Résumé:
ملخص
م النقاد ٔثير و ملامسة مشاعر المتلقي التي يمتلكها النص الشعري جعلته محل اه لى الت ن القدرة إ
شد سمع المتلقي ویتغلغل إلى عواطفه، وتعددت ي س ا عث هذا المغناط ركز بحثهم عن م ن ين ا والمبد
لیه و ما اصطلح دوات الإبداع الشعري ٔ رٓاء في تحدید مفهوم یضبط قوانين و ٔ لفت ا المفاهيم و اخ بذ
سري في م التي ن الإیقاع هو دفقات ا دبیا، و ٔ رصد و تحلل ما يجعل من عمل ما عملا ٔ لشعریة التي
رتباط ن تضعه في مقدمة معایيرها، فهذا لشعریة ٔ دد، كان لابد لحیاة والت تمده شرایين النص الشعري
ات"، یف یار عنوان رسالتي" شعریة الإیقاع عند شعراء الس ره في اخ ٔ الوثیق بين الشعریة و الإیقاع كان
یف ل في س ي ق ي ا ات ٔ یف دمة الموضوع، فشعر الس لى مدى قدرته في راسة نموذج ا یار ٔ واعتمد اخ
ذابة. الحمداني تميز بخصوصیة إیقاعیة و ا
ما بقها فصل تمهیدي بعنوان: ماهیة الإیقاع و الشعریة، ٔ س راسة في ثلاثة فصول اءت ا ساس لى هذا ا ٔ و
ة و التغیيرات العروضیة ه شعریة الوزن و القاف وتناولت ف ٔول فجاء بعنوان: شعریة الإیقاع الخار الفصل ا
اورة ر وا لي و تطرقت لعدة نقاط: شعریة التكرار والتصد ا تلاه الفصل الثاني بعنوان شعریة الإیقاع ا
بي بي و ٔ لمت دوات الشعریة واتخذت من قصائد عابي ٔ بارا لمدى اس وشعریة التنغيم، وكان الفصل الثالث اخ
ن البحث في شعریة الإیقاع یظل مجالا همها: ٔ لصت إلى نتائج لعل ٔ راسة و فراس و السري الرفاء نماذج
تلفة و تعدد ا تحركه رؤیة النقاد ا س مرا س لشعریة النص یظل ٔ ن تحدید مقای تٓیة ، كما ٔ راسات خصبا
ور البارز ا ات كان یف ن إیقاع شعر الس يها هي ٔ قة الثابتة التي توصلت إ ٔویلات، ولعل الحق القراءات و الت
ٔویل و التفسير. یل القوانين و المعایير و في ظل تنوع الت مام س ة شعریة صمدت ٔ في صن