العدد 04
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/16661
اكتوبر 20172024-03-28T21:27:47ZL’existentialisme. Entre Philosophie Et Littérature
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/16717
L’existentialisme. Entre Philosophie Et Littérature
Haddab, Salah
Depuis l’Antiquité grecque et jusqu’au XIXème siècle, sont apparues essentiellement des philosophies traitant de l’essence de l’homme. Mais elles rendaient compte également de l’essence des choses, tout en accordant à l’essence le primat sur l’existence.Alors cet essentialisme faisait soutenir, par la majorité des philosophes depuis Platon, que le bien moral est le même pour tous. Or qu’en réalité, cela s’avère erroné. Et c’est le philosophe danois Søren Kierkegaard, considéré alors comme le précurseur des existentialistes, qui réagit contre cette tradition philosophique.
2017-10-01T00:00:00Zالشِّعريَّة العربيّة في الموروث النّقدي (قراءة في المصطلح والمفهوم)
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/16716
الشِّعريَّة العربيّة في الموروث النّقدي (قراءة في المصطلح والمفهوم)
أمحمّد, تركي
تعدّ قضية الشّعرية من القضايا النّقدية البالغةِ الحضورِ والأهميةِ في النَّص الأدبي، وعليها المدارفي خلق الإبداع والجمال، ولذلك استقطبتها دراساتُ البلاغيين والّنقاد والفلاسفة قديما وحديثا في كشفهم عن جماليات النصوص الإبداعية، وتتبُّعِهم لبواعث الذوق والمتعة فيها. ولَمَّا كانت للقضيةِ ضربةٌ موغلةٌ في القِـدم أردنا من خلال هذا البحث تسليطَ الضوء على مصطلح الشّعرية في الخطاب النّقدي، وما أحدثه من رواجٍ وجدالٍ في الدِّراسات النّقدية والجمالية على السّواء.
2017-10-01T00:00:00Zشعرية الخطاب السـردي من نسق اللغة إلى تأويلها
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/16715
شعرية الخطاب السـردي من نسق اللغة إلى تأويلها
حنان ., حطاب
حظي الخطاب السردي في الأدب العربي ببحث واسع تعددت أشكاله ودواعيه، ولعل من أهم هذه الأبحاث ما تعلق بطبيعة العلاقة بين السردي والشعري في إطار ماسمي "بالشعرية"، حيث يعد كتاب الشعريات – أو كما هو متداول "فن الشعر" لأرسطو-المرجع الأول في تشكل السرد، بل المصدر الأساسي في نظرية السرد وبداياتها. وقد اختلف مفهوم الشعرية منذ الشعرية الكلاسيكية مع أرسطو إلى الشعرية الجديدة عند الشكلانيين الروس إلى مابعدها، ليتجاوز النسق المغلق للنص وينفتح على آفاق التأويل، فأضحت الشعرية نتاجا من نتاجات التأويل بوصفها المادة الدسمة التي يشتغل عليها التأويل. تأسيسا على ماسبق،تأثثت مفاهيم هذا البحث وإن كنا سنتجاوز مفاهيم الشعرية وأبعادها النظرية لنشتغل على مقاربة واحد من الخطابات السردية التي حافظت على جمالية صياغتها وشعرية لغتها من خلال أساليب كتابية جديدة. وهي رواية "لاروكاد" لعيسى شريط التي نحاول ولوجها قراءة وتأويلا من أجل الانفتاح على المكونات الجمالية والشعرية والدلالات الخفية في هذا الخطاب.
2017-10-01T00:00:00Zالإشكالية اللغوية في الجزائر الأصول والامتدادات
http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/16713
الإشكالية اللغوية في الجزائر الأصول والامتدادات
جلول, دقي
لعل القضية التي ما برحت تتصدر المشهد الأدبي في الأدب المغاربي عامة، والجزائري بصفة خاصة هي قضية الإشكالية اللغوية، والتي مازالت تثير السجال تلو الاخر بين الكتاب الذين يكتبون بالفرنسية ويصدرون رواياتهم وكتبهم بها من جهة، والكتاب الذين يكتبون بالعربية ويصدرون كتبهم من جهة ثانية. فقد وصل الصراع إلى مفترق الطرق، واحتدم الجدل بين الفريقين إلى حد القطيعة. إن المتمعن في قضية الإشكالية اللغوية يدرك منذ الوهلة الأولى أن العلاقة بين المثقفين المعربين والمفرنسين لم تكن علاقة وفاق أو تكامل، كما يفترض أن تكون، بل إنها كانت دوما علاقة تضاد وصدامية في كثير من الأحيان، رغم بعض الصداقات الشخصية التي كانت تربط بين أطراف من هذه الفئة وأطراف من الفئة الأخرى. ولكن الشيء الذي يثير الانتباه حقا في هذه القضية كونها ليست محض أدبية، ولكنها تشير إلى عناصر رئيسة في الكتابة وهو ما يتجلى في عديد المواقف السياسية والاجتماعية والفكرية.
2017-10-01T00:00:00Z