تعتبر الكتابات الأثرية الاسلامية عامة والمغربي خاصة من اهم المصادر الحسية التي نالت اهتمام الباحثين المعاصرين واعجابهم لا سيما المستعربين المتخصصين في مجال الدراسات الأثرية والتاريخية والفنية. ويبدو التداخل بين تلك المجالات واضحا في كثير من تلك الأعمال المعمارية ذات البعد التراثي.