Résumé:
أصول الفقه مستمدة من القران، والسنة لأنهما أصل التشريع، والعقل يقال للقوة المتهيئة لقبول العلم عند أهل السنة: وهو شرط في معرفة العلوم، فالقسم النقلي يحتاج فيه التثبت من صحة النقل والقسم العقلي يحتاج إلى سلامة الفقه والنظر، و من أهم الأدلة القياس الإجماع أما المصلحة ما فيه صلاح شيء ما يتعاطاه الإنسان، ويعدوا علماء المعتزلة من أكثر علماء أصول الفقه، انحيازا للعقل وكردة فعل ظهرت الأشاعرة الذين حطوا من لأن العقول تختلف اختلافا كبيرا في الفهم ولذالك فالنقل الصريح لا يخالف العقل الصحيح، خلافا للمعتزلة والأشاعرة وجميع الفرق الكلامية