Résumé:
ملخص :
تعد هذه الدراسة بحثا في مركزية المفكر والأديب الذي يربط بين النتاج الأدبي والحراك –الربيع العربي- الذي هو منبع هذا النتاج, فيخلق في خضم كل حراك سياسي اجتماعي نتاجا أدبي يلازم تلك الفترة, ليعبر عن البيئة التي ولد فيها, فيصور الواقع وينقل الحقيقة ويخدم المجتمع, ويسعى للإصلاح والتجديد, ويلتزم الأديب فيه بقضايا مجتمعه فلا يكون أداة للتعبير عن الربيع العربي فقط, وإنما عاملا فاعلا في محاولة التغيير في هذا الربيع.