et suivi de la gestion des installations sportives département chercheur ses recherches en quatre chapitres, trois chapitres de la théorie, à savoir: Chapitre I: Gestion et de Planification, le chapitre II des ressources humaines et des sports chapitre de suivi et de la troisième place et la gestion et l'application du chapitre final et représentent les chapitres théoriques dans la théorie d'arrière-plan Recherche pour le chapitre IV, qui représente l'étude de terrain appliquée à la gestion de l'état les installations sportives de Djelfa, qui a été créé dans le sport "complexe sportif". 1 - Décret 77/177 du 20 Août 1397, correspondant à 6 Août 1977 comprend la construction de bureaux, les véhicules et l'organisation multi-sports - problème: Et représente l'ensemble de la planification et le suivi méthodologie développée guide intellectuel de la gestion des installations sportives Et les événements d'une manière systématique et des efforts constants pour atteindre les buts et les objectifs qui ont établi le sport pour elle. Et nécessite l'application d'une planification systématique et le suivi de un des éléments intégrés Adject système (projet éducatif, les ressources humaines et des moyens matériels, ressources humaines et financières) Accueil des installations sportives. Afin d'élaborer un plan que les objectifs clairement définis et de déterminer les résultats et le suivi et modifié pour atteindre Et mis au point à la lumière des variables internes et externes avec un trait de soulignement de planification flexible en ligne avec l'activation et la rationalisation du travail est caractérisé par la simplicité et l'efficacité et la compatibilité avec le cas échéant être mis en place dans le sport. - Clarifier les rôles et les fonctions essentielles et les relations sont à la lumière de la planification réglementaire, et le suivi des opérations programmées. - Suivi du potentiel de développement des ressources humaines et la direction des relations fonctionnelles qui sont en rapport avec la tâche de chaque travailleur et de sa mission dans le centre sportif. - Avec un lien gestion de la politique établie de sport lié à un ensemble de lignes directrices générales à suivre depuis le trait de soulignement projet éducatif. Et pour être efficace de planification et de suivi devrait obtenir un ensemble de données et d'informations Pour être prises dans la conduite et la gestion des sports établis. Et le problème général comme suit: Est-il possible de planifier et de mener un suivi élever le niveau de l'installation de gestion de sports? Et Anth à ce problème général de série partielle de questions: 1 - Est-ce une planification positive à élever le niveau de l'installation de gestion de sports? 2 - Avez-vous travailler jusqu'à l'organisation d'élever le niveau de conduite sportive de gestion mis en place? 3 - Ne vous fournir les conditions provoquant l'installation pour atteindre les objectifs de la conduite de la gestion du sport? Hypothèse générale: intérêt pour les processus de planification et de suivi de la gestion du sport établie conduit à l'accès à des objectifs et des politiques delarègle. 2 - hypothèses partielles: * La planification d'un impact positif dans l'élévation du niveau des installations sportives de gestion. * L'organisation de suivi d'élever le niveau de l'installation de gestion de sports * Fournir les conditions provoquant l'installation pour atteindre les objectifs de la conduite de la gestion du sport.Item Open Access دور الإعلام المكتوب في نشر ثقافة الاحتراف الرياضي لكرة القدم الجزائرية(Université de M'sila, 2011-10-30) بوساق, اسماءتشكل وسائل الإعلام و الاتصال في المجتمع الحديث من أهم الأدوات و الوسائل الممتازة لنشر الثقافة في شتى الميادين منها: " السياسة، الاقتصادية و الرياضية....