Résumé:
يوجه أدب الأطفال عامة والقصة الموجهة للطفل خاصة المتلقي الصغير الطفل مسهما بشكل كبير في تنمية أفكاره ومعارفه واثرائها بموروث ديني يثري معارفه فللقصة الدور الأبرز من بين الأجناس الأدبية الموجهة للطفل وذلك لما تسهم به في غرس المبادئ والأفكار لتمثل في نفس الطفل نفسا سوية مشبعة باسمى القيم والمبادئ منتهجة منهجا سويا متوافق مع الدين والمجتمع وبالتالي تلبي حاجيات الطفل، ومن هنا جاءت دراستنا معنونة بعنوان شعرية توظيف الموروث الديني في أدب الطفل نماذج قصصية مختارة وقمنا تحت هذا العنوان بدراسة لمجموعة من القيم والموروث الديني في هذه النماذج وقد جاءت هذه الدراسة في فصلين مسبقين لمدخل عن مفهوم أدب الطفل وأهميته يليهما فصلان
الفصل الأول: بعنوان الشعرية والقصة الموجهة للأطفال بينما الفصل الثاني: كانت تحت عنوان الموروث الديني في أدب الطفل نماذج قصصية مختارة