Résumé:
في ظل نظام عثماني نشأت الطريقة الرحمانية مستعملة التعليم كأحد أسسها، وإمام الغزو الفرنسي طورت منظومتها التربوية عبر زواياها وكانت تهدف من وراء ذلك إلى تكوين فردا صالحاً، مطيعا لربه، محبا لوطنه خدوما لمجتمعه. ورغم بساطة منظومتها التربوية إلا أنها استطاعت بفضلها من تخريج علماء وأجيال من المثقفين حملوا المشعل إلى الأجيال الأخرى وحافظت على اللغة والهوية والدين.