الخ " حيث يلعب أيضا الإعلام بتنوع وسائله دورا كبيرا في انتقاء المحتوى الثقافي و إحداث التنمية الشاملة لدى أفراد المجتمع خاصة في مجال الرياضة و التي تعد بتـنوع أنظمتـها و قواعدها ميدانا من ميادين التربية و عنصرا قويا في إعداد الفـــرد الصالح من خلال تزويده بالخيرات و المهارات المختلفة التي تمكــنه من التكيف مع مجتمعـه و تنظيم حياته اليومية و مسايرة تقدم العصر و ذلك بفضل الثورة التكنولوجية التي لا يزال يشهدها العالم برمته. لذا نجد أن هناك ارتباط وثيق و متكامل بين الإعلام و الرياضة حيث باتت هاته الأخيرة هيكلا منظما و متكاملا بمؤسساتها و قوانينــــها التي تتم فيها عملية تكويــــن الشباب و تأطيرهم في مختلف النوادي و الجمعيات الرياضية وفي مختلف التخصصات سواء كانت الألعاب الفردية أو الجماعية وفي مقدمتها كرة القدم حيث تجمع بينهم المنافسة وفق ما تمليه قوانين الاتحادات و الفيدراليات الرياضية في مختلف المباريات الرياضية ،هنا يظهر دور الإعلام بأنواعه " المرئية، السمعية و المقرؤة" الذي يعمل على نشر الثقافة الرياضية عامة و ثقافة الاحتراف خاصة بمفهومه الايجابي الذي يعد عملية اجتماعية رياضية الهدف منها هو الرقي بالفرد أو الرياضي في مجال تخصصه و تطوير مستــواه في الرياضية التي يمارسها و من خلاله الوصول إلى قمــة الإتقان و الانجـاز الريـاضي ، و إلى جانب هذا نجد أن الإعلام بصفة و الإعلام المكتوب بصفة خاصة يعمل على صنع الجمهور الرياضي للتشجيع ضمن ما يسمى بالأنصار للفرق الرياضـية خاصــة المستوى العالي التي تصل إلى البطولات و المنافسات الدولية و ترقى إلى الاحترافية من بابها الواسع ، و العمل أيضا على تكوين آراءهم و تثقيفـهم رياضيا و تزويدهم بمختلف المعلومات الحديثة التي تخص مختلف التغيرات الحديـــثة التي تطرأ على مجال الرياضة .وليس ببعيد عن مجال الإعلام خاصة الإعلام المكتوب نجد الإشهار كأداة اتصالية و تجارية في أن و احد قد ساهم في خدمة الرياضة عن طريق الدعم المادي و التمويل المباشر و الغير المباشر من قبل المؤسسات الاقتصادية و التجارية الكبرى في مقابل ضمان الإشهار للمنتوجها قصد كسب اكبر عدد ممكن من الجماهير الرياضية ومن ثم ضمان الاستهلاك الذي يؤدي حتما إلى الربح الكبير. و لكن بصورة عامة كل ما تطرقنا إليه سلفا يعــمل على تقوية الاتصال الجماهيري الجيد الذي يخدم الرياضة بصفة عامة و كرة القدم بصفة خاصة هذا إذا استعمل بالطريقة الجيدة التي ترقى بالإعـــلام و الرياضة معا إلى مستوى عال . و انطلاقا من واقع موضوع دراستنا فإن أهميته تمكن من خلال إبراز دور الإعـــلام المكتوب في الجزائر الذي يعمل على نشر الثقافة الرياضية و تحديدا نشر ثقافة الاحتراف الرياضي لكرة القدم الجزائرية و للقيام بدراستنا ارتأينا اختيار جريدة الخبر اليومي كنموذج باعتبارها إحدى الجرائد المستقلة التي تتناول مواضيع مختلفة حول الاحتراف الرياضي لكرة القدم الجزائرية ،و ذلك من خلال استخدام تحليل المضمون لمساحات محددة للجريدة المختارة و الممثلة في قسم الرياضة و تحديدا للأعداد التي نشرت خلال الفترة المحددة للدراسة و كذا استخدام أدوات أخرى لجمع البيانات كالمقابلة و الاستبيان ,حيث تتضمن نص المداخ؟ـلة هاته على العناصر التالية :مقدمة و منه تحديد إشكالية موضوع الدراسة و وضع الفرضيات ، ثم تبين أسباب اختيار موضوع الدراسة ، وكذا إبراز أهداف موضوع الدراسة و أهميته ، ومنه تحديد عينة الدراسة و المنهج المتبع و أدوات جمع البيانات للدراسة ، ثم تطرقنا لأهم الدراسات السابقة التي تناولت من جوانب موضوع دراستنا وكذا تحديد المفاهيم الأساسية للدراسة و في الأخير خاتمة .Item Open Access مدى تأثير ممارسة رياضة كرة القدم على سلوك اللاعبين أثناء المباريات(Université de M'sila, 2011-10-30) محيمدات, رشيدإن رياضة كرة القدم غنية بمكوناتها ومحتواها الذي يتيح المتعة والترفيه والتشويق للاعبين والمتتبعين على حد سواء . غير أن ما صاحبها من أحداث عنف و شغب منذ نشأتها الى يومنا هذا يطرح أكثر من تساؤل عن أسبابها ، ودواعيها الشائكة المشتتة المتعددة تعدد عناصرها الفاعلة إنه وبعيدا عن كل هذه العناصر التي تدور في فلك هذه الرياضة ، اتجهت دراستنا إلى مصدرها الأساسي ، وهو النشاط الممارس في حد ذاته ، والذي وإن كان تأثيره المورفو–وظيفى بينة ثناياه فإن تأثيره على سلوك اللاعبين هو الإبهام الذي دارت حوله إشكالية بحثنا . لهذا الغرض استعملنا المنهج الوصفي الذي يتماشى وطبيعة بحثنا لتيسير مسار هذه الدراسة المسحية ، متخذين من الاستبيان والملاحظة أدوات بحث لعينة شملت لاعبي كرة القدم للقسمين الوطنيين الأول والثاني . وبعد جمع مختلف المعلومات من خلال إجابات اللاعبين على الأسئلة التي احتواهاالاستبيان من جهة – والتي شملت ثلاث محاور أساسية ضمت بالإضافة إلى هدف ممارسة اللاعبين لرياضة كرة القدم