العدد 01
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/3924
20172024-03-27T08:37:42Zمسرح السرد التمثيلي في تجربة عبد القادر علولة من خلال : مسرحية (الأجواد)،أو ثنائية فعل الكلام و الكلام في حالة فعل
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/3942
مسرح السرد التمثيلي في تجربة عبد القادر علولة من خلال : مسرحية (الأجواد)،أو ثنائية فعل الكلام و الكلام في حالة فعل
ثليلاني, أحسن
تحاول المداخلة مساءلة تجربة عبد القادر علولة في رهانه على ما يمكن أن نسميه مسرح السرد التمثيلي ، و ذلك
من خلال سعيه نحو توظيف الظواهر المسرحية في التراث الشعبي ، و هي التجربة التي أغنت الحركة المسرحية
العربية بعديد القيم الجمالية المستنبطة من المخزون الدرامي لتلك الظواهر التراثية، مثل توظيف القوال ، واستعمال
الديكور التجريدي لا التجسيدي، والاهتمام بالمسموع أكثر من المرئي، وتشجيع المسرحيين على تخطي النمط
الأرسطي للفن المسرحي ، و غيرها من القيم الجمالية التي نجدها خاصة في مسرحيته الرائدة و الموسومة بعنوان :
" الأجواد ".
2017-01-01T00:00:00Zسيميولوجية الشخصية التراثية عند كاتب ياسين: دراسة في مسرحية مسحوق الذكاء
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/3941
سيميولوجية الشخصية التراثية عند كاتب ياسين: دراسة في مسرحية مسحوق الذكاء
سليوة, حميدة
تعد سيميولوجيا المسرح واحدة من أهم محاولات السيميولوجيا فهي تعمل على تحليل الرسالة
المسرحية ،أما الشخصية المسرحية فهي العمود الفقري للنص المسرحي، لهذا اهتم النقاد و الباحثون في
المسرح بدراستها و خاصة المشتغلون في مجال السيميائيات ، و قد نظرت السيميولوجيا إلى الشخصية في
العمل الأدبي على أنها صورة عن الشخص البشري الواقعي ، و الباحث عن ذاته من خلال النص الأدبي ،
كما أنها تعمل كذلك على الجانب الرمزي الدال في الشخصية بمستوياتها السطحي و العميق ،أشهر من
عرفها رولان بارث و فلادمير بروب و غريماس ،أما مقال فيليب هامون "سيميولوجية الشخصية الروائية
"فهو نص تأسيسي في مقاربة الشخصية، و لأن الشخصية أهم عنصر في النص المسرحي إخترنا تناولها
كموضوع لمداخلة بعنوان :"سيميولوجيا الشخصية التراثية عند كاتب ياسين "متخدين في ذلك مسرحية
كنموذج للدراسة التطبيقية ؛ فالشخصية في حد ذاتها علامة Poudre d’intelligence مسحوق الذكاء
لسانية تحتاج التأويل ، و تعددية المدلول لعلامة الواحدة يجعل الشخصية مجالا خصبا للدراسة السيميولوجية
، أما الشطر الثاني من الإشكالية فهو الشخصية التراثية ؟ فما دوافع اللجوء إلى الشخصية التراثية ؟ و ما
هي الثوابت التي يحافظ عليها الكاتب ؟ وما الإضافات و التغييرات التي تخضع لها بحضورها في النص
المسرحي ؟ و كيف يشكل التراث علامة في الفن المسرحي ؟ما هي دلالات حضور الشخصية التراثية في
المسرح الجزائري ؟ و ما رمزية حضورها عند كاتب ياسين ؟
و سنتبع في هذا خطة نبدؤها بجانب نظري يتتبع حضور الشخصية التراثية في المسرح الجزائري ، ثم
جانب تطبيقي نتناول فيه دراسة سميائية للشخصية التراثية في مسرحية مسحوق الذكاء بأنواعها و طابعها
الدلالي ،و هذا وفق منهج سيميائي يبحث في العلامة و علاقة الدال بالمدلول فيها .
2017-01-01T00:00:00Zالخطاب المسرحي بين الفصحى والعامية
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/3940
الخطاب المسرحي بين الفصحى والعامية
بوشلالق, عبد العزيز
تعد الّلغة أكثر الوسائل استخداما في تفاهمات الّناس و تعبيرهم عن مكنونات نفوسهم
،فهي عامل جمع و توحيد و من ثم أساس الّتواصل و ال رباط المتين اّلذي يجمع
العلاقات بعضها ببعض في شّتى مناحي الحياة . و لتحيا الإنسانية حياتها هناك تأثير
عميق لّلغة و هي تقصر حينًا و تجمع حينًا آخر كلّ معاني الفكر و آمال و طموحات
الإنسان ،كما أّنها المقياس على درجات الوعي و الانطلاق.
2017-01-01T00:00:00Zسيمياء المسرح و الدراما ( نحو دراماتوروجيا معاصرة )
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/3929
سيمياء المسرح و الدراما ( نحو دراماتوروجيا معاصرة )
مهدان, ليلى
لعله يسهل على كل من يقرأ مسرحية معينة أو يشاهدها أنه يستثمر بشكل جلي فعالية علاقة السيميولوجيا
بالمسرح أو بالدراما، و لعله من المفيد أن نتطرق إلى ماهية كل منهما رغبة في استجلائهما بشكل أكثر وضوحا و
يفسر علاقتهما في ظل تقلص الحدود التي تفصل بين الأجناس الأدبية و الفنية فلم تبق الأنواع ثابتة.
لا ننأى بعيدا عن جملة المصطلحات التي تعنى بعلم الدلالة لنستدل بدي سوسير الذي "تنبأ بولادة علم
حيث قال :"اللغة نظام من العلامات التي تعبر عن أفكار، و من هذه Semiologie" مستقل هو السيميولوجيا
الناحية، فهي مماثلة للكتابة و أبجدية الصم و البكم و الطقوس الرمزية و صيغ الإحترام و الإشارات العسكرية. و
رغم هذه المماثلة، تبقى اللغة أهم الأنظمة و لذلك يمكن أن نؤسس علما يدرس حياة العلامات داخل الحياة
الإجتماعية، فيشكل هذا العلم جزء من علم اللغة الإجتماعي و سنطلق عليه اسم علم العلامات أو السيميواوجيا
علامة باليونانية.( 2) كان هذا عن المقطع الشهير الذي أبرز فيه آراءه حول طبي نالت السيميولوجيا semion)
كنظرية و كفكر و كمنهج اهتمام مختلف النقاد المحدثين العالميين بمختلف تخصصاتهم الأدبية و اللغوية، ففي
معرض الحديث عن اللغة و ارتباطها بالفن المسرحي نجد أن بنفيست (من أهم علماء اللسانيات، الهندو-أوروبية)
يرى أن اللغة :"تعطينا النموذج الوحيد لنظام يمكن وصفه بأنه سيميائي في بنيته الشكلية و في تأديته لوظيفته، فاللغة
تتمثل في القول الذي يحيل إلى موقف ما، تتكون من حيث الشكل من وحدات مستقلة، تمثل كل واحدة منها علامة،
تنتج اللغة و تستقبل في إطار قيمة إشارية مشتركة بين أعضاء المجتمع الواحد، تمثل اللغة التحقيق الواحد،
الإتصال بين ذات المتكلم و ذات المخاطب. و هو ما نال استحسان المهتمين بالفن المسرحي، كون المنهج
السيميولوجي أكثر تجاوبا و أكثر توافقا و انسجاما معه.
2017-01-01T00:00:00Z