Résumé:
ملخص
تحاول الدراسة أن تكشف عن واحدة من التجارب الموفقة في توظيف التاريخ للحديث عن القضايا المعاصرة, وبعثه حيا, بعيدا عن السرد التاريخي.
وقد وقفت الرواية عند الحقبة الأخيرة من التجربة العربية في غرناطة, من خلال هذه الفترة تحدثت عن التجربة العربية المعاصرة, في مواجهة الآخر من خلال تقنيات فنية, وعلى الرغم من اعتماد الرواية على التاريخ, فإنها في الوقت نفسه رواية واقعية تحمل هموم الواقع وتعبر عن آماله وآلامه وتطمح في تغيير فضاء لحرية والاستقلال كل هذه الحقائق التاريخية جاءت في قالب فني جميل.