و تأثير النتيجة عليهم ، مدى معرفتهم لقوانين كرة القدم ، وتأثير جوانب التحضير المختلفة على سلوكهم، ومن خلال المعطيات التي ضمتها استمارة الملاحظات الميدانية لتصرفات اللاعبين الموضوعة للدراسة في حالات النتيجة المختلفة من تعادل أو فوز أو هزيمة ، بينت المعطيات الإحصائية أن سلوك لاعبي كرة القدم يتأثر بنتيجة المقابلات لما لهذه الأخيرة من أهمية ، ولارتباطها بعدة عناصر فاعلة أخرى في رياضة كرة القدم . كما بينت النتائج المحصل عليها جهل لاعبي كرة القدم لقوانين هذه الرياضة ، وأن هذا الجهل يؤدي إلى السلوك السلبي أثناء المباريات من خلال تصرفاتهم التي لا تتماشى والقوانين الضابطة المحددة لكيفية ممارسة هذه اللعبة . واتضح أيضا أن لكل نوع من أنواع التحضير في رياضة كرة القدم دوره و تأثيره على سلوك اللاعبين فوق أرضية الميدان ، فتأثير التحضير البدني يختلف عن تأثير التحضير المهاري أو الخططي أو النفسي أو النظري . وعليه ولكي تصبح رياضة كرة القدم مصدر نبل حقيقي ، ومنبع طهر فعلي ، يجب أن تنزع عنها أدران المآسي التي تعج بها . ولن يتأت هذا الا بدراسة مختلف جوانبها الواحدة تلو الأخرى لتنقيتها خدمة لأهدافها السامية . Le football est un sport riche de part ses composantes et son contenu, procurant une sensation d'allégresse et de joie ainsi qu'une grande attraction pour les joueurs et les spectateurs à parts égales. Cependant depuis sa création jusqu’à notre époque, la violence et la brutalité ont accompagné le football suscitant moult interrogations sur les raisons et les plaisirs ardus engendrés, qui sont aussi nombreux que ses éléments influents. Loin de ces éléments environnementaux à ce sport, notre étude s’est orientée vers sa source principale qui est en fait la pratique sportive en elle-même dont, même si son influence morpho fonctionnelle est positivement évidente, son influence sur le comportement des joueurs est par contre imperceptible ce qui a constitué la problématique de notre présente étude. A cet effet, l’utilisation de la méthode descriptive qui va de pair avec la nature de cette recherche pour faciliter l’approche de notre investigation, s’appuie sur l’observation et le questionnaire comme outils de recherche sur les échantillons englobant les joueurs de football de première et seconde divisions ainsi qu’un nombre de rencontres sportives afin de rassembler les informations et les données relatives aux comportements de certains joueurs durant les compétitions. L’assemblage des différentes données recueillies auprès des formulaires d’observations pratiques sur le terrain sur les comportements des joueurs sujet d’étude dans les divers résultats, victoire nul et défaites des rencontres, ainsi que les questionnaires remis aux joueurs comportant trois axes principaux à savoir l’étendue de l’influence du résultat, l’ignorance des lois du football et les aspects de la préparation qui sont différents sur leur comportement, a démontré que l’analyse statistique, a prouvé que le comportement des footballeurs est influencé par le résultat des rencontres, de part leur importance et leur lien directe avec d’autres éléments efficients dans le football. Les résultats recueillis ont également dévoilé la grande ignorance des lois de jeu par les joueurs eux même, ce qui engendre un comportement négatif durant le déroulement des compétitions à travers une conduite inappropriée avec les lois contrôlant et régissant la pratique de ce jeu qu’est le football. En outre, il a été constaté aussi que les différents aspects de la préparation dans le football ont un rôle bien précis et influent sur le comportement des joueurs sur le terrain. Ainsi l’influence de préparation physique, diffère de celle de la préparation tactique, technique et psychologique ou encore théorique. Notons enfin que pour que la pratique du football soit une résurgence de noblesse et une véritable source de purification, il faut effacer les souillures qui entachent pleinement ce sport. Et cela passe par une étude détaillée des différents aspects du football afin de le purifier, eu égard à la noblesse