أوضح البحث تعريفا للتصوير عند الدارسينالقدماء والمحدثين وكذا في النص الق آ رني،وأوضح أن سر هذه القاعدة يكمن في الولوج
داخل البنى العميقة للنص الق آ رني واستكشافها والغوص في إعجازها وتأثيرها. ثم توسع الحديث عن الإعجاز البياني البلاغي في الخطاب الق آ رني إذ يعد الإعجاز اللغوي من أهم وجوهه من خلال تصوير هذا الإعجاز انطلاقا من الشرح والتحليل والتأويل و الإيحاء المتضمن الآيات الق آ رنية في مشاهد تصويرية رصدت الانفعالات النفسية في التعبير الق آ رني عبر شكلين: الصورة التمثيلية والصورة الحركية.