de sa vocation.Item Open Access دافعية الانجاز لدي المشرفين بمديريات الشباب والرياضة(Université de M'sila, 2011-10-30) مسعود بورغدة, محمد; ميروح, عبد الوهاب; قرماط, نورينبحث من خلال هذه الدراسة معرفة العلاقة الارتباطية بين دافعية الانجاز لدي المشرفين ذوي الخبرة المهنية من 10-20 سنة والعمال المشرفين ذوي الخبرة المهنية من 1-10سنوات كما ندرس الفروق بين العمال المشرفين ذوي الخبرة المهنية من 10-20 سنة والعمال المشرفين ذوي الخبرة المهنية من 1-10 في دافعية الانجاز Résumé: nous recherchons à travers cette étude de la corrélation entre la motivation d’accomplissement des superviseurs expérimentés professionnelle (10 à 20ans) et les superviseurs expérimentés professionnels (1à10 ans), et nous étudions les significations des différences entre les travailleurs avec les superviseurs de l'expérience professionnelle (10à20 ans), et les superviseurs expérimentés professionnelle (2à25 ans) en motivation d’accomplissement. Dans cette étude, nous utilisons la méthode d'analyse descriptive à l'aide du questionnaire pour mesurer la motivation d’accomplissement entre les deux catégories des superviseurs. Lorsque l'étude inclu tous les travailleurs de cette institution par les superviseurs et non superviseurs, où il a été limité à la totalité des membres de la communauté d'origine et que la petite nombre de la population étudiée, et le nombre total d'employés au niveau de la Direction de laJeunesse et des Sports, 35 travailleurs, en matière de gestion, et 30 travailleurs à la Cour des institutions de jeunesse, et 40 travailleurs au niveau du oppow. L'étude a révélé les résultats suivants: * Il existe une corrélation positive et fort entre les superviseurs d'expérience professionnelle (25à35 ans), et les superviseurs d’expérience professionnels (2à25 ans), en la motivation d’accomplissement. * Il n’ ya pas des différences significatives entre les superviseurs d'expérience professionnelle (10à20 ans), et les superviseurs expérience professionnelle (1à10 ans) en motivation d’accomplissement au niveau de signification (5,50).Item Open Access تكوين المسير الرياضي وفق معايير ادارة الجودة الشاملة(Université de M'sila, 2011-10-30) تمار, ناجي; روبي, محمدان التكوين الجامعي في الجزائر انتقل من نظام المدي الطويل الى ىنظام المدي القصير وذلك لربط مخرجات التكوين بالمحيط الاقتصادي والاجتماعي ، من اجل توفير كفاءات مؤهلة بتكلفة اقل ونوعية ذات جودة ، فان تحدثنا عن الجودة فانها لاتقتصر على الجانب الاقتصادي فمفهوم الجودة اصبح يتواجد في جميع الميادين ، التربية والاجتماع والاقتصاد والجودة في العمل الرياضي والجودة في مجال الادارة الرياضية The composition of the university in Algeria moved from the system long term system in the short term in order to link the output configuration Ocean Economic and Social Council, in order to provide qualified eligible Petklfahoql, and the quality of quality, if we talked on the quality, it is not limited to the economic side, the concept of quality has become present in all fields , education, sociology, economy and quality in action sports and quality in the field of Sports Management, which oversees about the university in order to output trajectory athlete composed formation position to ensure optimum with the problems of sport and constraints that are present in the relevant institutions field sports with running a quality comprehensive customer satisfaction, or working in the sports field or the individual in society in general, in order to sport with the character of kinetic socio economic at the same time, we aim through this intervention indicate the nature of the composition of walking sports at the university from the perspective of mechanisms of planning and control, which include total quality in management sports that are talked about Joseph Juran in Onmozjh, as we are trying through this intervention illustrate this by drawing closer to being formed the student / learner to allocate administrative and management sports field